ونسير على درب خطاب العقلاء
وليس خطاب الطلقاء وأبناء وأحفاد الطلقاء
فنقول وعودا لمتن الرواية
فنجد عمر ماذا يقول وه يسترسل بسرد الحكاية
وهنا المفروض من عمر أن يقول للعباس
وأنت ترى عليا مثلما ترايانا ويذكر اللفظ
ولكن لانجده ابدا
***.***.***.***
لأن متن الرواية في بدايتها ذكرت قول المنسوب للعباس في حق الإمام عليه السلام
ولكننا لانجد عمر هذا
يذكر قول العباس ورأيه في الإمام عليه السلام
فلطالما العباس يرى ألإمام علي هكذا
كما يرى العباس والإمام علي كذلك
أبو بكر وعمر
كاذبان/آثمان/غادران/خائنان
فكان الأجدر من ذكر هذه الحالة من قبل عمر
هنا أعلاه نجد عمر يذكر رأي العباس والإمام علي بأبي بكر
وهنا يسرد عمر
رأي العباس والإمام علي فيه
السؤال الذي يفرض حاله
لماذا لم يذكر عمر رأي العباس في علي كذلك
طالما العباس نطق بالقول أمامه وأمام الزمرة التي معه
فلماذا لم يستشهد عمر برأي العباس ضد الإمام كما جهد في أن يذكر رأيهما بالشيخين.
وبدل راين يكون ثلاثة
وليس خطاب الطلقاء وأبناء وأحفاد الطلقاء
فنقول وعودا لمتن الرواية
فنجد عمر ماذا يقول وه يسترسل بسرد الحكاية
فجئتما تطلب ميراثك من ابن اخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من ابيها
وأنت ترى عليا مثلما ترايانا ويذكر اللفظ
ولكن لانجده ابدا
***.***.***.***
لأن متن الرواية في بدايتها ذكرت قول المنسوب للعباس في حق الإمام عليه السلام
ولكننا لانجد عمر هذا
يذكر قول العباس ورأيه في الإمام عليه السلام
فلطالما العباس يرى ألإمام علي هكذا
كما يرى العباس والإمام علي كذلك
أبو بكر وعمر
كاذبان/آثمان/غادران/خائنان
فكان الأجدر من ذكر هذه الحالة من قبل عمر
فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركنا صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا
هنا أعلاه نجد عمر يذكر رأي العباس والإمام علي بأبي بكر
فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا
وهنا يسرد عمر
رأي العباس والإمام علي فيه
السؤال الذي يفرض حاله
لماذا لم يذكر عمر رأي العباس في علي كذلك
طالما العباس نطق بالقول أمامه وأمام الزمرة التي معه
فلماذا لم يستشهد عمر برأي العباس ضد الإمام كما جهد في أن يذكر رأيهما بالشيخين.
وبدل راين يكون ثلاثة
تعليق