صمم ألعاب كمبيوتر ايراني لعبة جديدة تتيح للاعبين إغلاق طريق رئيسي لشحن النفط الى الولايات المتحدة تأتي ردا على ألعاب امريكية تهاجم الجمهورية الاسلامية.
وقال أحمد رضا نوري (27 عاما) ان اللعبة التي ساهم في تصميمها تمثل اضافة ايرانية للعبة قتالية امريكية على الانترنت تسمى (كاونتر سترايك) او الضربة المضادة.
وتتيح االلعبة الايرانية لممارسي اللعبة اغراق شاحنة نفط امريكية في خليج هرمز وهو ممر مائي ضيق عند مدخل الخليج تمر من خلاله خمسا تجارة النفط العالمية.
وقال نوري "نوضح في هذه اللعبة.. كيف نستطيع بسهولة افساد الامر عليهم (الامريكيين) بإغلاق شريان النفط الرئيسي لهم."
وأضاف "بعض ألعاب الكمبيوتر الشهيرة اساءت في الاونة الاخيرة لأمتنا ومعتقداتنا الدينية." وقال "عندما يهاجموننا.. نرد. هذه ليست مهمة عسيرة."
وشهدت أسواق العاب الكمبيوتر والانترنت مواجهة من قبل بين ايران والولايات المتحدة.
وتدور لعبة امريكية شعبية تسمى "امريكا تهاجم ايران" او "الهجوم على ايران" وهي من ابتكار شركة (كوما رياليتي) للألعاب حول مهمة للقوات الخاصة لتدمير منشآت ايران النووية.
وقال نوري ان اللعبة الامريكية المسماة (كاونتر سترايك) تسمح لآخرين بتصميم مستويات مختلفة. وقال ان الاضافة الايرانية يمكن مشاهدتها على موقع www.kobra.ir على الانترنت.
وقال نوري "هذه المؤامرة تجذب الكثير من الاهتمام ويجب ان نتوقع ان تحظى بمستوى عال من الاهتمام."
وابتكر اللعبة فريق من ثمانية افراد يقودهم نوري خلال ثلاثة اشهر لتوزيعها في الجمهورية الاسلامية
. وواكب انطلاقها الذكرى السنوية للحرب الايرانية العراقية التي دارت في الفترة من 1980 الى 1988 والتي تحتفل بها الجمهورية الاسلامية رسميا هذا الشهر.
وقال أحمد رضا نوري (27 عاما) ان اللعبة التي ساهم في تصميمها تمثل اضافة ايرانية للعبة قتالية امريكية على الانترنت تسمى (كاونتر سترايك) او الضربة المضادة.
وتتيح االلعبة الايرانية لممارسي اللعبة اغراق شاحنة نفط امريكية في خليج هرمز وهو ممر مائي ضيق عند مدخل الخليج تمر من خلاله خمسا تجارة النفط العالمية.
وقال نوري "نوضح في هذه اللعبة.. كيف نستطيع بسهولة افساد الامر عليهم (الامريكيين) بإغلاق شريان النفط الرئيسي لهم."
وأضاف "بعض ألعاب الكمبيوتر الشهيرة اساءت في الاونة الاخيرة لأمتنا ومعتقداتنا الدينية." وقال "عندما يهاجموننا.. نرد. هذه ليست مهمة عسيرة."
وشهدت أسواق العاب الكمبيوتر والانترنت مواجهة من قبل بين ايران والولايات المتحدة.
وتدور لعبة امريكية شعبية تسمى "امريكا تهاجم ايران" او "الهجوم على ايران" وهي من ابتكار شركة (كوما رياليتي) للألعاب حول مهمة للقوات الخاصة لتدمير منشآت ايران النووية.
وقال نوري ان اللعبة الامريكية المسماة (كاونتر سترايك) تسمح لآخرين بتصميم مستويات مختلفة. وقال ان الاضافة الايرانية يمكن مشاهدتها على موقع www.kobra.ir على الانترنت.
وقال نوري "هذه المؤامرة تجذب الكثير من الاهتمام ويجب ان نتوقع ان تحظى بمستوى عال من الاهتمام."
وابتكر اللعبة فريق من ثمانية افراد يقودهم نوري خلال ثلاثة اشهر لتوزيعها في الجمهورية الاسلامية
. وواكب انطلاقها الذكرى السنوية للحرب الايرانية العراقية التي دارت في الفترة من 1980 الى 1988 والتي تحتفل بها الجمهورية الاسلامية رسميا هذا الشهر.
تعليق