إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حلقة رقم (2) من حلقات إثبات نصب ابن تيمية: علي (ع) ليس مؤمناً عند ابن تيمية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حلقة رقم (2) من حلقات إثبات نصب ابن تيمية: علي (ع) ليس مؤمناً عند ابن تيمية

    الحلقة الثانية

    علي (ع) ليس مؤمناً عند ابن تيمية


    بسم الله الرحمنالرحيم

    الحلقة رقم (2) من حلقات كشف نصب - ابن تيمية -

    فليتفضل من اتخذه شيخاً لإسلامه فليدافع عنه إن استطاع

    يقول ابن تيمية في:

    منهاج السنة لابن تيمية جـ7 - صـ137 <<<====== (إضغط هنا))
    (الثالث: أن قوله : { إِنَّالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ } [مريم:96] عام في جميع المؤمنين فلايجوز تخصيصها بعلي ، بل هي متناولة لعلي وغيره .
    والدليل عليه : أن الحسن والحسين وغيرهما من المؤمنين الذين تعظمهم الشيعة داخلون في الآية ، فعلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعلي .

    وأما قوله : "ولم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة" فممنوع كما تقدم ، فانهم خير القرون ، فالذين آمنوا وعملوا الصالحات فيهم أفضل منهم في سائر القرون وهم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه .
    الرابع: أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وداً ، وهذا وعد منه صادق .
    ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم ، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم ، لا سيما أبو بكر وعمر ، فإنَّ عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما وكانوا خير القرون ، ولم يكن كذلك علي ، فان كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه و يسبونه ويقاتلونه !!.

    وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما قد أبغضهما وسبهما الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية ،
    لكن معلوم أن الذين أحبوا ذَينَك أفضل وأكثر ، وأن الذين أبغضوهما أبعد عن الإسلام وأقل . بخلاف علي !! ، فإن الذين أبغضوه وقاتلوه هم خيرٌ من الذين أبغضوا أبا بكر وعمر ،
    بل شيعة عثمان الذين يحبونه ويبغضون علياً - وإن كانوا مبتدعين ظالمين - فشيعة علي الذين يحبونه و يبغضون عثمان أنقص منهم علما ودينا وأكثر جهلا وظلما .
    فعلم أن المودة التي جُعِلَتْ للثلاثة أعظم .
    وإذا قيل : علي قد ادُّعيتْ فيه الاهية والنبوة .
    قيل : قد كفَّرته الخوارج كلها ، وأبغضته المروانية ، وهؤلاء خير من الرافضة الذين يسبون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما فضلا عن الغالية.) انتهى كلام ابن تيمية .




    أقول: لاحظوا أن ابن تيمية ، فهنا أراد نفي الإيمان عن أمير المؤمنين بتاتاً .

    وشرحه كما يلي :

    قال : ((أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وداً))

    -
    وهذا الجعل (الوعد) صادق من الله سبحانه وتعالى. فمن كان مؤمناً وعمل صالحاًستقع محبته في قلوب (خير القرون).
    -
    لاحظ أن الوعد الذي يقصده ابن تيمية أن حب المسلمين (وهم خير القرون) لن يقع إلا على الذين آمنوا وعملوا الصالحات فقط. أما غيرهم فلا.


    نأتي الآن لنتعرف على الذين آمنوا وعملوا الصالحات ..مَنْ هُمْ ؟ :

    قال : ((ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم.))

    أقول :
    لاحظ مكر وخبث ابن تيمية ، حيث عمّم القضية فجعل مقصوده بالذين آمنوا وعملوا الصالحات جميع الصحابة (هذا في البدء) ..... وهذه من طرقه ومكره ، حتى إذا حوقق لاحقاً - مثلاً - قال : أنا ذكرت جميع الصحابة.

    ليبقى له بعض الوجوه لكي يخرج منها حين يواجه

    ثم دخل في التخصيص فقال :
    ((
    لا سيماالخلفاء)) (هكذا جعلها معممة) ..حتى إذا حوقق ....ماذا سيقول ؟...!! (كما هي العادة)

    ثم دخل في تخصيص أكثر وتحديد أدق لـ(الذين آمنوا وعملوا الصالحات) فقال :
    ((
    لا سيما أبو بكر وعمر))

    ودليله هو: أن عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما (وكانوا خير القرون).

    ثم يأتي لمصداق النصب (فإن لم يكن هذا من أكبر مصاديق النصب ، فلا يوجد نصب بالدنيا)
    فيقول :
    ((
    ولم يكن كذلك علي .)) (أي أن عامة الصحابة لا يودونه)

    لماذا يا ابن تيمية ؟
    جوابه : ((ان كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه)).!!! (وهم خير القرون).

    يعني أن وعد الله الصادق بجعل مودة المؤمنين الصالحين ،لم تتحقق في أمير المؤمنين والعياذ بالله – لأن مناط معرفتنا بتحقق الوعد في علي ، أن يحبه خير القرون.
    وحيث أن خير القرون من صحابة وتابعين كان أكثرهم يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه ، فعلمنا بأنه ليس من الذين آمنوا وعملوا الصالحات – والعياذ بالله

    هل رأيتم نصباً أكبر من هذا؟!!

    فهو عكس القضية ، فبدلاً من أن تكون معرفة المؤمن بمحبته علياً ، وفي المقابل تكون معرفة المنافق ببغضه لعلي.
    اصبح عند ابن تيمية ، أن إيمان علي يُعرف بمحبة (خير القرون) له ، فإن أحبه المسلمون (خير القرون) كان مؤمناً ، وإن ابغضه المسلمون (خير القرون) أصبح .(؟؟؟؟؟)..... والعياذ بالله.!!!

    يعني عمل هذا الناصبي لعبة الشطرنج.
    فغير في الأماكن.

    أصل القضية هكذا:
    علي (مؤمن وعمل عملاً صالحاً)
    ................ (
    لا تقع مودته إلا في قلب كل مؤمن) وأما المنافق فلا.

    ومن شواهده قوله صلوات الله عليه : .. لا يحبني إلاّ كل مؤمن ، ولايبغضني إلا منافق.

    جعلها ابن تيمية هكذا:
    المسلمون (في خير القرون) ...وعد الله (ووعده صادق) أنهم حتماً سيودّون الذين آمنوا وعملوا الصالحات
    ..............
    فمن أحبوه كان مؤمناً ، ومن ابغضوه كان خارجاً عن الإيمان.
    ..............
    وحيث أن الكثير منهم قد أبغض علياً وسبَّه وقاتله.

    إذن النتيجة التي أرادها ابن تيمية ستصبح هكذا:
    أمير المؤمنين ليس من الذين آمنوا وعملوا الصالحات. وإلا لأحبه جميع المسلمين (خير القرون) ، ولوقعت مودته في قلوب (خيرالقرون).


    هل يوجد في الدنيا أعظم من هذا النصب؟!!!




    مرآة التواريخ
    التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 14-10-2006, 03:18 AM.

  • #2
    يـــــرفــــــــــــــــــع





    ..

    تعليق


    • #3

      أشتقنا لكم مولانا

      تعليق


      • #4
        هل من تطاول بعد هذا التطاول........

        لم يذخر هذا الناصبي جهداً لنفي الآية الكريمة عن أمير المؤمنين......

        و أي منصف يقرأ تحليله يرى تحامله واضحاً على أمير المؤمنين........

        حتى أدخل موضوع محبي أمير المؤمنين ومجبي الآخرون والذي لا علاقة له بالمرة بموضوع الآية......

        وبعد هذا يأتي من يقول أنه ليس ناصبياً؟

        تعليق


        • #5
          بارك الله بكم اخواني الأفاضل ولا حرمني الله من دعائكم

          حوار على هامش الحلقة :
          جرى في منتديات شبكة الميزان
          على هذا الرابط
          http://www.al-meezan.net/showthread....threadid=12829
          قبل أن يتم إغلاقها.

          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
          النسر

          بسم الله الرحمن الرحيم
          السيد مرآة التواريخ :
          مِن فشل _______________ < إلى فشل آخر .
          قد تسأل كيف ؟
          أجيبك : لقد فسرت الود المجعول بأنه ( لن يقع إلا على الذين آمنوا وعملوا الصالحات فقط. أما غيرهم فلا )
          من قال لك هذا ومن أين استفدته ؟؟؟؟
          فالود قد يحصل للذين آمنوا والذين كفروا بلا فرق ، إلا أنه للذين آمنوا مترتب على الوعد وأما الذين كفروا فسيخضع لموازين أخرى ، فتحقق الوعد- الود- مشروط بإيمان الموعود لا تحقق الإيمان بتحقق الود !!!
          وأزيدك فإن الود في هذا الموضع هو ود من نوع خاص ليس مجرد الود المعروف .
          وقد بين شيخ الإسلام مراده بقوله (فعلم أن المودة التي جعلت للثلاثة أعظم).
          يعني : أن المثبت لعلي من الود مثبت للثلاثة والمنفي عنه منفي عن الثلاثة والفرق فقط بين فاضل ومفضول .
          ثم قلت (أي أن عامة الصحابة لا يودونه) .
          أقول : هذا من كيسك وليس من لفظ الشيخ ولا من لازم لفظه .
          وبالجملة : يريد أن يقول الرجل : أن لازم قول الشيخ بأن من لم يوده الصحابة والتابعين فليس بمؤمن على مقياس الشيخ وهذا هو قوله بلفظه ليدرك القارىء مدى الإفك الذي يفتريه (يعني أن وعد الله الصادق بجعل مودة المؤمنين الصالحين ، لم تتحقق في أمير المؤمنين – والعياذ بالله – لأن مناط معرفتنا بتحقق الوعد في علي ، أن يحبه خير القرون.
          وحيث أن خير القرون من صحابة وتابعين كان أكثرهم يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه ، فعلمنا بأنه ليس من الذين آمنوا وعملوا الصالحات – والعياذ بالله –
          )
          يقول النسر : ما أبغضه أكثرهم ولا سبه ، ولفظ الشيخ (فإن كثيرا ) وبينها وبين أكثرهم كما بين المشرق والمغرب .
          وللبيان : فالآية غير مخصوصة بزمان أو مكان أو ذوات ، فليس كل من كتب له الود شهد له بالإيمان وعمل الصالحات ، والقدر المتيقن من الآية أن من آمن وعمل الصالحات كتب له الود وهو مراد الله تعالى ومراد الشيخ .
          وفي النهاية : يعلم الله أن هذا الرجل يزيف الحقائق ويكذب على الشيخ وهو يعلم أنه كاذب وأنما يلصقه بالشيخ كذب في كذب ، فعلى مقاييس الشيعة والسنة لا يصل الشيخ إلى النصب .


          ----------------------
          مرآة التواريخ

          بسم الله الرحمن الرحيم

          أهلا بالشيخ الهرم الذي خارت قواه
          ولكن
          تعجبني فيك محاولات الصمود..!!
          ولكن يؤسفني بأني لن أستطيع أن أطمئنك على النتائج
          لأنك
          ستهرب....
          وسترى..

          فنقول :
          أولاً : نحن لا نتكلم عن مراد الله سبحانه وتعالى ، بل نتكلم عن مراد ابن تيمية.فافهم حين تقرأ.
          ثانيا :إن العلامة الحلي أعلا الله مقامه الشريف أورد هذه الآية بأنها من خصائص أمير المؤمنين صلوات الله عليه

          وابن تيمية رد هذا الدليل بأوجه أربعة ، ومنها هذا الوجه الرابع ، يعني هو يتكلم بعنوان نقض ، فبعد أن نفى كونها من خصائص أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، جاء ليفصح عن نصبه بكل بجاحة - مفضوحاً على رؤوس الأشهاد - بأن وعد الله في هذه الآية أصلاً لا يشمله ، ولو كان شمله لأحبه جميع الصحابة والتابعين (خير القرون).فافهم.!

          ثالثا : الشرح :
          قول ابن تيمية في الوجه الرابع : أن الله وعد (ووعده صادق) انه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات ودّاً (يعني في قلوب المؤمنين).
          انتبه يا شيخ نسر : هو قال : ((وهذا وعد من الله صادق))
          يعني : بأن الذين آمنوا وعملوا الصالحات حتماً سيجعل الله لهم ودّاً في قلوب المؤمنين.
          يعني : أن شيخ إسلامك سيحاول (في مستعرض نقضه لكلام العلامة الحلي) إخراج أمير المؤمنين من هذا الوعد .فانتبه لكلامه.
          وسنجعل الآن كلام ابن تيمية في نقاط :
          1-من هم الذين أحبوا أبا بكر وعمر عند ابن تيمية؟
          هم : الصحابة والتابعون (خير القرون).
          وترى هذا في قوله : ((لا سيما أبو بكر وعمر ، فان عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما وكانوا خير القرون))
          يعني أن (عامة الصحابة والتابعين) أحبوا أبا بكر وعمر
          ثم نفى حب عامة الصحابة والتابعين (خير القرون) لعلي عليه السلام بقوله :
          ((ولم يكن كذلك علي))
          يعني ليس عامة الصحابة والتابعين (خير القرون) يحبون علياً عليه السلام.
          لماذا يابن تيمية ؟
          فأجاب مصداقاً لنفيه حب عامة الصحابة له بقوله:
          ((فان كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه))
          يعني إن من مصاديق عدم ودّ عامة الصحابة والتابعين (خير القرون) لعلي (ع) هو أن كثيراً من هؤلاء الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه.فافهم مراده!
          ثم هو يقول بعده : ((لكن معلوم أن الذين أحبوا ذَينَك أفضل وأكثر ، وأن الذين أبغضوهما أبعد عن الإسلام وأقل))
          يعني لا اقل من أنه يتحدث عن كثرة كثيرة ممن يبغضون ويسبون علياً.فافهم!
          بل وحتى لو لم يكن كذلك (أعني أكثر الصحابة والتابعين) ، فما يفيدك ذلك ، فالوعد لم يتحقق .فافهم!

          2-من هم الذين أحبوا علياً عند ابن تيمية؟
          هم : الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية.

          نأتي الآن لنعمل موازنة بين محبي الشيخين ومحبي أمير المؤمنين ، وكذا بين مبغضي الشيخين وبين مبغضي أمير المؤمنين عند ابن تيمية :
          -الذين أحبوا أبا بكر وعمر أفضل وأكثر (وهم الصحابة والتابعين خير القرون)
          -أما الذين أبغضوهما (وهم الرافضة والنصيرية ...) (مع قلتهم فهم أبعد عن الإسلام)

          ((بخلاف علي))
          فإن :
          الذين قاتلوه وأبغضوه (وهم الصحابة والتابعين والخوارج وشيعة عثمان والمروانية) هم أفضل من محبي علي (وهم الرافضة والنصيرية والغالية والنصيرية والإسماعيلية).
          -شيعة علي (وهم الرافضة والنصيرية ...) هم أنقص علماً وأكثر جهلاً وظلماً من شيعة عثمان.
          -بل حتى أن الذي كفروا علياً (وهم الخوارج) وكذلك المروانية الذين أبغضوه هم خير من محبي علياً (الذين يسبون أبا بكر وعمر). ويقصد بالذين يسبون أبا بكر وعمر طبعاً (الرافضة والنصيرية ....).
          إذن نخرج للنتيجة الآتية من كلام ابن تيمية:
          إن وعد الله (الصادق) بجعل مودة (الذين آمنوا وعملوا الصالحات) في قلوب المؤمنين ، لم يتحقق في علي بن أبي طالب(ع).

          لماذا ؟
          1-لأن عامة الصحابة والتابعين (خير القرون) لم يودّوه ، فأكثر (أو كثير من ) الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه.(قلنا كثير من الصحابة حتى لا يزعل شيخنا العجوز)
          2-إن محبي علي هم الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية ، وهؤلاء كلهم مع قلتهم فهم أبعد ما يكونوا عن الإسلام ، وأكثر جهلاً وظلماً و..و...و...إلخ
          3-حتى المارقين من الدين (الخوارج) بنص رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (وهم الذين كفروا علياً) هم خير من الذين أحبوا علياً.
          فهل تحقق وعد الله (الصادق) في علي (ع) حسب مزاعم ابن تيمية؟!!
          وبالتالي هل يُعد علي من (الذين آمنوا وعملوا الصالحات) في حسبان ابن تيمية؟؟؟؟؟!!!!!!

          تفضل أيها الطائر المجروح.
          ثم تقول رجماً بالغيب :
          وفي النهاية : يعلم الله أن هذا الرجل يزيف الحقائق ويكذب على الشيخ وهو يعلم أنه كاذب وأنما يلصقه بالشيخ كذب في كذب
          وتقول هذا أيضاً :
          وهو مراد الله تعالى ومراد الشيخ
          أقول : فعلا فعلاً منت صاحي ، واثبتَّ للناس انك هرمت ، ولا تدري ما يخرج من رأسك
          أمبداك تقول : وهذا مراد الله ومراد الشيخ؟؟؟!!!!!!!!!!

          فعلاً ما عندي تعليق.!!!!!!!!!

          كنا نسمع إنه كان جاهز عندكم للنبوة ، بس توني أعرف إنه ترقى للربوبية ..!!!


          لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

          فعلا وااحزنــــاه


          مرآة التواريخ



          --------------------------------
          النسر

          بسم الله الرحمن الرحيم

          السيد مرآة التواريخ :

          بما أن الاستنتاج مكرر مما سبق فنحيلك إلى تعقيبنا الآنف .

          ثم ماذا ؟


          ------------------------------------
          مرآة التواريخ

          الرسالة الأصلية كتبت بواسطة النسر
          بسم الله الرحمن الرحيم

          السيد مرآة التواريخ :

          بما أن الاستنتاج مكرر مما سبق فنحيلك إلى تعقيبنا الآنف .

          ثم ماذا ؟

          أما قلت لك إنني لن أطمئنك للنتائج ؟!!

          خذ نفس (بفتح الفاء)

          حتى آتيك بما بعده


          يرفع

          مرآة التواريخ
          -----------------------------------------



          بعده توقف المذكور ، فلم يعد !



          مرآة التواريخ ،،،

          تعليق


          • #6
            الحمد لله رب العالمين

            الاخ مرآة التتواريييخ

            تكتب كثيرا تجتهد من عندك بينما كلام الشيخ واااضح لا يحتاج الى كل هذه الفلسفة

            ارجوك اقرأ ورككز جيدااا .....و حذار ان ياخذك الهوى و التعصب فتصاب بداء العمي عند القراءة

            لاشك ان القارئ لن يحتاج الى نظارات كبيرة حتى يقرأ كلامك التالي

            مشاركة بواسطة مرآة التواريخ
            يقول ابن تيمية في:

            منهاج السنة لابن تيمية جـ7 - صـ137 <<<====== (إضغط هنا))
            (الثالث: أن قوله : { إِنَّالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ } [مريم:96] عام في جميع المؤمنين فلايجوز تخصيصها بعلي ، بل هي متناولة لعلي وغيره
            .
            هل قرات كلام الشيخ جيدااا يا اخ مرآة التواريييخ ؟؟؟؟

            الصارم المسلول

            تعليق


            • #7
              يرفع ....بالصلاة على محمد وآله وصحبه أجمعين

              تعليق


              • #8
                حوار إضافي على هامش هذه الحلقة

                في منتديات شبكة العوالي الثقافية الموقرة

                إضغط هنا
                حلقة رقم (2) من حلقات إثبات نصب ابن تيمية: علي (ع) ليس مؤمناً عند ابن تيمية


                ..


                اللهم صل على محمد وآل محمد


                مرآة التواريخ ،،،

                تعليق


                • #9
                  يبدو أنك أنت الذي لم تقرأ الحلقة جيداً ، ولم تتدبرها !!

                  بدليل انك لم تفقه انني أتحدث عن الوجه الرابع من كلام شيخ النصب ، لا الوجه الثالث !

                  ثم أن مجرد مدحه لأمير المؤمنين في مورد آخر لا يعفيه من الموارد التي حاول فيها ذمّه والطعن عليه !
                  بداهة أنه لا يصح لنا القول - تبريراً له - بأنه لا يقصد الطعن على أمير المؤمنين في المورد الفلاني لأنه مدحه في مورد أو موارد أخرى !
                  بل الذي يجب أن يقال في موارد مدحه له ؛ أنه نافق في مدحه هنا بدليل طعنه عليه في موارد أخرى . لا أن تُعكس القضية لو تفهم ..!
                  وهذا من اساليبه ومكره الذي لا ينفق إلا على من هم بمعزل عن العقل حتى جعلهم أضحوكة له يتلاعب بهم تلاعب الصبي بالكره ! لو تعقلون !




                  اللهم صل على محمد وآل محمد

                  تعليق


                  • #10
                    اعوذ بالله من عمل ابليس


                    ابن تيمية يقول

                    الثالث: أن قوله : { إِنَّالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ } [مريم:96] عام في جميع المؤمنين فلايجوز تخصيصها بعلي ، بل هي متناولة لعلي وغيره
                    متناولة لعلي وغيره
                    متناولة لعلي وغيره
                    متناولة لعلي وغيره متناولة لعلي وغيره

                    تعليق


                    • #11
                      لا تتعجب اخي awahid ..ولا تستغرب من منهج القوم في الاستنتاج و الاستنباط

                      يتركون الكلام الصريح الواضح المحكم .......و يلجؤون للتاويل ولي اعناق النصوص

                      مصااااااااااااااائب

                      الاخر مرآة التواريخ ..... لازلت انتظر طلتك البهية في الموضوع الذي يحمل اسمك

                      الصارم

                      تعليق


                      • #12
                        هل قرأوا تعقيبي الأخير ؟!!

                        وإن قرأوه ، هل فهموه ؟!!

                        يبدو أنك أنت الذي لم تقرأ الحلقة جيداً ، ولم تتدبرها !!

                        بدليل انك لم تفقه انني أتحدث عن الوجه الرابع من كلام شيخ النصب ، لا الوجه الثالث !

                        ثم أن مجرد مدحه لأمير المؤمنين في مورد آخر لا يعفيه من الموارد التي حاول فيها ذمّه والطعن عليه !
                        بداهة أنه لا يصح لنا القول - تبريراً له - بأنه لا يقصد الطعن على أمير المؤمنين في المورد الفلاني لأنه مدحه في مورد أو موارد أخرى !
                        بل الذي يجب أن يقال في موارد مدحه له ؛ أنه نافق في مدحه هنا بدليل طعنه عليه في موارد أخرى . لا أن تُعكس القضية لو تفهم ..!
                        وهذا من اساليبه ومكره الذي لا ينفق إلا على من هم بمعزل عن العقل حتى جعلهم أضحوكة له يتلاعب بهم تلاعب الصبي بالكره ! لو تعقلون !




                        اللهم صل على محمد وآل محمد

                        تعليق


                        • #13
                          أعانك الله عزيزنا مرآة التواريخ .. فلايمكن أن يفهم ما تقول أغبى محاور أبو شنب مسلول كنا قد ناقشناه من قبل بإحترام ولكنه يأبى أن يحترمه الآخرون .. فيرمي غيره بعقده النفسية ويحاول أن يتطاول على من يقابله لعله ينفس عن أحقاده .. وهنا مرة أخرى يثبت غباءه وبلادة فهمه بتكراره ردوده .. فإن القوم قد أتونا بألسنتهم وتركوا آذانهم مسدودة فلن يسمعوك أو يفهموك .. هل من عاقل يفهم رد الأخ مرآة التواريخ .. أستاذ أواحد كنت أتوسم فيك الفهم فلا تخيب ظننا فيك. تسجيل متابعة وتقدير لموضوعكم أخي الحبيب مرآة التواريخ .. وعظم الله أجوركم . بشهادة سيد شباب أهل الجنة ..

                          تعليق


                          • #14
                            بارك الله بك أخي العزيز نسيم الكويت

                            وعظم الله أجورنا وأجوركم



                            يرفع ....

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمـٰن الرحيم
                              الحلقة الثانية من ادعاء "مرآة التواريخ" نصب ابن تيمية والرد عليها:
                              يقول "مرآة التواريخ" هداه الله:

                              لاحظ مكر وخبث ابن تيمية، حيث عمّم القضية فجعل مقصوده بالذين آمنوا وعملوا الصالحات جميع الصحابة (هذا في البدء)..... وهذه من طرقه ومكره، حتى إذا حوقق لاحقاً - مثلاً - قال: أنا ذكرت جميع الصحابة.
                              ليبقى له بعض الوجوه لكي يخرج منها حين يواجه
                              ثم دخل في التخصيص فقال:
                              ((لا سيما الخلفاء)) (هكذا جعلها معممة)..حتى إذا حوقق....ماذا سيقول ؟...!! (كما هي العادة)
                              ثم دخل في تخصيص أكثر وتحديد أدق لـ(الذين آمنوا وعملوا الصالحات) فقال:
                              ((لا سيما أبو بكر وعمر)).


                              يبدو أن "مرآة التواريخ" ضعيف جداً في اللغة، فهو لا يفهم أو أنه يدعي أنه لا يفهم ما المعنى الحقيقي لجملة "لا سيما"، فلو أتى سيبويه وقرأ كلامه لخر مغشياً عليه أو لقال هذا أعجمي و لا يحق له أن ينتسب إلى العروبة، سنشرح له الجملة بمثال بسيط:
                              لو قلنا أن مدرسة ما، معظم تلاميذها يحبون أساتذتهم لا سيما الأستاذ "حسين" هل نفهم أن التلاميذ لا يحبون أحدا من أساتذة المدرسة إلا الأستاذ "حسين" أم نفهم أن معظم التلاميذ يحبون أساتذتهم ولكن الذين يحبون الأستاذ "حسين" أكثر عدداً وحبهم له أشد حباً من بقية الأساتذة.
                              إن كان فهمك هو الأول فعليك أن تدخل إلى الجووجل وتبحث عن مواقع لتعليم اللغة العربية إن كنت فارسي وإن كنت غير ذلك فأنصحك بالاختفاء من المنتدى.
                              وأما المعنى الحقيقي لكلام ابن تيمية:
                              أن كل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جعل الله لهم مودة في قلب المسلمين وهو وعد منه صادق، وهي شاملة لجميع الذين آمنوا وعملوا الصالحات وليست خاصة بعلي رضي الله عنه وحده، وقد فضل ابن تيمية أبا بكر وعمر على علي رضي الله عنهم أجمعين بعدد وفضل الذين كانوا يودونهم والذين كانوا يبغضونهم، أي الذين كانوا يبغضون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية وهم أقل عداداً وأشد ضلالاً - وهذه هي عقيدة ابن تيمية وعقيدة كل أهل السنة في هذه الفرق - بينما عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما، وعلي رضي الله عنه كان يبغضه جمع من الصحابة والتابعين لما وقع من فتن وفي هذه الفترة فقط بالإضافة إلى الخوارج، و الخوارج أفضل - عند كل فرق السنة - من الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية الذين يكفرهم كثير من العلماء، ونفس الشيء بالنسبة لعثمان رضي الله عنه، فالذين يبغضونه أنقص علما ودينا وأكثر جهلا وظلما من الذين يبغضون عليا رضي الله عنه.
                              فالمقصود من كلام ابن تيمية رحمه الله أن عامة الصاحبة والتابعين جعل الله مودة في قلوبهم للخلفاء الراشدين رضي الله عنهم لكن فضّل الشيخين على عثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين بأن الفرقة التي كانت تبغضهما أقل عدداً وأشد ضلالا من التي كانت تبغض عثمان وعلي رضي الله عنهما ونفس الشيء بالنسبة للفرق بين هذا الأخيرين.
                              ويقول:

                              ودليله هو: أن عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما (وكانوا خير القرون).
                              ثم يأتي لمصداق النصب (فإن لم يكن هذا من أكبر مصاديق النصب، فلا يوجد نصب بالدنيا)
                              فيقول:
                              ((ولم يكن كذلك علي.)) (أي أن عامة الصحابة لا يودونه)


                              بل قصد أيها الأعجمي لم يكن الذين يودون علياً رضي الله عنه أكبر عدداً وأفضل من الذين يودون أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين.
                              وأما سؤالك فهل يوجد نصب بالدنيا؟ فنقول لا يوجد نواصب في هذه الدنيا إلا الشيعة.
                              ويقول:

                              لماذا يا ابن تيمية ؟
                              جوابه: ((أن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه)).!!! (وهم خير القرون
                              ).

                              بل قصد أيها الأعجمي أن من سبقوا علياً رضي الله عنه في الخلافة أفضل منه وهذه عقيدة كل فرق أهل السنة فإن كان تفضيلهم على علي رضي الله عنه نصبا فكل أهل السنة نواصب وهذه هي عقيدتكم فينا فلا تحاولوا تخصيصها بابن تيمية فقط.
                              وبالنسبة لكتابتك في آخر الجملة (وهم خير القرون) فهذه عقيدة ابن تيمية وكل أهل السنة.
                              ويقول:

                              يعني أن وعد الله الصادق بجعل مودة المؤمنين الصالحين، لم تتحقق في أمير المؤمنين – والعياذ بالله – لأن مناط معرفتنا بتحقق الوعد في علي، أن يحبه خير القرون.


                              ونحن نقول أيضا عياذاً بالله من هذا الاستنتاج ومن صاحبه الصغير العقل، بل الحقيقة أن أولي الألباب يفهمون من كلام ابن تيمية رحمه الله أن وعد الله تحقق في علي رضي الله عنه، لكن الذين أبغضوا علياً رضي الله عنه أفضل وأكثر عدداً من الذين أبغضوا الثلاثة.
                              ويقول:

                              وحيث أن خير القرون من صحابة وتابعين كان أكثرهم يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه، فعلمنا بأنه ليس من الذين آمنوا وعملوا الصالحات – والعياذ بالله –


                              لم يقل ابن تيمية رحمة الله عليه "كان أكثرهم" بل قال "كثيراً من" وهناك فرق بين معنى الجملتين أيها المدلس، ولكن لا نلومك فأنت أعجمي. ومقصود ابن تيمية رحمة الله عليه أن علياً أحبه عدد كبير من الصحابة والتابعين أكبر من أي صحابي آخر باستثناء الثلاثة (حقيقة يعتقدها كل فرق السنة فلا تحاولوا حصرها في ابن تيمية وحده).
                              ويقول

                              هل رأيتم نصباً أكبر من هذا؟!!


                              لو صح الفهم، فإنه يوجد نصب أكبر من هذا.
                              ويقول:

                              فهو عكس القضية، فبدلاً من أن تكون معرفة المؤمن بمحبته علياً، وفي المقابل تكون معرفة المنافق ببغضه لعلي.
                              أصبح عند ابن تيمية، أن إيمان علي يُعرف بمحبة (خير القرون) له، فإن أحبه المسلمون (خير القرون) كان مؤمناً، وإن ابغضه المسلمون (خير القرون) أصبح. (؟؟؟؟؟)..... والعياذ بالله.!!!
                              يعني عمل هذا الناصبي لعبة الشطرنج.
                              فغير في الأماكن.

                              بحث ابن تيمية هنا ليس هل علي رضي الله عنه مؤمن أم لا، علي من خير المؤمنين قضية مسلمة عند ابن تيمية وكل أهل السنة، بل كلامه رداً على أستاذكم الحلي الذي قال إن الآية خاصة بعلي فقط، فبين ابن تيمية - لأهل السنة - أن الآية لا يمكن أن تكون في علي رضي الله عنه فقط بأدلة يعتقد أهل السنة صحتها.
                              ويقول:

                              يعني عمل هذا الناصبي لعبة الشطرنج.
                              فغير في الأماكن.
                              أصل القضية هكذا:
                              علي (مؤمن وعمل عملاً صالحاً)
                              ................ (لا تقع مودته إلا في قلب كل مؤمن) وأما المنافق فلا.
                              ومن شواهده قوله صلوات الله عليه: ... لا يحبني إلاّ كل مؤمن، ولا يبغضني إلا منافق.
                              جعلها ابن تيمية هكذا:
                              المسلمون (في خير القرون)... وعد الله (ووعده صادق) أنهم حتماً سيودّون الذين آمنوا وعملوا الصالحات
                              .............. فمن أحبوه كان مؤمناً، ومن ابغضوه كان خارجاً عن الإيمان.
                              .............. وحيث أن الكثير منهم قد أبغض علياً وسبَّه وقاتله.

                              ما غير الأماكن وما بدل، فأنتم تعرفون الكافر والمؤمن ببغض وحب علي رضي الله عنه، وهذه هي عقيدتكم، أما عقيدتنا وعقيدة ابن تيمية فمعرفة الكافر والمؤمن بالنظر لعقيدته، فإن قام بفعل أو اعتقد اعتقاداً أخرجه من الملة فهو كافر كالوقوع في الشرك، ومن قام بفعل أو اعتقد اعتقاداً مخالف للعقيدة السليمة أو لمنهج أهل الحق لا يخرجه من الملة فهو ضال مبتدع ليس بكافر، إن شاء الله غفر له بدعته وإن شاء عذبه، وأما قول الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه: «إنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق» فقد قال أيضا: «سباب المسلم فسوق وقتاله كفر» وقال أيضاً: «لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض».وفهمنا لهذه الأحاديث أن حب علي رضي الله عنه من عمل المؤمنين ونفس الشيء بالنسبة لبقية المسلمين، وبغض علي أو أي مسلم من عمل الكفار والمنافقين، فمن استحل بغض وقتال المسلمين وجعل ذلك عقيدة له فهو كافر ولكن من أبغضهم وقاتلهم وهو متأول وهو ليس بأهل للاجتهاد فقد وقع في كبيرة، لأن الله تعالى قال: {وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱقْتَتَلُواْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَىٰ ٱلأُخْرَىٰ فَقَاتِلُواْ ٱلَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيۤءَ إِلَىٰ أَمْرِ ٱللَّهِ فَإِن فَآءَتْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا بِٱلْعَدْلِ وَأَقْسِطُوۤاْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}.
                              ويقول:

                              إذن النتيجة التي أرادها ابن تيمية ستصبح هكذا:
                              أمير المؤمنين ليس من الذين آمنوا وعملوا الصالحات. وإلا لأحبه جميع المسلمين (خير القرون)، ولوقعت مودته في قلوب (خير القرون).

                              بل النتيجة التي وصلت إليها بعد قلبك لكلام ابن تيمية رحمه الله.
                              سنشرح مقصود ابن تيمية بشكل بسيط عسى أن يفهم أولي العقول الصغيرة.
                              عموم الصحابة والتابعين (في خير القرون) كانوا يودون الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم أكبر وأفضل من أي صحابي آخر، لكن مودة الصحابة والتابعين لأبي بكر أفضل من مدتهم لعثمان ومودتهم لعثمان أفضل من علي رضي الله عنهم أجمعين، وهذا التفضيل الذي ذكره ابن تيمية ليس على أساس درجة حبهم لكل واحد منهم بل على أساس أن أبا بكر وعمر أحبهما كل الصحابة والتابعين باستثناء الفرق الضالة التي ذكرها وهي - في عقيدتنا - أضل الفرق، ثم عثمان أحبه كل الصحابة والتابعين باستثناء الفرق التي أبغضت الشيخين وبعض الخوارج، أي هناك زيادة في عدد المبغضين، ثم يأتي علي فقد أحبه كل الصحابة والتابعين بالإضافة إلى تلك الفرق الأكثر ضلالاً، والذين أبغضوه بعض الصاحبة والتابعين (في وقت الفتن) وكل الخوارج.

                              وهذا شرح أبسط لمن تقل أعمارهم عن عشر سنين ولمن عقلهم في نفس مستواهم، يُرجى من الذين لا ينتمون إلى هاتين المجموعتين عدم القراءة:
                              لو فرضنا أن حب المسلمين لصحابي ما له قيمة معينة يكون أقصاها 100، وتأخذ هذه القيمة أعلاها لو فرضنا وجود صحابي يحبه كل الصحابة والتابعين وجميع الفرق الضالة، فأبو بكر وعمر رضي الله عنهما يحبهما كل الصحابة والتابعين باستثناء الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية وهي أشد الفرق ضلالا - عندنا - وأقلها عدداً، فينقص من حب المسلمين لهما فرضا درجة واحدة، أي تصبح قيمته 99، وعثمان رضي الله عنه يبغضه بالإضافة للرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية بعض الخوارج ونفرض أن قيمة حب هؤلاء الخوارج 3 لأنهم أفضل - عندنا - من الفرق الأربعة المذكورة وأكبر عدد منهم، أي تصبح قيمة حب المسلمين له 96، وعلي رضي الله عنه أثناء خلافته وقت الفتن كان يبغضه بعض الصحابة والتابعين، ونفرض أن قيمة حب هؤلاء 6 لأنهم أفضل من بقية الفرق الضالة وإن كان مبغضهم له مؤقتاً، وكان يبغضه كل الخوارج ونفرض أن قيمة حبهم 4 لأنهم أكبر عدداً من الخوارج الذين يبغضون عثمان رضي الله عنه، لكن علياً رضي الله عنه كان يحبه الفرق الضالة الأربعة، فتكون قيمة حب المسلمين له 90، بقية الصحابة قيمة حب المسلمين لهم أقل من علي رضي الله عنهم أجمعين، أي أن أفضل من نال مودة المسلمين هم الخلفاء الراشدين.

                              أما مفهوم النصب الحقيقي عند الشيعة فهو كل من أنكر الإمامة وقال بعدم عصمة الأئمة الإثنا عشر وعدم علمهم الغيب ونفى وجود الإمام الثاني عشر و... فهو ناصبي كافر أضل من اليهود والنصارى.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X