لم انسحب ..لكني طلبت منك ان تثبت لي ان ابو بكر لم يكن مع الرسول (ص) في الغار اما وانك قد قلت بانك جاهز فلا اقول الا اتحداك واتحدى علماء الاثنا عشرية كلهم ان تثبت ذلك من كتب اهل تالسنة ولا تنسى ان تنقل الاحاديث مع السند والمصر المصدر مهم للغاية

أرجو أن تكون كتب الصحاح عندك حتى تتأكّد منها بنفسك

اخي الكريم والغالي على قلبي ,,,

لقد قبلت التحدّي ,,,

وإليك ما طلبت,,,

= في صحيح البخاري // كتاب تفسير القرآن // ج4 // حديث 4453 وفي طبعة دار أبن كثير 1987حديث 4550

.. حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِي بِشْرٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهَكَ قَالَ كَانَ مَرْوَانُ عَلَى :
الْحِجَازِ اسْتَعْمَلَهُ مُعَاوِيَةُ فَخَطَبَ فَجَعَلَ يَذْكُرُ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ لِكَيْ يُبَايَعَ لَهُ بَعْدَ أَبِيهِ فَقَالَ لَهُ عَبْدُالرَّحْمَنِ

بْنُ أَبِي بَكْرٍ شَيْئًا فَقَالَ خُذُوهُ فَدَخَلَ بَيْتَ عَائِشَةَ فَلَمْ يَقْدِرُوا فَقَالَ مَرْوَانُ إِنَّ هَذَا الَّذِي أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ (

وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي ).......

فقالت عائشة من وراء الحجاب :- ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن الا أن الله أنزل عذري

وفي سند الحديث ( من الكتب الرجالية السنية ):-
موسى : ثقة صدوق مأمون /// ابو عوانه : ثقة ثبت صدوق صالح الحفظ
أبو بشر: ثقة /// يوسف بن ماهك:ثقة
عائشة : من الصحابة أعلى مراتب التوثيق

2= لباب النقول بأسباب النزول // السيوطي// ص175:-
ينقل الحديث من ضمن أسباب نزول الاية 17 من سورة الاحقاف .

3= تفسير أبن كثير // في تفسير نفس الاية ج4 ص160 :-
يورد الحديث نفسة دون أن يرفضه ضمن تفسير الآية المذكورة.

4= فتح القدير // محمد بن علي الشوكاني // ج5 // ص21 :-
أورد الحديث دون أن يرده أو يضعفه.. ضمن نفس الاية..

5 = الدر المنثور في التفسير بالمأثور // جلال الدين السيوطي :-
أخرج الحديث من ضمن أسباب النزول للاية المذكورة أيضاً....

6=فتح الباري //أبن حجر العسقلاني // ج: 8 ص: 577
فقالت عائشة في رواية محمد بن زياد فقالت كذب مروان قوله ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أن الله انزل عذري..

7= البداية والنهاية ج: 8 ص: 89
ذكر عنه حكاية أنه لما جاءت بيعة يزيد بن معاوية إلى المدينة قال عبد الرحمن لمروان جعلتموها والله هرقلية وكسروية يعنى جعلتم ملك الملك لمن بعده من ولده فقال له مروان اسكت فانك أنت الذى انزل الله فيك والذى قال لوالديه أف لكما أتعدانى أن أخرج فقالت عائشة ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أنه أنزل عذرى...


أرجو منك الردّ بتأنّي وأن لا تجيب قبل أن تراجع كتب السنّة التي ربمّا يقرأها بعض الشيعة أكثر من أصحابها,,,

اذ يقول لصاحبه لاتحزن ان الله معنا

الجميع يعرف قصة الهجرة ويعرف ايضا من نام مكان الرسول (ص) حيث انه فضل الموت مقابل ان ينج الرسول والدين الحنيف فلم يخف ولم يحزن ولنما نام قرير العين مطمئن انه يقوم بواجبه وهي طاعة الله والرسول

هذا بالنسبه للامام (ع)
اما بالنسبه لابو بكر فما كان منه عندما كان مع الرسول الاكرم (صلعم)
فقد خاف وحزن حيث نزلت الاية الكريمه اذ قال لصاحبه.................

ومن قرا القران منا يعرف الايه الكريمه التي تقول بما معناه ان اوليا الله الصالحين لاخوا عليهم ولاهم يحزنون
علي من ينطبق الحزن هنا في قصة الهجرة والغار علي الامير (ع) ام علي الاول فالامام (ع) نام مطمئن رغم وجوده وحيدا في فراش الرسول

وكان الاطمئنان رفيقه في النوم ولم يحزن ام ابو بكركم فانه رغم وجوده مع الرسول كان خائفا حزينا فكيف يكون ولي الله وكان خائفا حزينا
فمن الاجدر بالولايه والامامه بعد الرسول الوحيد المطمئن ام مرافق الرسول الحزين الخائف . وهذا ان دل فيدل علي عمق ايمان الامام عليه السلام وتاكده ان محمد(ص) رسول مرسل دون ان يساورة اي شك

ام ابو بكرهم فكان خائف غير متاكدا انه سلك السبيل الصحيح او انه اخطا

حمودي تراك جاي في الوقت الضايع لقد اثبتنا خطاء كلمك فارج بعض الخطواط للوراء واقراها لعلك تستفيد ولست على استعداد لكي اكرر ما قلته اما انت يا ابا الحبيب فانا ما زلت بانتضارك ....

أنظر أعلى الحق تجلّى وصراط الله بدى واضح

,لا تغمض عينيك وإلا ما فادك نصحٌ من ناصح

يا حليل الرافضي اذا سوى فيها اخلاق



كذبت يا مسكين كذبت انصحك نصيحة قبل ان اغادر هذا المنتدى انه عندما تحتج علينا بما في مصادرنا ان تنقله كاملا والا اعتبرت مزورا ومحتالا ..بالله عليك اهذه طريقة من اراد ان يحتج على غيره بما عنده واليك بقية الشرح اللذي بترت وفي المرات القدمة عليك ان تكون اكثر امانة ودقة

سمع عائشة تنكر أن تكون الآية نزلت في عبد الرحمن بن أبي بكر وقالت: إنما نزلت في فلان ابن فلان سمت رجلا، وقد شغب بعض الرافضة فقال: هذا يدل على أن قوله: (ثاني اثنين) ليس هو أبا بكر، وليس كما فهم هذا الرافضي، بل المراد بقول عائشة فينا أي في بني أبي بكر، ثم الاستثناء من عموم النفي وإلا فالمقام يخصص، والآيات التي في عذرها في غاية المدح لها، والمراد نفي إنزال ما يحصل به الذم كما في قصة قوله: (والذي قال لوالديه) إلى آخره، والعجب مما أورده الطبري من طريق العوفي عن ابن عباس قال: نزلت هذه الآية في عبد الرحمن بن أبي بكر، وقد تعقبه الزجاج فقال: الصحيح أنها نزلت في الكافر العاق، وإلا فعبد الرحمن قد أسلم فحسن إسلامه وصار من خيار المسلمين، وقد قال الله في هذه الآية (أولئك الذين حق عليهم القول) إلى آخر الآية فلا يناسب ذلك عبد الرحمن وأجاب المهدوي عن ذلك بأن الإشارة بأولئك للقوم الذين أشار إليهم المذكور بقوله: (وقد خلت القرون من قبلي) فلا يمتنع أن يقع ذلك من عبد الرحمن قبل إسلامه ثم يسلم بعد ذلك، وقد

أخرج ابن أبي حاتم من طريق ابن جريج عن مجاهد قال: نزلت في عبد الله بن أبي بكر الصديق، قال ابن جريج: وقال آخرون في عبد الرحمن بن أبي بكر، قلت: والقول في عبد الله كالقول في عبد الرحمن فإنه أيضا أسلم وحسن إسلامه، ومن طريق أسباط عن السدي قال: نزلت في عبد الرحمن بن أبي بكر، قال لأبويه - وهما أبو بكر وأم رومان - وكانا قد أسلما وأبى هو أن يسلم، فكانا يأمرانه بالإسلام فكان يرد عليهما ويكذبهما ويقول: فأين فلان وأين فلان يعني مشايخ قريش ممن قد مات، فأسلم بعد فحسن إسلامه، فنزلت توبته في هذه الآية (ولكل درجات مما عملوا) ، قلت: لكن نفي عائشة أن تكون نزلت في عبد الرحمن وآل بيته أصح إسنادا وأولى بالقبول، وجزم مقاتل في تفسيره أنها نزلت في عبد الرحمن، وأن قوله: (أولئك الذين حق عليهم القول) نزلت في ثلاثة من كفار قريش، والله أعلم.


((((((((((أرجو منك الردّ بتأنّي وأن لا تجيب قبل أن تراجع كتب السنّة التي ربمّا يقرأها بعض الشيعة أكثر من أصحابها,,,)))))))))))9
ولكن يا للاسف لا يفهومها ويحتجون بها فتكون وبالا عليهم قاتلهم الله

لقد ظننت انك جاد في تحديك لنا لكنك لم تكن كذلك ابدا....ارجو من الله ان يهديك

سا محك الله يا حفيد الحسن,,,ما هذا الكيل من السباب والشتم,,

ألا تقرأ قوله تعالى ""ادعو إلى سبيل ربّك بالحكمة والموعظة الحسنة
"""وجادلهم بالتي هي أحسن""
ألم تستطع أن ترد على كلامي بدون ذلك الشتم والسباب,,,؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا لم أذكر كلام فتح الباري لأنّه سنّي لا يلزمني رأيه بشيء,,وليس لأني أريد التدليس,

أوّلا إنّ أم المؤمنين عندما قالت ما أنزل الله فينا شيئاً ,,,
فقد أطلقت الموضوع من دون تخصيص فمن أين علم شارح صحيح البخاري وقد جاء بقرون بعد حياة أم المؤمنين بما المراد من كلامها,,
او كان يعلم ما في قلبها,,,

أين دليله على ما يقول,,,,,

0

قال تعالى( قل هاتوا برهانكم
إن كنتم صادقين)

الأخ الفاضل أبو الحبيب سلام من الله عليك

شكراً لردودك القويه على هذا الزنديق.