إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مع صحيح البخاري في رحله .... أيضع الله في النار رجله ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الثانية ان الله سبحانه و تعالي يقول للشيء كن فيكون فما هي الحاجة الى و ضع الرجل في النار . ؟

    اخ مسلم
    لو سمحت اين ذكر الرجل ؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #17
      المصلح

      * قضية الطفل التي ذكرتها مرفوضة فالله سبحانه و تعالى يُجري الأمور بمجرياتها في أمور و في أمور تستلزم غيرها إذا كانت من ورائها الحكمة الإلهية ، قضية الطفل التي ذكرتها تشبه قضية المعاقين ، ربما ستسألني أين الإتقان فيهم ؟ سأقول أن ذلك كتبه الله عليهم بأن يكونوا كذلك و في بعض الأحاديث أنه بلاؤهم و امتحانهم في هذه الدنيا أن يكونوا كذلك ، و هلم جرا ،،، لكن قضية الجنة و النار و القيامة فهذا ما لا يصح أن نقوله عليه لأنه في عالم الغيب و الله لا يحتاج لمثل هذه القصة الطويلة العريضة في ملء جهنم و بهذه الطريقة الغريبة ...

      * نعم بفضل الله و رحمته لكن كما قلت لك سيكون ظلما للعباد الزهاد و أصحاب العمل الصالح ، و قولك عن الأطفال فلا أدري هل في الحديث أن الله سينشئ أطفالاً ام أنها مجرد ظنون و توهمات و إن الظن لا يغني من الحق شيئا ؟! الأطفال لم يبلغوا الحلم و لم يصلوا لسن الإدراك و التكليف الشرعي لذلك أدخلهم الله الجنة فلا قياس بين أعمالنا نحن المكلفين الكبار البالغين و بينهم و هذا خارج نطاق الظلم الذي قلته لك أولا لهذا السبب .

      * مثالك عن الله يستلزم إجابتك عن المثال الذي ضربته لك عن الكل و الجزء .

      * و أحب أن أعرف ما سبب استحالة الخطأ على ما اجتمع عليه هؤلاء العلماء ؟! هل كان وحياً عليهم أم هو قول الله أجراه على ألسنتهم ؟!

      * قضية العمى فها أنت وقعت بالفخ يا مصلح
      ها أنت الآن فسرت الآية فلا أدري لماذا لا تفسر الآيات الأخرى التي تقول بيد الله و وجهه و قدمه ؟!؟!
      ما هو مقياسك لتفسر آية دون غيرها هل فقط لأجل ابن باز أم ماذا ؟!

      * توضيحك لمعنى كلمة سقطهم يكفي لإيضاح ما أردتُه من النقطة التي طرحتها في بداية موضوعي و بذلك يستمر إشكالها ...

      تعليق


      • #18
        حفيد الحسن نقلت التفسير نقل الكوبي و الباست

        فيه بعض الأمور التي توافق ما أشكلت عليه في بداية موضوعي لكن يطول شرحها و اختُصرت في كلامي مع الأخ المصلح ، كما رأيتك تركز على موضوع القدم و هذا ما رفضت في بداية الموضوع بحثه ( التجسيم ) و رفضت جعله عنوانا رئيسيا ، لذلك إكمال النقاش مع المصلح أفضل و أبسط و أوضح مقالا للجميع

        عن الخدمة

        سلامتك

        تعليق


        • #19
          لا حول ولا قوة إلا بالله ..

          السلام عليكم

          اخي العزيز Q
          لا يمكنني أن أقول إلا : لا حول ولا قوة الا بالله !!

          تعليق


          • #20
            نعم عزيزي

            لا حول و لا قوة إلا بالله و تعالى الله عما يصفون علوا كبيرا

            و ننتظر المصلح ...

            تعليق


            • #21
              المكرم Q
              أكثر النقاط التي ذكرتها سبق الكلام عليها.
              وأما كلامك عن العمى فهذا معنى ظاهر عند العرب وليس هو على وجه التأويل.
              أما قولك لماذا لا نقول بخطأ هؤلاء العلماء ....وكذلك عن كلامك في تأويل آيات الصفات..
              فأقول أنتم لاتردون هذا الحديث فقط بل كل الأحاديث التي تثبت صفات لله..وحتى آيات القرآن في صفات الله_وعددها بالمئات_ فأنتم تؤولونها وتصرفونها عن ظاهر معناها...أي أن الإيمان بما تقول سيلتزم مني عدم التصديق بالمعنى الظاهر لهذه الآيات...وبمعنى آخر فأنتم تقولون :من فهم القرآن على المعنى الظاهر فهو على ضلال.....مع أن الله قال في كتابه (ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين)
              فمثلا أثبت الله لنفسه العلو وهو أمر يحسه كل أحد في نفسه ....ومع هذا فأنتم تنفون هذه الصفة وتقولون إن الله لايوصف بالعلو ولا بمكان فليس هو فوق ولا تحت ولا يمين ولا يسار ولا خارج العالم ولا داخل العالم ...وهذا كلام الفلاسفة ..ومن الصعب على أحد أن يفهمه ويفرق بينه وبين المعدوم...
              وللمثال أيضا بالنسبة للصفات الفعلية فإن الله أثبت لنفسه المحبة في عدة آيات قال تعالى (إن الله يحب المحسنين) وأنتم تقولون لايصح وصف الله بالمحبة لأنها صفة حادثة..ولذا يجب أن نؤول-نغير- معنى المحبة إلى معنى (الثواب) حتى النبي وآله عليهم الصلاة والسلام فإنه على قاعدتكم لايجوز أن يقال : إن الله يحبهم...وكذلك في صفات الرضى , وأيضا الغضب وهكذا...
              وأنا مستعد لزيادة مناقشة الموضوع -إذا لم يتم ابعادي - إذا كان الهدف طلب الحق....

              تعليق


              • #22
                الأخ المصلح

                نعم و أجبتك حول نقاطك فنتمنى أن نرى تعقيبك عليها

                و عن العمى و قولك هذا معنى ظاهر عند العرب فهذا ما يستغربه العرب نفسهم !!!

                يا مصلح إن قلت لك أن ابن مكتوم كان أعمى هل سيتجه ذهنك إلى العمى الذي قصدته ؟!؟! مطلقا سيتجه إلى عمى العين المادي فكيف بك يا مصلح تفسره بالقلب و تنسبه إلى الظاهر عند العرب ؟!؟!؟!؟!

                نحن لا نرد الآيات القائلة بصفات الله بل لا نأخذها على ظاهرها كما أخذتموها أنتم ، نحن نرى أن للقرآن و الآيات التي تقصدها تفسير و معاني أكثر مما هي على ظاهرها ، ففي القرآن تعبيرات مجازية و كنايات و غيره ، فلا تنسب لنا ما نسبته يا مصلح رجاءاً ، و أما هدى للمتقين فلا أدري هل مكتوب في الآية المتقين يأخذون بظاهر القول فقط و يمشون على سطوح القول و هذا من سخافات الأمور صراحة .

                و أما العلو ، فيا مصلح هل العلو علو المكان فقط ؟!؟! عندما نقول تعالى الله علواً كبيرا هل يعني أن الله يتصاعد في مكانه أكثر و أكثر

                ثم إن كنت تنسب أن الله فوق ففي أي فوق يا مصلح ؟! كما تعلم الكرة الأرضية كروية ( إلا إذا كنت من أتباع بن باز الذي يكفر من قال بكروية الأرض ) فعلى هذه الكرة الأرضية أين الفوق التي تعتمدها و التي يكون الله فيها و العياذ بالله !!!!!!

                كلامك هذا يذكرني بموضوع للأخ العزيز الفخر الرازي عندما قال أنه من عقائدكم يا أهل السنة أن الذي يسكن في الطابق التاسع من العمارة أقرب إلى الله من الذي يسكن في الطابق الأول !!!!!!

                كما لم تجبني حول سؤالي عن الكل و الجزء يا مصلح

                و عن صفة المحبة فسأعود لك عنها في تعقيبي القادم و إن نسيت فأتمنى تذكيري

                كلنا طلبة حق يا مصلح و لا حاجة لي بإنهاك نفسي وإقحامها في نقاشات طويلة عريضة إن لم أقصد بها الحق و لن يكون لها أي معنى أصلا

                تعليق


                • #23
                  لا لا تؤاخذونه يا اخوان .... الشيف بخاري كان في أواخر ايامه يعني بما معناه خرفففف .... فلا تؤاخذونه على كلامه المعفن ....

                  كل سفيه وله مطنش هههههههههه هذا مثل يديد نازل في الشيف بخااااري واعوانه


                  فنون

                  تعليق


                  • #24
                    بعد انتظارنا الطويل للأخ مصلح

                    أرى أن أكملالتعقيب عن نقطته الأخيرة

                    عندنا نحن الشيعة صفات الحب و الغضب و الكره التي ننسبها إلى الله تكون بنتائجها لا بكيفياتها كما يرى أهل السنة ، يعني أن الله عندما يحب أمراً فإنه يدل على حبه له بنتيجته التي تكون الجنة و كرهه للأمر و بغضه له عبر نتيجة جهنم و العياذ بالله و هكذا

                    أما أهل السنة فيرون أن هذه الصفات بالكيف ، يعني عندما يغضب الله فإنه كالذي ينفعل نفسيا و يعبس ، و عندهم أن الله إذا فرح فإنه يضحك حتى تبين نواجذه ! و أنه حين يحب يحب نفسيا و وجدانياً !!!

                    فبذلك نرى أنك فسرت هذا الكلام أو فلنقل فهمته بصورة خاطئة يا مصلح

                    ننتظر قولك في هذا كما ننتظر قولك عما سبق ذكره و لم تجب عليه

                    تعليق


                    • #25
                      لا حول و لا قوة الا بالله ...

                      استغفر الله و اتوب اليه ..

                      العياذ بالله ..

                      مسلم يخاف الله ..

                      تعليق


                      • #26
                        المكرم Q
                        الله ذكر عن نفسه المحبة فنحن نؤمن بذلك على الوجه الذي يليق بربنا.ونسأل الله أن يجعلنا من الذين يحبهم ويحبونه.
                        وأما قولك :عندنا نحن الشيعة صفات الحب و الغضب و الكره التي ننسبها إلى الله تكون بنتائجها لا بكيفياتها .
                        فهذا تحريف للمعنى ونفي لما أثبته الله لنفسه لأن الثواب والجزاء معلوم وجاء في آيات كثيرة وهو غير صفات الله. ثم إذا قلنا بما تعتقده فهل إذا قلنا إن الله يحب الأعمال الصالحة ..فهل معناه :أن الله سيدخل الأعمال الصالحة الجنة؟
                        وأما طلبك الإجابة عن ما سبق ذكره ، فلم أجد ما لم أجب عليه.
                        وقولك عن الكل والجزء فلم أجد السؤال. لذا آمل تحيرير وتحديد السؤال وبيان ما تعتقده بشأن ذلك ..
                        وأما ماذكرت عن العمى ، فعند العرب إذا قلت :هذا الرجل لم يتبين الحق ولم يهتد إلى الصلاح لأنه أعمى...فإن المعنى الظاهر والمتبادر هو عمى القلب ..

                        تعليق


                        • #27
                          مصلح

                          فضلتُ الكتابة بهذا الاسم بعد السابق

                          و لماذا تفهم الكلام بهذه العقلية المضحكة يا مصلح ، إذا قلنا بأن الله يحب الأعمال الصالحة فإنه يحبها لأنها تُدخل عباده إلى الجنة ، يبدو أنك تأخذ الكلام و تلصقه على كل ما تريد من أمور ليبدو مضحكا غير معقولاً ، الأمر الذي ذكرته لا يحتاج الرد و لا التفكير أصلاً .

                          أما جوابك عن العمى فهو مضحك لأنك استغللت جملة معينة تخدم ما تريد

                          إن قلت لك أن ابن مكتوم أعمى ماذا تفهم من هذه الجملة ؟!

                          أين المعنى الظاهر لعمى القلب في الآية التي ذكرتها لك لا مقارنة أصلا بين جملتك و الآية .

                          و الأسئلة التي لم تجب عليها

                          _____________

                          و أما العلو ، فيا مصلح هل العلو علو المكان فقط ؟!؟! عندما نقول تعالى الله علواً كبيرا هل يعني أن الله يتصاعد في مكانه أكثر و أكثر

                          ثم إن كنت تنسب أن الله فوق ففي أي فوق يا مصلح ؟! كما تعلم الكرة الأرضية كروية ( إلا إذا كنت من أتباع بن باز الذي يكفر من قال بكروية الأرض ) فعلى هذه الكرة الأرضية أين الفوق التي تعتمدها و التي يكون الله فيها و العياذ بالله !!!!!!

                          كلامك هذا يذكرني بموضوع للأخ العزيز الفخر الرازي عندما قال أنه من عقائدكم يا أهل السنة أن الذي يسكن في الطابق التاسع من العمارة أقرب إلى الله من الذي يسكن في الطابق الأول !!!!!!

                          ______________

                          * نعم بفضل الله و رحمته لكن كما قلت لك سيكون ظلما للعباد الزهاد و أصحاب العمل الصالح ، و قولك عن الأطفال فلا أدري هل في الحديث أن الله سينشئ أطفالاً ام أنها مجرد ظنون و توهمات و إن الظن لا يغني من الحق شيئا ؟! الأطفال لم يبلغوا الحلم و لم يصلوا لسن الإدراك و التكليف الشرعي لذلك أدخلهم الله الجنة فلا قياس بين أعمالنا نحن المكلفين الكبار البالغين و بينهم و هذا خارج نطاق الظلم الذي قلته لك أولا لهذا السبب .

                          _______________

                          كلمة سقطهم لم تُعلق عليها إذ أنت بنفسك ذكرت معناها و هي تخدم ما أريد من موضوعي

                          ______________

                          سؤال الكل و الجزء كما كتبته سابقا هو :

                          " قلنا بداية أننا لا نريد خوض هذه المسألة ( التجسيم ) لكن أجيب عليك باختصار شديد و أتمنى ان لا يتفرع النقاش حول هذه المسألة إذ هي خارج الموضوع ، قولك أن الله تعالى فوق السماوات و الأرض فهو معارض لقوله تعالى : { وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }(الحديد/4) ثم إن كنت تحدد الله بمكان أو تصفه بحركة و جسم فإن الله لا يمكن نسب ذلك إليه لمعارضته قوله : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ }(الشورى/11). أمر آخر ، غن كنت تصف الله بما تصفه فلا أدري هل تصفه بذلك ككل أم كجزء ؟! يعني هل يتحرك الله كله أم جزؤه عندما يتحرك أو عندما يكون بمكان ما محدد كما تقول ؟! فإن كنت تقول أنه يقوم بذلك ككل فهذا مشكل لأنه سيكون كله بمكان و هذا يوجب عدم وجوده في مكان آخر !! بينما ربنا معنا حيثما كنا ، و إن كنت تصفه كجزء فلا أدري هل تجزئ ربك يا مصلح ؟!؟!؟!؟! نحن من يجب أن يقول تعالى الله عما تقول "

                          تجده بين التعقيبات

                          الأمر الذي نحب أن نعرفه أيضا لماذا لم تجب على الموضوع طيلة هذه الفترة بينما كنا نرى إسمك في غيره ؟!
                          التعديل الأخير تم بواسطة ميكائيل; الساعة 16-10-2002, 09:05 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            هذا رد موجز آمل أن يكون فيه الفائدة
                            العلو يشمل علو الذات وعلو الصفات وكلاهما متلازم فالأعلى أكمل صفة ممن هو دونه. ومن كمال الصفة العلو.
                            وأما قولك:ففي أي فوق ؟
                            فإن السموات فوق الأرض محيطة بها وهذا أمر واضح . فأنت في كل مكان في الأرض ترى السماء فوقك؟والعرش فوق السموات ، والله قد استوى على العرش . واله أعظم من أن نتكلم عنه بما لانعلم ..كيف وقد قال الله تعالى (والسموات مطويات بيمينه)ونحن لانتجاوز في كلامنا عن صفات الله ماسمعنا من كناب الله ورسوله.وقد قال تعالى(وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)
                            وأما كلامك عن ابن باز....فإنه رحمه الله إنما كفر من قال : إن الشمس ثابتة والأرض تدور عليها.لأن الله قد ذكر في كتابه أن الشمس تجري .وبالفعل بعد عدة سنوات اكتشف العلماء أن الشمس تجري في مدارها في المجرة .
                            وأما كلامك عن وصف الله بمكان أو وصفه بأفعال...
                            فإن الله هو الذي وصف نفسه بذلك في عدة مواضع من كتابه ..ونحن نؤمن بذلك على الوجه الذي يليق بربنا كما أخبرنا ربنا. والذين خالفوا في ذلك إنما اعتمدوا على كلم الفلاسفة .
                            وأما قولك إن وصف الله بمكان يعارض قوله تعالى(ليس كمثله شيء) فهذا عجيب جدا؟؟؟فكيف إذا تقول أن الله موجود ،والخلق موجودون؟
                            وأما قوله تعالى(وهو معكم أينما كنتم)فإن الله لم يقل:وهو معكم في مكانكم .فمعنى الآية واضح :أن الله معنا وهو فوق السموات.وهذا القمر من أصغر مخلوقات الله الفلكية،ومع هذا يقول الناس وهم في أماكن متباعدة: أن القمر معنا. فالله معنا يعلم حالنا ويرانا ويسمعنا ،وقد قال تعالى لموسى وهارون(لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى).
                            وأما كلامك عن الأطفال فسبق الكلام عليه. وأما كلمة(سقطهم)فسبق أن أجبت عليها أيضا،وأذكر هنا قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (رب أشعث أغبر مدفوع بالأبواب لوأقسم على الله لأبره.
                            وأما سؤالك عن تأخري في الإجابة؟فأنت الذي قلت سأوفيك بالإجابة..فانتظرتك.أسأل الله أن يوفق الجميع للهداية.

                            تعليق


                            • #29
                              الأخ المصلح

                              * نستنتج من قولك : ( فإن السموات فوق الأرض محيطة بها وهذا أمر واضح فأنت في كل مكان في الأرض ترى السماء فوقك؟والعرش فوق السموات ، والله قد استوى على العرش )
                              أن العرش كروي الشكل كالكرة الأرضية ( أو بيضاوي للدقة العلمية ) و هذا يعني أن الله على شكل ......... و العياذ بالله لا أقولها و لن أجرؤ و لكن هذا دليل كلامك الواضح الجلي للجميع .
                              شيء آخر ، هناك آية تقول : ( وسع كرسيه السماوات و الأرض ) فكيف تجمع بينها و بين ما تقول أن الله فوق السماوات ؟!؟!

                              * قولك أن الله موجود و أن الخلق موجودون فهذا مع احترامي الشديد لك قول مضحك ، فعندما نقول أن الله رحيم هل هذا يعني أن الخلق لا يمكن أن يكونوا رحماء ؟! مُطلقا هناك من الصفات ما تُنسب للمخلوقات كما هي تُنسب لله لكن طبعا لا يستوي الأمرين عند كليهما فهل تُساوي يا مصلح رحمة الله برحمة المخلوقات ؟! و لا أستغرب منك هذا القول عن وجود الله لأنكم بعقائدكم من المجسمة لله حتى وصفتموه بالنزول على حمار على هيئة شاب تركي أجعد الشعر ، من هنا لا أستغرب مساواتك لصفة الوجود لله مع المخلوقين ، عندما قال الله ليس كمثله شيء إنما رحمته و وجوده و كل الصفات التي يُمكن أن تُنسب للمخلوقين هي أعلى و أكمل و أرقى .

                              * ليس هناك ملازمة بين جريان الشمس حول الأرض أو حول نفسها أو حول المجرة حول كلامك عن بن باز لكن أتساءل ما دخل هذه الفتوى في الموضوع ، إنما كان كلامنا عن بن باز حول العمى يا مصلح .

                              * حول ما يليق بربنا و ما لا يليق فهذا المقولة تجاوزت حدودها حتى وصفت اليد الجارحة و الساق و الوجه و غيره ، و وصل بهم الحد أن قال أحدهم ما معناه نزهوني عن الفرج و الدبر و اسألوني ما شئتم ، ناقشت معك هذه الكلمات التي تُعتبر فهم جزئي مقتطع للآية ، عندما قال الله تعالى اهبطوا مصر فهل يعني أن مصر كانت معلقة و عليهم أن يهبطوا إليها ؟!؟! ، عندما قال ألا في الفتنة سقطوا هل معناه أن الله حفر الفتنة حفرة و سقط القوم فيها ؟!؟!؟! عندما قال الله تعالى ( وما يؤمن اكثرهم بالله الا وهم مشركون ) مع العلم أن أهل السنة أكثر من الشيعة ، هل يعني أنهم مشركون ؟!؟!؟!؟!

                              * كلامك حول الآية ( وهو معكم أينما كنتم ) ففيه تناقض رأيته منك في النقاش ، أولا قلت أن الله فوق على العرش فوق السماوات ، ثم نسبت أنه معنا يعلم حالنا و يرانا و يسمعنا ، فكيف تجمع هذا مع ذاك يا مصلح ؟ أتمنى أن توضح أكثر

                              * سؤالي لك عن تأخرك في الإجابة كان من باب النقاط التي أجبتها أنت الآن بعد أن نبهت عليك و إلا لربما نسيتها .

                              * سبق الكلام عن نقطة الأطفال و السقط و لله الحمد ، أوضحت وجهة نظري و لم تأت أنت بشيء جديد على النقاط بل اكتفيت بقولك أنك علقت عليها ، مع العلم أني علقت عليها و لم تُجب .
                              هناك أمر تذكرته أيضا في كلمة السقط ، أحببت أن أذكر أن أعاظم الأنبياء و العباد هم أصحاب الجنة ، فهل العزة بالمال و البيوت يا مصلح لكي تنسب السقط لهؤلاء ؟!

                              * لم تُجب على نقطة العمى يا مصلح بل حولتها إلى فتوى بن باز ، لا أعلم بأي لغة كان معنى العمى الظاهر هو عمى القلب .

                              تعليق


                              • #30
                                يا مكائيل
                                خلاص أنت المنتصر في هذا الجدال الباطل ...ووصل بك ألأمر أن تكتب هذا الكلام عن الله _الذي لاأستطيع ذكره_ ثُم تنسبه إلى أهل السنة.
                                وأذكر قول الله تعالى (ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون )وقوله(لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين)

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X