في أول سورة الحديد الى قوله وهو عليم بذات الصدور
وفي سورة الحشر من قوله لو أنزلنا هذا القران الى اخر السورة ثم ارفع يديك وقل يامن هو هكذا وليس هكذا غيره أسألك بحق هذه اللأسماء أن تصلي على محمد وال محمد واسأل حاجتك
وفي سورة الحشر من قوله لو أنزلنا هذا القران الى اخر السورة ثم ارفع يديك وقل يامن هو هكذا وليس هكذا غيره أسألك بحق هذه اللأسماء أن تصلي على محمد وال محمد واسأل حاجتك
تعليق