تعرض المدعي العام في قضية الدجيل التي حوكم فيها الرئيس العراقي الأسبق لمحاولة اغتيال أصيب جرائها بجراح بالغة.
وأضافت مصادر مقربة من المقاومة العراقية أن جعفر الموسوي أصيب باثنتين وخمسين رصاصة في مختلف أنحاء جسده، أطلقت عليه من قبل عناصر في المقاومة العراقية في ذات اليوم الذي تم فيه تنفيذ حكم الإعدام بالرئيس الأسبق، وذلك فور عودته من زيارة للسعودية.
ونقل الموسوي فورا إلى مستشفى إبن سيناء الواقع في المنطقة الخضراء ببغداد، وهو في حالة الخطر الشديد، حيث لا يزال راقدا هناك حتى الآن.
وتقول المصادر أنها بمدى خطورة اصابته من عاملين في المستشفى المذكور، وأن احتمال نجاة الموسوي من اصاباته يبدو شبه مستحيل، وأنه قد يموت متأثرا بجراحه بالغة الخطورة.
وتحدت المصادر الموسوي أن يظهر على شاشات التلفزة لينفي صحة الخبر، لافتة إلى أن مساعده هو من ظهر في وسائل الإعلام ليتحدث عن اعدام الرئيس العراقي الأسبق، في حين لم يظهر الموسوي في وسائل الإعلام حتى الآن. وتوعدت كل من له علاقة باعتقال وأسر ومحاكمة وإعدام الرئيس صدام حسين بذات المصير..
وأضافت مصادر مقربة من المقاومة العراقية أن جعفر الموسوي أصيب باثنتين وخمسين رصاصة في مختلف أنحاء جسده، أطلقت عليه من قبل عناصر في المقاومة العراقية في ذات اليوم الذي تم فيه تنفيذ حكم الإعدام بالرئيس الأسبق، وذلك فور عودته من زيارة للسعودية.
ونقل الموسوي فورا إلى مستشفى إبن سيناء الواقع في المنطقة الخضراء ببغداد، وهو في حالة الخطر الشديد، حيث لا يزال راقدا هناك حتى الآن.
وتقول المصادر أنها بمدى خطورة اصابته من عاملين في المستشفى المذكور، وأن احتمال نجاة الموسوي من اصاباته يبدو شبه مستحيل، وأنه قد يموت متأثرا بجراحه بالغة الخطورة.
وتحدت المصادر الموسوي أن يظهر على شاشات التلفزة لينفي صحة الخبر، لافتة إلى أن مساعده هو من ظهر في وسائل الإعلام ليتحدث عن اعدام الرئيس العراقي الأسبق، في حين لم يظهر الموسوي في وسائل الإعلام حتى الآن. وتوعدت كل من له علاقة باعتقال وأسر ومحاكمة وإعدام الرئيس صدام حسين بذات المصير..
تعليق