إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

**زوج فكر في الزواج على زوجته الأولى فانظرو ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    يسم الله الرحمن الرحيم
    والعود احمد
    شكرا لصاحبة الاخلاق المحمدية والعلوية لاتاحة الفرصة لمشاركتي مرة ثانية
    يا جماعة وين رحتوا تعالوا كملوا النقاش، يمكن وحدة تقرأ الموضوع وتتأثر وتروح تخطب لريلها
    أو يمكن الريايل يشيلون من رأسهم فكرة التعدد
    اما ان واحدة تتاثر وتروح تخطب لريالها فاعتقد ان ذلك من اهم علامات الظهور بل من اشراط الساعة واما ان الريايل يشيلون من راسهم فكرة التعدد فهذا امر مستحيل (فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ) نعم يمكن للرجال ان لا يقدموا على الزواج مرة ثانية اذا ارادوا الاستقرار ودفع المخاطر عن انفسهم (ودفع المخاطر من الامور التي يوجبها العقل والشرع ) .
    والان اسالك اختي الكريمة : طبعا قد علمتي رايي في هذا الموضوع فلو فرضنا ان الرجل اقدم على هذا الزواج
    ما هو تكليف الزوجة القديمة في هذه الحالة ؟؟؟
    طبعا اذا احببت ان تبيني رايك في موضوعك الاساس على شكل نقاط مختصرة قبل الجواب عن هذا السؤال فاكون لك من الشاكرين .

    تعليق


    • #92
      أهلاً بك أخي في اي وقت

      بسم الله الرحمن الرحيم
      على ما يبدو أن المنادين بالتعدد قد تعبوا، فرحلوا عن الموضوع
      واخيراً جاء المنقذ الأخ الصدوق لانعاش الحوار من جديد
      المشاركة الأصلية بواسطة الصدوق
      اما ان واحدة تتاثر وتروح تخطب لريالها فاعتقد ان ذلك من اهم علامات الظهور بل من اشراط الساعة.
      سبحان الله يهدي من يشاء .
      المشاركة الأصلية بواسطة الصدوق
      واما ان الريايل يشيلون من راسهم فكرة التعدد فهذا امر مستحيل (فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ).
      الأن أنت وقعت بنفس الاشكال الذي وقعنا به
      هي التعدد فطرة أو غريزة بالرجل أم ضرورة هذا ما نرغب بفهمه، هل تؤيد رأي الأخ أمين ام لك رأي مخالف له.
      المشاركة الأصلية بواسطة الصدوق
      والان اسالك اختي الكريمة : طبعا قد علمتي رايي في هذا الموضوع فلو فرضنا ان الرجل اقدم على هذا الزواج
      ما هو تكليف الزوجة القديمة في هذه الحالة ؟؟؟ .
      المراة سوءً كانت هي الأولى او الثانية حق زوجها تجاهها لن يتغير
      ولكن وضعها سيختلف مقارنة بالزوجة الوحيدة، فساعات وجود زوجها بجانبها سيقل عما هو عليه لو كانت هي الزوجة الوحيدة، بالتالي مسؤلياتها ستزيد تجاه بيتها وأبناءها.
      هذا هو رأي بخصوص سؤالك وان كان هناك تقصير أرجو أن توضحه للفائدة.
      طبعا اذا احببت ان تبيني رايك في موضوعك الاساس على شكل نقاط مختصرة قبل الجواب عن هذا السؤال فاكون لك من الشاكرين .
      انشاء الله سأجيب على هذا السؤال لاحقاً، جزء من الاجابة تجده في هذا المقال، تحديداً في النقطة الأخيرة.

      أنماط تفكير الرجل
      بعد جملة من اللقاءات مع نماذج مختلفة من البشر التقينا بالدكتورة منال فاروق أستاذ مساعد في علم الاجتماع، والعمل الاجتماعي كلية الآداب والعلوم الاجتماعية جامعة السلطان قابوس. لنسألها عن هذه الإشكالية التي ليست بغريبة عن مجتمعنا العربي أو العماني على وجه التحديد. تقول لنا: الرجل العربي أو الشرقي ينقسم إلى نمطين من الرجال. النمط العادي المتعارف عليه والذي يحب حياة الاستقرار وأن تكون له أسرة وأبناء ويحب أن يتحمل المسؤولية، وعندما يتعرض لموقف صادم في حياته كأن لا يجد توافق مع زوجته لعدم وجود نمط مشترك من التفاهم بينهما أو التعرض في مرحلة من مراحل الارتباط لإهمال الزوجة أو عدم قيامها بالأعمال المنوطة بها ومن هنا قد يفكر هذا الزوج بالزوجة الثانية كحل لمشاكله وتعبه اليومي. النمط الآخر من الرجال هو النمط الذي يفكر باحتياجاته الشخصية على حساب زوجته وأبنائه، ويستغل هذا الحق الشرعي بحجة أنه حق له كرجل، وهذا النوع يمكن أن يتزوج الثانية والثالثة والرابعة حتى دون مبررات كافية وقد تكون الزوجة لا يوجد لديها أي نوع من النقص أو العيوب أو التقصير الذي يحاسب عليه الزوج زوجته بأن يتزوج عليها وفي نفس الوقت قد لا يملك القدرات المالية والاجتماعية والثقافية التي تمكنه من الارتباط بامرأة أخرى فهو يفكر بزوجة ثانية لمجرد أن يشبع غرائزه بنوع من الأنانية المفرطة.

      مسؤولية الزوجة الأولى
      يقع على الزوجة الأولى عبء كبير من المسؤولية في تفكير زوجها بالزوجة الثانية إذا كانت تشاركه الأسباب التي أدت إلى أن يتزوج الثانية ومن هذا أنها لم تبذل جهدا لتسعد زوجها وهي تبدأ من مستويات كثيرة جدا ومتنوعة من اهتمامها به كزوج إلى مرحلة التجاوب معه في الحياة سواء في الثقافة والفكر إلى مشاركته في الناحية العاطفية والوجدانية والقيام بالمسؤوليات كما أمرها الله تعالى.

      المستوى البيئي والتعليمي
      هل هنالك علاقة بين ارتفاع نسبة التزوج بالزوجة الثانية، وبين البيئة التي ينشأ فيها الرجل والمرأة؟ وهل له علاقة بالبنية الفكرية؟ في هذا الصدد تجيب الدكتورة: نحن نفرق بين المستوى العقلي والفكري والحقوق والواجبات التي تعطى للذكر والأنثى.. الأنثى في كثير من مراحل حياتها تشعر أنها الأقل في مستوى الذكاء، والحقوق عن الرجل، لكن عليها واجبات وحقوق لابد أن تؤديها كاملة للرجل . دون أي مناقشة أو حوار ربما هذا النوع من التربية ومن التفكير والثقافة السائدة ساهم بدور كبير في تنشئة هذا النوع من الثقافة في مجتمعاتنا العربية. فالثقافة الخاطئة المتعلقة بدور الرجل في الأسرة من مثل اتخاذه لقرارات كثيرة تسلطية في الأسرة ولا مبرر لصحتها، ومن خلال أيضا تسلطه على زوجته، وكونه أنانيا يطالب بحقوقه ويتغافل عن واجباته وبالتالي نجد أن المجتمع يكرس هذه الأفكار، ويساهم في تفشيها.أما عن الناحية الثقافية، والدينية فتضيف الدكتورة أن لهما دورا كبيرا في مسألة اتخاذ القرار في التزوج بالثانية، فنلحظ أنه كلما زاد وعي الرجل، ومستواه التعليمي كلما ساهم هذا في أن يفكر بشكل أكثر عقلانية وأن لا يظلم زوجته ويراعي مشاعرها.

      التنشئة الاجتماعية
      اعتقد أن المسألة ترتبط بالبنية الفكرية أكثر من ارتباطها بالبيئة بين الريف والمدينة ولكن ينبغي أن نشير إلى أن المجتمع الريفي هو الأكثر تمسكا بالعادات والتقاليد والقيم والأعراف، والتعصب القبلي، بالإضافة إلى الرغبة في كثرة الإنجاب لذا ربما بذلك يجوز لنا أن نقول يحصل أن تكون نسبة الزوجة الثانية في الريف أعلى من المدينة. التنشئة الاجتماعية تلعب دورا كبيرا في تنمية شخصية الرجل والمرأة وتفاوت أنماط التفكير إلا أن بعض الدراسات التي أجريناها بدأت تشير إلى أن هناك تغيرا في النظرة إلى الحياة الأسرية، وكيفية اختيار المرأة، وكيفية معاملتها. في البداية كانت المجتمعات العربية تهتم بالناحية الشكلية، والقبلية والجمالية ولكن الرجل الآن تغير توجهه أصبح يبحث عن امرأة تلائم مستواه التعليمي، والمهني وتشاركه الناحية الفكرية.

      وجود زوجة ثانية
      هل وجود زوجة ثانية يحل المشكلة؟ لكي نكون أكثر موضوعية الزوجة الثانية في كثير من الظروف تحل الكثير من الإشكالات، وبالمقابل في حالات أخرى وجودها في حد ذاته يشكل مشكلة. بعض نوعية المشاكل التي يضطر فيها الزوج إلى الزوجة الثانية تكون مقنعة وحقيقية وبالتالي فإنها توجد نتائج إيجابية وذلك مثل عدم إنجاب الزوجة الأولى فالرغبة الطبيعية أن يشعر الرجل بحاجته في أن يكون أبا، وفي حالة أخرى أيضا أن تكون الزوجة مريضة بأحد الأمراض المستعصية . أو عندما تكون الزوجة (نكدية) بمعنى أنها لا تجيد سوى أن تسود عيشته، وتجعل أعصابه تنهار من تقصيرها المبالغ أو غيرتها الزائدة وغيرها الكثير من الأسباب التي يجب على الزوج أن يكون منطقيا، وينظر إلى قابلية أن تطور الأمور إلى مشاكل جسيمة أو أنها عابرة ويمكن أن تختفي مع الوقت، ويحصل أن تكون هناك أسباب كافية كما يحصل أيضا أن يكون الرجل من النمط الأناني الذي تكلمنا عنه سابقا.

      الثانية لا تحل العنوسة (أهم نقطة في الموضوع)
      هنالك من يتذرع بأن الزوجة الثانية حل لمشكلة العنوسة المرتفعة؟ تجيبنا: ليس حل مشكلة العنوسة التفكير بالزوجة الثانية، وهدم الأسر التي تكون مستقرة فالرجل عادة ما يتذرع بذلك وعندما يأتي لينتقي الفتاة نجده يبحث عن الفتاة الصغيرة، والجميلة.. بمعنى أنه لا يبحث عن حل لمشكلة العنوسة، وإنما يبحث عما يشبع غرائزه إلا قليل من الرجال ذوي النوايا الحسنة، وبالتالي نجد هنا أن الرجل لم يحل مشكلة بل على العكس اقترف الكثير من الأخطاء وخسر بهجة عائلته، وزوجته وأبنائه. فليس حل المشكلة بمشكلة.

      تعليق


      • #93
        بسم الله الرحمن الرحيم
        سبحان الله يهدي من يشاء .
        ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
        الأن أنت وقعت بنفس الاشكال الذي وقعنا به
        هي التعدد فطرة أو غريزة بالرجل أم ضرورة هذا ما نرغب بفهمه، هل تؤيد رأي الأخ أمين ام لك رأي مخالف له.
        لا ارغب كثيرا في الوقوف عند المصطلحات وخاصة اذا لم يكن فهم المصطلح يرتبط باثبات امرا اونفيه فاذا كان الجميع يسلم في ان حب النساء ملازم للرجل ولا ينفك عنه فلا يضر تسميته بالفطرة او الغريزة او الضرورة
        قال تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب )
        فحب النساء من الامور التي زينها الله تعالى للرجال وهي على غرار حب البنين وحب المال ومن المعلوم ان حب المال والبنين لا يقتنع فيه الرجل بواحد بل يطمع بالمزيد فكذلك حب النساء فاذا تزوج الرجل بواحدة يطمع بالثانية وهكذا
        واعتقد ان هذا الامر واضح لا يختلف عليه رجلان .
        المراة سوءً كانت هي الأولى او الثانية حق زوجها تجاهها لن يتغير
        ولكن وضعها سيختلف مقارنة بالزوجة الوحيدة، فساعات وجود زوجها بجانبها سيقل عما هو عليه لو كانت هي الزوجة الوحيدة، بالتالي مسؤلياتها ستزيد تجاه بيتها وأبناءها.
        هذا هو رأي بخصوص سؤالك وان كان هناك تقصير أرجو أن توضحه للفائدة.
        فاذن كل امراة تتمنى ان لايتزوج عليها زوجها ولكن اذا حصل هذا الامر عليها ان تتعامل مع الواقع المستجد بحكمة بالغة لا ان تخرب بيتها بيدها هذا ما فهمته من جوابك ولكن هل هذا ما يحصل بالفعل او ان الواقع يختلف فبعض النساء يقدم على الانتحار وبعضهن يطلب الطلاق و بعضهن تترك بيت زوجها وترحل الى بيت ابيها والبعض القليل منهن يتقبل هذا الامر ولكن على مضض الا يدل ذلك على ضعف الايمان عند المراة ؟
        وانا اكتب هذه السطور طرا علي عمل ضروري ولي عودة ان شاء الله

        تعليق


        • #94
          بسم الله الرحمن الرحيم

          المشاركة الأصلية بواسطة الصدوق
          فاذن كل امراة تتمنى ان لايتزوج عليها زوجها ولكن اذا حصل هذا الامر عليها ان تتعامل مع الواقع المستجد بحكمة بالغة لا ان تخرب بيتها بيدها هذا ما فهمته من جوابك ولكن هل هذا ما يحصل بالفعل او ان الواقع يختلف فبعض النساء يقدم على الانتحار وبعضهن يطلب الطلاق و بعضهن تترك بيت زوجها وترحل الى بيت ابيها والبعض القليل منهن يتقبل هذا الامر ولكن على مضض الا يدل ذلك على ضعف الايمان عند المراة ؟
          صحيح يا أخي
          اذا أخذنا بعين الاعتبار درجات ومراتب الايمان فبرأي أن المرأة التي تقبل بزواج زوجها تخطت جميع الحواجز ووصلت لأعلى درجات الايمان، لان مصدر رفض المرأة بالأساس هي غيرتها، لذا يقول الامام علي (غيرة المرأة كفر)، أي أن غيرتها تخرجها عن ايمانها، وتجعلها تقف في وجه شرع الله، وان تم الزواج فكثير من الزوجات يلجأن للمشعوذين للتفريق بين الزوجين، وهي بذلك قد ارتكبت معصيةً واثماً، وربما تحرم الزوج من بعض حقوقه لأن برأيها أن زوجها قد أهان كرامتها، وربما للمجتمع والبيئة التي تعيش بها المرأة دوراً في غرس هذا المفهوم بنفس المرأة.

          تعليق


          • #95
            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
            مسألة تعدد الزوجات لاتختص بنظرة واحدة
            لنفترض رجل تزوج من إمرأة عاقر هل يحق له أن يتزوج أو لا لكي يبني أسرة؟
            كذلك إذا عكسنا السؤال بأن الرجل هو عقيم
            هل يحق للزوجة أن تطلب الطلاق منه من أجل أن تبني أسرة؟؟
            في كل الحالتين للطرفين لهم حق بذلك
            ولكن شاهدنا البعض منهم أوفياء
            الزوج الوفي وجدناه وفياً لزوجته ولم يتزوج عليها وكذلك العكس للوفية لم تطلب الطلاق منه
            وإذا نظرنا الى الحكمة الإلهية من تعدد الزوجات
            وجدنا كما تشير الإحصائيات أن نسبة ولادة الأنثى أكثر من الذكر
            لذلك تشرع تعدد الزوجات
            كرامة للزوج وكرامة للزوجة وكرامة للمجتمع
            لالكي يلتذ الرجل بغريزته وإنما هو إسعاد للمرأة
            دمتم بعافية

            تعليق


            • #96
              الخت الغالية بيعة الغدير ....
              الصراحة بعد السكاكين والأكياس اللالونية ....
              بدات أتخوف من الأستمرار (( الروح عزيزة )) ..
              ولكني لم أستطع المقاومة ...
              فأرجو من أخوتنا كل من قال أنه لا فرق بين الغريزة والفطرة ... يوضح كيف ولماذا ؟؟
              وأن الرجل مفطورا على التعدد ... ايضا يوضح كيف ؟؟؟
              لا أن يرسل الكلام جزافا ...
              فنحن نكتب كما قالت أختنا بيعة الغدير .. اما لتصحيح فكرة أو لتثبيت فكرة أو نفي فكرة ...
              ودمتم حسينيين ..
              والسلام ...
              (( وهذا الميدان يحميدان ))

              تعليق


              • #97
                بسم الله الرحمن الرحيم
                بداية حوارنا كان حول نظرة المرأة والرجل للتعدد بشكل عام، وتوصلنا الى أن أغلب الرجال يشجعون التعدد باعتبار أن الرجل بفطرته يميل للنساء في حين أن المرأة تتصدى له لأنها بفطرتها تحب الانفراد بزوجها.
                ولنفرض أننا اجرينا استفتاءً حول التعدد، ستجد أن أغلب النساء يتصدين له بغض النظر عن الدوافع التي تدعو للتعدد، ولكن ان اجرينا استفتاءً بشكلٍ خاص فان هذه النسبة ستتغير.
                المشاركة الأصلية بواسطة معالج

                مسألة تعدد الزوجات لاتختص بنظرة واحدة
                لنفترض رجل تزوج من إمرأة عاقر هل يحق له أن يتزوج أو لا لكي يبني أسرة؟
                هذه حالة خاصة اذا كانت المرأة عاقراً، فالتعدد يضمن للمرأة أنها لن تفقد زوجها وان كانت ستشاركها امرأة أخرى في اهتمام زوجها.(في هذه الحالة التعدد في صالح الرجل والمرأة)
                مكمن الخلاف هو أن أغلب الرجال يدعون للتعدد بدون قيد أو شرط.
                المشاركة الأصلية بواسطة معالج
                ولكن شاهدنا البعض منهم أوفياء
                الزوج الوفي وجدناه وفياً لزوجته ولم يتزوج عليها وكذلك العكس للوفية لم تطلب الطلاق منه
                بعض الرجال يقعون في حالة صراع بين رفضهم للزواج الثاني مراعاةً لمشاعر الأولى وبين رغباتهم.
                بصراحة ولنكن واقعين في أغلب الأحيان الزوجة تكون أكثر وفاءً (في حال اذا الزوج عاقراً) وتكتم مشاعر الأمومة بداخها وفاءً للزوج، أما الزوج (في حال ان كانت الزوجة عاقراً) فانه مباشرة سيفكر بالثانية بالرغم من أن غريزة الأمومة لدى المرأة أقوى من الرجل بكثير، هذه الغريزة مرادفة مع المرأة منذ الصغر أما الرجل فغريزة الأبوة في الغالب تظهر بعد ميلاد الابن الأول، ولكن ذلك لا يعني عدم وجود رجال أوفياء وأنا شاهدت أكثر من حالة يكون العيب في عدم الانجاب بالمرأة الا أن الرجل يكون وفياً ولا يتزوج لانجاب أبناء يحملون اسمه.
                المشاركة الأصلية بواسطة معالج

                وإذا نظرنا الى الحكمة الإلهية من تعدد الزوجات
                وجدنا كما تشير الإحصائيات أن نسبة ولادة الأنثى أكثر من الذكر
                لذلك تشرع تعدد الزوجات
                كرامة للزوج وكرامة للزوجة وكرامة للمجتمع
                لالكي يلتذ الرجل بغريزته وإنما هو إسعاد للمرأة
                دمتم بعافية
                هذا ما ينظر اليه المشرع الحكيم فهل هذا ما ينظر اليه أغلب الرجال، أم أنهم ينظرون لمصلحتهم بالدرجة الأولى؟؟!!

                تعليق


                • #98
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  أختي الفاضلة بيعة الغدير سلام الله علي صاحب البيعة

                  سأذكر بعض النكات العامة و التي يتفرع منها الكثير من المسائل الجزئية و يمكن بحثها بشكل مفصل .....

                  مسألة التعدد في الرجل مسألة فطرية و كذلك مسألة الوحدة في المرأة و قد جاءت هذه المعاني في الادلة إما خصوصا و إما يستفاذ من عمومها إلا أنه لا يمكننا التطرق للادلة لضيق الوقت و أيضا تدل عليه بعض الايات الشريفة و يمكن بحثها و لكن علي فرصة إن إتيحت ...
                  ثم الفطرة عادة تطلق علي الانسان و الغريزة تطلق علي الحيوان و فرق ما بينهما إلا أنه يمكن إستعمالها علي العكس في بعض الحالات و لكن نادرا جدا
                  و كما أشرت سابقا مسألة التعدد تخضع للوجوب و الحرمة و ............و هذه النقطة تحل الكثير من المشاكل و تضم الكثير من المسائل الجنبية الفرعية كمسائل الاجتماعيات و ما تقضيه الجامعات و .........
                  مسألة التعدد في زمننا مستحبة بشكل عام و أولا و بالذات و لكن في زمن الحضور ستصبح واجبة
                  و الذي نعلمه من حكم حول المسألة هو تكثير النسل أعني شيعة أمير المومنين عليه السلام لا النواصب و الكفرة و أبناء العامة و إن بلغ عنه بعض جهلة الشيعة بالعكس يا للاسف الشديد و هكذا بعض المتفقه ...
                  و إذا كثر النسل الصالح فحينذ معناه إعتلاء كلمة الرب و أن كلمة الله هي العلياء .....
                  و يستفاذ من بعض الادلة أن هذه المسألة لاختبار الرجل و المرأة في هذه الدنيا و الشاهد قضية نبي الله إبراهيم عليه السلام و هذه النقطة بالغاية خطيرة إنصافا
                  و أيضا إن الله تعالي جعل القدرة في المرأة علي التخلص من هذه الحالة أعني عدم الرضا بالزوجة الثانية و لكن تحتاج إلي مقدمات و بالاخير يمكن التخلص منها بشكل كامل
                  و أيضا رضي المرأة يدل علي إيمانها و أنها راحجة العقل لا معناه أن التي لا ترضي ليست راجحة العقل ......المسألة واضحة .....
                  و أيضا مسألة التعدد للرجل الصالح الموالي صاحب التقوي زينة
                  و أيضا هذه المسألة شرع في ضمنها المسائل المادية حتي تكون علي أصح الاسس و روعي فيها الكثير من المسائل الفقهية
                  و أيضا هذه المسألة لا تخلو من مشاكل و الذي واجه هذه المشاكل بشكل لا نظير له هو النبي الاعظم صلي الله عليه و آله و سلم لوجود مثل الخبيثة النجسة النتنة الهايشة و أمثالها لعنها الله تعالي و لعن من تبعها و كان علي منهجها ...........
                  المهم يمكن بالتتبع في آثار أهل البيت عليهم السلام و الذي يحتاج إلي ممارسة طويلة إحصاء أكثر و أكثر لا حد لها و لا حصر .............


                  أعتذر من سماحة الاخ الجليل أمين حفظه الله تعالي لعدم قدرتي لضيق الوقت و غيره علي إقامة الادلة علي بعض المواضيع و لكن لا بأس بذكر بعض الاشارات ......

                  نعتذر من الجميع للمداخلة مرة أخري و فق الله الجميع لما يحب و يرضي

                  تعليق


                  • #99
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    المشاركة الأصلية بواسطة امين العبادي
                    فأرجو من أخوتنا كل من قال أنه لا فرق بين الغريزة والفطرة ... يوضح كيف ولماذا ؟؟
                    وأن الرجل مفطورا على التعدد ... ايضا يوضح كيف ؟؟؟

                    ما رأيك يا أخ امين ان نأخذ تعريف علماء النفس للتعدد وعلى أساسه يكون حديثنا.
                    تعددية الرجل: والتعددية في الرجل مرتبطة بتكوين بيولوجي ونفسي واجتماعي، فالرجل لديه ميل للارتباط العاطفي وربما الجنسي بأكثر من امرأة، وهذا لا يعني في كل الأحوال أنه سيستجيب لهذا الميل، فالرجل الناضج الرزين يضع أموراً كثيرة في الاعتبار قبل الاستجابة لإشباع حاجاته البيولوجية والنفسية.

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم

                      سأعود لاحقاً ان شاء الله للتعليق على مشاركة الأخ الجمال العلوي

                      تعليق


                      • سأعود لاحقاً ان شاء الله للتعليق على مشاركة الأخ الجمال العلوي
                        و أسعي أواصل علي قدر وسعي بلا تعليق .............أظن المطلب واضح

                        تعليق


                        • بسم الله الرحمن الرحيم
                          الأخ الجمال العلوي لم أفهم ما تعنيه، على العموم أنا لدي تعليق بسيط.
                          المشاركة الأصلية بواسطة الجمال العلوي
                          و الذي نعلمه من حكم حول المسألة هو تكثير النسل أعني شيعة أمير المومنين عليه السلام لا النواصب و الكفرة و أبناء العامة و إن بلغ عنه بعض جهلة الشيعة بالعكس يا للاسف الشديد و هكذا بعض المتفقه ...
                          و إذا كثر النسل الصالح فحينذ معناه إعتلاء كلمة الرب و أن كلمة الله هي العلياء .....
                          ان كان تكثير النسل على حساب التربية الصالحة فلا أعتقد ان هذا يرضي الأئمة صلوات الله وسلامه عليهم، فكم من رجل تزوج بثانية وثالثة وأهمل تربية ابناءه التربية الصالحة، ابن واحد ان كان صالحاً فانه يستطيع صنع المعجزات وقد يحصل العكس.

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم
                            الثانية لا تحل العنوسة (أهم نقطة في الموضوع)
                            هنالك من يتذرع بأن الزوجة الثانية حل لمشكلة العنوسة المرتفعة؟ تجيبنا: ليس حل مشكلة العنوسة التفكير بالزوجة الثانية، وهدم الأسر التي تكون مستقرة فالرجل عادة ما يتذرع بذلك وعندما يأتي لينتقي الفتاة نجده يبحث عن الفتاة الصغيرة، والجميلة.. بمعنى أنه لا يبحث عن حل لمشكلة العنوسة، وإنما يبحث عما يشبع غرائزه إلا قليل من الرجال ذوي النوايا الحسنة، وبالتالي نجد هنا أن الرجل لم يحل مشكلة بل على العكس اقترف الكثير من الأخطاء وخسر بهجة عائلته، وزوجته وأبنائه. فليس حل المشكلة بمشكلة.
                            يبدو ان الدكتورة منال من جماعة السكاكين
                            اختي الكريمة :
                            عندما نطرح قضية التعدد و نعتبرها حلا لمشكلة العنوسة لا نعني بذلك ان التعدد عصا سحرية يمكنه ان يحل المشكلة بين ليلة وضحاها وانما يحتاج الى زمن طويل يتم من خلاله التغيير التدريجي لنظرة المجتمع السلبية اتجاه التعدد واذا حصل مع مرور الزمن هذا التغيير واصبح مجتمعنا ينظر الى الزواج الثاني كما ينظر الى الاول فلا شك ولا ريب ان التعدد يصبح الحل الانجح لقضية العنوسة لان من اهم اسباب هذه الظاهرة هو زيادة النساء على الرجال وكذلك وجود مطلقات وارامل فلو فرضنا ان كل رجل تزوج بامرة واحدة فمن يتزوج البقية وقد قرات في احدى الصحف (والعهدة على الناقل ) ان العشرات من النساء العوانس في الكويت يطلبون من النساء المتزوجات السماح لازواجهن بالزواج مرة ثانية .
                            والآن اسالك : لو فرضنا ان مجتمعنا طبق هذا التشريع واهتم به كما اهتم بتطبيق الزواج من واحدة هل كنا نعاني من وجود هذه الظاهرة حتى نحتاج الى حل لها او ان المسالة تصبح سالبة بانتفاء الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟

                            تعليق


                            • بسم الله الرحمن الرحيم
                              الأخ الصدوق أؤيدك في كل كلمة قلتها، ولكن المشكلة تكمن في أن الراغبين بالزواج الثاني في الغالب سيبحثون عن فتاة صغيرة وليس بمن فاتها قطار الزواج أو الأرملة أو المطلقة، بالتالي لم تحل مشكلة العوانس والأرامل بالتعدد.
                              ولي عودة لمسالة التعدد لأطرح رأي وبنظرة أكثر شمولية.

                              تعليق


                              • اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                                أعتقد أن مسألة تعدد الزوجات هو إختيار
                                وهذا الإختيار يعود لأسباب يراها المتزوج وحبذا لو نطرح هذا السؤال للمزواجي إن صحت الكلمة
                                المشاركة بواسطة بيعة الغدير
                                هذا ما ينظر اليه المشرع الحكيم فهل هذا ما ينظر اليه أغلب الرجال، أم أنهم ينظرون لمصلحتهم بالدرجة الأولى؟؟!!
                                بالطبع بالحياة هناك الصالح والطالح وكذلك هناك الصالحة والطالحة
                                ولانريد أن نجعل من الرجل ملك ومن المرأة ملكة
                                ولكن هنا سؤال أطرحه لحضراتكم:
                                هذه المرأة المخلصة والوفية لزوجها إذا إبتلت بزوج همه فقط نزواته وغريزته
                                من الأفضل بنظرها أن يخونها ويقع بالمعصية
                                أم يتزوج بما حلل الله عزوجل؟؟
                                دمتم بعافية

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X