قال شيخ الحمير ابن تيمية : وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله ، أو رضي بذلك فعليه لعنـة الله والـملائـكة والنـاس أجـمـعيـن ، لا يـقـبل الله منـه صرفـاً ولا عدلاً. ( كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 4، صفحة 487 ـ 488 )
وقال : فلا ريب أن قتل الحسين من أعظم الذنوب وأن فاعل ذلك والراضي به والمعين عليه مستحق لعقاب الله الذي يستحقه أمثاله (منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 559)
وقال النجس الحقير ابن العربي : « وما خرج اليه ( الحسين ) أحد إلا بتأويل ، ولا قاتلوه إلا بما سمعوا من جده المهيمن على الرسل ، المخبر بفساد الحال ، المحذر من الدخول في الفتن ، وأقواله في ذلك كثيرة ، منها قوله : إنه ستكون هنات وهنات ، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمّة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائناً من كان ، فما خرج الناس إلآ بهذا وأمثاله . . ودع الأمر يتولاّه أسود مجدّع حسبما أمر به صاحب الشرع ... » . ( القواصم )
المعطيات
البغل الأول يلعن قتلة الحسين ويلعن من رضي بذلك ، وفي هذا لعن ضمني للبغل الثاني .
والبغل الثاني يعتبر قتلة الحسين متشرعين وقد أطاعوا رسول الله صلى الله عليه وآله في قتل ولده .
فيا بغال السلفية و النواصب ويا حثالات المجتمعات أخبرونا أنتم مع أي من هذين الحمارين .
( الجمري )
وقال : فلا ريب أن قتل الحسين من أعظم الذنوب وأن فاعل ذلك والراضي به والمعين عليه مستحق لعقاب الله الذي يستحقه أمثاله (منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 559)
وقال النجس الحقير ابن العربي : « وما خرج اليه ( الحسين ) أحد إلا بتأويل ، ولا قاتلوه إلا بما سمعوا من جده المهيمن على الرسل ، المخبر بفساد الحال ، المحذر من الدخول في الفتن ، وأقواله في ذلك كثيرة ، منها قوله : إنه ستكون هنات وهنات ، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمّة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائناً من كان ، فما خرج الناس إلآ بهذا وأمثاله . . ودع الأمر يتولاّه أسود مجدّع حسبما أمر به صاحب الشرع ... » . ( القواصم )
المعطيات
البغل الأول يلعن قتلة الحسين ويلعن من رضي بذلك ، وفي هذا لعن ضمني للبغل الثاني .
والبغل الثاني يعتبر قتلة الحسين متشرعين وقد أطاعوا رسول الله صلى الله عليه وآله في قتل ولده .
فيا بغال السلفية و النواصب ويا حثالات المجتمعات أخبرونا أنتم مع أي من هذين الحمارين .
( الجمري )
تعليق