تويت
قال رسول الله ( ص ) : ( لا يحبك يا علي إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق )
علي قسيم النار والجنة .... اللهم احشرنا معه ..
.... وصلتني هذه القصة من مصدر موثوق إلى حد كبير ....
وهي : من المعروف أن اسكان الجش بالقطيف يعج بالساكنين ( سنة وشيعة ) ولكن يكثر في هذا الاسكان سكن الشيعة
وابتلى الله أحد الأخوان السنة أن يحاط في سكنه من جميع الجهات شيعة ،
وهذا الأخ السني له بنت في ربيعها السادس أو السابع على أقل التقادير ،
وقد تعودت هذه البنت على جيرانها الشيعة ولكن المصيبة أنها لم تتعود عليهم في أوقات اللعب فقط !!!!
ولكنها تعودت على شيء خطير للغاية .... أتعلمون ما هو ؟ لقد تعودت على قول ( يا علي ) في قيامها وقعودها وسقوطها وفي كل حركة تقوم بها ، وهذا الأمر أزعج الوالدين ، فقررا أن ( يحرقا لسان الفتاة البريئة ) وبالفعل قاما على فعل جريمتهما النكراء ولكن لسان الفتاة لم يصبه أي أذى
نعم رغم كل ماقام به الوالدين من بشاعه في محاولة حرق
لسان الفتاه الا انه لم يصبه اي اذى...!!!!
بإذن من الله ومن ثم ببركة ( محمد وآل محمد )
ولكن الوالدين لم يهتديا بهذا البرهان
ولم يعبأ الوالدان إلى هذا الأمر ،
ولم يفكروا في أن تكون هذه معجزة من احدى معجزات الائمة الاطهار
وهم آل النبي محمد صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين
فقال الأب : هل نقتلها لكي لا تفضحنا ، ولكن الأم أجابت بعدم مقدرتها على رؤية ابنتها مقتولة أمامها ،
عندئذ قررا أن يذهبا إلىالبحرين لمدة يومين ويتركا الفتاة تقابل التلفاز فقط في غرفة محكمة الإغلاق ( بدون طعام أو ماء )
لكي تموت عطشاً وجوعا ، وبعد يومين عاد الوالدان من البحرين وهما يتوقعان أن يراها ميتة واختلفا على من يدخل أولاً لرؤيتها لأن الأم
لا تستطيع ذلك والأب يقول لها أنها فكرتها لذلك يجب عليها الدخول .....
. وبينما هما يتجادلان على مسألة الدخول وإذا بالفتاة تطل على أبويها بكل براءة الطفولة وبسمة الفرحة بوصول والديها من شباك الغرفة وترجوهما فتح الغرفة المغلقة
( وهي لا تدرِِ ما أضمره والداها لها من الشر ) وفي وسط دهشة الوالدين من رؤية ابنتهما بهذه الصحة وبهذه الحالة الجيدة أسرعا
إلى الغرفة المغلقة بإحكام وفتحاها وتوجها إليها بالسؤال : ألم تعطشي ؟؟؟؟؟
ألم تجوعي ؟؟؟؟
ألم تخافي في الليل ؟؟؟؟؟
وببراءة ردت الطفلة على والديها ( لا ..لا.. لا ) .... لم أعطش لأن علياً سقاني
.... ولم أجع لأني علياً أطعمني ....
!!!!!!! ولم أخف لأن علياً نام معي في الليل على هذا المنام
وأرتهما المنام الذي لم يكن موجوداً في الأصل ...
)ســــــبحان الله(
ثم توجها إليها بسؤال آخر وهو : أين هو الآن ؟
فردت الطفلة : إنه عندما سمع صوتكما اختفا من الغرفة .
*فهل من الممكن طفله في ربيعها السادس تجيد الكذب))))
(((((((الى هذه الدرجه*؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أعزائي ( هل تعتقدون أن الوالدين تشيعا ))))؟الإجابة ( لا ) فقد تطلقت الزوجة من زوجها لأنها لا تستطيع احتمال ابنتها التي لا تفتأ تذكر علياً ...
نعم ضحت بزوجها وابنتها في سبيل ان لا توالي علي
علي الذي انجى لسان ابنتها من الحرق
وانجى ابنتها من الجوع
وانقذها من العطش
وآمنها من الخوف...
ولكنها لم تهد
...!
قال تعالى
"إنــــــك لا تـهدي من أحببـت وَ لـكن الله يهـدي من يـشاء"
والخلاصة : يقول الله عزوجل : ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )
ويقول عزوجل : ( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون )
أرجو من أخوتي الأعزاء المساهمة في نشر هذه القصة على جميع المعارف ....
ليتعرف الناس على حقيقه الائمه الاطهار...وحقيقه اهل بيت الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
ويوالونهم..ويتبعونهم في اعمالهم وافعالهم وسننهم
لانها سنن الرسول صلى الله عليه واله وسلم
قال تعالى في محكم كتابه الكريم
"إنـما يـريدُ الله لـيذهبَ عنـكم الـرجـس أهل البـيت وَ يـطهـركم تـطهيراً"
علي قسيم النار والجنة .... اللهم احشرنا معه ..
.... وصلتني هذه القصة من مصدر موثوق إلى حد كبير ....
وهي : من المعروف أن اسكان الجش بالقطيف يعج بالساكنين ( سنة وشيعة ) ولكن يكثر في هذا الاسكان سكن الشيعة
وابتلى الله أحد الأخوان السنة أن يحاط في سكنه من جميع الجهات شيعة ،
وهذا الأخ السني له بنت في ربيعها السادس أو السابع على أقل التقادير ،
وقد تعودت هذه البنت على جيرانها الشيعة ولكن المصيبة أنها لم تتعود عليهم في أوقات اللعب فقط !!!!
ولكنها تعودت على شيء خطير للغاية .... أتعلمون ما هو ؟ لقد تعودت على قول ( يا علي ) في قيامها وقعودها وسقوطها وفي كل حركة تقوم بها ، وهذا الأمر أزعج الوالدين ، فقررا أن ( يحرقا لسان الفتاة البريئة ) وبالفعل قاما على فعل جريمتهما النكراء ولكن لسان الفتاة لم يصبه أي أذى
نعم رغم كل ماقام به الوالدين من بشاعه في محاولة حرق
لسان الفتاه الا انه لم يصبه اي اذى...!!!!
بإذن من الله ومن ثم ببركة ( محمد وآل محمد )
ولكن الوالدين لم يهتديا بهذا البرهان
ولم يعبأ الوالدان إلى هذا الأمر ،
ولم يفكروا في أن تكون هذه معجزة من احدى معجزات الائمة الاطهار
وهم آل النبي محمد صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين
فقال الأب : هل نقتلها لكي لا تفضحنا ، ولكن الأم أجابت بعدم مقدرتها على رؤية ابنتها مقتولة أمامها ،
عندئذ قررا أن يذهبا إلىالبحرين لمدة يومين ويتركا الفتاة تقابل التلفاز فقط في غرفة محكمة الإغلاق ( بدون طعام أو ماء )
لكي تموت عطشاً وجوعا ، وبعد يومين عاد الوالدان من البحرين وهما يتوقعان أن يراها ميتة واختلفا على من يدخل أولاً لرؤيتها لأن الأم
لا تستطيع ذلك والأب يقول لها أنها فكرتها لذلك يجب عليها الدخول .....
. وبينما هما يتجادلان على مسألة الدخول وإذا بالفتاة تطل على أبويها بكل براءة الطفولة وبسمة الفرحة بوصول والديها من شباك الغرفة وترجوهما فتح الغرفة المغلقة
( وهي لا تدرِِ ما أضمره والداها لها من الشر ) وفي وسط دهشة الوالدين من رؤية ابنتهما بهذه الصحة وبهذه الحالة الجيدة أسرعا
إلى الغرفة المغلقة بإحكام وفتحاها وتوجها إليها بالسؤال : ألم تعطشي ؟؟؟؟؟
ألم تجوعي ؟؟؟؟
ألم تخافي في الليل ؟؟؟؟؟
وببراءة ردت الطفلة على والديها ( لا ..لا.. لا ) .... لم أعطش لأن علياً سقاني
.... ولم أجع لأني علياً أطعمني ....
!!!!!!! ولم أخف لأن علياً نام معي في الليل على هذا المنام
وأرتهما المنام الذي لم يكن موجوداً في الأصل ...
)ســــــبحان الله(
ثم توجها إليها بسؤال آخر وهو : أين هو الآن ؟
فردت الطفلة : إنه عندما سمع صوتكما اختفا من الغرفة .
*فهل من الممكن طفله في ربيعها السادس تجيد الكذب))))
(((((((الى هذه الدرجه*؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أعزائي ( هل تعتقدون أن الوالدين تشيعا ))))؟الإجابة ( لا ) فقد تطلقت الزوجة من زوجها لأنها لا تستطيع احتمال ابنتها التي لا تفتأ تذكر علياً ...
نعم ضحت بزوجها وابنتها في سبيل ان لا توالي علي
علي الذي انجى لسان ابنتها من الحرق
وانجى ابنتها من الجوع
وانقذها من العطش
وآمنها من الخوف...
ولكنها لم تهد
...!
قال تعالى
"إنــــــك لا تـهدي من أحببـت وَ لـكن الله يهـدي من يـشاء"
والخلاصة : يقول الله عزوجل : ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )
ويقول عزوجل : ( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون )
أرجو من أخوتي الأعزاء المساهمة في نشر هذه القصة على جميع المعارف ....
ليتعرف الناس على حقيقه الائمه الاطهار...وحقيقه اهل بيت الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
ويوالونهم..ويتبعونهم في اعمالهم وافعالهم وسننهم
لانها سنن الرسول صلى الله عليه واله وسلم
قال تعالى في محكم كتابه الكريم
"إنـما يـريدُ الله لـيذهبَ عنـكم الـرجـس أهل البـيت وَ يـطهـركم تـطهيراً"
تعليق