المشاركة الأصلية بواسطة جراح العاملي
التطاول على الإمام القائد المقدس الشيخ محمد مهدي شمس الدين إذا ما دل على أمر إنما يدل على عمق مستوى جهل هؤلاء المتطاولين ....
الإمام شمس الدين هو من أعلام الأمة وأعلام الطائفة ، وهو علّامة مجاهد له أثره الحضاري في الطائفة الإسلامية الشيعية وعلى مساحة العالم الإسلامي بل وعلى مستوى العالم الديني ...
ولا يزايد أحد على الإمام المقدس فهو ممن أطلقوا المقاومة إلى جانب الإمام الصدر وهو كان المرشد الروحي لأفواج المقاومة اللبنانية (أمل) وهو أطلق المقاومة المدنية الإسلامية الشاملة في مواجهة إسرائيل ، وهو الذي صاغ أطروحة مقاومة التطبيع،إلخ...... من آثاره الخالدة والتي ستبقى مشعلاً على مدى قرون .
وهو كان الملهم لكثير من المجاهدين ومنهم من أصبحوا شهداء الآن رحمهم الله ، وذلك في الزمن الصعب حيث كانت المقاومة لا تزال يتيمة من أي دعم .
ولا ننسى مواقفه قدس سره إبان إنتفاضة شعبان والإتصالات العربية والدولية التي قام بها لوقف مجازر صدام البائد .
كما لا ننسى مواقفه الداعمة للثورة الإسلامية ، وللجمهورية الإسلامية بقيادة الإمام الخميني العظيم (قدس) .
كما لا يجب أن ننسى أنه حاز على ثقة المراجع الأعلام السيد المقدس محسن الحكيم ومن ثم الإمام الخوئ (قدس سره) .
ولا يتسنى لنا أن نذكر التاريخ الجهادي الطويل لهذا الإنسان المظلوم .
اللهم إنا نرغب إليك بدولة كريمة تعزّ بها الإسلام وأهله وتذلّ بها النفاق وأهله .
الإمام شمس الدين هو من أعلام الأمة وأعلام الطائفة ، وهو علّامة مجاهد له أثره الحضاري في الطائفة الإسلامية الشيعية وعلى مساحة العالم الإسلامي بل وعلى مستوى العالم الديني ...
ولا يزايد أحد على الإمام المقدس فهو ممن أطلقوا المقاومة إلى جانب الإمام الصدر وهو كان المرشد الروحي لأفواج المقاومة اللبنانية (أمل) وهو أطلق المقاومة المدنية الإسلامية الشاملة في مواجهة إسرائيل ، وهو الذي صاغ أطروحة مقاومة التطبيع،إلخ...... من آثاره الخالدة والتي ستبقى مشعلاً على مدى قرون .
وهو كان الملهم لكثير من المجاهدين ومنهم من أصبحوا شهداء الآن رحمهم الله ، وذلك في الزمن الصعب حيث كانت المقاومة لا تزال يتيمة من أي دعم .
ولا ننسى مواقفه قدس سره إبان إنتفاضة شعبان والإتصالات العربية والدولية التي قام بها لوقف مجازر صدام البائد .
كما لا ننسى مواقفه الداعمة للثورة الإسلامية ، وللجمهورية الإسلامية بقيادة الإمام الخميني العظيم (قدس) .
كما لا يجب أن ننسى أنه حاز على ثقة المراجع الأعلام السيد المقدس محسن الحكيم ومن ثم الإمام الخوئ (قدس سره) .
ولا يتسنى لنا أن نذكر التاريخ الجهادي الطويل لهذا الإنسان المظلوم .
اللهم إنا نرغب إليك بدولة كريمة تعزّ بها الإسلام وأهله وتذلّ بها النفاق وأهله .
تعليق