وقد كان رضي الله عنه وزيرا لابي بكر وعمر رضي الله عنهما
نور عقولنا اخي منتصر بالادلة لعلي اهتدي على يديك .
عمر اعلم من علي رضي الله عنهما ( أكيد انك تتحدث عن العلم بالشريعة )
وكيف حكمت على ذلك ؟
اذا كانت المسالة مسالة جعل الافتراضيات صحيحة فحتى الطفل يستطيع ان يفترض كونه قادرا على رفع الجبل بإصبع واحدة والكافر قادر على افتراض ان فرعون هو اله , لكن الحقيقة غير الافتراض يا منتصر .
هل تركت لي فرصه لاكمل الموضوع فالموضوع لا يفتح بسبب طول ما كتبته انت و طرماح , يعتقد الاخ انني مثله ادخل موضوع ثم اتركه لانني متعصب , لماذا لا تقص ما كتبته وتلصقه في موضوع جديد , واحب ان اخبرك نقطة مهمة انا لم اشأ مناقشتك بصحة ما جاء به الاخ الجمري من عدمه لانني اخبرتك لم اصل الى مرتبة الراسخون في العلم وانما انا وضعت اسالة للفائدة لعلي اهتدي على يديك فمن يعلم ؟
عبد البرّ حافظ المغرب في الاستيعاب (2: 462) روى بسنده عن عبد الله بن العبّاس، قال: والله لقد اُعطي علي بن أبي طالب تسعة أعشار العلم، وايم الله لقد شارككم في العشر العاشر
وفي الصفحة المذكورة أيضاً روى عن سعيد بن المسيّب، قال: ما كان أحد من الناس يقول: سلوني غير علي بن أبي طالب
وروى حسام الدين المتّقي في كنز العمّال (6: 405) قال: عن أبي المعتمر مسلم بن أوس، وجارية بن قدامة السعدي، أنّهما حضرا علي بن أبي طالب(عليه السلام)، وهو يقول: سلوني قبل أن تفقدوني، فإنّي لا اُسأل عن شيء دون العرش إلاّ أخبرت عنه، قال المتقي: أخرجه ابن النجّار
روى الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (4: 158) بسنده عن أنس، قال: قيل: يا رسول الله عمّن نكتب العلم؟ قال(صلى الله عليه وآله وسلم): عن علي وسلمان.وفي (6: 379) روى حديثاً طويلاً، قال فيه علي(عليه السلام) لكميل: ألا إنّ ها هنا ـ وأشار إلى صدره ـ لعلماً جمّاً لو أصبت حملة، بل أصبت لَقِنا غير مأمون، يستعمل آلة الدين للدنيا
وروى أبو نعيم في الحلية (1: 65) بسنده عن أبي طالب الحنفي، عن علي(عليه السلام)، قال: قلت: يا رسول الله أوصني، قال: قل ربّي الله ثمّ استقم، قال: قلت: الله ربّي وما توفيقي إلاّ بالله عليه توكّلت وإليه اُنيب، فقال: ليهنك العلم أبا الحسن، لقد شربت العلم ونهلته نهلاً
وروى المحبّ الطبري في الرياض النضرة (2: 194) قال: وعن ابن عبّاس، وقد سأله الناس، وقالوا: أيّ رجل كان علي(عليه السلام)؟ قال: كان ممتلئاً جوفه حكماً وعلماً وبأساً ونجدة، مع قرابته من رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم). قال الطبري: أخرجه أحمد في المناقب
وروى الطبري أيضاً في ذخائر العقبى (ص78) قال: وعن ابن عبّاس، وقد سئل عن علي(عليه السلام)، فقال: رحمة الله على أبي الحسن، كان والله علم الهدى، وكهف التقى، وطود النهى، ومحل الحجا، وغيث الندى، ومنتهى العلم للورى، ونوراً أسفر في الدجى، وداعياً إلى المحجّة العظمى، مستمسكاً بالعروة الوثقى، أتقى من تقمّص وارتدى، وأكرم من شهد النجوى، بعد محمّد المصطفى(صلى الله عليه وآله وسلم)وصاحب القبلتين، وأبو السبطين وزوجته خير النساء، فما يفوقه أحد، لم تر عيناي مثله، ولم أسمع بمثله، فعلى من بغضه لعنة الله، ولعنة العباد إلى يوم التناد
أيضاً في كتابه الرياض النضرة (2: 321) قال: وعن أبي الزهراء، عن عبد الله ـ يعني ابن مسعود ـ قال: علماء الارض ثلاثة: عالم بالشام، وعالم بالحجاز، وعالم بالعراق، فأمّا عالم الشام فهو أبو الدرداء، وأمّا عالم أهل الحجاز فهو علي بن أبي طالب، وأمّا عالم العراق فهو أخ لكم ـ يعني به نفسه ـ وعالم أهل الشام وعالم أهل العراق يحتاجان إلى عالم أهل الحجاز، وعالم أهل الحجاز لا يحتاج إليهما
وروى العسقلاني في تهذيب التهذيب (7: 338) قال: وقال سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص قال: قلت لعبد الله بن عبّاس بن ربيعه: لم كان صغو الناس ـ يعني: ميل الناس ـ إلى علي بن أبي طالب(عليه السلام)؟ قال: يابن أخي، إنّ عليّاً كان له ما شئت من ضرس قاطع في العلم، وكان له البسطة في العشيرة، والقدم في الاسلام، والظهر لرسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، والفقه في السنّة، والنجدة في الحرب، والجود في الماعون
وروى المتّقي في كنز العمّال (8: 215) قال: عن يحيى بن عبد الله بن الحسن، عن أبيه قال: كان علي يخطب، فقام إليه رجل، فقال: يا أمير المؤمنين أخبرني من أهل الجماعة، ومن أهل الفرقة، ومن أهل السنّة، ومن أهل البدعه؟ فقال(عليه السلام): ويحك أما إذا سألتني فافهم عنّي، ولا عليك أن لا تسأل عنها أحداً بعدي فساق الحديث إلى أن قال: فتنادى الناس من كلّ جانب: أصبت يا أمير المؤمنين أصاب الله بك الرشاد والسداد، فقام عمّار، فقال: يا أيّها النّاس، انّكم والله ان اتّبعتموه وأطعتموه، لم يضلّ بكم عن منهاج نبيّكم قيس شعرة ـ يعني به قدر شعرة ـ وكيف يكون ذلك وقد استودعه رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) المنايا والوصايا وفصل الخطاب على منهاج هارون بن عمران، إذ قال له رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبي بعدي، فضلاً خصّه الله به إكراماً منه لنبيّه(صلى الله عليه وآله وسلم).
وفي رياض الطبري (2: 222) قال: وعن محمّد بن قيس، قال دخل ناس من اليهود على علي(عليه السلام)، فقالو له: ما صبرتم بعد نبيّكم إلاّ خمساً وعشرين سنه حتّى قتل بعضكم بعضاً، فقال علي(عليه السلام): قد كان صبر وخير، قد كان صبر وخير، ولكنّكم ما جفت أقدامكم من البحر حتّى قلتم: «يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة».قال الطبري: أخرجه أحمد في المناقب.
اقول... هل لي منك باحاديث اعلمية عمر او ابو بكر او عثمان؟؟؟؟
تعليق