هجا دعبل المعتصم ثم نذر به، فخاف وهرب حتى قدم مصر ثم خرج إلى المغرب ، والأبيات التي هجاه بها هي :
ملوك بني العباس في الكتب سبعة .....ولم يأتنا في ثامنٍ منهم الكتب
كذلك أهل الكهف في الكهف سبعة......خيارٍ إذا عدوا وثامنهم كلب..!!
وإني لأزهى كلبهم عنك رغبة ............لأنك ذو ذنب، وليس له ذنب..!!
لقد ضاع أمر الناس حيث يسوسهم....وصيفٌ وأشناس وقد عَظُمَ الخطب
وإني لأرجو أن ترى من مغيبها .........مطالع شمسٍ قد يغص بها الشرب
وهمك تركي عليه مهانة ............. فأنت له أم وأنت له أب
ملوك بني العباس في الكتب سبعة .....ولم يأتنا في ثامنٍ منهم الكتب
كذلك أهل الكهف في الكهف سبعة......خيارٍ إذا عدوا وثامنهم كلب..!!
وإني لأزهى كلبهم عنك رغبة ............لأنك ذو ذنب، وليس له ذنب..!!
لقد ضاع أمر الناس حيث يسوسهم....وصيفٌ وأشناس وقد عَظُمَ الخطب
وإني لأرجو أن ترى من مغيبها .........مطالع شمسٍ قد يغص بها الشرب
وهمك تركي عليه مهانة ............. فأنت له أم وأنت له أب
تعليق