المشاركة الأصلية بواسطة ayat
بدون إطالة لن اقول ان الأحاديث التي تعجبنا نكتبها والتي لا تعحبنا
لا نكتبها ، لنر أولاً الوقائع التاريخية ونترك الأحاديث جانباً . الوقائع
التاريخية تقول إن العبد المخلوق إنسان طيب مثلاً بعضهم يصف إنساناً
بأنه منتهى الروعة من الأخلاق والتزين والورع والخشوع ، ولكن عندما
نرجع الى التاريخ نرى أن الرجل فية عيوب كثيرة . اذا ليس القول
كالحقيقة التاريخية ، لأن القول قد اشرى بالمال يقول القرآن الكريم
( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على
ما فعلتم نادمين )) .
لأن حرب الإشاعة والكذب أخطر الحروب والفتنه أشد من القتل .
ويقولون احاديث عن الرسول (صلى الله وآلة وسلم ) كثيرة
والذي نقلها هو أبو هريرة قالها إلى احد أصحابة أعطاه المال فنص له
أحاديث كثيرة مثلاً قال (( من أكل من بصل عكا كأنه زار مكة ))
فهذا كلة كذب وإشاعة .
أن كذب أبي هريرة في احاديثة ملأ الخافقين
وقد دلت أحاديث أهل السن على التهمة لة
بالكذب مارواه الحميدي في الجمع بين
الصحيحين في مسند عبدالله بن عمر في الحديث الرابع والعشرون
بعد المائة من المتفق علية : أن رسول الله صلى الله علية وآلة وسلم
. أمر بقتل الكلاب إلا كلب صيد أو غنم أو ماشية ،
فقيل لابن عمر أن أباهريرة يقول ( أو كلب زرع )
فقال أبن عمر ان لأبي هريرة زرعاً !!!
كذلك وروى ياقوت الحموي الشافعي عند ذكر أحوال البحرين وأهلة
انه اتفق لأبي هريرة مع عمر بن الخطاب
واقعه شهد فيها علية بأنه عدو الله وعدو المسلمين ، وحكم علية بالخيانه وأوجب علية
عشرة آلاف دينار ، ألزمه بها بعد ولايته البحرين !!!
ولهذه التهمه لم يعمل أبو حنيفة بأحاديثه قط ! ! !
راجع كتاب ( الروضة ) أبو المعالي الجويني ، أمام الشافعية في رسالته
المعمولة في بيان أحقية المذهب الشافعي ، وايضاً الزندوسي الحنفي
في الباب الثالث والمائة ( في الروضة ) ..
مع العلم أن أباهريرة فارق علي بن أبي طالب وبني هاشم ، وظهر
من عدواته لهم وانضمامه الى معاوية مالايحتاج روابته لظهوره في التواريخ والسير عند علماء المسلمين !!!
لا نكتبها ، لنر أولاً الوقائع التاريخية ونترك الأحاديث جانباً . الوقائع
التاريخية تقول إن العبد المخلوق إنسان طيب مثلاً بعضهم يصف إنساناً
بأنه منتهى الروعة من الأخلاق والتزين والورع والخشوع ، ولكن عندما
نرجع الى التاريخ نرى أن الرجل فية عيوب كثيرة . اذا ليس القول
كالحقيقة التاريخية ، لأن القول قد اشرى بالمال يقول القرآن الكريم
( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على
ما فعلتم نادمين )) .
لأن حرب الإشاعة والكذب أخطر الحروب والفتنه أشد من القتل .
ويقولون احاديث عن الرسول (صلى الله وآلة وسلم ) كثيرة
والذي نقلها هو أبو هريرة قالها إلى احد أصحابة أعطاه المال فنص له
أحاديث كثيرة مثلاً قال (( من أكل من بصل عكا كأنه زار مكة ))
فهذا كلة كذب وإشاعة .
أن كذب أبي هريرة في احاديثة ملأ الخافقين
وقد دلت أحاديث أهل السن على التهمة لة
بالكذب مارواه الحميدي في الجمع بين
الصحيحين في مسند عبدالله بن عمر في الحديث الرابع والعشرون
بعد المائة من المتفق علية : أن رسول الله صلى الله علية وآلة وسلم
. أمر بقتل الكلاب إلا كلب صيد أو غنم أو ماشية ،
فقيل لابن عمر أن أباهريرة يقول ( أو كلب زرع )
فقال أبن عمر ان لأبي هريرة زرعاً !!!
كذلك وروى ياقوت الحموي الشافعي عند ذكر أحوال البحرين وأهلة
انه اتفق لأبي هريرة مع عمر بن الخطاب
واقعه شهد فيها علية بأنه عدو الله وعدو المسلمين ، وحكم علية بالخيانه وأوجب علية
عشرة آلاف دينار ، ألزمه بها بعد ولايته البحرين !!!
ولهذه التهمه لم يعمل أبو حنيفة بأحاديثه قط ! ! !
راجع كتاب ( الروضة ) أبو المعالي الجويني ، أمام الشافعية في رسالته
المعمولة في بيان أحقية المذهب الشافعي ، وايضاً الزندوسي الحنفي
في الباب الثالث والمائة ( في الروضة ) ..
مع العلم أن أباهريرة فارق علي بن أبي طالب وبني هاشم ، وظهر
من عدواته لهم وانضمامه الى معاوية مالايحتاج روابته لظهوره في التواريخ والسير عند علماء المسلمين !!!

شكرا على هذه المعلومات
تعليق