الأمامية يقولون أن القرآن نزل على حرف واحد .
و القرآن الذي بين أيدينا أنما هو قراءات منقولة عن أئمة القراءات .
وأئمة القراءات نقلوا لنا القرآن عن الصحابة الذين تلقوه عن الرسول(ص)
فمصحف المدينة المنورة المتداول على نطاق واسع هو رواية حفص عن عاصم.
و هناك رواية شعبة عن عاصم
و هناك رواية ورش عن نافع المنتشرة في المغرب و كذلك رواية قالون عن نافع . و هكذا
وهذه كلها من القراءات السبع و القراءات العشر .
و هناك قراءات غير تلك لها أسانيدها . فقد وصل القاسم بن عبيد ثلاثين قراءة و حمع من بعده فبلغ عددها خمسين .
ثم الف ابن مجاهد ( ت 324 ه ) كتابه السبعة في القراءات و اختار السبعة المعروفة اليوم بسبب كثرة من يقرأون بها .
ثم بعده أبو بكر أحمد بن الحسين بن مهران ( ت 381 ه ) وضع كتاب الغاية في القراءات العشر و هي القراءات السبعة مضاف اليها ثلاث أخرى .
فالمصاحف المطبوعة اليوم أنما هي و فق أحدى القراءات المعروفة .
فأي القراءات التي يعتمدها آل البيت الذين تزعمون أنكم تتبعونهم و الدليل على ذلك ؟؟؟؟
و القرآن الذي بين أيدينا أنما هو قراءات منقولة عن أئمة القراءات .
وأئمة القراءات نقلوا لنا القرآن عن الصحابة الذين تلقوه عن الرسول(ص)
فمصحف المدينة المنورة المتداول على نطاق واسع هو رواية حفص عن عاصم.
و هناك رواية شعبة عن عاصم
و هناك رواية ورش عن نافع المنتشرة في المغرب و كذلك رواية قالون عن نافع . و هكذا
وهذه كلها من القراءات السبع و القراءات العشر .
و هناك قراءات غير تلك لها أسانيدها . فقد وصل القاسم بن عبيد ثلاثين قراءة و حمع من بعده فبلغ عددها خمسين .
ثم الف ابن مجاهد ( ت 324 ه ) كتابه السبعة في القراءات و اختار السبعة المعروفة اليوم بسبب كثرة من يقرأون بها .
ثم بعده أبو بكر أحمد بن الحسين بن مهران ( ت 381 ه ) وضع كتاب الغاية في القراءات العشر و هي القراءات السبعة مضاف اليها ثلاث أخرى .
فالمصاحف المطبوعة اليوم أنما هي و فق أحدى القراءات المعروفة .
فأي القراءات التي يعتمدها آل البيت الذين تزعمون أنكم تتبعونهم و الدليل على ذلك ؟؟؟؟
تعليق