جامعة الشهداء
تأسست تلك الجامعة سنة 61 للهجرة على يد المؤسس العظيم الأمام الحسين (عليه السلام) وهو الحاصل على أعلى الشهادات باختصاص التضحية و الفداء و البطولة وكانت الأطروحة التي خطها الإمام الحسين بدمه تحمل عنوان (ملحمة الطف) فأرتقى بها إلى مرتبة سيد الشهداء.
وكان لاصحاب الإمام الحسين الدور الكبير في نجاح تلك الجامعة حبث كانوا القدوة الحسنة في الإخلاص وتعليم الأجيال دروس مكثفة في مواجهة الظلم ونصرة الحق وبالتالي تخرج منها عدد كبير من الشهداء .
هذه الجامعة تختلف عن باقي الجامعات كون شرط العمر هنا غير محدد فتخرج منها السيد محمد باقر الصدر و العلوية الطاهرة بنت الهدى وتخرج منها حتى الأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم سنوات معدودة كما شاهدناهم في المقابر الجماعية .
الشروط الواجب توفرها للقبول في الجامعة:
* الإخلاص الكامل لله سبحانه وتعالى
*رفض الظلم بكل أشكاله
*الإرادة و العزم
*التوكل على الله سبحانه وتعالى.
ومن امتيازات تلك الجامعة هو بقاء أساتذتها خالدين و التدريس فيها بنفس القوة في كل عام حيث نحن ألان في 1427 للهجرة أي بعد 1356 سنة و نشاهد جامعة الحسين خالدة بل وتخلد طلبتها فينطبق قول الله عز وج لولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون).
فهنيئا لكل طالب في جامعتك سيدي وسار بنهجك مولاي .يخجل الرأس أن يبقى على الجسد أمامك,سنحقق الوعد يا مولاي بظهور قائم آل محمد أن شاء الله
تأسست تلك الجامعة سنة 61 للهجرة على يد المؤسس العظيم الأمام الحسين (عليه السلام) وهو الحاصل على أعلى الشهادات باختصاص التضحية و الفداء و البطولة وكانت الأطروحة التي خطها الإمام الحسين بدمه تحمل عنوان (ملحمة الطف) فأرتقى بها إلى مرتبة سيد الشهداء.
وكان لاصحاب الإمام الحسين الدور الكبير في نجاح تلك الجامعة حبث كانوا القدوة الحسنة في الإخلاص وتعليم الأجيال دروس مكثفة في مواجهة الظلم ونصرة الحق وبالتالي تخرج منها عدد كبير من الشهداء .
هذه الجامعة تختلف عن باقي الجامعات كون شرط العمر هنا غير محدد فتخرج منها السيد محمد باقر الصدر و العلوية الطاهرة بنت الهدى وتخرج منها حتى الأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم سنوات معدودة كما شاهدناهم في المقابر الجماعية .
الشروط الواجب توفرها للقبول في الجامعة:
* الإخلاص الكامل لله سبحانه وتعالى
*رفض الظلم بكل أشكاله
*الإرادة و العزم
*التوكل على الله سبحانه وتعالى.
ومن امتيازات تلك الجامعة هو بقاء أساتذتها خالدين و التدريس فيها بنفس القوة في كل عام حيث نحن ألان في 1427 للهجرة أي بعد 1356 سنة و نشاهد جامعة الحسين خالدة بل وتخلد طلبتها فينطبق قول الله عز وج لولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون).
فهنيئا لكل طالب في جامعتك سيدي وسار بنهجك مولاي .يخجل الرأس أن يبقى على الجسد أمامك,سنحقق الوعد يا مولاي بظهور قائم آل محمد أن شاء الله