بعد 19 عام ولله الحمد لم تهتك عذريتها بعد اعتداء الظالم عليها
السلام عليكم والرحمة
أخواني وأخواتي الأعزاء لدينا هنا قضيه تكررت كثير
دون ان يتعض منها الآباء والأمهات ودون أن يتعض أيضاً منها الفتيات
ولا أصحاب القلوب التي هي كالحجارة أو أقسى
فلقد كانت اختنا الفتاة شابة في مقتبل عمرها
عندما كان عمرها لا يتعدى التسع سنوات
وكانت تقيم في بيت خالتها
حيث أن والدتها كانت مسافرة خارج الوطن
حينما أتى لها قريبها واعتدى عليها وسلب منها عذريتها وعالمها
وحريتها وطفولتها البريئة
ولم يكتفي بذلك بل عاد بعد فترة وكرر فعلته عدة مرات
وكان بالغ راشد
وحين فكر في أن يكون في مأمن من فعلته
وعدها بأنه سوف يكون زوجها وانه سوف يضمن
لها مستقبلها معه كزوجة
وبعد أن مرت السنين وصار جاهزاً للزواج
ذهب وخطب فتاة أخرى
كي تشاطره الحياة الزوجية
دون أن يفكر في من اعتدى عليها
وأضاع بتصرفه الحيواني حياتها
هل لدينا نصيحة نقدمها لهذه الفتاة
آرائكم وتحليلاتكم تهمنا
شكراً إلى كل من سوف يساهم في
هذا الموضوع عسى أن يرجع علينا
بالأجر والثواب
ولكن انظروا للجزء الثاني
بعد محاولات من المؤمنين واجرهم والله كبير عند الله
بشرى ساره
السلام عليكم والرحمة
بعد أن استجابت الاخت صاحبة القصه الى النداء
أبلغت والدها بقضيتها
وما كان من الاب الا ان يحزن بقوة على ما علمه من حدث
يخص عرضه ومستقبل إبنته
وبطريقة او بأخرى قام الاب ببوح مافي قلبه الى والدة الفتاة
فجن جنونها ولم تهدأ وأصرت إلى أخذ
إبنتها إلى المشفى
لتقوم الطبيبه بفحصها والتأكد من ذلك
وكانت حينها المفاجئه
حيث أن الفتاة ما زالت بكر (عذراء )
اللهم لك الحمد والشكر
اللهم لك الحمد والشكر
http://www.shr9.com/vb/showthread.ph...259#post113259
تعليق