إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

{ إفتحوا مصاحفكم وصححوها .. أو ارفضوا البخاري وعمر !! }

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    لماذا تأتي بالأحاديث الضعيفة وتلفقها على الشيعة

    ثم أنا أتيت لك بأحاديث من أصح كتبكم فلماذا هذا العناد !!!!!!!!!!!

    ثم انا سألتك عدة اسئله ولكنك تهربت ولم تجب لماذا !!!!!!!!!!!!!!!!


    ثم أن
    أهل البيت (ع) كلامهم نور

    روى الكليني في الكافي:2/630: (عن زرارة ، عنالإمام الباقر(ع)قال: إن القرآن واحد نزل من عند واحد ، ولكن الإختلاف يجئ من قبلالرواة
    عن الفضيل بن يسار قال: قلت لأبي عبد الله(ع): إن الناس يقولون: إن القرآن نزل على سبعة أحرف ، فقال: كذبوا ! أعداء الله ! ولكنهنزل على حرف واحد من عند الواحد ! ) انتهى

    ويدل قوله(ع):كذبوا أعداءالله ، على أنه كان يوجد جماعة يريدون تمييع نص القرآن بهذه المقولة ! ويدل أيضاًعلى جواز الجمع بين فاعلين مضمر وظاهر لغرض التأكيد على الفاعل ، مثل تمييز أحدالمعطوفات بإعراب آخر لتأكيده ، كما ورد في القرآن ، وقد فاتت هذ القواعد النحاة فياستقرائهم كلام العرب ، كما فاتهم إضافة (بقي) إلى أخوات كان ، مع أنها شقيقتها !

    وروى المجلسي في بحار الأنوار:90/3: حديثاًجاء فيه: ( عن إسماعيل بن جابر قال سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد الصادق(ع)يقول: إن الله تبارك وتعالى بعث محمداً فختم به الأنبياء فلا نبي بعده ، وأنزل عليهكتاباً فختم به الكتب فلا كتاب بعده ، أحل فيه حلالاً وحرم حراماً ، فحلاله حلالإلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة ، فيه شرعكم وخبر من قبلكم وبعدكم ،وجعله النبي(ص)علماً باقياً في أوصيائه ، فتركهم الناس وهم الشهداء على أهل كل زمان، فعدلوا عنهم ثم قتلوهم واتبعوا غيرهم ضربوا بعض القرآن ببعض ، واحتجوا بالمنسوخ ،وهم يظنون أنه الناسخ ، واحتجوا بالمتشابه وهم يرون أنه المحكم ، واحتجوا بالخاصوهم يقدرون أنه العام ، واحتجوا بأول الآية وتركوا السبب في تأويلها ، ولم ينظرواإلى ما يفتح الكلام وإلى ما يختمه ، ولم يعرفوا موارده ومصادره ، إذ لم يأخذوه عنأهله ولقد سأل أمير المؤمنين صلوات الله عليه شيعتُه عن مثل هذا فقال: إن اللهتبارك وتعالى أنزل القرآن على سبعة أقسام كل منها شاف كاف، وهي: أمر، وزجر وترغيب،وترهيب ، وجدل ، ومثل ، وقصص وفي القرآن ناسخ ومنسوخ ، ومحكم ومتشابه ، وخاص وعام ،ومقدم ومؤخر ، وعزائم ورخص ، وحلال وحرام ، وفرائض وأحكام ، ومنقطع ومعطوف ، ومنقطعغير معطوف ، وحرف مكان حرف، ومنه ما لفظه خاص ، ومنه ما لفظه عام محتمل العموم،ومنه ما لفظه واحد ومعناه جمع ، ومنه ما لفظه جمع ومعناه واحد ، ومنه ما لفظه ماضومعناه مستقبل ، ومنه ما لفظه على الخبر ومعناه حكاية عن قوم أخر ، ومنه ما هو باقمحرف عن جهته ، ومنه ما هو على خلاف تنزيله ، ومنه ما تأويله في تنزيله ، ومنه ماتأويله قبل تنزيله ، ومنه ما تأويله بعد تنزيله ومنه آيات بعضها في سورة وتمامها فيسورة أخرى ، ومنه آيات نصفها منسوخ ونصفها متروك على حاله، ومنه آيات مختلفة اللفظمتفقة المعنى، ومنه آيات متفقه اللفظ مختلفة المعنى ، ومنه آيات فيها رخصة وإطلاقبعد العزيمة الخ )

    وينبغي الإلتفات إلى أنه(ع)استعمل كلمة (أقسام) وترك استعمال كلمة (أحرف أو حروف) حتى لايحرفها أحد بألفاظ القرآن كماحرفوا السبعة أحرف في الحديث المروي عن النبي(ص) !

    قال المحقق البحراني في الحدائق الناضرة:8/99: ( ثم اعلم أن العامة قد رووا في أخبارهم أن القرآن قد نزل على سبعة أحرف كلها شافواف ، وادعوا تواتر ذلك عنه(ص)، واختلفوا في معناه إلى ما يبلغ أربعين قولاً ،أشهرها الحمل على القراءات السبع وقد روى الصدوق(ره)في كتاب الخصال بإسنادهإليهم(ع)قال قال رسول الله(ص): أتاني آت من الله عز وجل يقول إن الله يأمرك أن تقرأالقرآن على حرف واحد، فقلت يا رب وسع على أمتي ، فقال: إن الله يأمرك أن تقرأالقرآن على سبعة أحرف
    وفي هذا الحديث ما يوافق أخبار العامةالمذكورة ، مع أنه(ع)قد نفى ذلك في الأحاديث المتقدمة وكذبهم في ما زعموه من التعدد، فهذا الخبر بظاهره مناف لما دلت عليه تلك الأخبار والحمل على التقية أقرب فيه ) انتهى

    وقال المحقق الهمداني في مصباح الفقيه:2/274: (والحق أنه لم يتحقق أن النبي (ص)قرأ شيئاً من القرآن بكيفيات مختلفة ، بل ثبتخلافه فيما كان الإختلاف في المادة أو الصورة النوعية التي يؤثر تغييرها في انقلابماهية الكلام عرفاً ، كما في ضم التاء من أنعمت ، ضرورة أن القرآن واحد نزل من عندالواحد كما نطقت به الأخبار المعتبرة المروية عن أهل بيت الوحي والتنزيل ، مثل مارواه ثقة الإسلام الكليني بإسناده عن أبي جعفر(ع)قال: إن القرآن واحد من عند الواحدولكن الإختلاف يجئ من قبل الرواة ! وعن الفضيل بن يسار في الصحيح قال قلت لأبي عبدالله(ع): إن الناس يقولون نزل القرآن على سبعة أحرف ، فقال كذبوا أعداء الله ولكنهنزل على حرف واحد من عند الواحد ولعل المراد بتكذيبهم تكذيبهم بالنظر إلى ماأرادوهمن هذا القول مما يوجب تعدد القرآن ، وإلا فالظاهر كون هذه العبارة صادرة عنالنبي(ص)بل قد يدعى تواتره ، ولكنهم حرفوها عن موضعها وفسروها بآرائهم ، مع أن فيبعض رواياتهم إشارة إلى أن المراد بالأحرف أقسامه ومقاصده ، فإنهم على ما حكي عنهمرووا عنه(ص)أنه قال: نزل القرآن على سبعة أحرف: أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل وقصصومثل ويؤيده ما روي من طرقنا عن أمير المؤمنين (ع)أنه قال: إن الله تبارك وتعالىأنزل القرآن على سبعة أقسام كل قسم منها كاف شاف ، وهي أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدلومثل وقصص فظهر مما ذكرنا أن الإستشهاد بالخبر المزبور لصحة القراءات السبعوتواترها عن النبي(ص)في غير محله وكفاك شاهداً لذلك ما قيل من أنه نقل اختلافهم فيمعناه إلى ما يقرب من أربعين قولاً ! )

    وقال السيد الخوئي فيمستند العروة:14/474: (هذا ، وحيث قد جرت القراءة الخارجية على طبق هذه القراءاتالسبع لكونها معروفة مشهورة ، ظن بعض الجهلاء أنها المعني بقوله(ص)على ما روي عنه ،إن القرآن نزل على سبعة أحرف ، وهذا كما ترى غلط فاحش ، فإن أصل الرواية لم تثبت ،وإنما رويت من طريق العامة ، بل هي منحولة مجعولة كما نص الصادق(ع)على تكذيبهابقوله: كذبوا أعداء الله ! نزل على حرف واحد ) انتهى

    وقال السيد الخوئي في البيان ص180: بعد إيرادروايات السبعة أحرف: (وعلى هذا فلا بد من طرح الروايات ، لأن الإلتزام بمفادها غيرممكن والدليل على ذلك :

    أولاً: أن هذا إنما يتم في بعض معاني القرآن ،التي يمكن أن يعبر عنها بألفاظ سبعة متقاربة

    ثانياً: إن كان المراد منهذا الوجه أن النبي(ص)قد جوز تبديل كلمات القرآن الموجودة بكلمات أخرى تقاربها فيالمعنى ، ويشهد لهذا بعض الروايات المتقدمة ، فهذا الإحتمال يوجب هدم أساس القرآن ،المعجزة الأبدية ، والحجة على جميع البشر وقد قال الله تعالى: قُلْ مَا يَكُونُ لِيأَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلا مَا يُوحَىإِلَيَّ(سورة يونس:15) وإذا لم يكن للنبي (ص)أن يبدل القرآن من تلقاء نفسه ، فكيفيجوز ذلك لغيره؟! وإن رسول الله(ص)علم البراء بن عازب دعاء كان فيه (ونبيك الذيأرسلت) فقرأ براء: (ورسولك الذي أرسلت ) ، فأمره(ص)أن لايضع الرسول موضع النبي! فإذا كان هذا في الدعاء فماذا يكون الشأن في القرآن ؟

    ثالثاً: أنه صرحت الروايات المتقدمة بأنالحكمة في نزول القرآن على سبعة أحرف هي التوسعة على الأمة ، لأنهم لا يستطيعونالقراءة على حرف واحد ، وأن هذا هو الذي دعا النبي(ص)إلى الإستزادة إلى سبعة أحرفوقد رأينا أن اختلاف القراءات أوجب أن يكفر بعض المسلمين بعضاً حتى حصر عثمانالقراءة بحرف واحد وأمر بإحراق بقية المصاحف
    ويستنتج من ذلك أنالإختلاف في القراءة كان نقمةً على الأمة وقد ظهر ذلك في عصر عثمان (ظهرت نقمته) ،فكيف يصح أن يطلب النبي(ص)من الله ما فيه فساد الأمة؟! وكيف يصح على الله أن يجيبهإلى ذلك؟!
    وقد ورد في كثير من الروايات النهي عنالإختلاف ، وأن فيه هلاك الأمة ، وفي بعضها أن النبي(ص)تغير وجهه واحمر حين ذكر لهالإختلاف في القراءة وحاصل ما قدمناه: أن نزول القرآن على سبعة أحرف لايرجع إلىمعنى صحيح ، فلا بد من طرح الروايات الدالة عليه ، ولاسيما بعد أن دلت أحاديثالصادقين(ع) على تكذيبها وأن القرآن إنما نزل على حرف واحد ، وأن الاختلاف قد جاءمن قبل الرواة ) انتهى

    تعليق


    • #32
      أين الأجوبه على اسئلتي لماذا كل هذا الهروب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



      أم إنك لم تقرأ ماكتبته لك !!!!



      سوف اذكرها لك مره ثانيه : -





      1 ـ هل تقبلون أن القرآن الذي هو كلام الله تعالى لم ينزل على حرف واحد بل على سبعةأحرف ؟!




      2 ـ إذا قبلتم مقولة عمر فهل تجوزون تبديل كلمات القرآن بغيرها ؟!




      3 ـ ماذا كان موقفكم لوقال شخص غير عمر إن نص القرآن ليس واحداً بل يتسع لسبعة أنواع يختارها القارئ ؟!




      4 ـ لماذا تردون الأحاديث التي تعارض مقولةعمر وتنص على أن القرآن نزل على سبعة أحرف ، أي سبعة معاني ، مع أنها أحاديث صحيحة؟!




      5- إذا كان عندنا نصان لحديث نبوي ، أحدهما يرويه صحابي وليس له معنى معقول ، والآخر يرويه صحابي آخر وله معنى معقول فبأي النصين نأخذ ؟!




      6 ـ مالكم أعرضتم عن رواية عبدالله بن مسعود وغيره من الصحابة ، وأعرضتم عن حديث أهل بيت نبيكم ، وقد أوصاكم(ص)بالقرآن وبهم ،وقد بينوا لكم أن القرآن نزل من عند الواحد على حرف واحد ، على قلب واحد(ص)؟!




      7- هل تعرفون نصاً مكتوباً ، إلهياً ، أونبوياً ، أو نصاً لبشر ، أجاز صاحبه تغيير كلماته وجمله بأخرى ولو بمعناها كما زعم عمر ؟!

      تعليق


      • #33
        عزيزي الممرض

        قد اجبتك على اسئلتك باقوال علمائك
        وتقول هروب.....!!!


        انت شنعت على سيدي عمر الفاروق لقرائته (( فامضوا))
        واعتبرتها تحريف

        وقد اتيتك بقول الطوسي في تفسيره

        قال الطوسي في مجمع البيان في تفسير سورة الجمعة تحت هذه الآية :
        " وقرأ عبدالله بن مسعود ( فامضوا إلى ذكر الله ) . وروي ذلك عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، وعمر بن الخطاب ، وأبي بن كعب ، وابن عباس ، وهو المروي عن أبي جعفر عليه السلام ، وأبي عبدالله عليه السلام
        " .
        الجزء العاشر صفحة 13 .

        فعالمكم الطوسي يقر بان الامام علي قد قرئها هكذا
        وان ابي جعفر وابي عبدالله عليهم السلام قد قرؤوها هكذا


        فهل تعتبر انهم حرفوا القران ؟؟؟؟؟؟



        وشنعت علي سيدي عمر قراءة (غير الضالين) واعتبرته تحريف

        وقد اتيتك بقول عالمكم الطبرسي

        قال الطبرسي : وقرأ ( صراط من أنعمت عليهم ) عمر بن الخطاب ، وعمرو بن عبدالله الزبيري ، وروي ذلك عن أهل البيت عليهم السلام . وقرئ أيضا في الشواذ : ( غير المغضوب عليهم ) بالنصب . وقرأ ( غير الضالين ) عمر بن الخطاب ، وروي ذلك عن علي عليه السلام .



        وايضا


        محمد بن مسعود العياشي : قال في تفسيره عن ابن أبي رفعه في( غير المغضوب عليهم ، وغير الضالين ) وهكذا نزلت ، وعلق عليها معلق الكتاب السيد / هاشم المحلاتي وقال أن ( غير الضالين ) اختلاف قراءات [تفسير العياشي جـ1 ص 38 ]


        فهل سترميهم بالتحريف ايضا؟؟؟؟؟؟؟


        اعلم يازميلي العزيز بانك لم تقل هذا الكلام الا لجهلك بالقراءات السبع واصولها.....

        فان اردت الشرح شرحناها لك
        حتى يظهر ما خفي عنك


        وبالنسبة لاسئلتك
        فساجيبها لخاطر عيونك حتى لا تسميني هارب......





        1 ـ هل تقبلون أن القرآن الذي هو كلام الله تعالى لم ينزل على حرف واحد بل على سبعةأحرف ؟!

        نعم نقبل
        وعندنا في ذلك دليل



        2 ـ إذا قبلتم مقولة عمر فهل تجوزون تبديل كلمات القرآن بغيرها ؟!
        نقبل كلام عمر عندما كان القران على سبعة احرف
        ولكن لا نجوز تبديل كلمات القران الان
        لان القران الان جمع على حرف واحد وهو الرسم العثماني



        3 ـ ماذا كان موقفكم لوقال شخص غير عمر إن نص القرآن ليس واحداً بل يتسع لسبعة أنواع يختارها القارئ ؟!

        هناك من الصحابه غير عمر من ذكر الاحرف السبع

        منهم ابن عباس
        عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
        (أقرأني جبريل على حرف، فلم أزل أستزيده حتى انتهى إلى سبعة أحرف).


        ومنهم ابي بن كعب
        عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبي بن كعب قال:
        كنت في المسجد فدخل رجل يصلي فقرأ قراءة أنكرتها عليه، ثم دخل آخر فقرأ قراءة سوى قراءة صاحبه. فلما قضينا الصلاة دخلنا جميعا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: إن هذا قرأ قراءة أنكرتها عليه، ودخل آخر فقرأ سوى قراءة صاحبه.
        فأمرهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرءا فحسّن النبي صلى الله عليه وسلم شأنهما، فسقط في نفسي من التكذيب ولا إذ كنت في الجاهلية، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قد غشيني ضرب في صدري ففضت عرقاً وكأنما أنظر إلى الله عز وجل فرقاً.
        فقال لي: يا أبي، أرسل إلّي أن اقرأ القرآن على حرف. فرددت إليه: أن هوّن على أمتي. فرد إليّ الثانية: اقرأه على حرفين. فرددت إليه: أن هوّن على أمتي. فرد إليّ الثالثة: اقرأه على سبعة أحرف. فلك بكل ردة رددتكها مسألة تسألنيها. فقلت: اللهم اغفر لأمتي، اللهم اغفر لأمتي، وأخرت الثالثة ليوم يرغب إلي الخلق كلهم حتى إبراهيم صلى الله عليه وسلم.

        ومن كتبكم انتم
        جاء في تفسير العياشي الجز الأول صفحة 24 وبحار الأنوار الجزء 19 صفحة 22 : عن حماد بن عثمان قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام إن الأحاديث تحتلف عنكم قال : فقال : إن القرآن نزل على سبعة أحرف وأدنى ما للإمام أن يفتي على سبعة وجوه ، ثم قال : " هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب " .




        4 ـ لماذا تردون الأحاديث التي تعارض مقولةعمر وتنص على أن القرآن نزل على سبعة أحرف ، أي سبعة معاني ، مع أنها أحاديث صحيحة؟!

        سبعة احرف نعم
        ولكن المعنى واحد لا يتغير
        فهذا خلط منك وجهل



        5- إذا كان عندنا نصان لحديث نبوي ، أحدهما يرويه صحابي وليس له معنى معقول ، والآخر يرويه صحابي آخر وله معنى معقول فبأي النصين نأخذ ؟!
        المسألة ليست بهذا السهوله
        ننظر اولا الى السند
        والاحاديث لا تصحح بالعقل
        بل بالسند الصحيح
        فقد تكون الرواية الغير معقوله سندها اصح من الرواية المعقوله
        لذلك نقبل الاولى ونرفض الاخرى.....




        6 ـ مالكم أعرضتم عن رواية عبدالله بن مسعود وغيره من الصحابة ، وأعرضتم عن حديث أهل بيت نبيكم ، وقد أوصاكم(ص)بالقرآن وبهم ،وقد بينوا لكم أن القرآن نزل من عند الواحد على حرف واحد ، على قلب واحد(ص)؟!

        لاحظ بان الطوسي قال بان (فامضوا ) من قراءة عبدالله بن مسعود واهل البيت ايضا
        وابن حجر قال في فتح الباري 8/ 510
        وللطبراني أيضا من طريق قتادة قال: هي في حرف ابن مسعود (فامضوا)....

        اما القول على حرف واحد فهي من كتبكم ولا تلزمها بها.....



        7- هل تعرفون نصاً مكتوباً ، إلهياً ، أونبوياً ، أو نصاً لبشر ، أجاز صاحبه تغيير كلماته وجمله بأخرى ولو بمعناها كما زعم عمر ؟!

        ان كنت تقصد الاحرف السبعه
        فعندنا دليل وقد بينته سابقا


        والان بعد الاجابه على اسئلتك
        هل تتكرم وتجاوب عن اسئلتي



        قال الطوسي في مجمع البيان في تفسير سورة الجمعة تحت هذه الآية :
        " وقرأ عبدالله بن مسعود ( فامضوا إلى ذكر الله ) . وروي ذلك عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، وعمر بن الخطاب ، وأبي بن كعب ، وابن عباس ، وهو المروي عن أبي جعفر عليه السلام ، وأبي عبدالله عليه السلام " .

        الجزء العاشر صفحة 13 .

        هل سترمي الائمه بالتحريف لانهم يقرؤون (فامضوا)؟؟؟


        وجاء في المجلد الأول صفحة 67 تحت تفسير قوله تعالى صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين :
        قال الطبرسي : وقرأ ( صراط من أنعمت عليهم ) عمر بن الخطاب ، وعمرو بن عبدالله الزبيري ،
        وروي ذلك عن أهل البيت عليهم السلام . وقرئ أيضا في الشواذ : ( غير المغضوب عليهم ) بالنصب . وقرأ ( غير الضالين ) عمر بن الخطاب ، وروي ذلك عن علي عليه السلام .

        هل سترمي الائمه بالتحريف لانهم يقرؤون (غير الضالين)؟؟؟؟؟



        وتقبل تحياتي

        تعليق


        • #34
          خلاصة الموضوع : -

          عدم جواز القراءة في الصلاة بكل قراءة لم تثبت القراءة بها من النبي الاكرم - صلى الله عليه واله وسلم - أو من أحد أوصيائه المعصومين - عليهم السلام - ، لان الواجب في الصلاة هو قراءة القرآن
          فلا يكفي قراءة شئ لم يحرز كونه قرآنا ، وقد استقل العقل بوجوب إحراز الفراغ اليقيني بعد العلم باشتغال الذمة، وعلى ذلك فلا بد من تكرار الصلاة بعد القراءات المختلفة أو تكرار مورد الاختلاف في الصلاة الواحدة ، لاحراز الامتثال القطعي ،
          ففي سورة الفاتحة يجب الجمع بين قراءة " مالك " ، وقراءة " ملك " . أما السورة التامة التي تجب قراءتها بعد الحمد - بناء على الاظهر - فيجب لها إما اختيار سورة ليس فيها اختلاف في القراءة ، وإما التكرار على النحو المتقدم . وأما بالنظر إلى
          ما ثبت قطعيا من تقرير المعصومين - عليهم السلام - شيعتهم على القراءة ، بأية واحدة من القراءات المعروفة في زمانهم ، فلا شك في كفاية كل واحدة منها .

          فقد كانت هذه القراءات معروفة في زمانهم ، ولم يرد عنهم أنهم ردعوا عن بعضها ، ولو ثبت الردع لوصل الينا بالتواتر ، ولا أقل من نقله بالآحاد ، بل ورد عنهم - عليهم السلام - إمضاء هذه القراءات بقولهم : " إقرأ كما يقرأ الناس . إقرؤا كما علمتم " (الكافي : باب النوادر كتاب فضل القرآن ) . وعلى ذلك فلا معنى لتخصيص
          الجواز بالقراءات السبع أو العشر ، نعم يعتبر في الجواز أن لا تكون القراءة شاذة ، غير ثابتة بنقل الثقات عند علماء أهل السنة ، ولا موضوعة ، أما الشاذة فمثالها قراءة " ملك يوم الدين " بصيغة الماضي ونصب يوم ، وأما الموضوعة فمثالها
          قراءة " إنما يخشى الله من عباده العلماء " برفع كلمة الله ونصب كلمة العلماء على قراءة الخزاعي عن أبي حنيفة .


          وصفوة القول : أنه تجوز القراءة في الصلاة بكل قراءة كانت متعارفة في زمان أهل البيت عليهم السلام .

          تعليق


          • #35
            عزيزي الممرض

            اراك وضعت خلاصه للموضوع

            وقد اعرضت عن سؤالي لك والذي هو موضوعك الاساسي


            فاعيده لك لعلك لم تراه


            والان بعد الاجابه على اسئلتك
            هل تتكرم وتجاوب عن اسئلتي




            إقتباس:

            قال الطوسي في مجمع البيان في تفسير سورة الجمعة تحت هذه الآية :
            " وقرأ عبدالله بن مسعود ( فامضوا إلى ذكر الله ) . وروي ذلك عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، وعمر بن الخطاب ، وأبي بن كعب ، وابن عباس ، وهو المروي عن أبي جعفر عليه السلام ، وأبي عبدالله عليه السلام " .

            الجزء العاشر صفحة 13 .


            هل سترمي الائمه بالتحريف لانهم يقرؤون (فامضوا)؟؟؟



            إقتباس:

            وجاء في المجلد الأول صفحة 67 تحت تفسير قوله تعالى صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين :
            قال الطبرسي : وقرأ ( صراط من أنعمت عليهم ) عمر بن الخطاب ، وعمرو بن عبدالله الزبيري ،
            وروي ذلك عن أهل البيت عليهم السلام . وقرئ أيضا في الشواذ : ( غير المغضوب عليهم ) بالنصب . وقرأ ( غير الضالين ) عمر بن الخطاب ، وروي ذلك عن علي عليه السلام .




            هل سترمي الائمه بالتحريف لانهم يقرؤون (غير الضالين)؟؟؟؟؟

            تعليق


            • #36
              لقد قلت لك يا أخي العزيز أنه تجوز القراءة في الصلاة بكل قراءة كانت متعارفة في زمان أهل البيت عليهم السلام.


              فلقد قلت يا أخي : -

              هل سترمي الائمه بالتحريف لانهم يقرؤون (فامضوا)؟؟؟
              هل سترمي الائمه بالتحريف لانهم يقرؤون (غير الضالين)؟؟؟؟؟

              والجواب / إذا كانت الرواية صحيحة بأن أهل البيت عليهم السلام يقرؤون ( فامضوا ) ويقرؤون (غير الضالين)؟؟؟؟؟

              فلا غبار على قرأتهم لأنهم معصومين عليهم السلام


              وأشكرك يا أخي الحبيب يا ولد الأحمدي على مواصلة الحوار البناء

              ولكم جزيل الشكر.

              تعليق


              • #37
                فلقد قلت يا أخي : -

                هل سترمي الائمه بالتحريف لانهم يقرؤون (فامضوا)؟؟؟

                هل سترمي الائمه بالتحريف لانهم يقرؤون (غير الضالين)؟؟؟؟؟

                والجواب / إذا كانت الرواية صحيحة بأن أهل البيت عليهم السلام يقرؤون ( فامضوا ) ويقرؤون (غير الضالين)؟؟؟؟؟

                فلا غبار على قرأتهم لأنهم معصومين عليهم السلام


                بما انك اقررت بالقراءة
                وانه لاغبار عليها

                فالاولى ان لا تشنع على عمر الفاروق رضي الله عنه
                لانه قرأ بنفس القراءه
                وان لا تعتبرها تحريف للقران الكريم


                وجزاك الله خيرا..........

                تعليق


                • #38
                  عمر بن الخطاب ياليت له بس هذه القرآة بل ألف آيات ومنها : -

                  روى ابن عباس أن عمر قال فيما قال ، وهو على المنبر : " إن الله بعث محمدا - ص - بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها ، وعقلناها ،ووعيناها . فلذا رجم رسول الله - ص - ورجمنا بعده فأخشى إن طال
                  بالناس زمان أنيقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال . . . ثم إنا كنا نقرأفيما نقرأ ، من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عنآبائكم ، أو : إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم . . . " (صحيح البخاري ج 8 ص 26وصحيح مسلم ج 5 ص 116 بلا زيادة ثم إنا ) .

                  وذكر السيوطي : أخرج ابن اشتهفي المصاحف عن الليث بن سعد . قال : " أول من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد . . . وإن عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها ، لانه كان وحده " (الاتقان ج 1 ص 101 ) .

                  أقول : وآية الرجم التي ادعى عمر أنها من القرآن ،
                  ولم تقبل منه رويت بوجوه :

                  منها : " إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة ، نكالا من الله ، واللهعزيز حكيم "

                  ومنها : " الشيخ والشيخة فارجموهما البتة ، بما قضيا من اللذة "

                  ومنها " إن الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة " وكيف كان فليس في القرآنالموجود ما يستفاد منه حكم الرجم .

                  فلو صحت الرواية فقد سقطت آية من القرآن لامحالة.

                  وأيضاً عمر يقول : -

                  وأخرج الطبراني بسند موثق عن عمر بن الخطاب مرفوعا : " القرآن ألف ألف وسبعة وعشرونألف حرف " (الاتقان ج 1 ص 121 ) بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذاالمقدار ، وعليه فقد سقط من القرآن أكثر من ثلثيه
                  .
                  -
                  وروى ابن عباس عن عمر أنهقال : " إن الله عز وجل بعث محمدا بالحق ، وأنزل معه الكتاب ، فكان مما أنزل إليهآية الرجم ، فرجم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ورجمنا بعده ، ثم قال : كنانقرأ : " ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم " ، أو : " إن كفرا بكم أن ترغبوا عنآبائكم " (مسند أحمد ج 1 ص 47 ) .



                  تعليق


                  • #39
                    لو سمحتم يا ولد الأحمدي إختار التالي فقط : -


                    1 - تصحيح المصاحف

                    2 - أو تخطئة عمر ؟ !

                    تعليق


                    • #40
                      مشكلتك ياعزيزي

                      انك تنسخ وتلصق من غير فهم ودرايه

                      وهذا التصرف يوقعك في مأزق

                      تقول
                      عمر بن الخطاب ياليت له بس هذه القرآة بل ألف آيات ومنها : -

                      روى ابن عباس أن عمر قال فيما قال ، وهو على المنبر : " إن الله بعث محمدا - ص - بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها ، وعقلناها ،ووعيناها . فلذا رجم رسول الله - ص - ورجمنا بعده فأخشى إن طال

                      بالناس زمان أنيقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال . . . ثم إنا كنا نقرأفيما نقرأ ، من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عنآبائكم ، أو : إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم . . . " (صحيح البخاري ج 8 ص 26وصحيح مسلم ج 5 ص 116 بلا زيادة ثم إنا ) .

                      وذكر السيوطي : أخرج ابن اشتهفي المصاحف عن الليث بن سعد . قال : " أول من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد . . . وإن عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها ، لانه كان وحده " (الاتقان ج 1 ص 101 ) .

                      أقول : وآية الرجم التي ادعى عمر أنها من القرآن ،
                      ولم تقبل منه رويت بوجوه :

                      منها : " إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة ، نكالا من الله ، واللهعزيز حكيم "

                      ومنها : " الشيخ والشيخة فارجموهما البتة ، بما قضيا من اللذة "

                      ومنها " إن الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة " وكيف كان فليس في القرآنالموجود ما يستفاد منه حكم الرجم .

                      فلو صحت الرواية فقد سقطت آية من القرآن لامحالة.


                      مشكلتك ياعزيزي انك تنسخ وتلصق من غير فهم ودرايه

                      وهذا التصرف يوقعك في مأزق

                      تلك الايه من الايات التي نسخ لفظها وبقي حكمها
                      وقد اعترف بهذا النسخ كبار علماء الشيعة ومنهم :

                      الشيخ أبو على الفضل الطبرسي إذ قال:
                      النسخ في القرآن على ضروب ومنها ما يرتفع اللفظ ويثبت الحكم كآية الرجم
                      مجمع البيان في تفسير القرآن جـ 1 ص 406 شرح آية 106 من سورة البقرة

                      ابو جعفر محمد الطوسي الملقب بشيخ الطائفة إذ قال:
                      النسخ في القرآن من أقسام ثلاثة : منها ما نسخ لفظه دون حكــمه كآية الرجم وهي قوله " والشيخ والشيخه إذا زنيا
                      التبيان في تفسير القرآن جـ 1 ص 13 مقدمة المؤلف وايضاً ص 394 شرح آية 106 سورة البقرة


                      كمال الدين عبد الرحمن العتائقي الحلي ( من علماء المئة الثامنة )إذ قال :
                      المنسوخ على ثلاث ضروب : منها ما نسخ خطه وبقى حكمه فما روى من قوله " الشيخ والشيخه إذا زنيا فأرجموهما البته نكالاً من الله
                      الناسخ والمنسوخ ص 35 مؤسسة أهل البيت (ع) بيروت



                      والغريب ان اية الرجم ذكرت عندكم وصححها علمائكم الكبار .واليكم هذا الحديث في الكافي وصححه المجلسي :

                      ح3- وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ يُونُسَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) الرَّجْمُ فِي الْقُرْآنِ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِذَا زَنَى الشَّيْخُ وَ الشَّيْخَةُ فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ فَإِنَّهُمَا قَضَيَا الشَّهْوَةَ.



                      فهذا يعتبر ناسخ ومنسوخ وليس تحريف كما تدعي...



                      وأيضاً عمر يقول : -

                      وأخرج الطبراني بسند موثق عن عمر بن الخطاب مرفوعا : " القرآن ألف ألف وسبعة وعشرونألف حرف " (الاتقان ج 1 ص 121 ) بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذاالمقدار ، وعليه فقد سقط من القرآن أكثر من ثلثيه




                      اقول هذه الرواية مكذوبه على عمر رضي الله عنه


                      واخيرا

                      لماذا لم تجب على سؤالي وتهربت منه؟

                      بما انك اقررت بالقراءة
                      وانه لاغبار عليها


                      فالاولى ان لا تشنع على عمر الفاروق رضي الله عنه
                      لانه قرأ بنفس القراءه
                      وان لا تعتبرها تحريف للقران الكريم

                      الاعتراف بالحق فضيله ياعزيزي


                      تعليق


                      • #41
                        يا ولد الأحمدي وسع صدرك وحسن ألفاظك



                        تنسخ وتلصق من غير فهم ودرايه



                        ولكن اقول لك كما قال الإمام علي عليه السلام في ابياته : -



                        وذي سفه يخاطبني بجهل **** فأكره أن أكون له مجيبا
                        يزيد سفاهة وأزيد حلماً **** كعود زاد بالإحراق طيبا




                        ومعنى هذه الأبيات : يزداد بذلك جهلاً وأزداد حلماً ، فأكون شبيهاً بعود الطيب الذي تفوح بإحراقه رائحته الزكية .{ راجع ديوان الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام ص 38 ط دار الكتاب العربي } .
                        .
                        التعديل الأخير تم بواسطة الممرض; الساعة 29-03-2007, 05:43 PM.

                        تعليق


                        • #42
                          عزيزي الممرض

                          انت بالذات اللي اقدره واحترمه في المنتدى
                          لحسن اسلوبك في النقاش

                          ولكن قولي بالنسخ واللصق من غير فهم فهو حق
                          ولا اعتقد بانك تزعل من الحق

                          اذ لو كنت فاهم ماقلته عن اية الرجم
                          ولو كنت تعلم الفرق بين الايات المنسوخه وبين التحريف

                          لما ذكرت رواياتك من الاساس

                          فهناك فرق كبييييير
                          بين التحريف وبين الناسخ والمنسوخ من الايات


                          ولا تنسى بان هناك من علمائك من قال بالتحريف صراحة
                          ورووا بذلك روايات كثيره عن الائمه ليثبتوا صحة معتقدهم

                          ومع هذا
                          فانا لم اذكرها
                          لانها ليست موضوعنا

                          فارجو ان تتقبل الحقيقه بصدر رحب
                          وان لا ترمي سيدي عمر الفاروق بالتحريف

                          سواء اذا قرأ (( فامضوا )) او ((غير الضالين )) او (( اية الرجم ))


                          واعذرني ان كان اسلوبي غير لائق بعض الشئ

                          ومنك السموحه طال عمرك

                          تعليق


                          • #43
                            الإخوة الأفاضل ولد الأحمدي و الممرض

                            بارك الله فيكما على الحوار البنّاء و أرجو الاستمرارية على هذا النهج

                            أخي الممرض أرجو الاجابة عن أسئلة ولد الأحمدي كما أجاب على تساؤلاتك بالتفصيل

                            تسجيل متابعة ،،،

                            تعليق


                            • #44

                              يامدير الفلك يازوج البتول

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة الممرض
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                اللهم صل على محمد وآل محمد

                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                { إفتحوا مصاحفكم وصححوها .. أو ارفضوا البخاري وعمر !! }

                                صححوا هذه الآية في سورة الجمعة : -

                                قال البخاري في صحيحه : 6 / 63 : { قو-له : وآخرين منهم لما يلحقوا بهم ، وقرأ عمر : فامضوا إلى ذكر الله } .

                                وروى ابن شبة في تاريخ المدينة : 2 / 711 : ( عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً فيه : إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ، فقال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أبياً كان أقرأنا للمنسوخ ، إقرأها : فامضوا لى ذكر الله ! ) . [ ورواه البيهقي في سننه : 3 / 227 والسيوطي في الدر المنثور : 6 / 219 ] .

                                وانت ايضا عليك رفض علي والامام الباقر والامام الصادق لانهم كانوا يقرأون بهذ القراءة

                                تفسير جمع البيان / الطبرسي

                                { فاسعوا إلى ذكر الله } أي فامضوا إلى الصلاة مسرعين غير متثاقلين عن قتادة وابن زيد والضحاك وقال الزجاج: معناه فامضوا إلى السعي الذي هو الإِسراع وقرأ عبد الله بن مسعود فامضوا إلى ذكر الله وروي ذلك عن علي بن أبي طالب (ع) وعمر بن الخطاب وأبي بن كعب وابن عباس وهو المروي عن ابي جعفر (ع) وأبي عبد الله (ع)...انتهى

                                وايضا رواه المفيد في الاختصاص عن جابر الجعفي:
                                .
                                الاختصاص - الشيخ المفيد - ص 128

                                وروي عن جابر الجعفي قال : كنت ليلة من بعض الليالي عند أبي جعفر عليه السلام فقرأت هذه الآية " يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " قال : فقال عليه السلام : مه يا جابر كيف قرأت ؟ ! قال : قلت : " يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " قال : هذا تحريف يا جابر ، قال : قلت : فكيف أقرء - جعلني الله فداك - ؟ قال : فقال : " يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله " هكذا نزلت يا جابر...انتهى

                                المشاركة الأصلية بواسطة الممرض
                                س / ماذا تختارون : تصحيح المصاحف ، أو تخطئة البخاري وعمر ؟ !


                                ماذا تحتار تخطئة علي والباقر والصادق و القول بقول الباقر هذا تحريف او الصمت

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X