إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السيد محسن يكفر بالفرآن ( ردا على موضعوعه montasir أصبح مشركا )

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16


    طبعا تاب ولكن

    ممكن ان تشرح لي هذه الفلسفة !!!!!!!!!!!!!!!!


    نحن لا نفهم الا

    تاب ......أو ............لم يتب


    اصارحك انني ضعيييف جدا في الفلسفة

    تعليق


    • #17
      أين هرب الفيلسوف ؟؟؟

      تاكد ان اللف و الدوران لا ينفع مع المنتصر

      تحياتي

      تعليق


      • #18
        منتصر ما أنت إلا مجرد وهابي كافر تعبد صنم ذي ساق
        فعليك أن تعرف حجمك

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد الهجري
          منتصر ما أنت إلا مجرد وهابي كافر تعبد صنم ذي ساق
          فعليك أن تعرف حجمك
          اخي ابو محمد

          بدل ان تناشقه بالحجة تكفره؟
          الان هوسيكفرك ايضا وتظلان تتصارعان كالديكة بدون ان نصل الى نتيجة

          الان هو سيرد ويقول انك انت كافر ايضا


          طيب والنتجية؟؟

          دعه لي اخي الكريم فانا اعرف لهجة اهل المغرب العربي

          اخي منتصر

          نبّو بش نتناقش معاك حول بعض المواضيع
          بسلامة
          كل شي باهي؟

          تعليق


          • #20
            انقل اجوبة من موقع رافد لعل وعسى تنفع أحد

            س- كيف نقول أن آدم معصوم من الخطأ بالرغم من أنه أكل من التفاحة وقد جاء في الآية « وعصى آدم ربه » ؟
            جواب سماحة الشيخ هادي العسكري :
            ذكرنا في جواب سابق براءة آدم من الذنب وعصمته والوجه في مخالفته .
            واكرر هنا واقول : العصيان هو المخالفة وترك النصيحة ، ولا اختصاص باستعماله لإرتكاب الذنب والخطيئة ، وعندما صدر منه الأكل من الشجرة لم يكن هناك عالم تكليف وكلفة ، كانت دار غير هذه الدنيا الدنية ، كان قبل هبوطه إلى الأرض ، وقبل جعله خليفة ، فلا أمر ولا نهي ولا وجوب ولا حرمه وليس الغرض من منعه من تلك الأكلة إلا التنبيه على آثارها الوضعية ونتيجتها الطبيعية ، وهي الخروج من الجنة ، التي فيه ترك لذيذ العيش والصفاء ومجانبة الراحة والهناء ، وبالخروج معانقة الكدر والعناء ومصاحبة التعب والشقاء .
            وليس الهدف من النهي هناك إلا إعلام جاهل وتنبيه غافل ، وكإرشاد طبيب لعلاج مريض أو اشارة منه لسالم وصحيح لشربة أو أكلة وآثارها السيئة التي تذهب بالصحة وتوجب الألم والشدة وتديم العلة ، فإذا هنا وقعت المخالفة وترك النصيحة لم يكن ذنب منه ولا عقاب له سوى ما خسر من السلامة والصحة وما يقع فيه من البلاء والمشقّة ، ويدل على ما ذكرنا آيات من سورة طه بصراحة ، والغواية هي الانقياد للهوى ومتابعة الميل والرغبة في ما فيه السقوط والردى ، وهو الذي حصل لآدم بالفعل من الجوع والضمأ والتعب والعراء ، والخروج من جنة المأوى ، ولم يكن له تبعة غير هذا ، والله الهادي وهو العاصم من البلاء والحمد لله .


            س- في قصة آدم عليه السلام ورد : ( وعصى آدم ربه فغوى ) وكذلك ( فوسوس لهما الشيطان ) ..
            هل عصمة الأنبياء عليهم السلام ترتبط بوجودهم في الدنيا ولا ترتبط بوجودهم في غيرها من حياة، كالحياة في الجنة البرزخية مما يمكن أن تترتب عليه المعاصي ومقدماتها كالوسوسة ثم العصيان إذ لا تكليف إلا في الحياة الدنيا· ؟
            نرجو التوضيح وبيان الاشتباه إن وجد، سدد الله خطاكم وزادكم علما .
            جواب سماحة الشيخ محمد السند :
            لا يخفى ان الامتحان والتكليف والامر والنهي الإلهي التشريعي مختص بالنشأة الدنياوية للبشر ، كما هو مفاد قوله تعالى : ( قلنا اهبطوا منها جمعياً فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين كفروا وكذبوا بآياتنا اولئك اصحاب النار هم فيها خالدون ) فالتشريع الهادي المنجز ثوابه على طاعته وعقابه على مخالفته هو في الهبوط إلى الارض والنشأة الدنياوية، فما كان من نهي منه تعالى في الجنة قبل الدنيا لم يكن مولودياً تشريعياً بالمعنى الذي نعهده بل إرشاد وإشفاق نصيحة منه تعالى لآدم وحواء، ويطلق العصيان على مخالفة الأمر الذي من صنف الإرشاد ، مثل أن الاخ يخالف أخاه الذي ينصحه فيقول له : عصيت أمري . لا سيما إذا كان الآمر يفوق المأمور في المنزلة .
            فلم يكن من آدم عليه السلام معصية حقيقية بالمعنى الذي يتبادر إلى الذهن من معنىً معهود كي يخلّ بعصمته، وهو ما عبّر عنه علماء الامامية بترك الأوْلى ، أي كون الموافقة بنحو الأولوية في حكم العقل لا اللزوم، وسرّ التعبير بذلك في الآية هو أن المقرّب يُتوقع منه ما لا يتوقع من الأباعد ومن هنا قيل : حسنات الابرار سيئات المقربين ، أي أن الفعل الذي يعدّ حسنات الابرار لو أتى به المقرّب على درجة الكيفية التي أتى بها الابرار لعدّه المولى مستهينا به، كما في مثال الملك يتوقع من وزيره من الاحترام والتعظيم والتبعية ما لا يتوقع من سائر الرعيّة، لا بمعنى أن النقصان الذي يقع في فعل الوزير معصية بالمعنى المعهود المصطلح في التكاليف العامة، بل بمعنى تركه للأولى الذي هو في شأن الوزير جفوة في مقام القرب والمقربين، فتكون غواية .
            وأما وسوسة الشيطان فليس بمعنى تسلّطه على قلب النبي وعقله، فإنه قد يتسلّط على بدن النبي كما في أيوب أو على اتباعه كما في إلقاء الشيطان في أمنية الأنبياء أي الكمال في الخارج المحيطي الذي يتمنى الأنبياء صلاحه، فيكون ما يلقى الشيطان فتنة للاتباع، لكنه لا يتسلّط على مركز النبوة وهو قلب وعقل النبي اللذين يتلقيان الوحي، وكان الشيطان قد قاسمهما أي أقسم بالله تعالى أن نهيه تعالى لم يتعلق بالشجرة المخصوصة، بناءً على جعل الاستثناء في الآية منقطعاً لا متصلاً، فكان ذلك نحو من الخداع لا التسويل، لا سيما وان الدار لم تكن دار تكليف .

            تعليق


            • #21
              ههههههههههههههههه
              انا اهرب
              هههههههههههههههه
              يظهر انك معتز بنفسك الى حد الغرور والعجب
              ان سالت عن الهارب فراجع موضوع حوار في اصول العقيدة بيني وبينك وستعرف من هو؟
              اما
              انك ضعيف في الفلسفة فهو واضح ولا يحتاج الى اعتراف
              اما انك تنعتني بالفيلسوف فهو شرف لي وليس انتقاصا مني
              حسنات الابرار سيئات المقربين
              هذا اولا
              ما يكون ملازما للطبع الانساني لايعد نقصا لانه مجبول عليه
              ثانيا
              النهي كان ارشادي وليس نهي تحريم
              ثالثا
              اجبتك باختصار
              لي سؤال مهم
              لماذا تحاولون بكل طاقتكم نفي العصمة عن الانبياء والائمة؟
              لماذا تتمنون ان يكونوا مخطئين؟

              تعليق


              • #22


                صدى الفكر

                بدون اللف و الدوران لا تقدرون على النقاش

                سؤالي واضح واريد منك كلة واحد ؟؟؟

                تاب


                ام


                لم يتب



                تحياتي

                تعليق


                • #23
                  .

                  جـــب

                  تعليق


                  • #24
                    بما ان العضو المنتصر لم يوافق على شروط السيد محسن فالموضوع يغلق

                    النبأ العظيم
                    التعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 19-09-2006, 03:42 PM.

                    تعليق

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X