السلام عليكم
لم أجد جوابا إلى الآن منذ ما يقارب ال8 أشهر من وضعي للموضوع في منتديات أخواننا العامة.
فكرتي و تساؤلي بإختصار:
إذا سمحتم أريد أن أكتب عن زواج المتعة من جهة نظر أهل السنة و الجماعة.
بإختصار لكي تكون الفائدة اوضح،
__________________________________________________
احلها الله في زمن الرسول عليه أفضل الصلاة و التسليم، ثم تم تحريمها.
سؤالي لماذا تم تحريمها؟
الحلال حلال و الحرام حرام، و هل يوجد شيء غير زواج المتعة (الزواج المؤقت) حدث معه نفس الشيء احلها الله ثم تم تحريمها، هل يوجد شيء غير زواج المتعة ؟
زواج المتعة لم يكن موجود مثل الخمرو غيرها من المحرمات.
القصد بأنها لم يوجد شيء قبل الإسلام شيء أسمه زواج المتعة أو الزواج المؤقت؟
الخمر كانت موجودة من قبل الإسلام ،
ولكن تساؤلي هو
هل يحل الله لرسوله و لأمته ويأذن لهم بالزواج المؤقت ثم بعدها يتم تحريمه ؟
ولماذا تم تحريمه هنا الكلام الذي يعارض ما يطرحه الاخوة العامة.
الحلال حلال و الحرام حرام.
إلى الآن لم أجد جوابا شافيا ، هل يوجد شيء غير زواج المتعة أحله الله لرسوله و صحابته و لأمته من بعده ثم بعدها يتم تحريمه هنا التدبر في موضوعي الذي طرحته.
اللهم صل على محمد و آل محمد
لم أجد جوابا إلى الآن منذ ما يقارب ال8 أشهر من وضعي للموضوع في منتديات أخواننا العامة.
فكرتي و تساؤلي بإختصار:
إذا سمحتم أريد أن أكتب عن زواج المتعة من جهة نظر أهل السنة و الجماعة.
بإختصار لكي تكون الفائدة اوضح،
__________________________________________________
احلها الله في زمن الرسول عليه أفضل الصلاة و التسليم، ثم تم تحريمها.
سؤالي لماذا تم تحريمها؟
الحلال حلال و الحرام حرام، و هل يوجد شيء غير زواج المتعة (الزواج المؤقت) حدث معه نفس الشيء احلها الله ثم تم تحريمها، هل يوجد شيء غير زواج المتعة ؟
زواج المتعة لم يكن موجود مثل الخمرو غيرها من المحرمات.
القصد بأنها لم يوجد شيء قبل الإسلام شيء أسمه زواج المتعة أو الزواج المؤقت؟
الخمر كانت موجودة من قبل الإسلام ،
ولكن تساؤلي هو
هل يحل الله لرسوله و لأمته ويأذن لهم بالزواج المؤقت ثم بعدها يتم تحريمه ؟
ولماذا تم تحريمه هنا الكلام الذي يعارض ما يطرحه الاخوة العامة.
الحلال حلال و الحرام حرام.
إلى الآن لم أجد جوابا شافيا ، هل يوجد شيء غير زواج المتعة أحله الله لرسوله و صحابته و لأمته من بعده ثم بعدها يتم تحريمه هنا التدبر في موضوعي الذي طرحته.
اللهم صل على محمد و آل محمد
تعليق