تويت
حالة تأهب وتفقّد دائم تعيش فيها المهندسات الزراعيات، للعناية بطبيعة تنتسب إلىأنوثتهن، لكن وجودهن في ميادين العمل تقتضي التحلي بطبائع قد يقتحمن بها عالمالرجال، فكيف هو حالهن من خلال أسئلة «سيدتي» وهل يرين أنفسهن أقدر من الرجل في هذهالمهنة؟.
1-هل درست هذا الاختصاص عن رغبة أم أن علاماتك لمتساعدك لدخول اختصاصات الهندسة الأخرى؟
2 -كيف تتابعين عملك في الحقول؟ وما هوأجمل يوم وأسوأ يوم؟
3 -هل تعتقدين أن المرأة أجدر من الرجل في هذه المهنة،ولماذا؟
4 ـ هل أشرفت على مشروع زراعي ضخم؟
5 -من خبرتك هل فكرت بإقامة مشروعزراعي خاص بك؟
6-اعتناؤك بالنبات كيف ينطبع على بيتك؟
7-ما هو أهم درستعلمته في مهنتك؟
سهام نجار:
مشاريعنا الزراعيةليس فيها كوادر نسائية!
سعودية تدير محلاً خاصاً للأزهار.
حاصلةعلى دورات في التصاميم، ودورة في فن تنسيق الزهور،
(في السعودية لا يوجد اختصاصمهندسة زراعية).
1 ـ دخولي إلى هذا المجال كان نابعاً من رغبة لدي، إلا أن هذاالتخصص لم يكن موجوداً لدينا بالجامعة، لذا بحثت عن ما هو الأقرب إليه فأخذت دوراتفي فن تنسيق الزهور ثم قرضاً لأبدأ به مشروعاً خاصاً.
2 ـ عادة ما أبدأ عملي منالساعة 4 ـ 10 ليلاً، بمحلي الخاص وأذهب كل فترة إلى مشتل خاص ببيع الزهور لشراءطلبات الزبائن. وأجمل يوم هو الذي أرى فيه علامات الرضا على وجوه الزبائن، أما أسوأيوم فهو الذي لا يأتي فيه زبائن كما اعتدت.
3 ـ المرأة هي الأقدر في هذاالمجال، كونها تستطيع إيصال الفكرة بشكل جمالي من خلال اختيارها وتنسيقها للألوان،فحسها المرهف ينعكس على عملها.
4 ـ لم أشرف على مشروع زراعي لأن التخصص نفسهغير موجود لدينا بالجامعة وبالتالي فإن المشاريع الزراعية لا يوجد بها كادر نسائي،ولكني من خلال محلي أشرفت على تحضير حفلات الأعراس.
5 ـ أفكر حالياً بفتح محلأكبر لتنظيم جميع الحفلات الرسمية.
6 ـ منزلي هو مملكتي الخاصة التي أحرص علىتزيينها لأبعث الراحة في نفس كل من يوجد بهذا المكان، فأنا أشعر بعلاقة قوية تربطنيبالنباتات.
7 ـ الصبر لأن النباتات تحتاج إلى عناية خاصة، كما تعلمت أن لا أخطوأي خطوة إلا بعد دراسة.
المهندسة هناء الزرعوني:
78% من الإنتاج الزراعي.. زهور!
إماراتية، حاصلة على بكالوريوس علوم زراعية من الجامعةالأردنية.
1 ـ معدلي في الثانوية العامة أهلني لدخول جميع الاختصاصات، لكننيانجذبت نحو كلية العلوم الزراعية، وتم تكريمي من التعليم العالي كواحدة منالمتفوقات في البعثات الخارجية.
2 ـ أعمل كمهندسة إنتاج الزهور في شعبة المشاتلالتابعة لإدارة الحدائق العامة والزراعة ببلدية دبي، إذ يعتمد تجميل المدينة علىإنتاج الزهور بنسبة 78% من إجمالي المجموعات النباتية التي يتم إنتاجها في مشاتلالبلدية، فالمتابعة هي أهم متطلبات عملي كمهندسة ميدانية. أحلى يوم يمر عليّ، حينيزورنا الأطفال للتعرف على عمليات الزراعة لدينا، أما أسوأ يوم فهو يوم توفي زميللنا وهو مراقب يعمل في وقاية النباتات، كان مثال الموظف المثابر، رحمه الله.
3 ـ لست ممن يقارنون بين المرأة والرجل، والجدارة تنبع من مجموعة صفات، ألا وهيالإخلاص والاجتهاد المتواصل.
4 ـ أنا ضمن فريق عمل متخصص يشرف على الانتهاء منإنجاز عدة مشاريع ضخمة آخرها مشروع مشتل البلدية الجديد بمنطقة ورسان، وهو متميزعلى مستوى العالم العربي.
5 ـ في المستقبل البعيد سأفكر وبالتأكيد بإقامةمشروعي الخاص الذي من خلاله أستطيع تلبية طموحاتي الخاصة.
6 ـ أنا ممن يحبونتجميل أركان المنزل بشتى أنواع نباتات الزينة، بالاضافة إلى تنسيق حديقته.
وفيعائلتي ومحيط صديقاتي أعتبر الاستشارية في مجال تجميل المنزل بنباتات الزينة.
7 ـ في مهنتي بدون تكاتف الأيدي في كل المستويات الوظيفية من العامل إلى المشرف لننحقق أياً من أهدافنا ولن تكون مدينة دبي بهذه الحلة الجميلة من زهور ونباتاتللزينة.
المهندسة غيثةالشليح:درسي الأكبر هو الوقوف أمام عظمة الخالق
مغربية، متخصصة فيأمراض النباتات.
1 ـ منذ صغري عشقت الطبيعة بنباتاتها وحشراتها لذا حددت اختياريسلفاً لدراسة مجال يروي عطشي وشغفي للطبيعة، فعندما كنت أغرس عدسة أنتظر ما ستسفرعنه النبتة. أراقب شكل أوراقها وأنظر إلى جذرها بتساؤلات؛ لكني استطعت الإجابة عنهابعد الدراسة.
2 ـ طبيعة عملي تستلزم جولات ميدانية قصد البحث العلمي، مثل مشروعاكتشاف إحدى أهم الغابات بالمغرب غابة «المعمورة» القريبة من مدينة الرباط، كلالأيام جميلة وممتعة والأجمل عندي عندما أجمع أكبر عدد من المعلومات في اليومالواحد، فيما أسوأ يوم عندما غرقت السيارة بي في أحد الممرات رغم أن السائق كانيرافقني، لكن الخوف داهمني من أن يحل الظلام ونحن في الغابة، وبعد مساعدة بعض الناستابعنا الطريق.
3 ـ هناك أشياء لا أستطيع القيام بها، كالحفر مثلاً، أحتاجدائماً لرجل يساعدني وأتولى أنا المعاينة والتنقيب.
4 ـ أهم مشروع أشرفت عليههو ذاك الذي قمت به لنيل دكتوراه الدولة، ويتعلق بالحلزونات المائية، والتي تعدوسيطاً للفيروس الذي يتسبب في مرض البلهارسيا.
5 ـ أفكر في مشروع دودة القز التيتتغذى من ورق التوت، لكن ذلك صعب حالياً لعدم توفر الإمكانات المادية لإنجاز حلمي.
6 ـ اهتمامي بالطبيعة ينعكس على تأثيث بيتي وصديقاتي يثقن بوصفاتي للأعشاببالنباتات وأعطيهن أدوية لمحاربة الحشرات العالقة بها.
7 ـ هي وقفتي أمام عظمةالخالق عز وجل، فدورة الحياة متشابكة ومرتبطة ولا ينفصل كائن عن غيره.
1-هل درست هذا الاختصاص عن رغبة أم أن علاماتك لمتساعدك لدخول اختصاصات الهندسة الأخرى؟
2 -كيف تتابعين عملك في الحقول؟ وما هوأجمل يوم وأسوأ يوم؟
3 -هل تعتقدين أن المرأة أجدر من الرجل في هذه المهنة،ولماذا؟
4 ـ هل أشرفت على مشروع زراعي ضخم؟
5 -من خبرتك هل فكرت بإقامة مشروعزراعي خاص بك؟
6-اعتناؤك بالنبات كيف ينطبع على بيتك؟
7-ما هو أهم درستعلمته في مهنتك؟
سهام نجار:
مشاريعنا الزراعيةليس فيها كوادر نسائية!
سعودية تدير محلاً خاصاً للأزهار.
حاصلةعلى دورات في التصاميم، ودورة في فن تنسيق الزهور،
(في السعودية لا يوجد اختصاصمهندسة زراعية).
1 ـ دخولي إلى هذا المجال كان نابعاً من رغبة لدي، إلا أن هذاالتخصص لم يكن موجوداً لدينا بالجامعة، لذا بحثت عن ما هو الأقرب إليه فأخذت دوراتفي فن تنسيق الزهور ثم قرضاً لأبدأ به مشروعاً خاصاً.
2 ـ عادة ما أبدأ عملي منالساعة 4 ـ 10 ليلاً، بمحلي الخاص وأذهب كل فترة إلى مشتل خاص ببيع الزهور لشراءطلبات الزبائن. وأجمل يوم هو الذي أرى فيه علامات الرضا على وجوه الزبائن، أما أسوأيوم فهو الذي لا يأتي فيه زبائن كما اعتدت.
3 ـ المرأة هي الأقدر في هذاالمجال، كونها تستطيع إيصال الفكرة بشكل جمالي من خلال اختيارها وتنسيقها للألوان،فحسها المرهف ينعكس على عملها.
4 ـ لم أشرف على مشروع زراعي لأن التخصص نفسهغير موجود لدينا بالجامعة وبالتالي فإن المشاريع الزراعية لا يوجد بها كادر نسائي،ولكني من خلال محلي أشرفت على تحضير حفلات الأعراس.
5 ـ أفكر حالياً بفتح محلأكبر لتنظيم جميع الحفلات الرسمية.
6 ـ منزلي هو مملكتي الخاصة التي أحرص علىتزيينها لأبعث الراحة في نفس كل من يوجد بهذا المكان، فأنا أشعر بعلاقة قوية تربطنيبالنباتات.
7 ـ الصبر لأن النباتات تحتاج إلى عناية خاصة، كما تعلمت أن لا أخطوأي خطوة إلا بعد دراسة.
المهندسة هناء الزرعوني:
78% من الإنتاج الزراعي.. زهور!
إماراتية، حاصلة على بكالوريوس علوم زراعية من الجامعةالأردنية.
1 ـ معدلي في الثانوية العامة أهلني لدخول جميع الاختصاصات، لكننيانجذبت نحو كلية العلوم الزراعية، وتم تكريمي من التعليم العالي كواحدة منالمتفوقات في البعثات الخارجية.
2 ـ أعمل كمهندسة إنتاج الزهور في شعبة المشاتلالتابعة لإدارة الحدائق العامة والزراعة ببلدية دبي، إذ يعتمد تجميل المدينة علىإنتاج الزهور بنسبة 78% من إجمالي المجموعات النباتية التي يتم إنتاجها في مشاتلالبلدية، فالمتابعة هي أهم متطلبات عملي كمهندسة ميدانية. أحلى يوم يمر عليّ، حينيزورنا الأطفال للتعرف على عمليات الزراعة لدينا، أما أسوأ يوم فهو يوم توفي زميللنا وهو مراقب يعمل في وقاية النباتات، كان مثال الموظف المثابر، رحمه الله.
3 ـ لست ممن يقارنون بين المرأة والرجل، والجدارة تنبع من مجموعة صفات، ألا وهيالإخلاص والاجتهاد المتواصل.
4 ـ أنا ضمن فريق عمل متخصص يشرف على الانتهاء منإنجاز عدة مشاريع ضخمة آخرها مشروع مشتل البلدية الجديد بمنطقة ورسان، وهو متميزعلى مستوى العالم العربي.
5 ـ في المستقبل البعيد سأفكر وبالتأكيد بإقامةمشروعي الخاص الذي من خلاله أستطيع تلبية طموحاتي الخاصة.
6 ـ أنا ممن يحبونتجميل أركان المنزل بشتى أنواع نباتات الزينة، بالاضافة إلى تنسيق حديقته.
وفيعائلتي ومحيط صديقاتي أعتبر الاستشارية في مجال تجميل المنزل بنباتات الزينة.
7 ـ في مهنتي بدون تكاتف الأيدي في كل المستويات الوظيفية من العامل إلى المشرف لننحقق أياً من أهدافنا ولن تكون مدينة دبي بهذه الحلة الجميلة من زهور ونباتاتللزينة.
المهندسة غيثةالشليح:درسي الأكبر هو الوقوف أمام عظمة الخالق
مغربية، متخصصة فيأمراض النباتات.
1 ـ منذ صغري عشقت الطبيعة بنباتاتها وحشراتها لذا حددت اختياريسلفاً لدراسة مجال يروي عطشي وشغفي للطبيعة، فعندما كنت أغرس عدسة أنتظر ما ستسفرعنه النبتة. أراقب شكل أوراقها وأنظر إلى جذرها بتساؤلات؛ لكني استطعت الإجابة عنهابعد الدراسة.
2 ـ طبيعة عملي تستلزم جولات ميدانية قصد البحث العلمي، مثل مشروعاكتشاف إحدى أهم الغابات بالمغرب غابة «المعمورة» القريبة من مدينة الرباط، كلالأيام جميلة وممتعة والأجمل عندي عندما أجمع أكبر عدد من المعلومات في اليومالواحد، فيما أسوأ يوم عندما غرقت السيارة بي في أحد الممرات رغم أن السائق كانيرافقني، لكن الخوف داهمني من أن يحل الظلام ونحن في الغابة، وبعد مساعدة بعض الناستابعنا الطريق.
3 ـ هناك أشياء لا أستطيع القيام بها، كالحفر مثلاً، أحتاجدائماً لرجل يساعدني وأتولى أنا المعاينة والتنقيب.
4 ـ أهم مشروع أشرفت عليههو ذاك الذي قمت به لنيل دكتوراه الدولة، ويتعلق بالحلزونات المائية، والتي تعدوسيطاً للفيروس الذي يتسبب في مرض البلهارسيا.
5 ـ أفكر في مشروع دودة القز التيتتغذى من ورق التوت، لكن ذلك صعب حالياً لعدم توفر الإمكانات المادية لإنجاز حلمي.
6 ـ اهتمامي بالطبيعة ينعكس على تأثيث بيتي وصديقاتي يثقن بوصفاتي للأعشاببالنباتات وأعطيهن أدوية لمحاربة الحشرات العالقة بها.
7 ـ هي وقفتي أمام عظمةالخالق عز وجل، فدورة الحياة متشابكة ومرتبطة ولا ينفصل كائن عن غيره.
المهندسة سمر العزيزي:
المرأة الريفية مهضومةالحقوق!
أردنية تقدم البرامج الزراعية في الإذاعة والتلفزيونالأردني، وهي أول مهندسة زراعية تعمل في الإعلام.
1ـ درست هذا التخصص عن رغبة،علماً بأنه كان لدي فرصة للالتحاق بكلية الصيدلة أو العلوم.
2 ـ عملي ميداني، إذأتابع أصحاب المشاريع الزراعية الكبيرة والصغيرة في الريف الأردني وفي الباديةوالصحراء والأغوار، أنقل مشاكلهم للمسؤولين من خلال البرامج الإذاعية والتلفزيونيةوالصحافة. أتابع أيضاً الحدائق المنزلية التي تؤمن للأسرة 70 % من الاحتياجاتاليومية من الخضار والفاكهة. وأجمل يوم عندما أساهم في حل إحدى القضايا للمزارعين،وأسوأ يوم عندما أخفق في إيجاد الحلول المناسبة لهم.
3 ـ المرأة والرجل شريكانفي العمل؛ لكن المرأة الريفية العاملة في الزراعة ليس لها أي حقوق، سواء في التقاعدأو في العمل أو الضمان الاجتماعي أو حتى حقها في أجور العمل.
4 ـ عملي له اتصالمباشر مع قطاعات الزراعة المختلفة الكبيرة والصغيرة، فأنا أقيّم المشروع إذا كانناجحاً أعتبره نموذجاً أتحدث عنه من خلال برامجي لتحفيز المزارعين للاقتداء به.
5 ـ أجلت الفكرة حتى يتم تأمين التمويلاللازم، وإجراء دراسة جدوى اقتصاديةللمشروع لضمان نجاحه.
6 ـ أحاول أن أنسق في بيتي زهوراً طبيعية وصناعية لتكونحديقة تجميلية إنتاجية حتى أشعر أنني أسكن داخل (حديقة في بيت).
7 ـ الصبر،والتواضع وتلمس احتياجات المزارعين، خاصة في سنوات القحط. وتعلمت أيضاً أن أثقفنفسي في مجالات مختلفة لأن الزراعة مرتبطة في جميع مناحي الحياة بالاقتصاد والسياحةوالبيئة.
منقول علن مجلة سيدتي
تحياتي
المرأة الريفية مهضومةالحقوق!
أردنية تقدم البرامج الزراعية في الإذاعة والتلفزيونالأردني، وهي أول مهندسة زراعية تعمل في الإعلام.
1ـ درست هذا التخصص عن رغبة،علماً بأنه كان لدي فرصة للالتحاق بكلية الصيدلة أو العلوم.
2 ـ عملي ميداني، إذأتابع أصحاب المشاريع الزراعية الكبيرة والصغيرة في الريف الأردني وفي الباديةوالصحراء والأغوار، أنقل مشاكلهم للمسؤولين من خلال البرامج الإذاعية والتلفزيونيةوالصحافة. أتابع أيضاً الحدائق المنزلية التي تؤمن للأسرة 70 % من الاحتياجاتاليومية من الخضار والفاكهة. وأجمل يوم عندما أساهم في حل إحدى القضايا للمزارعين،وأسوأ يوم عندما أخفق في إيجاد الحلول المناسبة لهم.
3 ـ المرأة والرجل شريكانفي العمل؛ لكن المرأة الريفية العاملة في الزراعة ليس لها أي حقوق، سواء في التقاعدأو في العمل أو الضمان الاجتماعي أو حتى حقها في أجور العمل.
4 ـ عملي له اتصالمباشر مع قطاعات الزراعة المختلفة الكبيرة والصغيرة، فأنا أقيّم المشروع إذا كانناجحاً أعتبره نموذجاً أتحدث عنه من خلال برامجي لتحفيز المزارعين للاقتداء به.
5 ـ أجلت الفكرة حتى يتم تأمين التمويلاللازم، وإجراء دراسة جدوى اقتصاديةللمشروع لضمان نجاحه.
6 ـ أحاول أن أنسق في بيتي زهوراً طبيعية وصناعية لتكونحديقة تجميلية إنتاجية حتى أشعر أنني أسكن داخل (حديقة في بيت).
7 ـ الصبر،والتواضع وتلمس احتياجات المزارعين، خاصة في سنوات القحط. وتعلمت أيضاً أن أثقفنفسي في مجالات مختلفة لأن الزراعة مرتبطة في جميع مناحي الحياة بالاقتصاد والسياحةوالبيئة.
منقول علن مجلة سيدتي
تحياتي