شهيد قال....!!! لقد بات هناك تشويش واضح وظاهر على مفهوم الشهادة والشهيد هذا المفهوم والفعل الإنساني العظيم الذي لا يناله إلا القديسون والعظماء الجبابرة الأبطال. وأصبح إحقاق العدالة، وإدانة الطغاة في رأي وعرف "لاعبي الثلاث ورقات"، ومع التحفظ دائماً على عقوبة الإعدام وأسلوب تنفيذها الفج الذي لا يختلف أبداً، وبالمقارنة، مع أساليب الطغاة وطرق عملهم، سلوكاً مستنكراً وجرحاً لمشاعر وأحاسيس الطغاة الرقيقة جداً والذين لم يراعوا يوما حرمة، ولا إحساساً لأي كان. يحدث كل هذا، على الملأ، ودون خجل واستحياء، وفي تحد سافر لمشاعر أهالي الضحايا وأرواحهم التي أزهقت في نوبات مجون القتل العروبية الهستيرية، وحفلات الشواء والزار القومجية المعهودة والتي باتت ماركات مسجلة وباسمهم بالذات، وعلامات سياسية فارقة بامتياز.
فهل يعقل ويستوي، ويستقيم إلاّ في الفكر المشوّه "إياه" أن يكون جزّارو الأنفال، وأبو مصعب الزرقاوي، وبرزان، شهداءً وتقام لهم سرادق البكاء واللطم والرثاء والعزاء، ويوضعوا في نفس النسق والصف والمرتبة التي يحتلها مثلاً عز الدين القسام، وعبد القادر الجزائري، وشهداء الاستعمار، والسادس من مايو/ أيار 1916 الذين أعدمهم جمال باشا السفاح، وكل تلك القوافل الطويلة من الشهداء البررة الآخرين الذين قـُدموا قرابيناً على مذبح الشرف والكرامة والحرية والإباء؟ وألا يحق لنا بعد هذا اللغط والخلط أن نتساءل كيف، وعمّا تكون عليه الشهادة، ومن هم فعلاً الشهداء، وهل أصبح للطغيان شهداؤه كما للحرية شهداؤها ؟
............تم تحرير المشاركة ......................
طز فيك يحقير الشره علي الي راد على مووضوعك واحمد ربك دعيت انك تنحشر معى صدام
ننتظر الاداره طردك مثل الجلب
هههههههههه وضحكتني انكم مابتقبلون الا براس السيد عبد العزيز الحكيم ولا حتى بحلامك يكلب تتعدى على اسيادك
بهلهجه
التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 03-02-2007, 02:51 PM.
الحمد لله على ما انعم وله الثناء على ما قدم .. الزهراء روحي لها الفداء
نعم له الحمد على ما انعم من العقول المتفتحة التي من بها على شيعة آل محمد صلوات الله عليه.. والثناء على ما قدم من قدرته الجليلة لدحر انوفكم وجعلها تحت اقدامنا بأذنه تعالى.. احببت اشير الى شئ مهم وأرجو ان تضعه في بالك.. ان الله يمهل ولا يهمل واحذر غضبة الله فهناك دماء زكية سفكها المقبور وارواح لها حرمة عظيمة انتظر انا منتظرون والله غالب على امره سلامي على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وسلامي الى الموالين الشيعة
ُ
التعديل الأخير تم بواسطة عقيل آل بنيان; الساعة 03-02-2007, 02:36 AM.
لم و لن ننسى يا غلمان كسرى ووالله لن نقبل إلا برأس عبدالعزيز الكلب و صدره اللعين
حبيبي كن على يقين أن عنترياتكم الفارغة سينتهي بها المطاف تحت أقدامنا... عاش الفرس المجوس في ايران...و الروافض العلويون النصيريون في سوريا...وروافض حزب الله لبنان...
شهيد قال....!!! لقد بات هناك تشويش واضح وظاهر على مفهوم الشهادة والشهيد هذا المفهوم والفعل الإنساني العظيم الذي لا يناله إلا القديسون والعظماء الجبابرة الأبطال. وأصبح إحقاق العدالة، وإدانة الطغاة في رأي وعرف "لاعبي الثلاث ورقات"، ومع التحفظ دائماً على عقوبة الإعدام وأسلوب تنفيذها الفج الذي لا يختلف أبداً، وبالمقارنة، مع أساليب الطغاة وطرق عملهم، سلوكاً مستنكراً وجرحاً لمشاعر وأحاسيس الطغاة الرقيقة جداً والذين لم يراعوا يوما حرمة، ولا إحساساً لأي كان. يحدث كل هذا، على الملأ، ودون خجل واستحياء، وفي تحد سافر لمشاعر أهالي الضحايا وأرواحهم التي أزهقت في نوبات مجون القتل العروبية الهستيرية، وحفلات الشواء والزار القومجية المعهودة والتي باتت ماركات مسجلة وباسمهم بالذات، وعلامات سياسية فارقة بامتياز.
فهل يعقل ويستوي، ويستقيم إلاّ في الفكر المشوّه "إياه" أن يكون جزّارو الأنفال، وأبو مصعب الزرقاوي، وبرزان، شهداءً وتقام لهم سرادق البكاء واللطم والرثاء والعزاء، ويوضعوا في نفس النسق والصف والمرتبة التي يحتلها مثلاً عز الدين القسام، وعبد القادر الجزائري، وشهداء الاستعمار، والسادس من مايو/ أيار 1916 الذين أعدمهم جمال باشا السفاح، وكل تلك القوافل الطويلة من الشهداء البررة الآخرين الذين قـُدموا قرابيناً على مذبح الشرف والكرامة والحرية والإباء؟ وألا يحق لنا بعد هذا اللغط والخلط أن نتساءل كيف، وعمّا تكون عليه الشهادة، ومن هم فعلاً الشهداء، وهل أصبح للطغيان شهداؤه كما للحرية شهداؤها ؟
صدام انقبر و هو الان في حفرة من حفر جهنم.... و مهما نبح المتعصبين الحاقدين احفاد يزيد فهم لن يغيروا من الامر شيئ...
و الله لو ملأوا الدنيا ترحمات و قصائد لهذا المقبور فهم لن يقدموا و لن يؤخروا ... فصدام مات ميتة الكلاب...و لن تغير امنيات احفاد الكلب يزيد من الامر شيئ...
صدام الى جهنم مع باقي المجرمين و القتلة و الظالمين...ورائحتهم العفنة عمت المكان فسحقاً لآل ابي سفيان الانجاس و محبيهم ...
إن كنا غلمان الفرس فهذا فخر لنا فنحن ابناء سلمان الفارسي عليه السلام
وانتم يا حشرات من اين اتيتم؟؟؟
نحن نأخذ رواياتنا من نبع العروبة (أهل البيت عليهم السلام) وأنتم البخاري الفارسي تأخذون منه الروايات
وهذه ليت منقصة ولكن بما انكم تعتبرون الفرس كفار قلت لكم المثال
يقولك صدام مع جده يزيد أووووووووووووب
ههههههه
الحين شوي على الفحم يا بوووووووي صدام وجده يزيد
اسمع الشعر هذا من الرافضي للباطل :/كويتي
يا نجس اليهود يا وهابية تعالت اصواتكم عن مقتل ظالم البشرية وتتباكون على قاتل وظالم يا ابناء هند الشريه هنيئا لكم حب صدام ذليل الأمة وهنيئا لنا حب أهل البيت الأطهار وحب الأئمة
شوفوا الخنزير صاحب الموضوع
حتى اسمه تمجيد فيها لليهود
حيث دعل اسمه قريب من بيريس
حيث اسم العضوية للخنزير
(ركن الدين بيبرس)
نتوا عندكم دين
والله انتوا المفروض تكفير وتسفير لكم يا خونة يا صهاينة يا عملاء
موووتوا يا كلاب عبدة الشيطان والأصنام
مووووتواااااااااااااااااااااااا
كبروا اللحية وقصروا الدشاديش وكفروا الناس وجسموا الله واغلطوا على النبي (ص) على حساب خلفائكم تدخلون الجنة
(دين الوهابية أهو الجواب)
من اقوال المشهورة عند السلف تلف
يجووووووز شرررررررررررررك بدعــــــــــــــــــــــــــة ضلال الحاد جزززااااك الله خير يا شيخ الرسول (صلعة سلم)
ايامكم في هذه الدنيا باتت معدودة ، تحالفتم مع الشيطان وامريكا واسرائيل فلم تصمد امريككم امام ايراننا الرافضية ولم تصمد اسرائيلكم اما حزب الله الشيعي الرافضي ولم يصمد شيطانكم امام ولائنا ومرجعياتنا الرشيدة.
سياتي اليوم الذي ستحترقون بدموع المظلوم وتغرقكم ايها الهمج الرعاع.
صراحه يتبينلي انكم كباشه يوم بعد يوم! بالمناسبة هل الكويتيون ايضا من غلمان فارس؟
اللهم سلط على هذا الحمار صداما يسومه العذاب كي يعلم مرارة تمجيد الظلمة!
تعليق