بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
من خلال تصفحي للمنتديات لقد رأيت الكل يشتكي ................الرسائل الخاصة
لماذا نكتب رسالة
مشكلتنا اننا نحب ان نبعث برسائل الى الطرف الاخر بغض النظر عن ماذا سوف نكتب في الرسالة
لماذا تكتب ايها الرجل الى المرأة ولماذا تكتبين ايتها المرأة الى الرجل
يمكن ان تكون وحيدا ومتضايق متملل ( سواء كنت في العمل او في البيت )ولا يوجد لدي موضوع معين او حتى رد على اي موضوع بذلك اختار
اسما معينا يدل على ما امر به او اسلوبه في الكتابة جميل او وووو وغيره
فماذا افعل اكتب رسالة لاحد العضوات ابين لها حالتي او ما امر به من ازمة او اختلق موضوع معين فقط حتى تتفاعل معي ونتواصل عن طريق
الرسائل
وفي المقابل يكون متشدد في البيت مع زوجته او ابنته او اخته ولا يرضى ان ترد على رسالة او تكتب رسالة لماذا
لانك تعرف الخطأ وما تفعله الرسائل الخاصة فكيف تحلل لنفسك وتحرمه على غيرك
الم تقرأ قوله تعالى (
فعندما تكتشف ابنتك او زوجتك او اختك ما تفعله في السر فكيف ينظرون اليك
فكيف تنصح غيرك وانت لا نفعل بها
فاذا كنت تخاف على ابنتك وزجتك واختك فلماذا لا تخاف على اعراض الناس
من تسلط على اعراض الناس فالله سوف يسلط على عرضه
قال احد الائمة ( عفوا تعف زوجاتكم ) لماذا اليس انت القدوة في البيت
الم تعلم ان الطفل يقلد الكبير فيما يفعل
كذلك قال تعالى
(يا ايها الذين امنوا قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون )
اليست هذه الرسائل هي نارا تشتعل لماذا لا نشعلها نحن بانفسنا ونقول يا ريت لم افعل ولم اكتب لماذا ياتي الندم بعد ذلك
الم اقرأ الكثير من الفتاوي بهذا الخصوص اما استكبر عنها
من بين هذه الفتاوي
الم تقرأ هذه السؤال الم تقل يوما ما ( لا يبرر للاي انسان ان يكتب رسالة لاي من الجنسين بعد قراءة هذا السؤال ام فقط لنصح الغير لزوجتك وابنتك واختك حرام اما لك فيجوز
قسم السؤال:مشاكل الانترنتعنوان السؤال:ما هي الحدود في التعامل مع الرجل؟مضمون السؤال:أشارك في المنتديات الالكترونية الاسلامية، والحمد لله وبشهادة الجميع اني التزم حدودي في المواضيع والردود ، ولكن بطبيعة الاشتراك فإن الوضع يتطلب مشاركة الرجال ، سواء في الرد او المراسلة من خلال رسائل خاصة في نفس المنتدى، ومن خلال ذلك فقد تكون لنا مع احد الاخوة علاقة اخوية يعلم الله اننا لم نتعدى فيها الحدود ، مع العلم اني متزوجة .. فما رأي سماحتكم ؟ وهل المقصود بالحب في الله والتعارف والاخوة في الله تقتصر على نفس الجنس اي الرجل مع الرجل والعكس .مضمون الرد:في الواقع نحن نصيحتنا العامة في هذا المجال هو: أنه لا نرجح التواصل بين الجنسين، لما في ذلك من المفاسد المعهودة في هذا المجال.
فأولا: انفتاح كل منهما على الآخر، سيؤدي – برغبة أو بغير رغبة – إلى حالة الاسترسال في الحديث، وما يلازمه من الإعجاب من الطرفين أو من طرف واحد.
فإن الذي دعاهما إلى المحادثة هو وجود جهة من جهات الانجذاب العلمي أو العملي أو ما شابه ذلك.
وعليه، فإن طبيعة الجنسين المتخالفين قائمة على التجاذب القهري، وإن لم يعترف او يشعر صاحبها بذلك.
فالملاحظ أنه بعد فترة من التحادث ووجود حالة الإعجاب بكل واحد منهما، هو أن النفوس تميل بشكل قهري إلى الآخر، رغم تأذي صاحب هذه الحالة من هذه الحالة التي يراها بانها حالة شيطانية، وهذه ثمرة من ثمرات التحادث.
ومن الواضح من خلال الآيات الكريمة وسنة أهل البيت (ع) ، أن هذه الحالة حالة مرفوضة، أي إزالة الحواجز بين الأجنبيين.. فالقرآن الكريم يدعونا إلى أخذ المتاع من وراء الحجاب، وكذلك التأكيد على عدم الخضوع بالقول، فإن الخضوع بالقول سبيل من سبل الإثارة بين الجنسين، ومن الممكن أن تكون الكتابة لها أثر الحديث من جهة هذه الإثارة.
ولطالما يعيش الشخصان حالات سرابية وهمية ، وذلك بفعل ما يعيشانه من أحلام اليقظة، وجو الوعود الكاذبة.
ومن الطبيعي أن يتعارف هذه الأيام من خلال المحادثات الانترنتية، تصوير الامور بغير واقعها، او المبالغة في بيان الواقع، وعليه فإن ملخص القول في هذا المجال ان هذه الأداة تحولت إلى أداة لاصطياد الفريسة، وإلا فإن من يريد أن يكمل دينه بشكل طبيعي، فإنه يلجأ إلى الأساليب المتعارفة غير الملتوية من دون استعمال حالة السرية، والالتفاف حول الأهل وما شابه ذلك من الحيل المعروفة في هذا المجال.
وأرجو عدم تصديق ما يسمى بالحب البريء، فإن هذا الذي يطلق عليه بين الجنسين ، ما هو إلا انعكاس لحالة من حالات الغريزة، وحب اللقاء الذي ينتهي غالبا بالميل الى اللقاء البدني، ومع عدم تيسره فإما الكبت ، وإما الالتجاء إلى الممارسة المحرمة.. وقانا الله تعالى وإياكم شر فتن آخر الزمان
ام انك سوف تقول اني اسيطر على نفسي عند محادثة الغير او حتى في الكتابة الى الغير
قسم السؤال:مشاكل الانترنت عنوان السؤال:المحادثة مع الجنس الاخرمضمون السؤال:المحادثة بين الجنسين لو أخذناها من الجانب الفقهي مثلا على رأي السيد السيستاني دام ظله لوجدناه :
السؤال:ما هو الحكم الشرعي في المحادثة التي تتم عن طرق الانترنت بين الشاب و الشابة فقط كتابياً و ليس صوتياً ؟
الجواب:لا يجوز لما فيه من خوف الوقوع في الحرام.
لو قال شخص بأنني مطمأن بأنني لن أقع في الحرام وقام بفعل ذلك.(افتراض فقط) .. فالسؤال هو هل لهذه المحادثات التي تحدث بين الجنسيين تأثير على الجانب الروحي للإنسان .. يرجى توضيح آثارها .مضمون الرد:هذه المسالة من المسائل التى يكثر السؤال عنها ... وملخص القول فيها هو :
اولا : لا بد من الاقتصار مع الجنس الاخر بالمقدار الواجب ان كانت هنالك ضرورة فى البين ، لان ارضية التجاذب النفسى متوفرة فى المقام ، والمرأة سريعة الارتباط العاطفي بمن يبدي نحوها مشاعر طيبة ، من خلال الكلمات المعسولة ، وخاصة اذا كانت تعيش فراغً عاطفيً ، نتيجة المشاكل العائلية ، او تجارب الحب الفاشلة ..
ومن المعلوم انه لا يتسنى لهما فى كثير من الاوقات حتى اللقاء العادي ، فضلا عن التزاوج ، وبالتالى يقع العذاب النفسي الناتج من عدم الوصول لما يريده الطرفان ..
ولطالما لاحظنا ان الطرفين يعيشان هاجس الوصال حتى بعد الزواج من الغير ، مما يجعل الشيطان لا يقنعان بالحلال المقدر .. ويا ترى ما هى المصيبة لو اطلع الطرف الآخر بهذه العلقة النفسية السابقة؟! .
وثانيا : ان الشيطان بوسوسته يحبب التحادث مع الطرف الاخر بدعوى الحديث المجرد ، والحال ان الامر فى الحرام تراكمى .. بمعنى ان النفس تتوق لما هو ارقى من الحديث العلمى المجرد ، وخاصة عند تحقق ارضية الاعجاب بالطرف الآخر، من خلال فكره واسلوب حديثه ..
وثالثا : الفتوى صريحة بهذا النص فى حكم المحادثة : ( لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام ، ولو بالانجرار إليه ) .. وحاول ان تلاحظ قيد الانجرار فانه دقيق لمن يريد مراقبة نفسه خوفا من غضب الله تعالى
تقرأ ونقرأ الكثير من الفتاوي ولكن
البعض لا يعملون بها والمصيبة الكبرى عندما انبها احد افراد اسرتي من الرسائل وانا وبالسر اكتب فقط بسبب اعجبني اسما او يدل على صفة ما امر به
اعلم ان الله يمهل ولا يهمل
دوحة الزهراء
اللهم صل على محمد وآل محمد
من خلال تصفحي للمنتديات لقد رأيت الكل يشتكي ................الرسائل الخاصة
لماذا نكتب رسالة
مشكلتنا اننا نحب ان نبعث برسائل الى الطرف الاخر بغض النظر عن ماذا سوف نكتب في الرسالة
لماذا تكتب ايها الرجل الى المرأة ولماذا تكتبين ايتها المرأة الى الرجل
يمكن ان تكون وحيدا ومتضايق متملل ( سواء كنت في العمل او في البيت )ولا يوجد لدي موضوع معين او حتى رد على اي موضوع بذلك اختار
اسما معينا يدل على ما امر به او اسلوبه في الكتابة جميل او وووو وغيره
فماذا افعل اكتب رسالة لاحد العضوات ابين لها حالتي او ما امر به من ازمة او اختلق موضوع معين فقط حتى تتفاعل معي ونتواصل عن طريق
الرسائل
وفي المقابل يكون متشدد في البيت مع زوجته او ابنته او اخته ولا يرضى ان ترد على رسالة او تكتب رسالة لماذا
لانك تعرف الخطأ وما تفعله الرسائل الخاصة فكيف تحلل لنفسك وتحرمه على غيرك
الم تقرأ قوله تعالى (
اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون )
فعندما تكتشف ابنتك او زوجتك او اختك ما تفعله في السر فكيف ينظرون اليك
فكيف تنصح غيرك وانت لا نفعل بها
فاذا كنت تخاف على ابنتك وزجتك واختك فلماذا لا تخاف على اعراض الناس
من تسلط على اعراض الناس فالله سوف يسلط على عرضه
قال احد الائمة ( عفوا تعف زوجاتكم ) لماذا اليس انت القدوة في البيت
الم تعلم ان الطفل يقلد الكبير فيما يفعل
كذلك قال تعالى
(يا ايها الذين امنوا قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون )
اليست هذه الرسائل هي نارا تشتعل لماذا لا نشعلها نحن بانفسنا ونقول يا ريت لم افعل ولم اكتب لماذا ياتي الندم بعد ذلك
الم اقرأ الكثير من الفتاوي بهذا الخصوص اما استكبر عنها
من بين هذه الفتاوي
الم تقرأ هذه السؤال الم تقل يوما ما ( لا يبرر للاي انسان ان يكتب رسالة لاي من الجنسين بعد قراءة هذا السؤال ام فقط لنصح الغير لزوجتك وابنتك واختك حرام اما لك فيجوز
قسم السؤال:مشاكل الانترنتعنوان السؤال:ما هي الحدود في التعامل مع الرجل؟مضمون السؤال:أشارك في المنتديات الالكترونية الاسلامية، والحمد لله وبشهادة الجميع اني التزم حدودي في المواضيع والردود ، ولكن بطبيعة الاشتراك فإن الوضع يتطلب مشاركة الرجال ، سواء في الرد او المراسلة من خلال رسائل خاصة في نفس المنتدى، ومن خلال ذلك فقد تكون لنا مع احد الاخوة علاقة اخوية يعلم الله اننا لم نتعدى فيها الحدود ، مع العلم اني متزوجة .. فما رأي سماحتكم ؟ وهل المقصود بالحب في الله والتعارف والاخوة في الله تقتصر على نفس الجنس اي الرجل مع الرجل والعكس .مضمون الرد:في الواقع نحن نصيحتنا العامة في هذا المجال هو: أنه لا نرجح التواصل بين الجنسين، لما في ذلك من المفاسد المعهودة في هذا المجال.
فأولا: انفتاح كل منهما على الآخر، سيؤدي – برغبة أو بغير رغبة – إلى حالة الاسترسال في الحديث، وما يلازمه من الإعجاب من الطرفين أو من طرف واحد.
فإن الذي دعاهما إلى المحادثة هو وجود جهة من جهات الانجذاب العلمي أو العملي أو ما شابه ذلك.
وعليه، فإن طبيعة الجنسين المتخالفين قائمة على التجاذب القهري، وإن لم يعترف او يشعر صاحبها بذلك.
فالملاحظ أنه بعد فترة من التحادث ووجود حالة الإعجاب بكل واحد منهما، هو أن النفوس تميل بشكل قهري إلى الآخر، رغم تأذي صاحب هذه الحالة من هذه الحالة التي يراها بانها حالة شيطانية، وهذه ثمرة من ثمرات التحادث.
ومن الواضح من خلال الآيات الكريمة وسنة أهل البيت (ع) ، أن هذه الحالة حالة مرفوضة، أي إزالة الحواجز بين الأجنبيين.. فالقرآن الكريم يدعونا إلى أخذ المتاع من وراء الحجاب، وكذلك التأكيد على عدم الخضوع بالقول، فإن الخضوع بالقول سبيل من سبل الإثارة بين الجنسين، ومن الممكن أن تكون الكتابة لها أثر الحديث من جهة هذه الإثارة.
ولطالما يعيش الشخصان حالات سرابية وهمية ، وذلك بفعل ما يعيشانه من أحلام اليقظة، وجو الوعود الكاذبة.
ومن الطبيعي أن يتعارف هذه الأيام من خلال المحادثات الانترنتية، تصوير الامور بغير واقعها، او المبالغة في بيان الواقع، وعليه فإن ملخص القول في هذا المجال ان هذه الأداة تحولت إلى أداة لاصطياد الفريسة، وإلا فإن من يريد أن يكمل دينه بشكل طبيعي، فإنه يلجأ إلى الأساليب المتعارفة غير الملتوية من دون استعمال حالة السرية، والالتفاف حول الأهل وما شابه ذلك من الحيل المعروفة في هذا المجال.
وأرجو عدم تصديق ما يسمى بالحب البريء، فإن هذا الذي يطلق عليه بين الجنسين ، ما هو إلا انعكاس لحالة من حالات الغريزة، وحب اللقاء الذي ينتهي غالبا بالميل الى اللقاء البدني، ومع عدم تيسره فإما الكبت ، وإما الالتجاء إلى الممارسة المحرمة.. وقانا الله تعالى وإياكم شر فتن آخر الزمان
ام انك سوف تقول اني اسيطر على نفسي عند محادثة الغير او حتى في الكتابة الى الغير
قسم السؤال:مشاكل الانترنت عنوان السؤال:المحادثة مع الجنس الاخرمضمون السؤال:المحادثة بين الجنسين لو أخذناها من الجانب الفقهي مثلا على رأي السيد السيستاني دام ظله لوجدناه :
السؤال:ما هو الحكم الشرعي في المحادثة التي تتم عن طرق الانترنت بين الشاب و الشابة فقط كتابياً و ليس صوتياً ؟
الجواب:لا يجوز لما فيه من خوف الوقوع في الحرام.
لو قال شخص بأنني مطمأن بأنني لن أقع في الحرام وقام بفعل ذلك.(افتراض فقط) .. فالسؤال هو هل لهذه المحادثات التي تحدث بين الجنسيين تأثير على الجانب الروحي للإنسان .. يرجى توضيح آثارها .مضمون الرد:هذه المسالة من المسائل التى يكثر السؤال عنها ... وملخص القول فيها هو :
اولا : لا بد من الاقتصار مع الجنس الاخر بالمقدار الواجب ان كانت هنالك ضرورة فى البين ، لان ارضية التجاذب النفسى متوفرة فى المقام ، والمرأة سريعة الارتباط العاطفي بمن يبدي نحوها مشاعر طيبة ، من خلال الكلمات المعسولة ، وخاصة اذا كانت تعيش فراغً عاطفيً ، نتيجة المشاكل العائلية ، او تجارب الحب الفاشلة ..
ومن المعلوم انه لا يتسنى لهما فى كثير من الاوقات حتى اللقاء العادي ، فضلا عن التزاوج ، وبالتالى يقع العذاب النفسي الناتج من عدم الوصول لما يريده الطرفان ..
ولطالما لاحظنا ان الطرفين يعيشان هاجس الوصال حتى بعد الزواج من الغير ، مما يجعل الشيطان لا يقنعان بالحلال المقدر .. ويا ترى ما هى المصيبة لو اطلع الطرف الآخر بهذه العلقة النفسية السابقة؟! .
وثانيا : ان الشيطان بوسوسته يحبب التحادث مع الطرف الاخر بدعوى الحديث المجرد ، والحال ان الامر فى الحرام تراكمى .. بمعنى ان النفس تتوق لما هو ارقى من الحديث العلمى المجرد ، وخاصة عند تحقق ارضية الاعجاب بالطرف الآخر، من خلال فكره واسلوب حديثه ..
وثالثا : الفتوى صريحة بهذا النص فى حكم المحادثة : ( لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام ، ولو بالانجرار إليه ) .. وحاول ان تلاحظ قيد الانجرار فانه دقيق لمن يريد مراقبة نفسه خوفا من غضب الله تعالى
تقرأ ونقرأ الكثير من الفتاوي ولكن
البعض لا يعملون بها والمصيبة الكبرى عندما انبها احد افراد اسرتي من الرسائل وانا وبالسر اكتب فقط بسبب اعجبني اسما او يدل على صفة ما امر به
اعلم ان الله يمهل ولا يهمل
دوحة الزهراء
تعليق