بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد
فى عصر حكم العثمانيين الذين حكموا العالم العربى والاسلامى
الذين عُرفوا بمذهب التسنن و التعصب فى مذهبهم كان من بين
هؤلاءالعثمانيين حاكم فى احدى مدن العراق وكان سكان هذه المدينه من
مذهب التشيع وكان لدى هذا الحاكم العثمانى زوجه وبنتة الوحيده التى ليس له الى
هذه الفتاة وكانت هذه الفتاة تحب امها بشده ومتعلقه بها بصوره غير طبيعيه
وفى يوم من الايام اتى قضاء الله وقدره وتوفيت ام هذه الفتاه ابنت الحاكم العثمانى
وتعرفون ما ذا يحصل حينما نفقد امنا او احد اعزائنا وكيف بهذه الفتاة التى تحب
امها حباً جما فكانت تبكى بكائاً شديدا وتنوح وتصيح على امها حتى صار وقت دفن امها
حينما اراد ان يدفنوا امها انزعجت البنت وقالت يجب ان تدفنونى مع امى والا سوف
اموت ورائها قال احد المقربين من اباها الحاكم ما رأيك نضعها مع امها فى القبر لليلةً واحده
ونجعل لها مخرجاً للتنفس وبعدها هيه سوف تمل و تخرج من القبر ووضعوها فى القبر التى
كانت اول ليله لاُمها حينما ذهبوا الناس من المقبره (اكمل لكم القصه عن لسان الفتاة)
تقول واذا بدقائق من ذهاب الناس واذا توسع قبر والدتى واتى رجلان مخيفان جلس احدهما
عن يمين والدتى والاخر عن شمالها وبعد ذالك اتى رجلاً من نور و جلس جنب راس والدتى وبعدها
اتت روح امى ودخلت فى جسمها واستيقضت والدتى وفتح الرجلان كتاباً وسئلوا والدتى
من هو ربكى؟ فترددت وتلعثمت ولاكن هذا الرجل الذى كان عند راسها قال لها قولى
قولى الله ربى وسئلوها من هو نبيكى؟ ايضا تلعثمت وقال لها الرجل النورانى قولى محمد نبيى
وسئلوها من هو امامكى؟ فسكتت والدتى واذا بهذا الرجل النورانى قام وقال انا ليس امامها وذهب
واذا بهذين الرجلين اغلقوا الكتاب وذهبوا ايضاً واذا اتت صاعقةً من السما وضربت جسد امى
وتفحمت امى وصارت رمادا ها هنا انا من شدت الخوف انقلبت من فتاة شابه الى عجوز و فى
الصباح اتى والدى الحاكم العثمانى وحاشيته ليخرجوننى من القبر واذا رأونى خارجه من القبر
و انا منقلبه الى عجوززز اندهشواالناس والحاشيه فحكيت لهم القصه وقال بعض الشيعه ان هذين
الرجلين كانا منكر ونكير واما الرجل النورانى فكان على ابن ابى طالب(ع) كما قال الامام على (ع)
له حار همدان
يا حار همدان من يمت يرنى 0 تأثر الحاكم العثمانى السنى من هذا المشهد و انقلب من مذهب السنه
الى مذهب الشيعه وتشيعت ابنته وحاشيته جميعا0
و اتمنى ان تعجبكم هذه القصه
__________________
اللهم صلى على محمد وال محمد
فى عصر حكم العثمانيين الذين حكموا العالم العربى والاسلامى
الذين عُرفوا بمذهب التسنن و التعصب فى مذهبهم كان من بين
هؤلاءالعثمانيين حاكم فى احدى مدن العراق وكان سكان هذه المدينه من
مذهب التشيع وكان لدى هذا الحاكم العثمانى زوجه وبنتة الوحيده التى ليس له الى
هذه الفتاة وكانت هذه الفتاة تحب امها بشده ومتعلقه بها بصوره غير طبيعيه
وفى يوم من الايام اتى قضاء الله وقدره وتوفيت ام هذه الفتاه ابنت الحاكم العثمانى
وتعرفون ما ذا يحصل حينما نفقد امنا او احد اعزائنا وكيف بهذه الفتاة التى تحب
امها حباً جما فكانت تبكى بكائاً شديدا وتنوح وتصيح على امها حتى صار وقت دفن امها
حينما اراد ان يدفنوا امها انزعجت البنت وقالت يجب ان تدفنونى مع امى والا سوف
اموت ورائها قال احد المقربين من اباها الحاكم ما رأيك نضعها مع امها فى القبر لليلةً واحده
ونجعل لها مخرجاً للتنفس وبعدها هيه سوف تمل و تخرج من القبر ووضعوها فى القبر التى
كانت اول ليله لاُمها حينما ذهبوا الناس من المقبره (اكمل لكم القصه عن لسان الفتاة)
تقول واذا بدقائق من ذهاب الناس واذا توسع قبر والدتى واتى رجلان مخيفان جلس احدهما
عن يمين والدتى والاخر عن شمالها وبعد ذالك اتى رجلاً من نور و جلس جنب راس والدتى وبعدها
اتت روح امى ودخلت فى جسمها واستيقضت والدتى وفتح الرجلان كتاباً وسئلوا والدتى
من هو ربكى؟ فترددت وتلعثمت ولاكن هذا الرجل الذى كان عند راسها قال لها قولى
قولى الله ربى وسئلوها من هو نبيكى؟ ايضا تلعثمت وقال لها الرجل النورانى قولى محمد نبيى
وسئلوها من هو امامكى؟ فسكتت والدتى واذا بهذا الرجل النورانى قام وقال انا ليس امامها وذهب
واذا بهذين الرجلين اغلقوا الكتاب وذهبوا ايضاً واذا اتت صاعقةً من السما وضربت جسد امى
وتفحمت امى وصارت رمادا ها هنا انا من شدت الخوف انقلبت من فتاة شابه الى عجوز و فى
الصباح اتى والدى الحاكم العثمانى وحاشيته ليخرجوننى من القبر واذا رأونى خارجه من القبر
و انا منقلبه الى عجوززز اندهشواالناس والحاشيه فحكيت لهم القصه وقال بعض الشيعه ان هذين
الرجلين كانا منكر ونكير واما الرجل النورانى فكان على ابن ابى طالب(ع) كما قال الامام على (ع)
له حار همدان
يا حار همدان من يمت يرنى 0 تأثر الحاكم العثمانى السنى من هذا المشهد و انقلب من مذهب السنه
الى مذهب الشيعه وتشيعت ابنته وحاشيته جميعا0
و اتمنى ان تعجبكم هذه القصه
__________________

تعليق