كان سنة العراق خاصة ( أقول سنة العراق خاصة ومعهم بالطبع سنة الخليج ومصر والأردن وباقي عملاء العرب ) مع اليهود والنصارى أيام الحروب الكفرية الغدرية للطاغية العميل الجبان جرذي تكريت خلده الله مع أسياده في الدرك الأسفل من النار , ولم نكن نسمع أن مشايخ النفاق من خدم إمام البعثيين النجس والموالين له كانوا يعترضون أو ينطقون بكلمة واحدة من كتاب الله الذي ألقوه وراء ظهورهم لأن الحرب كانت ضد إيران , أما الآن ولأن الحرب أيضاً ضد إيران وضد شيعة العراق بدأت تظهر دعوات الغدر العراقي الأسود ( حقد سنة العراق على الشيعة لم أجد له مثيل إلا في نجد السعودية ) فأين الدين وأين الإيمان وأين الدعاوى والمزاعم الخادعة يا هيئة خبثاء المنافقين ؟ وأين الغضب وقد كنتم ترون أصنام زعيم الكفر والخيانة التكريتي القذر تملأ شوارع ومدن وقرى العراق ؟؟؟؟
وترى أزعجتونا بالفلوجة وخرابيطها وإن كان فيكم خير حاربوا إسرائيل وحلفاء إسرائيل وافضحوهم وخلوا انتحاركم في فلسطين يا جبناء
والله إن سنة العراق هم حلفاء أمريكا وأصدقاء اليهود وقد أثبت التاريخ المعاصر صحة هذا والأدلة لا تحتاج لمجهر فهي كالشمس فها هم يحمون صدام ويؤخرون إعدامه وها هم يحمون الضاري المنافق ويتركونه يسرح ويمرح ويزور بلاد الحاقدين المتآمرين ليؤجج الفتن وينشر الأكاذيب ويحمون بقية العصابة القتلة كالدليمي والمطلك
وها هم يساعدون في فرار السجناء أو المطلوبين من البعثيين الكفرة
وها هم يأذنون - أو يرتبون - لمؤتمرات التآمر ضد الشيعة في تركيا العميلة وعن قريب في الأردن أو مصر أو قطر أو السعودية
وها هم يضعون المزيد من القيود على حكومة العراق المالكي ومن بعده لكي يستسلموا للبعثيين والمفخخين والخاطفين
ولكن أعود وأكرر بأن السبب هو صمت الشيعة وتفويتهم لفرص كثيرة لتنظيف عراق الإسلام من البعثيين والمنافقين والتكفيريين بالإضافة طبعاً لتطهيره من الصهاينة الصليبيين الأمريكيين والبريطانيين .
الله أعلم الآن كيف سيكون مستقبل الشيعة بعد أن رضوا بالذل والهوان وأصبح الواحد منهم ينتظر أجله إما في الشارع أو في العمل أو حتى في بيته .
كان سنة العراق خاصة ( أقول سنة العراق خاصة ومعهم بالطبع سنة الخليج ومصر والأردن وباقي عملاء العرب ) مع اليهود والنصارى أيام الحروب الكفرية الغدرية للطاغية العميل الجبان جرذي تكريت خلده الله مع أسياده في الدرك الأسفل من النار , ولم نكن نسمع أن مشايخ النفاق من خدم إمام البعثيين النجس والموالين له كانوا يعترضون أو ينطقون بكلمة واحدة من كتاب الله الذي ألقوه وراء ظهورهم لأن الحرب كانت ضد إيران , أما الآن ولأن الحرب أيضاً ضد إيران وضد شيعة العراق بدأت تظهر دعوات الغدر العراقي الأسود ( حقد سنة العراق على الشيعة لم أجد له مثيل إلا في نجد السعودية ) فأين الدين وأين الإيمان وأين الدعاوى والمزاعم الخادعة يا هيئة خبثاء المنافقين ؟ وأين الغضب وقد كنتم ترون أصنام زعيم الكفر والخيانة التكريتي القذر تملأ شوارع ومدن وقرى العراق ؟؟؟؟
وترى أزعجتونا بالفلوجة وخرابيطها وإن كان فيكم خير حاربوا إسرائيل وحلفاء إسرائيل وافضحوهم وخلوا انتحاركم في فلسطين يا جبناء
والله إن سنة العراق هم حلفاء أمريكا وأصدقاء اليهود وقد أثبت التاريخ المعاصر صحة هذا والأدلة لا تحتاج لمجهر فهي كالشمس فها هم يحمون صدام ويؤخرون إعدامه وها هم يحمون الضاري المنافق ويتركونه يسرح ويمرح ويزور بلاد الحاقدين المتآمرين ليؤجج الفتن وينشر الأكاذيب ويحمون بقية العصابة القتلة كالدليمي والمطلك
وها هم يساعدون في فرار السجناء أو المطلوبين من البعثيين الكفرة
وها هم يأذنون - أو يرتبون - لمؤتمرات التآمر ضد الشيعة في تركيا العميلة وعن قريب في الأردن أو مصر أو قطر أو السعودية
وها هم يضعون المزيد من القيود على حكومة العراق المالكي ومن بعده لكي يستسلموا للبعثيين والمفخخين والخاطفين
ولكن أعود وأكرر بأن السبب هو صمت الشيعة وتفويتهم لفرص كثيرة لتنظيف عراق الإسلام من البعثيين والمنافقين والتكفيريين بالإضافة طبعاً لتطهيره من الصهاينة الصليبيين الأمريكيين والبريطانيين .
الله أعلم الآن كيف سيكون مستقبل الشيعة بعد أن رضوا بالذل والهوان وأصبح الواحد منهم ينتظر أجله إما في الشارع أو في العمل أو حتى في بيته .
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوتي الكرام هذا أنموذج بسيط من افعالهم وما خفي كان أعظم والله أنا افخر باني رافضية لأني بت اعتقد بأننا أكثر شعوب الأرض صبرا على الظلم لأن الف واربعمائة سنة من الحقد والعذاب والاهانة والغبن اكثر من كافية للرد ولكن الله يمهل ولا يهمل وانتقامنا من اتباع بني امية وانصار السفياني سيكون على ايدينا بقيادة امامناو قائدنا الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه وهذا لا يعني ان الشيعة متخاذلين ولكن يعني اننا حليمين لذا نقول لهم احذروا غضبنا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ...........مهما فعلوا بنا سنضل ثابتين على ولاية اهل البيت الاطهار سلام الله عليهم اجمعين .............الله يساعد ويصبر شيعة العراق على ما ابتليوا ....ولنا في الامام الحسين السبط الشهيد اسوة ومثال للصبر والفداء لاجل الله .........
تعليق