إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نحن نقول ( الله اكبر ) و الوهابية يقولون ( الله اصغر ) !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم

    نورت الصفحه عزيزي الفقير لعفو ربه

    ونحن لا نختلف في كل ما ذكرت بارك الله فيك

    وهذا ليس موضوعي ولا اشكال فيما اوردت

    ارجو ان تراجع الموضوع من جديد

    فأنا اتحدث عن القول بالتجسيم وما سوف يترتب عليه في عقيدة اهل السنة وليس جميعهم فالبعض يوافقنا في نفي التجسيم عن الله سبحانه وتعالى ولكن الإشكال على من يقول ان لله يد وساق وعين وحركه وحجم فما رأيك فيمن ينسب لله سبحانه وتعالى هذه الصفات ولا يحملها على التأويل ويتمسك بظاهر الآيات ليثبت هذه الصفات لله عز وجل ؟

    وهناك اسئلة ارجو ان لا تهمل

    تعليق


    • #17
      اللهم صل على محمد وآل محمد

      تعليق


      • #18
        اللهم صل على محمد وآل محمد

        تعليق


        • #19
          اعلموا ان عقيدتكم متزلزلة في معرفة الله سبحانه وتعالى

          لذا هربتم من المواجهة العلمية في هذا الموضوع

          تحياتي للمجسمة الذين يعتقدون ان ( الله اصغر ) عكس ما نعتقد

          ارجو ان يتم تغيير الأذان عندكم وتغيير تكبيرة الإحرام لأنكم تعتقدون عكس ما تقولون

          تعليق


          • #20
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            الأخ أشكناني اليك بعض ماعندكم في الرؤية
            حدثنا محمد بن علي ماجيلويه ، عن عمه محمد بن أبي القاسم ، عن محمد بن علي الكوفي ، عن صباح الحذاء ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي الحسن موسى بن جعفر : إن أول صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما صلاها في السماء بين يدي الله تبارك وتعالى قدام عرشه جل جلاله ، وذلك أنه لما أسري به وصار عند عرشه تبارك وتعالى فتجلى له عن وجهه حتى رآه بعينيه ، قال : يا محمد ، ادن من صاد ،،،، الى آخر الرواية
            هل تقول بها أم تردها كما تريد أن ترد كل شيء لا يفقهه عقلك؟؟
            لنا عودة في روايات مشابهة ان شاءالله

            تعليق


            • #21
              للصفع والرفع

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة LandMark
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                الأخ أشكناني اليك بعض ماعندكم في الرؤية
                حدثنا محمد بن علي ماجيلويه ، عن عمه محمد بن أبي القاسم ، عن محمد بن علي الكوفي ، عن صباح الحذاء ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي الحسن موسى بن جعفر : إن أول صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما صلاها في السماء بين يدي الله تبارك وتعالى قدام عرشه جل جلاله ، وذلك أنه لما أسري به وصار عند عرشه تبارك وتعالى فتجلى له عن وجهه حتى رآه بعينيه ، قال : يا محمد ، ادن من صاد ،،،، الى آخر الرواية
                هل تقول بها أم تردها كما تريد أن ترد كل شيء لا يفقهه عقلك؟؟
                لنا عودة في روايات مشابهة ان شاءالله



                اولا : انتم من صفعتم في هذا الموضوع لأننا اثبتنا ان ربكم اصغر مما يحيطه

                ثانيا : اين مصدر الرواية التي ذكرتها

                ثالثا : نحن لا نذكر الصلاة المبتورة كما نقلت في هذه الرواية فتأكد مما تنقل

                رابعا : عقيدتنا في رؤية الله معلوم لدى الجميع فأنتم من يطلق عليكم بالمجسمة وليس نحن لأنكم جعلتم لله جوارح والعياذ بالله

                خامسا : اترك الإجابة لأهل البيت عليهم السلام

                روى الكليني في الكافي: 1 / 295:
                عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى قال:
                سألني أبو قرة المحدث أن أدخله على أبي الحسن الرضا عليه السلام، فاستأذنته في ذلك فأذن لي، فدخل عليه، فسأله عن الحلال والحرام والأحكام حتى بلغ سؤاله إلى التوحيد، فقال أبو قرة: إنا روينا أن الله قسم الرؤية والكلام بين نبيين، فقسم الكلام لموسى ولمحمد الرؤية.
                فقال أبو الحسن عليه السلام: فمن المبلغ عن الله إلى الثقلين من الجن والإنس: لا تدركه الأبصار، ولا يحيطون به علما، وليس كمثله شئ، أليس محمد! قال: بلى. قال: كيف يجئ رجل إلى الخلق جميعا، فيخبرهم أنه جاء من عند الله وأنه يدعوهم إلى الله بأمر الله، فيقول: لا تدركه الأبصار، ولا يحيطون به علما، وليس كمثله شئ، ثم يقول: أنا رأيته بعيني، وأحطت به علما، وهو على صورة البشر! أما تستحيون؟! ما قدرت الزنادقة أن ترميه بهذا أن يكون يأتي من عند الله بشئ، ثم يأتي بخلافه من وجه آخر؟!
                قال أبو قرة: فإنه يقول: ولقد رآه نزلة أخرى.
                فقال أبو الحسن عليه السلام: إن بعد هذه الآية ما يدل على ما رأى، حيث قال: ما كذب الفؤاد ما رأى، يقول: ما كذب فؤاد محمد ما رأت عيناه، ثم أخبر بما رأى، فقال: لقد رأى من آيات ربه الكبرى، فآيات الله غير الله، وقد قال الله: ولا يحيطون به علما، فإذا رأته الأبصار فقد أحاطت به العلم ووقعت المعرفة!
                فقال أبو قرة: فتكذب بالروايات! فقال أبو الحسن عليه السلام: إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذبتها. وما أجمع المسلمون عليه أن لا يحاط به علما، ولا تدركه الأبصار، وليس كمثله شئ. انتهى.
                وقال محققه في هامشه: وقد أفرد العلامة المجاهد السيد عبد الحسين شرف الدين العاملي - قدس سره - كتابا أسماه: كلمة حول الرؤية فجاء - شكر الله سعيه - وافيا كما يهواه الحق ويرتضيه الإنصاف، ونحن نذكر منه بعض الأدلة العقلية: منها: أن كل من استضاء بنور العقل يعلم أن الرؤية البصرية لا يمكن وقوعها ولا تصورها إلا أن يكون المرئي في جهة ومكان ومسافة خاصة بينه وبين رائيه، ولا بد أن يكون مقابلا لعين الرائي، وكل ذلك ممتنع على الله تعالى مستحيل بإجماع أهل التنزيه من الأشاعرة وغيرهم.
                ومنها، أن الرؤية التي يقول الأشاعرة بإمكانها ووقوعها، إما أن تقع على الله كله فيكون مركبا محدودا متناهيا محصورا يشغل فراغ الناحية المرئي فيها، فتخلو منه بقية النواحي، وإما أن تقع على بعضه فيكون مبعضا مركبا متحيزا، وكل ذلك مما يمنعه ويبرأ منه أهل التنزيه من الأشاعرة وغيرهم.
                ومنها، أن كل مرئي بجارحة العين مشار إليه بحدقتها، وأهل التنزيه من الأشاعرة وغيرهم ينزهون الله تعالى عن أن يشار إليه بحدقة، كما ينزهونه عن الإشارة إليه بإصبع أو غيرها.
                ومنها: أن الرؤية بالعين الباصرة لا تكون في حيز الممكنات ما لم تتصل أشعة البصر بالمرئي، ومنزهو الله تعالى من الأشاعرة وغيرهم مجمعون على امتناع اتصال شئ ما بذاته جل وعلا.
                ومنها، أن الاستقراء يشهد أن كل متصور لا بد أن يكون إما محسوسا أو متخيلا، من أشياء محسوسة أو قائما في نفس المتصور بفطرته التي فطر عليها، فالأول كالأجرام وألوانها المحسوسة بالبصر وكالحلاوة والمرارة ونحوهما من المحسوسة بالذائقة، والثاني كقول القائل: أعلام ياقوت نشرن على رماح من زبرجد، ونحوه مما تدركه المخيلة مركبا من عدة أشياء أدركه البصر.
                والثالث: كالألم واللذة والراحة والعناء والسرور والحزن ونحوها مما لا يدركه الإنسان من نفسه بفطرته، وحيث أن الله سبحانه متعال عن هذا كله، لم يكن تصوره ممكنا. انتهى.

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                  اولا : انتم من صفعتم في هذا الموضوع لأننا اثبتنا ان ربكم اصغر مما يحيطه

                  ثانيا : اين مصدر الرواية التي ذكرتها

                  ثالثا : نحن لا نذكر الصلاة المبتورة كما نقلت في هذه الرواية فتأكد مما تنقل

                  رابعا : عقيدتنا في رؤية الله معلوم لدى الجميع فأنتم من يطلق عليكم بالمجسمة وليس نحن لأنكم جعلتم لله جوارح والعياذ بالله
                  بالنسبة لأولا" فانت مخطئ يا أخ أحمد لأنه ليس نحن من ندعي الصغر لله حاشا لله وليس أنتم من أثبتم ذلك فأين صفعكم؟
                  أما ثانيا" فمصدر الرواية هو كتاب علل الشرائع لابن بابويه القمي جزء2/صفحه334
                  أما ثالثا" فلعلي أنا من كان ليس صاحب قص ولصق فنقلت الرواية بصلاتي أنا على الرسول صلى الله عليه وسلم ولما تأكدت من المصدر وجدت الصلاة كما يلي
                  إن أول صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله .. هكذا
                  اما رابعا" فالأصل عندنا ليس التجسيم وانما اثبات ما أثبته الله لنفسه فلماذا نسلب ربنا ما أثبته لنفسه؟

                  المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                  خامسا : اترك الإجابة لأهل البيت عليهم السلام

                  روى الكليني في الكافي: 1 / 295:
                  عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى قال:
                  سألني أبو قرة المحدث أن أدخله على أبي الحسن الرضا عليه السلام، فاستأذنته في ذلك فأذن لي، فدخل عليه، فسأله عن الحلال والحرام والأحكام حتى بلغ سؤاله إلى التوحيد، فقال أبو قرة: إنا روينا أن الله قسم الرؤية والكلام بين نبيين، فقسم الكلام لموسى ولمحمد الرؤية.
                  فقال أبو الحسن عليه السلام: فمن المبلغ عن الله إلى الثقلين من الجن والإنس: لا تدركه الأبصار، ولا يحيطون به علما، وليس كمثله شئ، أليس محمد! قال: بلى. قال: كيف يجئ رجل إلى الخلق جميعا، فيخبرهم أنه جاء من عند الله وأنه يدعوهم إلى الله بأمر الله، فيقول: لا تدركه الأبصار، ولا يحيطون به علما، وليس كمثله شئ، ثم يقول: أنا رأيته بعيني، وأحطت به علما، وهو على صورة البشر! أما تستحيون؟! ما قدرت الزنادقة أن ترميه بهذا أن يكون يأتي من عند الله بشئ، ثم يأتي بخلافه من وجه آخر؟!
                  قال أبو قرة: فإنه يقول: ولقد رآه نزلة أخرى.
                  فقال أبو الحسن عليه السلام: إن بعد هذه الآية ما يدل على ما رأى، حيث قال: ما كذب الفؤاد ما رأى، يقول: ما كذب فؤاد محمد ما رأت عيناه، ثم أخبر بما رأى، فقال: لقد رأى من آيات ربه الكبرى، فآيات الله غير الله، وقد قال الله: ولا يحيطون به علما، فإذا رأته الأبصار فقد أحاطت به العلم ووقعت المعرفة!
                  فقال أبو قرة: فتكذب بالروايات! فقال أبو الحسن عليه السلام: إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذبتها. وما أجمع المسلمون عليه أن لا يحاط به علما، ولا تدركه الأبصار، وليس كمثله شئ. انتهى.
                  وقال محققه في هامشه: وقد أفرد العلامة المجاهد السيد عبد الحسين شرف الدين العاملي - قدس سره - كتابا أسماه: كلمة حول الرؤية فجاء - شكر الله سعيه - وافيا كما يهواه الحق ويرتضيه الإنصاف، ونحن نذكر منه بعض الأدلة العقلية: منها: أن كل من استضاء بنور العقل يعلم أن الرؤية البصرية لا يمكن وقوعها ولا تصورها إلا أن يكون المرئي في جهة ومكان ومسافة خاصة بينه وبين رائيه، ولا بد أن يكون مقابلا لعين الرائي، وكل ذلك ممتنع على الله تعالى مستحيل بإجماع أهل التنزيه من الأشاعرة وغيرهم.
                  ومنها، أن الرؤية التي يقول الأشاعرة بإمكانها ووقوعها، إما أن تقع على الله كله فيكون مركبا محدودا متناهيا محصورا يشغل فراغ الناحية المرئي فيها، فتخلو منه بقية النواحي، وإما أن تقع على بعضه فيكون مبعضا مركبا متحيزا، وكل ذلك مما يمنعه ويبرأ منه أهل التنزيه من الأشاعرة وغيرهم.
                  ومنها، أن كل مرئي بجارحة العين مشار إليه بحدقتها، وأهل التنزيه من الأشاعرة وغيرهم ينزهون الله تعالى عن أن يشار إليه بحدقة، كما ينزهونه عن الإشارة إليه بإصبع أو غيرها.
                  ومنها: أن الرؤية بالعين الباصرة لا تكون في حيز الممكنات ما لم تتصل أشعة البصر بالمرئي، ومنزهو الله تعالى من الأشاعرة وغيرهم مجمعون على امتناع اتصال شئ ما بذاته جل وعلا.
                  ومنها، أن الاستقراء يشهد أن كل متصور لا بد أن يكون إما محسوسا أو متخيلا، من أشياء محسوسة أو قائما في نفس المتصور بفطرته التي فطر عليها، فالأول كالأجرام وألوانها المحسوسة بالبصر وكالحلاوة والمرارة ونحوهما من المحسوسة بالذائقة، والثاني كقول القائل: أعلام ياقوت نشرن على رماح من زبرجد، ونحوه مما تدركه المخيلة مركبا من عدة أشياء أدركه البصر.
                  والثالث: كالألم واللذة والراحة والعناء والسرور والحزن ونحوها مما لا يدركه الإنسان من نفسه بفطرته، وحيث أن الله سبحانه متعال عن هذا كله، لم يكن تصوره ممكنا. انتهى.
                  هذا كلام طيب يا استاذ أحمد ولكن ما رأيك بالكلام المضاد في هذه الروايات؟
                  اليك بعضها
                  أورد صاحب الاختصاص في حديث طويل هذا الخبر
                  قال: " والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار " فبينا هم كذلك إذ يسمعون صوتا من تحت العرش: ياأهل الجنة كيف ترون منقلبكم؟ فيقولون: خير المنقلب منقلبنا وخير الثواب ثوابنا، قد سمعنا الصوت و اشتهينا النظر إلى أنوار جلالك وهو أعظم ثوابنا وقد وعدته ولا تخلف الميعاد، فيأمر الله الحجب، فيقوم سبعون ألف حجاب، فيركبون على النوق والبراذين، عليهم الحلي والحلل فيسيرون في ظل الشجر حتى يتنهوا إلى دار السلام وهي دار الله دار البهاء والنور والسرور والكرامة، فيسمعون الصوت، فيقولون: ياسيدنا سمعنا لذاذة منطقك فأرنا نور وجهك فيتجلى لهم سبحانه وتعالى حتى ينظرون إلى وجهه تبارك وتعالى المكنون من عين كل ناظر، فلا يتمالكون حتى يخروا على وجوههم سجدا، فيقولون: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك ياعظيم ، قال: فيقول: عبادي ! ارفعوا رؤوسكم ليس هذه بدار عمل إنما هي دار كرامة ومسألة ونعيم، قد ذهبت عنكم اللغوب والنصب، فإذا رفعوها رفعوها وقد أشرقت وجوههم من نور وجهه سبعين ضعفا

                  لنا عودة في روايات مشابهة اذا اضطر الأمر ان شاءالله

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله الرحمن الرحيم


                    بالنسبة لأولا" فانت مخطئ يا أخ أحمد لأنه ليس نحن من ندعي الصغر لله حاشا لله وليس أنتم من أثبتم ذلك فأين صفعكم؟

                    اذن بماذا تعلل اعتقادكم برؤية الله .. اليس كل مرئي محاط بشيء وهذا الشيء اكبر منه اذن سيكون المرئي اصغر مما يحيطه .. ( فالله اصغر ) مما يحيطه حسب عقيدة الوهابية في اثبات رؤية الله .. ان كنت مخطئا فيما ذكرت فبين لي الصواب حسب ما انت تعتقد


                    أما ثانيا" فمصدر الرواية هو كتاب علل الشرائع لابن بابويه القمي جزء2/صفحه334
                    أما ثالثا" فلعلي أنا من كان ليس صاحب قص ولصق فنقلت الرواية بصلاتي أنا على الرسول صلى الله عليه وسلم ولما تأكدت من المصدر وجدت الصلاة كما يلي
                    إن أول صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله .. هكذا

                    اولا :

                    عليك ان تكون دقيقا في النقل ... ولكن لا هذه الرواية ولا غيرها سوف تسعفك لاثبات رؤية الله بالعين المجردة حسب عقيدة الشيعة الإمامية فلو رجعت للرواية التي نقلتها لك لوجدت الرد الكافي على كل رواية حتى لو كانت صحيحة السند في رؤية الله بالعين

                    لاحظ رد الإمام على الأحاديث التي تثبت الرؤية

                    روى الكليني في الكافي: 1 / 295:
                    عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى قال:

                    سألني أبو قرة المحدث أن أدخله على أبي الحسن الرضا عليه السلام، فاستأذنته في ذلك فأذن لي، فدخل عليه، فسأله عن الحلال والحرام والأحكام حتى بلغ سؤاله إلى التوحيد، فقال أبو قرة: إنا روينا أن الله قسم الرؤية والكلام بين نبيين، فقسم الكلام لموسى ولمحمد الرؤية.
                    فقال أبو الحسن عليه السلام: فمن المبلغ عن الله إلى الثقلين من الجن والإنس: لا تدركه الأبصار، ولا يحيطون به علما، وليس كمثله شئ، أليس محمد! قال: بلى. قال: كيف يجئ رجل إلى الخلق جميعا، فيخبرهم أنه جاء من عند الله وأنه يدعوهم إلى الله بأمر الله، فيقول: لا تدركه الأبصار، ولا يحيطون به علما، وليس كمثله شئ، ثم يقول: أنا رأيته بعيني، وأحطت به علما، وهو على صورة البشر! أما تستحيون؟! ما قدرت الزنادقة أن ترميه بهذا أن يكون يأتي من عند الله بشئ، ثم يأتي بخلافه من وجه آخر؟!
                    قال أبو قرة: فإنه يقول: ولقد رآه نزلة أخرى.
                    فقال أبو الحسن عليه السلام: إن بعد هذه الآية ما يدل على ما رأى، حيث قال: ما كذب الفؤاد ما رأى، يقول: ما كذب فؤاد محمد ما رأت عيناه، ثم أخبر بما رأى، فقال: لقد رأى من آيات ربه الكبرى، فآيات الله غير الله، وقد قال الله: ولا يحيطون به علما، فإذا رأته الأبصار فقد أحاطت به العلم ووقعت المعرفة!
                    فقال أبو قرة: فتكذب بالروايات! فقال أبو الحسن عليه السلام: إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذبتها. وما أجمع المسلمون عليه أن لا يحاط به علما، ولا تدركه الأبصار، وليس كمثله شئ. انتهى.



                    ثانيا :

                    الشيخ الصدوق ينقل الكثير من الروايات حول نفي الرؤية نذكر بعضها

                    1 ـ أخرج الصدوق عن يعقوب بن اسحاق، قال: كتبت إلى أبي محمّد (الحسن العسكري) (عليه السلام) أسأله كيف يعبد ربّه وهو لا يراه؟ فوقّع(عليه السلام): «يا أبا يوسف جلّ سيدي ومولاي والمنعم عليّ وعلى آبائي أن يُرى»، قال: وسألته هل رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ربّه؟ فوقّع (عليه السلام): «إنّ الله تبارك وتعالى أرى رسوله بقلبه من نور عظمته ما أحبّ» .
                    2 ـ أخرج الصدوق عن ابن أبي نصر (البزنطي) عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «لما أُسري بي إلى السماء بلغ بي جبرئيل مكاناً لم يطأه جبرئيل قطُّ، فكشف لي فأراني الله عزّ وجلّ من نور عظمته ما أُحب» . وفي ضوء ذلك فالرؤية القلبية شهود نور عظمته في النشأتين، وهو غير ما نقلناه عن العلاّمة الطباطبائي.


                    3 ـ أخرج الصدوق عن محمّد بن الفضيل قال: سألت أبا الحسن(عليه السلام): هل رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ربّه عزّ وجلّ، فقال: «رآه بقلبه، أما سمعت الله عزّ وجلّ يقول: (مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأى) ، أي لم يره بالبصر ولكن رآه بالفؤاد».

                    4 ـ أخرج الصدوق عن أبي بصير عن أبي عبد الله(عليه السلام) في جواب سؤال شخص عن رؤية الله يوم القيامة، فقال في ذيل الجواب: «وليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين، تعالى الله عمّا يصفه المشبّهون والملحدون» .

                    ثمّ إنّ شيخنا الصدوق فسّر الرؤية القلبية بما يلي:

                    ومعنى الرؤية الواردة في الاخبار: العلم، وذلك أنّ الدنيا دار شكوك وارتياب وخطرات، فإذا كان يومُ القيامة كُشف للعباد من آيات الله وأُموره في ثوابه وعقابه، ما يزول به الشكوك، وتُعلم حقيقة قدرة الله عزّ وجلّ، وتصديقُ ذلك في كتاب الله عزّ وجلّ: (لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَة مِنْ هذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ) (ق/22) فمعنى ما روى في الحديث أنه عزّ وجلّ يرى أي يعلم عِلماً يقينياً كقوله عزّ وجلّ: (أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّل) (الفرقان/45) وقوله: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ) (البقرة/258) وقوله: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ) (الفيل/1) وأشباه ذلك من رؤية القلب وليست من رؤية العين .

                    اما رابعا" فالأصل عندنا ليس التجسيم وانما اثبات ما أثبته الله لنفسه فلماذا نسلب ربنا ما أثبته لنفسه؟



                    بل الأصل عندكم هو التجسيم بدليل الروايات الصحيحة الكثيرة والتي تقرون بمضمونها في اثبات الجوارح لله ومثال على ذلك



                    رؤية الله سبحانه وتعالى بالعينالباصرة:
                    قال البخاري: حدثنا الحميدي قال حدثنا مروان بنمعاوية قال حدثنا إسمعيل عن قيس عن جرير قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فنظرإلى القمر ليلة -يعني البدر- فقال إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون فيرؤيته فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا ثمقرأ: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ}.صحيح البخاري ج 1 ص 138

                    وقال: حدثنا يوسف بن موسى حدثنا عاصم بن يوسفاليربوعي حدثنا أبو شهاب عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم عن جرير ابنعبدالله قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم إنكم سترون ربكم عيانا.
                    صحيح البخاريج 8 ص 179

                    الساق هيالعلامة:
                    وقال: حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث بن سعد عنخالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن زيد عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري قال:قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال هل تضارون في رؤية الشمس والقمرإذا كانت صحوا؟ قلنا لا. قال فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون فيرؤيتهما... إلى أن قال: فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة،فيقول: أنا ربكم. فيقولون: أنت ربنا! فلا يكلمه إلا الأنبياء، فيقول: هل بينكموبينه آية تعرفونه؟ فيقولون: الساق. فيكشف عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن، ويبقى من كانيسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد، فيعود ظهره طبقا واحدا.
                    صحيح البخاري ج 8ص 181

                    قال البخاري: حدثنا آدم حدثنا الليث عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبيهلال عن زيد بن أسلم عن عطاء بن ياسر عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلىالله عليه وسلم يقول يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ويبقى من كان يسجدفي الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا.
                    صحيح البخاري ج 6 ص 72


                    القدم:
                    وقال: حدثنا آدم حدثناشيبان حدثنا قتادة عن أنس بن مالك قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تزال جهنمتقول: {هَلْ مِن مَّزِيدٍ} حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول قط قط وعزتك ويزوىبعضها إلى بعض.صحيح البخاري ج 7 ص 224

                    الأصابع:
                    قال البخاري: حدثنا آدم حدثنا شيبان عنمنصور عن إبراهيم عن عبيدة عن عبدالله رضي الله عنه قال: جاء حبر من الأحبار إلىرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد إنا نجد أن الله يجعل السماوات علىإصبع، والأرضين على إصبع، والشجر على إصبع، والماء والثرى على إصبع، وسائر الخلائقعلى إصبع، فيقول: "أنا الملك" فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذهتصديقاً لقول الحبر ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَحَقَّ قَدْرِهِ}.
                    صحيح البخاري ج 6 ص 33




                    والآن نستمع لرأي عائشة في رؤية الله عز وجل :


                    روى البخاري في صحيحه ج 6 ص 50: عن مسروق، قال: قلت لعائشة رضي الله عنها: يا أمتاه، هل رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه؟
                    فقالت: لقد قف شعري مما قلت! أين أنت من ثلاث من حدثكهن فقد كذب: من حدثك أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد كذب، ثم قرأت: لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير، وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب، ومن حدثك أنه يعلم ما في غد فقد كذب، ثم قرأت: وما تدري نفس ماذا تكسب غدا، ومن حدثك أنه كتم فقد كذب، ثم قرأت: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك الآية، ولكنه رأى جبرئيل عليه السلام في صورته مرتين.. انتهى.


                    فهكذا حكمت عائشة على كفر ائمة الوهابية لاثباتهم ان الله يرى





                    وإلى الآن لم يأتينا من يثبت ان ( الله اكبر ) حسب عقيدة الوهابية

                    تعليق


                    • #25
                      الأخ أحمد أشكناني هناك تضارب في رواياتكم فمنها المثبت ومنها الذي ينفي

                      أنا أذهب مذهب المثبتين من المعصومين وأراهم على نفس خط سير أهل السنة والجماعة القائلين بإثبات هذه الصفات لله واثبات الرؤية أيضا"
                      وشكلك أنت مع الروايات التي عقد علماءكم ومأويليكم العزم على نفيها بالطريقة التي تذهب اليها
                      فما الحل من وجهة نظرك؟
                      التعديل الأخير تم بواسطة باديس القسنطيني; الساعة 18-04-2007, 05:01 PM.

                      تعليق


                      • #26
                        الأخ أحمد أشكناني اليك هذه الرواية وقل لي رأيك فيها

                        يذكر الكليني في الكافي 1/126
                        عن محمد بن عيسى قال: كتبت إلى أبي الحسن علي بن محمد عليهما السلام: جعلني الله فداك يا سيدي قد روي لنا: أن الله في موضع دون موضع على العرش استوى، وأنه ينزل كل ليلة في النصف الاخير من الليل إلى السماء الدنيا، وروي: أنه ينزل عشية عرفة ثم يرجع إلى موضعه، فقال بعض مواليك في ذلك: إذا كان في موضع دون موضع، فقد يلاقيه الهواء ويتكنف عليه والهواء جسم رقيق يتكنف على كل شئ بقدره، فكيف يتكنف عليه جل ثناؤه على هذا المثال؟
                        فوقع عليه السلام: علم ذلك عنده وهو المقدر له بما هو أحسن تقديرا واعلم أنه إذا كان في السماء الدنيا فهو كما هو على العرش، والاشياء كلها له سواء علما وقدرة وملكا وإحاطة

                        يعني الإمام لا يمانع ماقاله شيعته بل وينفي المعلومية ويحيلها لله جل وعلا.
                        وهذا فيه اثبات للنزول كما يثبته أهل السنة والجماعة
                        فما بال الشيعة الموالين لا يوالون الأئمة المعصومين في كلامهم؟؟

                        تعليق


                        • #27
                          اعذرني على الإكثار لكن هذه ثالثة او رابعة

                          ينقل شيخ مفسريكم علي بن ابراهيم القمي في تفسيره عند قوله تعالى
                          (تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون) يقول انه حدثني ابي عن عبدالرحمان بن ابي نجران عن عاصم بن حميد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: ما من عمل حسن يعمله العبد إلا وله ثواب في القرآن إلا صلاة الليل فان الله لم يبين ثوابها لعظم خطرها عنده فقال (تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون - إلى قوله - يعملون).
                          ثم قال إن لله كرامة في عباده المؤمنين في كل يوم جمعة، فاذا كان يوم الجمعة بعث الله إلى المؤمنين ملكا معه حلتان فينتهي إلى باب الجنة فيقول: استأذنوا لي على فلان، فيقال له هذا رسول ربك على الباب، فيقول لازواجه أي شئ ترين علي أحسن؟ فيقلن يا سيدنا والذي أباحك الجنة ما رأينا عليك شيئا احسن من هذا قد بعث اليك ربك، فيتزر بواحدة ويتعطف بالاخرى فلا يمر بشئ إلا أضاء له حتى ينتهى إلى الموعد فاذا اجتمعوا تجلى لهم الرب تبارك وتعالى فاذا نظروا اليه أي إلى رحمته (خروا سجدا) فيقول عبادي ارفعوا رؤوسكم ليس هذا يوم سجود ولا عبادة قد رفعت عنكم المؤنة

                          إلى رحمته هذه مقولة المحقق على ما اعتقد لأن الكاشاني ينقلها في تفسيره المسمى الصافي لم يذكر ماهو ملون بالأزرق

                          يعني خلاصة القول الأئمة عليهم السلام يثبتون الرؤسة ويثبتون كصيرا" مما أثبته أهل السنة والجماعة ان لم يكن كله ومع ذلك تخالفونهم وتنفون وتأولون

                          فماهو الحل؟

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة LandMark
                            الأخ أحمد أشكناني هناك تضارب في رواياتكم فمنها المثبت ومنها الذي ينفي

                            أنا أذهب مذهب المثبتين من المعصومين وأراهم على نفس خط سير أهل السنة والجماعة القائلين بإثبات هذه الصفات لله واثبات الرؤية أيضا"
                            وشكلك أنت مع الروايات التي عقد علماءكم ومأويليكم العزم على نفيها بالطريقة التي تذهب اليها
                            فما الحل من وجهة نظرك؟

                            اضربها بعرض الحائط لأنها تتنافى مع أصل من أصول المذهب

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة شنغوب
                              اضربها بعرض الحائط لأنها تتنافى مع أصل من أصول المذهب
                              طيب ماهو رأيك في كلام المعصومين؟
                              أليس اتباعهم هو أصل من أصول المذهب أيضا"؟
                              لما تضرب كلام المعصمومين بالجدار لترضي نفسك؟

                              تعليق


                              • #30
                                بسم الله الرحمن الرحيم


                                رجعنا للغباء الوهابي

                                انت انسان عنيد و عقلك تم تفريغه وتبديل ما فيه بأنعله

                                والدليل انني ذكرت لك اننا لا نقبل اي حديث حتى وان كان صحيحا يخالف القرآن الكريم ويخالف عقائدنا



                                طيب ماهو رأيك في كلام المعصومين؟
                                أليس اتباعهم هو أصل من أصول المذهب أيضا"؟
                                لما تضرب كلام المعصمومين بالجدار لترضي نفسك؟



                                اذا كان المعصوم لا يقبل الأحاديث التي تثبت خلاف ذلك فهل تريدنا منا نحن ان نقبله

                                فلماذا لم تفتح عينيك جيدا لهذه الرواية وتركز على قول المعصوم باللون الأحمر

                                روى الكليني في الكافي: 1 / 295:
                                عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى قال:
                                سألني أبو قرة المحدث أن أدخله على أبي الحسن الرضا عليه السلام، فاستأذنته في ذلك فأذن لي، فدخل عليه، فسأله عن الحلال والحرام والأحكام حتى بلغ سؤاله إلى التوحيد، فقال أبو قرة: إنا روينا أن الله قسم الرؤية والكلام بين نبيين، فقسم الكلام لموسى ولمحمد الرؤية.
                                فقال أبو الحسن عليه السلام: فمن المبلغ عن الله إلى الثقلين من الجن والإنس: لا تدركه الأبصار، ولا يحيطون به علما، وليس كمثله شئ، أليس محمد! قال: بلى. قال: كيف يجئ رجل إلى الخلق جميعا، فيخبرهم أنه جاء من عند الله وأنه يدعوهم إلى الله بأمر الله، فيقول: لا تدركه الأبصار، ولا يحيطون به علما، وليس كمثله شئ، ثم يقول: أنا رأيته بعيني، وأحطت به علما، وهو على صورة البشر! أما تستحيون؟! ما قدرت الزنادقة أن ترميه بهذا أن يكون يأتي من عند الله بشئ، ثم يأتي بخلافه من وجه آخر؟!
                                قال أبو قرة: فإنه يقول: ولقد رآه نزلة أخرى.
                                فقال أبو الحسن عليه السلام: إن بعد هذه الآية ما يدل على ما رأى، حيث قال: ما كذب الفؤاد ما رأى، يقول: ما كذب فؤاد محمد ما رأت عيناه، ثم أخبر بما رأى، فقال: لقد رأى من آيات ربه الكبرى، فآيات الله غير الله، وقد قال الله: ولا يحيطون به علما، فإذا رأته الأبصار فقد أحاطت به العلم ووقعت المعرفة!
                                فقال أبو قرة: فتكذب بالروايات! فقال أبو الحسن عليه السلام: إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذبتها. وما أجمع المسلمون عليه أن لا يحاط به علما، ولا تدركه الأبصار، وليس كمثله شئ. انتهى.


                                أنا أذهب مذهب المثبتين من المعصومين وأراهم على نفس خط سير أهل السنة والجماعة القائلين بإثبات هذه الصفات لله واثبات الرؤية أيضا"


                                ونحن نذهب مذهب ماما عايشة في ذلك فلماذا لا تتبعها يا وهابي

                                روى البخاري في صحيحه ج 6 ص 50: عن مسروق، قال: قلت لعائشة رضي الله عنها: يا أمتاه، هل رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه؟
                                فقالت: لقد قف شعري مما قلت! أين أنت من ثلاث من حدثكهن فقد كذب: من حدثك أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد كذب، ثم قرأت: لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير، وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب، ومن حدثك أنه يعلم ما في غد فقد كذب، ثم قرأت: وما تدري نفس ماذا تكسب غدا، ومن حدثك أنه كتم فقد كذب، ثم قرأت: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك الآية، ولكنه رأى جبرئيل عليه السلام في صورته مرتين.. انتهى.


                                يمكن رد ماما عايشة مو عاجبك يا غبي .. يووووه فضيحة ما بعدها فضيحة لأن أغلبكم يخالف هذا الإعتقاد أي انكم في نظر ماما عايشة كلكجية


                                وإلى الآن لم يتجرأ احد من بني وهب اثبات ان ( الله أكبر ) بل يقولون انهم سوف يرونه كما يرون قمر 14 .. والنظرة هذه تحتاج إلى تحديد للناظر لأنهم يعترفون صراحة انهم سوف يرونه بأعينهم .. اذن سيكون ربهم محاط لا نعلم بماذا ماء هواء .. اي سيكون ( الله أصغر ) مما يحيطه حسب اعتقاد بني وهبان التيوس

                                ننتظر اهل التجسيم للمشاركة بلا كيف ولا تشبيه .....




                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,094 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                72 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X