قال تعالى {لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا}
أنا لا أجلب أي تفسير للآية لامن مصدر سني ولا شيعي ولكن لننظر الى ظاهر الآية أذا رضى اله عن شخص بنص آية هل يحق لنا أن نقول بخلاف الآية
فهذا قول الله تعالى في أتباع رسوله من أبي بكر وعمر عثمان وعلي وكل الصحابة الذين باعوا تحت الشجرة
أنا لا أجلب أي تفسير للآية لامن مصدر سني ولا شيعي ولكن لننظر الى ظاهر الآية أذا رضى اله عن شخص بنص آية هل يحق لنا أن نقول بخلاف الآية
فهذا قول الله تعالى في أتباع رسوله من أبي بكر وعمر عثمان وعلي وكل الصحابة الذين باعوا تحت الشجرة
تعليق