حبيبي لو كان الشيعة وحدهم حاقدين عليه كان كلنة بيه سبب تاريخي او مثلما انتة تتخيل بل كبار علماء السنة والى يومنا هذا واولهم اقرب الناس له واني مااريد اطول عليك بذكر كل شخص تبرأ منه من اهل السنة وكفروا بس راح اعطيك قول اقرب الناس له
بس انه يكون حقد من اقرب الناس له وهو اخوه وابوه في الرد عليه وبيان ضلاله كما قالوا وهم بالتاكيد ليسوا شيعة اللي اصدر كتاب [
فصل الخطاب في الرد على محمد بن عبد الوهاب]و اخيه الف رسالة فيه [الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية]
فيقول ص 17 ردًا عليهم :"ولكنكم أخذتم هذا بمفاهيمكم وفارقتم الإجماع وكفّرتم أمة محمد صلى الله عليه وسلم كلهم".
ويقول ص 42 مخاطبًا الوهابية أتباع أخيه المارق :"بل والله كفرتم من قال الحق الصرف حيث خالف أهوائكم".
وفي ص 54 ينصحهم بقوله:"فيا عباد الله تنبهوا وارجعوا إلى الحق وامشوا حيث مشى السلف الصالح وقفوا حيث وقفوا لا يستفزكم الشيطان ويزيّن لكم تكفير أهل الإسلام وتجعلون ميزان كفر الناس مخالفتكم وميزان الإسلام موافقتكم
وهذا ما أكده الشيخ سليمان أخو محمد بن عبد الوهاب في رده عليه في كتابه "الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية".
حيث قال مخاطبًا لهم وناصحًا وزاجرًا:"أما في هذا عبرة لكم تكفّرون عوام المسلمين وتستبيحون دماءهم وأموالهم وتجعلون بلادهم بلاد حرب".
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإياه نسأل أن ينصر المسلمين على هذه الطائفة الشاذة ليستأصلوا شوكتهم ويُطفئوا نار حقدهم على المسلمين ويبددوا ظلام فتنتهم السوداء كما شتت اليهود من قبل إنه على ذلك قدير. ءامين.
ملاحظة: إن مما يؤكد لك أن الوهابية تسعى لنشر الفوضى وإشاعة القتل والرعب في بلاد المسلمين وبين الناس ما نشرته الصحف اليومية والمجلات وتناقلته وسائل الإعلام المختلفة من قيامهم باغتيال مفتي بلاد داغستان سعيد محمد أبو بكروف، رحمه الله. وأخيه رحمهما الله تعالى، بانفجار عبوة ناسفة لحظة ركوبهما السيارة لأنه كان شديد العداء لهم ووصفهم بالمخربين يراجع في ذلك جريدة الديار ـ والحياة والنهار والسفير بتاريخ 22/8/1998
عليهم أن يصفهم العلامة ابن عابدين بالخوارج حينما يقول تحت عنوان:"مطلب في أتباع محمد بن عبد الوهاب الخوارج في زماننا".
ثم يقول: كما وقع في زماننا في اتباع ابن عبد الوهاب الذين خرجوا من نجد وتغلبوا على الحرمين وكانوا ينتحلون مذهب الحنابلة لكنهم اعتقدوا أنهم هم المسلمون وأن من خالف اعتقادهم مشركون واستباحوا بذلك قتل أهل السنة وقتل علمائهم، حتى كسر الله تعالى شوكتهم وخرب بلادهم وظفر بهم عساكر المسلمين عام ثلاث وثلاثين ومائتين وألف. راجع كتابه "رد المحتار على الدر المختار شرح تنوير الأبصار" المجلد الرابع ص 262 طبع دار الفكر ـ لبنان 1992
بس انه يكون حقد من اقرب الناس له وهو اخوه وابوه في الرد عليه وبيان ضلاله كما قالوا وهم بالتاكيد ليسوا شيعة اللي اصدر كتاب [
فصل الخطاب في الرد على محمد بن عبد الوهاب]و اخيه الف رسالة فيه [الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية]
فيقول ص 17 ردًا عليهم :"ولكنكم أخذتم هذا بمفاهيمكم وفارقتم الإجماع وكفّرتم أمة محمد صلى الله عليه وسلم كلهم".
ويقول ص 42 مخاطبًا الوهابية أتباع أخيه المارق :"بل والله كفرتم من قال الحق الصرف حيث خالف أهوائكم".
وفي ص 54 ينصحهم بقوله:"فيا عباد الله تنبهوا وارجعوا إلى الحق وامشوا حيث مشى السلف الصالح وقفوا حيث وقفوا لا يستفزكم الشيطان ويزيّن لكم تكفير أهل الإسلام وتجعلون ميزان كفر الناس مخالفتكم وميزان الإسلام موافقتكم
وهذا ما أكده الشيخ سليمان أخو محمد بن عبد الوهاب في رده عليه في كتابه "الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية".
حيث قال مخاطبًا لهم وناصحًا وزاجرًا:"أما في هذا عبرة لكم تكفّرون عوام المسلمين وتستبيحون دماءهم وأموالهم وتجعلون بلادهم بلاد حرب".
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإياه نسأل أن ينصر المسلمين على هذه الطائفة الشاذة ليستأصلوا شوكتهم ويُطفئوا نار حقدهم على المسلمين ويبددوا ظلام فتنتهم السوداء كما شتت اليهود من قبل إنه على ذلك قدير. ءامين.
ملاحظة: إن مما يؤكد لك أن الوهابية تسعى لنشر الفوضى وإشاعة القتل والرعب في بلاد المسلمين وبين الناس ما نشرته الصحف اليومية والمجلات وتناقلته وسائل الإعلام المختلفة من قيامهم باغتيال مفتي بلاد داغستان سعيد محمد أبو بكروف، رحمه الله. وأخيه رحمهما الله تعالى، بانفجار عبوة ناسفة لحظة ركوبهما السيارة لأنه كان شديد العداء لهم ووصفهم بالمخربين يراجع في ذلك جريدة الديار ـ والحياة والنهار والسفير بتاريخ 22/8/1998
عليهم أن يصفهم العلامة ابن عابدين بالخوارج حينما يقول تحت عنوان:"مطلب في أتباع محمد بن عبد الوهاب الخوارج في زماننا".
ثم يقول: كما وقع في زماننا في اتباع ابن عبد الوهاب الذين خرجوا من نجد وتغلبوا على الحرمين وكانوا ينتحلون مذهب الحنابلة لكنهم اعتقدوا أنهم هم المسلمون وأن من خالف اعتقادهم مشركون واستباحوا بذلك قتل أهل السنة وقتل علمائهم، حتى كسر الله تعالى شوكتهم وخرب بلادهم وظفر بهم عساكر المسلمين عام ثلاث وثلاثين ومائتين وألف. راجع كتابه "رد المحتار على الدر المختار شرح تنوير الأبصار" المجلد الرابع ص 262 طبع دار الفكر ـ لبنان 1992
تعليق