http://www.alarabiya.net/Articles/2006/10/30/28674.htm

لا يهمني الموضوع ومن يريد فلينقر على الرابط أعلاه..

ما أضحكني هو تعليق أحد القراء..

احفاد عمرو بن العاص
غريب |31/10/2006 م، 12:15 صباحا (السـعودية) 09:15 مساء (جرينيتش)
يالروعة المقاومين والباجثين عن الشهادة في الهزيمة كالغزال

نعم فهكذا كان يعمل كاشف العورة عمرو بن العاص في حروبه مع الأمير سلام الله عليه



وهذان الغبيان يستهزئان بسيدنا موسى نبي الله المعصوم. ويشبهان العراة بسيدنا موسى!!

- العراء ليس الكارثة
شريف |31/10/2006 م، 12:28 صباحا (السـعودية) 09:28 مساء (جرينيتش)
الكارثة في الموضوع هو وضع الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال وهذا هو العار الذي يحاول دفعه الأخ المناضل.لا تخجل من الموضوع فقد تعرض سيدنا موسى عليه السلام لمثل هذا الموقف طوبى لكم أيها المناضلون.


117 - لاضير ولا تثريب عليك أيها البطل وأم ا المستهزؤون فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا
عبد الله |31/10/2006 م، 07:05 صباحا (السـعودية) 04:05 صباحا (جرينيتش)
إن مما ورد في القرآن الكريم قصة سيدنا موسى كما تذكر التفاسير أن بني اسرائيل تكلموا به واتهموه بأنه آدر فبرأه الله من ذلك بأن طار الحجر بثوب نبي الله حتى مر ببني اسرائيل فرأوه عاريا وأنه بريئ مما رموه به وهذه الآية وتفسيرها {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهاً }الأحزاب69 69 - (يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا) مع نبيكم (كالذين آذوا موسى) بقولهم مثلا ما يمنعه أن يغتسل إلا أنه آدر (فبرأه الله مما قالوا) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني اسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية (وكان عند الله وجيها) ذا جاه ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما اريد بها وجه الله تعالى فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال يرحم الله موسى لقد اوذي بأكثر من هذا فصبر رواه البخاري فما الذي يخجلك ياأخا الكرامة والشرف وإنا لله وإنا إليه راجعون





الحمدلله على نعمة الولاية