يقال ( والعهدة على الراوي وناقل الكفر ليس بكافر )
ان هناك شخصين عاصيين من اهل الكبائر احدهما موالي والآخر وهابي دخلوا النار نتيجة كثرة أعمالهم وذنوبهم ،،،
في لحظات فكر الموالي في الاستغاثة بأمير المؤمنين عليه السلام ليلخلصه من النار ومن فيها فقالت له ملائكة العذاب نسمح لك في ان تجري مكالمة هاتفية بذلك ففعل ،،،
شاهد الوهابي ذلك
فأراد ان يقتدي بالموالي لعله يحصل على وسيلة للنجاة من جهنم فطلب الاستغاثة بسيده عمر بن الخطاب فأجرى هو الآخر مكالمة هاتفية واذا بعمر بن الخطاب يقول : ياعم انا عاوز اللي يغيثني
عموما جاء وقت دفع الحساب ،،، قالوا للموالي يجب عليك ان تدفع ألف حسنة من حسناتك وعلى الوهابي ان يدفع عشر حسنات فقط
فحزن الموالي كثيرا وشعر بالظلم وقال كيف ؟؟ ولماذا هذه التفرقة
ونحن في عالم الآخرة حيث العدالة الالهية
فقالت له ملائكة العذاب : لاتحزن يا موالي فمكالمتك كانت دولية الى الجنة كلفتك الكثير اما مكالمة الوهابي فكانت داخلية في قعر جهنم لا تكلف شئ
ان هناك شخصين عاصيين من اهل الكبائر احدهما موالي والآخر وهابي دخلوا النار نتيجة كثرة أعمالهم وذنوبهم ،،،
في لحظات فكر الموالي في الاستغاثة بأمير المؤمنين عليه السلام ليلخلصه من النار ومن فيها فقالت له ملائكة العذاب نسمح لك في ان تجري مكالمة هاتفية بذلك ففعل ،،،
شاهد الوهابي ذلك


عموما جاء وقت دفع الحساب ،،، قالوا للموالي يجب عليك ان تدفع ألف حسنة من حسناتك وعلى الوهابي ان يدفع عشر حسنات فقط

فحزن الموالي كثيرا وشعر بالظلم وقال كيف ؟؟ ولماذا هذه التفرقة


فقالت له ملائكة العذاب : لاتحزن يا موالي فمكالمتك كانت دولية الى الجنة كلفتك الكثير اما مكالمة الوهابي فكانت داخلية في قعر جهنم لا تكلف شئ



تعليق