حياك الله اخي الفارس وجزاك كل خير على هذا التوضيح
عندي إضافة بسيطة أقدمها للزميل ابو محمد الهجري الذي عجز عن أثبات دعاويه الباطلة وللزميل محسن
يقول الزميل محسن
اما الفرق فهو واضح :
عندما نقول إن القرآن غير مخلوق فهذا لا يعني بالضرورة انه قديم، ولكن المقصود هو أن صفة الكلام هي صفة قديمة
أي ان الله متصف منذ الازل بهذه الصفة ، ولكنه عز وجل يتكلم متى شاء بكيفية تليق بمقامه وعظمته
واما القول بقدم القرآن فيلزم صاحبه الاعتقاد بان الله عز وجل لا يتكلم في الحال وهذا يعارض صريح القرآن
يقول الله تعالى ( إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون)
(نقول) فعل دال على الحال والاستقبال
وقد لخص شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله كل هذا في جملة واحدة حيث قال إن الله متكلم بكلام قديم النوع حادث الآحاد .
تحياتي
عندي إضافة بسيطة أقدمها للزميل ابو محمد الهجري الذي عجز عن أثبات دعاويه الباطلة وللزميل محسن
يقول الزميل محسن
اقول : لايوجد فرق صغير بين الكلمتين من حيث المعني فضلا عن الفرق الكبير فان معني غير مخلوق اي انه ليس بحادث و ما ليس بحادث فهو قديم
عندما نقول إن القرآن غير مخلوق فهذا لا يعني بالضرورة انه قديم، ولكن المقصود هو أن صفة الكلام هي صفة قديمة
أي ان الله متصف منذ الازل بهذه الصفة ، ولكنه عز وجل يتكلم متى شاء بكيفية تليق بمقامه وعظمته
واما القول بقدم القرآن فيلزم صاحبه الاعتقاد بان الله عز وجل لا يتكلم في الحال وهذا يعارض صريح القرآن
يقول الله تعالى ( إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون)
(نقول) فعل دال على الحال والاستقبال
وقد لخص شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله كل هذا في جملة واحدة حيث قال إن الله متكلم بكلام قديم النوع حادث الآحاد .
تحياتي
تعليق