1- لايعطيك معلوماته ويحاول هو سحب معلوماتك ليكشف ماهي نقاط قوتك وضعفك.
2- يسأل اسئلة ليست بصلب الموضوع حتى هو احيانا لايعرف الاجابة عليها ويحاول ان يلزمك بالاجابة عليها، ولايحاول ان ينطلق الى صلب الموضوع الذي يجد نفسه ضعيفا فيه فيحاول التشبث بالامور الفرعية.
3- يستفزك بوصفك بالهارب ويتجاهلك الى ان تجيب على اسئلته فهو يحاول ان يرسم بنفسه خريطة الحوار لمصلحته.
4- يجيبك بسؤال كي يترك الكرة في ملعبك.
5- تحت مسميات مختلفة كطريقة الحوار أوالكلام بالادلة او الاجابة على اسئلته يحاول ان يجعلك انت المدان بينما هو من يجب ان يكون مدان ، على سبيل المثال عندما تسأله مادليلك على كذا يجيب دعنا نناقش الأمر خطوة خطوة هل تؤمن انت بكذا وماهو دليلك ، اجبني ولاتتهرب.
6- يخدعك بسحب تنازلات منك لظنك انه بتقديم هذه التنازلات ستخدم سير الحوار مع العلم انه لن يتحرك خطوة واحدة للأمام بل يظل يسحب منك وهو ثابت في مكانه.
7- عندما يشعر نفسه محصور يتهمك بالهروب ويترك هو الموضوع ولايحاول فتحه فيخدع الاخرين انه هو المنتصر والاخر مهزوم بينما الحقيقة هي العكس.

الموصوع منسوخ في الكمبيوتر

وسيكون دليلا مقنعا لكل باحث عن الحقيقة من ابناء الشيعة

سيكتشف ان ابناء قومه عاجزون عن الاجابة عن سؤال بسيط جدا

وعندما تضيق بهم الارض بما رحبت يطردون الاعضاء السنة لكي يرتاحوا من اسئلتهم المحرجة

منتصر عليك ديون سابقة ، أتذكر؟ ( رقم المشاركة : 67 )

قال Montasir:
وقد جلبت لك دليل انهزام الصدّيق ( رقم المشاركة : 80 )

قال صندوق العمل:

حديث رقم: 22484
مسند أحمد > حديث بريدة الأسلمي رضي الله تعالى عنه > حديث بريدة الأسلمي رضي الله تعالى عنه
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا زيد بن الحباب حدثني الحسين بن واقد حدثني عبد الله بن بريدة حدثني أبي بريدة قال : : ( حاصرنا خيبر ، فأخذ اللواء أبو بكر فانصرف و لم يفتح له ، ثم أخذه من الغد فخرج فرجع و لم يفتح له ، و أصاب الناس يومئذ شدة و جهد ، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إني دافع اللواء غداً إلى رجل يحبه الله و رسوله و يحب الله و رسوله لا يرجع حتى يفتح له فبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غداً ، فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه و سلم صلى الغداة ثم قام قائماً ، فدعا باللواء ، و الناس على مصافهم ، فدعا علياً و هو أرمد ، فتفل في عينيه و دفع إليه اللواء ، و فتح له ، قال بريدة : و أنا فيمن تطاول لها .

والآن جاء دورك لتجيبني عن عدد الصحابة الذين انهزموا مع أبو بكر.

السلام على من اتبع الهدى وخشي الرحمن

اخي المنتصر

بارك الله فيك واعانك على عبادته والدفاع عن اصحاب المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام

أيّ والله انه لسؤال مباشر ولكن للاسف الاجابات التي انهالت عليك كلها غامضة وتحتاج الى تفاسير لكي يكشف النقاب عن مضمونها .

واصل بارك الله فيك لعل الله يهدي على يديك ممن يقرأ ولا يشارك فكثير يقرأ ويتفكر

وارجو منك اخي عدم الانجرارو الابتعاد عن الالفاظ التي لا تليق في حوار يذكر فيه كلام الله عز وجل وهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فضلاً لا أمراً

وأن آخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

أحسنت اخي العزيز أميري حسين

ويامنتصر انت حلفت وأنا سأحلف على حلفك:

والله انك كاذب بحلفك السابق، ومستعد للمباهلة لو أحببت.

خلي اصحابة يتفرجون عليه وهو يحلف بالله كذباً.

انريد نعرف شلون الكاذب على الله سيهدي الشيعة الى المذهب الحق؟

إذا كان رب البيت للدف ضاربا ..... فشيمة أهل الدار كلهم الرقص

ﻳَﺎ ﺭَﺳُﻮﻝَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ، ﺩَﻋْﻨِﻲ ﺃَﺿْﺮِﺏُ ﻋُﻨُﻖَ ﻫَﺬَﺍ ﺍﻟْﻤُ&#65

ﺣﺪﻳﺚ ﻣﺮﻓﻮﻉ ‏) ﺃَﺧْﺒَﺮَﻧَﺎ ﺃَﺑُﻮ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﻋَﺒْﺪُ ﺍﻟﺮَّﺣْﻤَﻦِ ﺑْﻦُ ﻋُﻤَﺮَ
ﺑْﻦِ ﻣُﺤَﻤَّﺪِ ﺑْﻦِ ﺳَﻌِﻴﺪٍ ﺍﻟْﻤَﺎﻟِﻜِﻲُّ , ﻗَﺎﻝَ : ﺃَﺧْﺒَﺮَﻧَﺎ ﺃَﺑُﻮ ﻋَﻤْﺮٍﻭ
ﻋُﺜْﻤَﺎﻥُ ﺑْﻦُ ﻣُﺤَﻤَّﺪِ ﺑْﻦِ ﺃَﺣْﻤَﺪَ ﺑْﻦِ ﻣُﺤَﻤَّﺪِ ﺑْﻦِ ﻫَﺎﺭُﻭﻥَ ﺑْﻦِ
ﻭَﺭْﺩَﺍﻥَ ﺍﻟﺴَّﻤَﺮْﻗَﻨْﺪِﻱُّ , ﻗَﺎﻝَ : ﺣَﺪَّﺛَﻨَﺎ ﺃَﺑُﻮ ﻋَﺒْﺪِ ﺍﻟْﻤُﺆْﻣِﻦِ ﺃَﺣْﻤَﺪُ
ﺑْﻦُ ﺷَﻴْﺒَﺎﻥَ ﺍﻟﺮَّﻣْﻠِﻲُّ , ﻗَﺎﻝَ : ﺣَﺪَّﺛَﻨَﺎ ﺳُﻔْﻴَﺎﻥُ ﺑْﻦُ ﻋُﻴَﻴْﻨَﺔَ , ﻋَﻦْ
ﻋَﻤْﺮِﻭ ﺑْﻦِ ﺩِﻳﻨَﺎﺭٍ , ﻋَﻦْ ﺣَﺴَﻦِ ﺑْﻦِ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ , ﻗَﺎﻝَ : ﺃَﺧْﺒَﺮَﻧِﻲ
ﻋُﺒَﻴْﺪُ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺑْﻦُ ﺃَﺑِﻲ ﺭَﺍﻓِﻊٍ , ﻭَﻫُﻮَ ﻛَﺎﺗِﺐُ ﻋَﻠِﻲٍّ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺴَّﻼﻡُ ,
ﻗَﺎﻝَ : ﺳَﻤِﻌْﺖُ ﻋَﻠِﻴًّﺎ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺴَّﻼﻡُ , ﻳَﻘُﻮﻝُ : ﺑَﻌَﺜَﻨِﻲ ﺍﻟﻨَّﺒِﻲُّ
ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ , ﺃَﻧَﺎ ﻭَﺍﻟﺰُّﺑَﻴْﺮَ ﻭَﺍﻟْﻤِﻘْﺪَﺍﺩَ , ﻗَﺎﻝَ :
ﺍﻧْﻄَﻠِﻘُﻮﺍ ﺣَﺘَّﻰ ﺗَﺄْﺗُﻮﺍ ﺭَﻭْﺿَﺔَ ﺧَﺎﺥَ ، ﻓَﺈِﻥَّ ﺑِﻬَﺎ ﻇَﻌِﻴﻨَﺔً ﻭَﻣَﻌَﻬَﺎ
ﻛِﺘَﺎﺏٌ ﻓَﺨُﺬُﻭﻩُ ﻣِﻨْﻬَﺎ , ﻓَﺎﻧْﻄَﻠَﻘْﻨَﺎ ﺗَﻌَﺎﺩَﻯ ﺑِﻨَﺎ ﺧَﻴْﻠُﻨَﺎ ﺣَﺘَّﻰ
ﺍﻧْﺘَﻬَﻴْﻨَﺎ ﺇِﻟَﻰ ﺍﻟﺮَّﻭْﺿَﺔِ ﻓَﺈِﺫَﺍ ﻧَﺤْﻦُ ﺑِﺎﻟﻈَّﻌِﻴﻨَﺔِ , ﻗُﻠْﻨَﺎ : ﺃَﺧْﺮِﺟِﻲ
ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏَ , ﻗَﺎﻟَﺖْ : ﻣَﺎ ﻣَﻌِﻲ ﻛِﺘَﺎﺏٌ , ﻗُﻠْﻨَﺎ : ﻟَﺘُﺨْﺮِﺟِﻦَّ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏَ
ﺃَﻭْ ﻟِﺘَﻘْﻠَﻌِﻦَّ ﺍﻟﺜِّﻴَﺎﺏَ , ﻓَﺄَﺧْﺮَﺟَﺘْﻪُ ﻣِﻦْ ﻋِﻘَﺎﺻِﻬَﺎ , ﻓَﺄَﺗَﻴْﻨَﺎ ﺑِﻪِ
ﺍﻟﻨَّﺒِﻲَّ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ , ﻓَﺈِﺫَﺍ ﻓِﻴﻪِ ﻣِﻦْ ﺣَﺎﻃِﺐِ ﺑْﻦِ
ﺃَﺑِﻲ ﺑَﻠْﺘَﻌَﺔَ ﺇِﻟَﻰ ﺃُﻧَﺎﺱٍ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻤُﺸْﺮِﻛِﻴﻦَ ﺑِﻤَﻜَّﺔَ ﻳُﺨْﺒِﺮُﻫُﻢْ ﺑِﺒَﻌْﺾِ
ﺃَﻣْﺮِ ﺍﻟﻨَّﺒِﻲِّ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ , ﻓَﻘَﺎﻝَ ﺭَﺳُﻮﻝُ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺻَﻠَّﻰ
ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ : ﻳَﺎ ﺣَﺎﻃِﺐُ ﻣَﺎ ﻫَﺬَﺍ ؟ ﻗَﺎﻝَ : ﻳَﺎ ﺭَﺳُﻮﻝَ
ﺍﻟﻠَّﻪِ ، ﻻ ﺗَﻌْﺠَﻞْ ، ﺇِﻧِّﻲ ﻛُﻨْﺖُ ﺍﻣْﺮَﺃً ﻣُﻠْﺼَﻘًﺎ ﻓِﻲ ﻗُﺮَﻳْﺶٍ ﻭَﻟَﻢْ
ﺃَﻛُﻦْ ﻣِﻦْ ﺃَﻧْﻔَﺴِﻬَﺎ ﻭَﻛَﺎﻥَ ﻣَﻦْ ﻛَﺎﻥَ ﻣَﻌَﻚَ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻤُﻬَﺎﺟِﺮِﻳﻦَ ﻟَﻬُﻢْ
ﻗَﺮَﺍﺑَﺎﺕٌ ﻳَﺤْﻤُﻮﻥَ ﺃَﻫْﻠِﻴﻬِﻢْ ﺑِﻤَﻜَّﺔَ , ﻭَﻟَﻢْ ﻳَﻜُﻦْ ﻟِﻲ ﻓِﻴﻬِﻢْ ﻗَﺮَﺍﺑَﺔٌ
ﻓَﺄَﺣْﺒَﺒْﺖُ ﺃَﻥْ ﺃَﺗَّﺨِﺬَ ﻓِﻴﻬِﻢْ ﻳَﺪًﺍ ﺇِﺫْ ﻓَﺎﺗَﻨِﻲ ﺫَﻟِﻚَ ﻳَﺤْﻤُﻮﻥَ ﺑِﻬَﺎ
ﻗَﺮَﺍﺑَﺘِﻲ ﻭَﻣَﺎ ﻓَﻌَﻠْﺘُﻪُ ﻛُﻔْﺮًﺍ ﻭَﻻ ﺍﺭْﺗِﺪَﺍﺩًﺍ ﻭَﻻ ﺭِﺿًﺎ ﺑِﺎﻟْﻜُﻔْﺮِ ﺑَﻌْﺪَ
ﺍﻹِﺳْﻼﻡِ , ﻓَﻘَﺎﻝَ ﺭَﺳُﻮﻝُ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ : " ﺇِﻧَّﻪُ
ﻗَﺪْ ﺻَﺪَﻗَﻜُﻢْ " . ﻗَﺎﻝَ ﻋُﻤَﺮُ ﺭَﺿِﻲَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻨْﻪُ : ﻳَﺎ ﺭَﺳُﻮﻝَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ،
ﺩَﻋْﻨِﻲ ﺃَﺿْﺮِﺏُ ﻋُﻨُﻖَ ﻫَﺬَﺍ ﺍﻟْﻤُﻨَﺎﻓِﻖِ , ﻗَﺎﻝَ : " ﺇِﻧَّﻪُ ﻗَﺪْ ﺷَﻬِﺪَ
ﺑَﺪْﺭًﺍ ﻭَﻣَﺎ ﻳُﺪْﺭِﻳﻚَ ﻟَﻌَﻞَّ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﺗَﻌَﺎﻟَﻰ ﺍﻃَّﻠَﻊَ ﻋَﻠَﻰ ﺃَﻫْﻞِ ﺑَﺪْﺭٍ ,
ﻓَﻘَﺎﻝَ : ﺍﻋْﻤَﻠُﻮﺍ ﻣَﺎ ﺷِﺌْﺘُﻢْ ﻓَﻘَﺪْ ﻏَﻔَﺮْﺕُ ﻟَﻜُﻢْ "