[frame="2 80"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
اقول للنائب ((((ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون )))) سورة البقرة ، الآية 42 .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
[/frame]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
استيقظ بعض نواب مجلس الأمة من النوم واكتشفو اننا بلد حرية وان الشيعة الذين يمثلون جزء كبير لا يتجزأ من المجتمع الكويتي يشكلون بصحيفتهم السجادية مشكلة طائفية !!
جريدة الوطن - الكويت
**النائب عكاش يحتج على «سجادية» الوزير الصالح: الوزير وزع كتابا يثير الطائفية!
وقال عكاش في ـ تصريح صحافي ـ على خلفية نشر كتاب «الصحيفة السجادية» الذي قام بتوزيعه وزير الدولة لشؤون مجلس الامة عبدالهادي الصالح الذي حمل في مقدمته طعنا صريحا بـ «بني أمية» بالعموم.
واضاف عكاش: «اننا نستنكر هذا التعدي الواضح بـ (بني أمية) وفيهم من خيار الصحابة كالخليفة الراشدي الثالث عثمان بن عفان والصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان وأم المؤمنين حبيبة رضي الله عنهم وغيرهم من الصحابة الاخيار وقادة الاسلام الكبار، مستذكرا تاريخ (بني أمية) وجهودهم الكبيرة في نشر الاسلام، وان كنا لا نقر ما وقع فيه البعض من اخطاء ولكن من المجافاة والظلم تعميم الحكم فيهم وهذا ما نرفضه ونستنكره».
واستهجن عكاش نشر هذا الكتاب وفيه هذا الطعن المرفوض جملة وتفصيلا، مستغربا ان يكون وزير الدولة الذي ينبغي ان يكون على قدر عال من المسؤولية هو المباشر على توزيعه ونشره في الوقت الذي يتفق فيه الجميع على رص الصف وتعزيز الوحدة الوطنية ورفض كل ما من شأنه شق الصف وشرخ الوحدة، والبلد ليس بمنأى عن احداث الفتن الطائفية التي عصفت بأهلنا في العراق.
وتساءل عكاش: من المستفيد من مثل هذه الاستفزازات سوى المتربصين بأمن هذا البلد ووحدته، مطالبا الوزير بتوضيح موقفه وسحب الكتاب فالبلد لا يحتمل مثل هذه الاثارات من أي طرف كان.
تاريخ النشر: السبت 14/10/2006
[/COLOR]
عن النبي (ص) قال : من آذى عليا فقد آذاني ومن آذاني فعليه لعنة الله .
[line]
وابن حجر روى خبرا أعم وأشمل / في الصواعق / 143 طبع الميمنية بمصر / باب التحذير من بغضهم وسبهم / قال : وصح أنه (ص) قال : يا بني عبد المطلب ! إني سألت الله لكم ثلاثا : أن يثبت قائمكم ، وأن يهدي ضالكم ، وأن يعلم جاهلكم ، وسألت الله يجعلكم كرماء نجباء رحماء ، فلو أن رجلا صفن ـ وهو صف القدمين ـ بين الركن والمقام فصلى وصام ثم لقى الله وهو يبغض آل بيت محمد (ص) دخل النار
[line]
وورد : من سب أهل بيتي فإنما يرتد عن الله والإسلام ، ومن آذاني في عترتي فعليه لعنة اله ومن آذاني في عترتي فقد آذى لله ، إن الله حرم الجنة على من ظلم أهل بيتي أو قاتلهم أو أعان عليهم أو سبهم .
وروى أحمد بن حنبل في المسند وروى غيره من أعلامكم أيضا عن النبي أنه قال : من آذى عليا بعث يوم القيامة يهوديا أو نصرانيا .
[line]
وقد ذكر ابن الأثير في الكامل وغيره من المؤرخين أن معاوية كان في قنوت الصلاة يلعن سيدنا عليا والحسن والحسين وابن عباس ومالك الأشتر .
فما تقولون بعد هذه الأخبار والأحاديث المروية في كتب محدثيكم وأعلامكم ، ولا ينكرها أحد من أهل العلم ؟!
وأنتم تعلمون أن من ضروريات الإسلام المتفق عليه ، أن من لعن أو سب الله ورسوله (ص) فهو كافر نجس يجب قتله .
روى العلامة الكنجي فقيه الحرمين ، ومفتي العراقين ، محدث الشام وصدر الحفاظ أبو عبد الله محمد بن يوسف القرشي ، الشهير بالعلامة الكنجي الشافعي ، صاحب كتاب كفاية الطالب نقل في الباب العاشر / بسنده المتصل بيعقوب بن جعفر بن سليمان قال : حدثنا أبي عن أبيه قال : كنت مع أبي ، عبد الله بن عباس و سعيد بن جبير يقوده ، فمر على صفة زمزم فإذا قوم من أهل الشام يشتمون علي بن أبي طالب عليه السلام ! فقال لسعيد: ردني إليهم ، فوقف عليهم ، فقال : أيكم الساب لله عز و جل ؟ فقالوا : سبحان الله ما فينا أحد سب الله ، فقال : أيكم الساب رسول الله (ص)؟ قالوا : ما فينا أحد سب رسول الله (ص) . قال : فأيكم الساب علي بن أبي طالب (ع) ؟ فقالوا : أما هذا فقد كان !! قال : فأشهد على رسول الله (ص) سمعته أذناي و وعاه قلبي يقول لعلي بن أبي طالب : من سبك فقد سبني و من سبني فقد سب الله و من سب الله أكبه الله على منخريه في النار
رواه جماعة من الأعلام وعلماء العامة باسنادهم عن ابن عباس منهم العلامة الحافظ الفقيه ابن المغازلي في كتابه مناقب الامام علي حديث رقم /447 وأخرجه المحب الطبري في الرياض النضرة:ج2/166، من طريق الملا في سيرته ، وهكذا اخرجه الموفق الخوارزمي في المناقب : ص81 والعلامة الزرندي في نظم درر السمطين : 105 . " المترجم "
[line]جريدة الوطن - الكويت
**النائب عكاش يحتج على «سجادية» الوزير الصالح: الوزير وزع كتابا يثير الطائفية!
وقال عكاش في ـ تصريح صحافي ـ على خلفية نشر كتاب «الصحيفة السجادية» الذي قام بتوزيعه وزير الدولة لشؤون مجلس الامة عبدالهادي الصالح الذي حمل في مقدمته طعنا صريحا بـ «بني أمية» بالعموم.
واضاف عكاش: «اننا نستنكر هذا التعدي الواضح بـ (بني أمية) وفيهم من خيار الصحابة كالخليفة الراشدي الثالث عثمان بن عفان والصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان وأم المؤمنين حبيبة رضي الله عنهم وغيرهم من الصحابة الاخيار وقادة الاسلام الكبار، مستذكرا تاريخ (بني أمية) وجهودهم الكبيرة في نشر الاسلام، وان كنا لا نقر ما وقع فيه البعض من اخطاء ولكن من المجافاة والظلم تعميم الحكم فيهم وهذا ما نرفضه ونستنكره».
واستهجن عكاش نشر هذا الكتاب وفيه هذا الطعن المرفوض جملة وتفصيلا، مستغربا ان يكون وزير الدولة الذي ينبغي ان يكون على قدر عال من المسؤولية هو المباشر على توزيعه ونشره في الوقت الذي يتفق فيه الجميع على رص الصف وتعزيز الوحدة الوطنية ورفض كل ما من شأنه شق الصف وشرخ الوحدة، والبلد ليس بمنأى عن احداث الفتن الطائفية التي عصفت بأهلنا في العراق.
وتساءل عكاش: من المستفيد من مثل هذه الاستفزازات سوى المتربصين بأمن هذا البلد ووحدته، مطالبا الوزير بتوضيح موقفه وسحب الكتاب فالبلد لا يحتمل مثل هذه الاثارات من أي طرف كان.
تاريخ النشر: السبت 14/10/2006
[/COLOR]
عن النبي (ص) قال : من آذى عليا فقد آذاني ومن آذاني فعليه لعنة الله .
[line]
وابن حجر روى خبرا أعم وأشمل / في الصواعق / 143 طبع الميمنية بمصر / باب التحذير من بغضهم وسبهم / قال : وصح أنه (ص) قال : يا بني عبد المطلب ! إني سألت الله لكم ثلاثا : أن يثبت قائمكم ، وأن يهدي ضالكم ، وأن يعلم جاهلكم ، وسألت الله يجعلكم كرماء نجباء رحماء ، فلو أن رجلا صفن ـ وهو صف القدمين ـ بين الركن والمقام فصلى وصام ثم لقى الله وهو يبغض آل بيت محمد (ص) دخل النار
[line]
وورد : من سب أهل بيتي فإنما يرتد عن الله والإسلام ، ومن آذاني في عترتي فعليه لعنة اله ومن آذاني في عترتي فقد آذى لله ، إن الله حرم الجنة على من ظلم أهل بيتي أو قاتلهم أو أعان عليهم أو سبهم .
وروى أحمد بن حنبل في المسند وروى غيره من أعلامكم أيضا عن النبي أنه قال : من آذى عليا بعث يوم القيامة يهوديا أو نصرانيا .
[line]
وقد ذكر ابن الأثير في الكامل وغيره من المؤرخين أن معاوية كان في قنوت الصلاة يلعن سيدنا عليا والحسن والحسين وابن عباس ومالك الأشتر .
فما تقولون بعد هذه الأخبار والأحاديث المروية في كتب محدثيكم وأعلامكم ، ولا ينكرها أحد من أهل العلم ؟!
وأنتم تعلمون أن من ضروريات الإسلام المتفق عليه ، أن من لعن أو سب الله ورسوله (ص) فهو كافر نجس يجب قتله .
روى العلامة الكنجي فقيه الحرمين ، ومفتي العراقين ، محدث الشام وصدر الحفاظ أبو عبد الله محمد بن يوسف القرشي ، الشهير بالعلامة الكنجي الشافعي ، صاحب كتاب كفاية الطالب نقل في الباب العاشر / بسنده المتصل بيعقوب بن جعفر بن سليمان قال : حدثنا أبي عن أبيه قال : كنت مع أبي ، عبد الله بن عباس و سعيد بن جبير يقوده ، فمر على صفة زمزم فإذا قوم من أهل الشام يشتمون علي بن أبي طالب عليه السلام ! فقال لسعيد: ردني إليهم ، فوقف عليهم ، فقال : أيكم الساب لله عز و جل ؟ فقالوا : سبحان الله ما فينا أحد سب الله ، فقال : أيكم الساب رسول الله (ص)؟ قالوا : ما فينا أحد سب رسول الله (ص) . قال : فأيكم الساب علي بن أبي طالب (ع) ؟ فقالوا : أما هذا فقد كان !! قال : فأشهد على رسول الله (ص) سمعته أذناي و وعاه قلبي يقول لعلي بن أبي طالب : من سبك فقد سبني و من سبني فقد سب الله و من سب الله أكبه الله على منخريه في النار
رواه جماعة من الأعلام وعلماء العامة باسنادهم عن ابن عباس منهم العلامة الحافظ الفقيه ابن المغازلي في كتابه مناقب الامام علي حديث رقم /447 وأخرجه المحب الطبري في الرياض النضرة:ج2/166، من طريق الملا في سيرته ، وهكذا اخرجه الموفق الخوارزمي في المناقب : ص81 والعلامة الزرندي في نظم درر السمطين : 105 . " المترجم "
اقول للنائب ((((ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون )))) سورة البقرة ، الآية 42 .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
[/frame]
تعليق