الى أين ... ؟
بداية كان كارتر رئيسا لأمريكا ...
وفي الإنتحابات الرئاسية قال له الإمام : لانجاح ... ولا رئاسة ثانية ...؟
فلم ينجح ...!
وجاء بعده ريجن ...
وحكم دورتين ... ثمان سنوات ...
ومات بالزهايمر ...
والكويت ...
فجاءها الغزو العراقي ...
والسعودية ...
التي إبتلت بالإرهابيين ...
وصدام ...
هاهو أمامكم ...
عموما أعتقد أن كل من عادي السيد القائد قدست روحه الطاهرة ...يلاقي عقابه وما يستحقه ...
في الغزو العراقي كان أحد الجيران من كثيري الغلط على السيد...
وفي أحد الفجريات جاء تفتيش منزله ...
من قبل البعث والإستخبارات العراقية ...
ولم يجدوا عنده شيء ...
ولكن أخرجوه ...
وذهبوا به ...
ثم جاءوا به ...
وعلامات الترحيب بادية عليه ...
وإذا برصاصة تنهي المشكلة ...
على الرأس ...
بعد أن جمعوا أهله ...
ويمنع حمله ودفنه ...
من أي كان ...
الى أشعار آخر ...
فقلت سبحان الله ...
فتشوا منزلنا ...
ولم يروا ...
أي سلاح ...
ولكنه قصاص آلهي ...
فسلام الله على روحك الطاهرة أيها القائد العظيم ...
بداية كان كارتر رئيسا لأمريكا ...
وفي الإنتحابات الرئاسية قال له الإمام : لانجاح ... ولا رئاسة ثانية ...؟
فلم ينجح ...!
وجاء بعده ريجن ...
وحكم دورتين ... ثمان سنوات ...
ومات بالزهايمر ...
والكويت ...
فجاءها الغزو العراقي ...
والسعودية ...
التي إبتلت بالإرهابيين ...
وصدام ...
هاهو أمامكم ...
عموما أعتقد أن كل من عادي السيد القائد قدست روحه الطاهرة ...يلاقي عقابه وما يستحقه ...
في الغزو العراقي كان أحد الجيران من كثيري الغلط على السيد...
وفي أحد الفجريات جاء تفتيش منزله ...
من قبل البعث والإستخبارات العراقية ...
ولم يجدوا عنده شيء ...
ولكن أخرجوه ...
وذهبوا به ...
ثم جاءوا به ...
وعلامات الترحيب بادية عليه ...
وإذا برصاصة تنهي المشكلة ...
على الرأس ...
بعد أن جمعوا أهله ...
ويمنع حمله ودفنه ...
من أي كان ...
الى أشعار آخر ...
فقلت سبحان الله ...
فتشوا منزلنا ...
ولم يروا ...
أي سلاح ...
ولكنه قصاص آلهي ...
فسلام الله على روحك الطاهرة أيها القائد العظيم ...
تعليق