وعاشق الحسين يرفعه ايضا

ايها الامامية الا يوجد فيكم من يناقش فقط الفارس ؟؟؟
كما ترون الفارس ليس في موقف جيد يحتاج الى زخم جديد ان وجد والا فلا داعي للتطبيل والمكابرة ...........
وبانتظار الفارس

الله اكبر ولله الحمد

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى في كتابه الكريم : {وإذا مروا باللغو مروا كراماً} صدق الله العلي العظيم

سأتخطى كلام زميلنا تهامة رغم كل القذارة التي فيه، ولن أرد على الترهات والسخافات والعبارات السافلة التي ذكرها، ليرى الجميع الحقيقة ناصعة لا غبار عليها !!


أولاً : ظهر سخف القول المقابل حينما أراد الاحتجاج بأن لسبب الرواية (يغضبني ما يغضبها) علاقة بأمير المؤمنين عليه السلام، وكأن القوم يريدون القول بأن النبي قصد : (فاطمة بضعة مني فقط الآن، يغضبها ما يغضبني فقط الآن)!!!!!!!!!!!!!
وهن الكلام يغني عن الرد عليه !!


ثانياً :نعم، يمكن للطرف المقابل أن يقول لي أكمل الرواية، ولكن متى ؟
عندما يكون لها علاقة بالموضوع، ولا أظن أن موضوعنا هو بيعة أمير المؤمنين عليه السلام !!!


ثالثاً : نكرر : غضب الله على أبي بكر عليه السلام قد ثبت، ولن ننتقل إلى مسألة رضاها عليها السلام على أبي بكر قبل أن يسلم الطرف المقابل بذلك أو يثبت عكسه !!!!

والحمد لله رب العالمين

احسنت اخى الفارس ..

نعم ..كلام الاخ فارس صحيح ...يجب عليك ياتهامه عسير ان تقر بغضب الزهراء عليها السلام على ابو بكر ...او ان تاتى بعكس القول لاان تطالبنا برضاها عن الظالمين ...حينها سيتسنى لنا الحوار عن موضوع الرضا

والاخ اثبت غضب الزهراء ..فلا داعي للتهرب ..وزعم الانتصار ..دعك في صلب الموضوع


والسلام

هل تعلم ان الله يغضب لغضب فاطمه يا تهامه

تحت امرك اختي العنيدة مع اني لم اخرج ولو للحظة عن صلب الموضوع ..

الفارس سوف نناقش كل شيئ ولن نهمله لكن الازمة الان ازمة ادلة فما هي ادلتك على انها غضبت على ابي بكر ....................ما هو دليلك على ان الله ورسوله يغضبان لغضبها

اذا كانت ادلتك هي السابقة فقد تم الاجابة عليها
وموضوع اكمال الرواية ليس فقط يتعلق بالخلافة لكنه اكبر من ذلك وانت تعرف ما ذا اقصد .........................................
ثم ان في الرواية ما يثبت بان ابي بكر قد قدم رضى الله ورسوله على رضى فاطمة رضي الله عنها ولن يضره بعد ذلك غضب غاضب ......
فهل يا ترى ما زلت مصرا على عدم اكمال الرواية رغم ما فيها من الادلة على ما يخالف صلب موضوعك ............


يقول الفارس

(((: نكرر : غضب الله على أبي بكر عليه السلام قد ثبت، ولن ننتقل إلى مسألة رضاها عليها السلام على أبي بكر قبل أن يسلم الطرف المقابل بذلك أو يثبت عكسه !!!! )))

من اين ثبت ؟؟؟؟؟!!!!!!!!
من طرقنا ام من طرقكم

لكن دعنا ننهي اولا مشكل الاستدلالات وتلك الاحاديث ......
ما ذا ترى فانت صاحب الموضوع ولك حق الاختيار

بسم الله الرحمن الرحيم

قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً

لقد ظهرت حقيقة تهامة الفاشل الهارب الجاهل الذي لا يعرف كيف يقرأ ، فالروايات ثابتة في أن سيدتي ومولاتي الزهراء قد غضبت على اللعين أبي بكر من البخاري نفسه وهو ينكر

اضحكوا يا ناس على هذا الجاهل

تحياتي للجاهلين

السلام عليكم

عجبي من تهامة !! وأيّما عجب !!

أبعد كل هذا الكلام تأتي يا تهامة لترد رواية البخاري ومسلم التي تصرح بغضب الزهراء على أبي بكر ؟

أبعد هذا كله تأتي لترد حديث غضب الرسول لغضبها ؟
أبعد هذا كله تأتي لترد حديث غضب الله لغضبها ؟؟

لقد كنت أعرفك معانداً ولكن ليس إلى هذه الدرجة !!

هيا صرح إذا بخطئ البخاري ومسلم يا صاحبي وأنكر كل فضيلة لأهل البيت عليهم السلام

هيا .. ماذا تنتظر ؟!!!!!!!

لا حول ولا قوة إلا بالله ، ظننا أنفسنا نتناقش مع عاقل !!

انا قلت غضب الله على ابي بكر لم يثبت بل اللذي ثبت العكس وسوف ابينه لك لا حقا .......... فلا تسئ الفهم

فلا البخاري ولا غيره قال ذلك المهم الان


قلت الله يغضب لغضب الزهراء وما يغضب رسول الله يغضب الرب فاستشهدت باحاديث من كتب اهل السنة تثبت ما وقع بين ابي بكر والزهراء ودعمته باحاديث غضب الرسول لغضبها اللذي هو غضب الله فقبلنا بتلك الاحاديث وقبلنا ان تديننا بها شريطة الالتزام بلوازمها فان التزمت بلوازمها واحداثها ثبت الغضب لغير ابي بكر لكن لا يخرج من الملة كما قلتم واذا لم تلتزم بما الزمنا به انفسنا وجاء في صحاحنا كفيتنا مؤونة الرد .....................

ونقول صافي يا لبن ................

تهامة عسير

اليك هذه الهدية من مصادرك الصحيحة؟؟
وعلى فكرة هديتي لك بمناسبة عيد الغدير
عيد البيعة لامير المؤمنين عليه السلام
والذي اول من بايعة عمر بن الخطاب ونكث بيعته بعد النبي
ولكن الحكم الله سبحانه وستندم على مخالفتك لابي الحسن
يا تهامة عسير
فاطمة الزهراء عليها السلام
1 – صحيح البخاري
في كتاب بدء الخلق في باب مناقب قرابة رسول الله صلى الله عليه ((وآله)) وسلم
منقبة فاطمة سلام الله عليها
روى بسنده عن المسور بن مخرمة ان رسول الله صلى الله عليه ((وآله)) وسلم
قال : فاطمة بضعة مني فمن اغضبها اغضبني
كنز العمال جزء6 صفحة 220 والنسائي صفحة35

2- صحيح البخاري في كتاب النكاح
في باب ذب الرجل عن ابنته روى حديثا عن المسور بن مخرمة قال فيه
انه قال أي النبي صلى الله عليه((وآله ))وسلم
فإنما هي فاطمة بضعة مني يريبني ما ارابها ويؤذيني ما آذاها.
ابوداود في صحيحه جزء 12 في باب ما يكره ان يجمع بينهن من النساء
ورواه احمد بن حنبل في مسنده جزء 4 صفحة 328

3- صحيح مسلم في كتاب فضائل الصحابة في باب فضائل فاطمة عليها السلام
4- صحيح الترمذي جزء 2 صفحة 319
5- مستدرك الصحيحين جزء 3 صفحة 158
6- مستدرك الصحيحين جزء 3 صفحة 153 روى بسنده عن علي عليه السلام قال :
قال رسول الله صلى الله عليه((وآله))وسلم لفاطمة : ان الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
ورواه ابن الاثير في اسد الغابة جزء 5 صفحة 522

وابن حجر في اصابته جزء 8 صفحة 159
كنز العمال جزء 7 صفحة 111

كل هذه الادلة تثبت ان الله يغضب للزهراء عليها السلام
والرسول يغضب لغضب الزهراء
وكل ما يريب الزهراء يريب الرسول

اود ان اسئلك يا تهامة
لماذا التركيز النبوي والالهي على غضب الزهراء عليها السلام؟؟
فقط شغل عقلك!!!!!وانظر الى التركيز على غضب الزهراء!!!!!!
فهل ستغضب الزهراء بعد النبي؟؟؟!!!!ولماذا ؟؟؟؟!!!!
وماهي اسباب الغضب؟؟؟؟؟؟!!!!!
وهل تعلم بان كتب السنة والشيعة لم تذكر غير ابي بكر
وعمر واتباعهم هم الذين اغضبوا الزهراء!!!!!!!!!!!!!!!!!


والسلام على شيعة امير المؤمنين ورحمة الله وبركاته

الهدية مقبولة والمناسبة ليس لها عندي وزنا

هل تعلم يا مؤمن فعلي اني لا انكر تلك الاحاديث

ولو رجعت الى صفحات النقاش لوجدت ذلك لكنك للاسف لم ترجع اليها


لكنك ايضا لم تكن امينا في النقل حين نقلت لنا تلك الاحاديث خصوصا اللتي في الصحيحين
والامانة تقتضي ان تنقل لنا الاحاديث مع مناسباتها اللتي قيلت فيها

واليك طرق الحديث كاملة


حدَّثنا أبو الوليدِ حدَّثنا ابنُ عُيينَة عن عمرو بن دِينارٍ عن ابنِ أبي مُلَيكة عن المِسْورِ بن مَخْرَمةَ: «أن رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: فاطمةُ بضعةٌ مني، فمَن أغضَبَها أغضبَني».

حدَّثنا أبو الوليد حدَّثَنا ابن عُيَينة عن عمرِو بن دِينار عن ابن أبي مُلَيكة عن المِسْوَرِ بن مَخْرَمَةَ رضيَ الله عنهما أنَّ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: «فاطمةُ بَضعةٌ مني، فَمن أغضبَها أغضَبني».


حدَّثنا أبو اليَمانِ أخبرَنا شعيبٌ عن الزّهريِّ قال: حدَّثني عليُّ بن حُسين أن المِسْوَر بن مَخْرمةَ قال: «إن علياً خطبَ بنتَ أبي جَهل، فسمعَتْ بذلكَ فاطمةُ، فأتَتْ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فقالت: يَزعُم قومُك أنَّك لا تغضَبُ لبناتِك، وهذا عليٌّ ناكحٌ بنتَ أبي جهل. فقام رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فسمِعتُه حين تشهدَ يقول: أمّا بعدُ أنكحتُ أبا العاصِ بنَ الرَّبيع فحدَّثَني وصدَقَني، وإن فاطمة بَضْعةٌ مني، وإني أكرَهُ أن يَسوءها، واللَّهِ لا تجتمعُ بنتُ رسولِ اللهِ وبنتُ عدوِّ الله عند رجلٍ واحد. فتركَ عليٌّ الخِطبةَ».
وزادَ محمدُ بن عمرِو بن حَلْحَلةَ عن ابن شهابٍ عن عليِّ بن الحسين عن مِسوَرٍ «سمعتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وذكرَ صِهراً له من بني عبدِ شمسٍ فأثنى عليهِ في مُصاهرَتهِ فأحسَنَ، قال: حدَّثَني فصدَقني، ووعدَني فوَفىٰ لي».

حدّثنا عَبْدُ اللّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَـٰنِ الدَّارِمِيُّ. أَخْبَرَنَا أَبُو الْيَمَانِ. أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ. أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنٍ أَنَّ الْمِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ ، أَخْبَرَهُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ خَطَبَ بِنْتَ أَبِي جَهْلٍ. وَعِنْدَهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللّهِ . فَلَمَّا سَمِعَتْ بِذٰلِكَ فَاطِمَةُ أَتَتِ النَّبِيَّ فَقَالَتْ لَهُ: إِنَّ قَوْمَكَ يَتَحَدَّثُونَ أَنَّكَ لاَ تَغْضَبُ لِبَنَاتِكَ. وَهٰذَا عَلِيٌّ، نَاكِحاً ابْنَةَ أَبِي جَهْلٍ. قَالَ الْمِسْوَرُ: فَقَامَ النَّبِيُّ فَسَمِعْتُهُ حِينَ تَشَهَّدَ. ثُمَّ قَالَ: «أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي أَنْكَحْتُ أَبَا الْعَاصِ بْنَ الرَّبِيعِ. فَحَدَّثَنِي فَصَدَقَنِي. وَإِنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ مُضْغَةٌ مِنِّي. وَإِنَّمَا أَكْرَهُ أَنْ يَفْتِنُوهَا. وَإِنَّهَا، وَاللّهِ لاَ تَجْتَمِعُ بِنْتُ رَسُولِ اللّهِ وَبِنْتُ عَدُوِّ اللّهِ عِنْدَ رَجُلٍ وَاحِدٍ أَبَداً». قَالَ: فَتَرَكَ عَلِيٌّ الْخِطْبَةَ.


فانظر الى الاحاديث وقرر بنفسك ما اذا كانت صالحة للاحتجاج علينا

للرفع

لعن الله ضالميك .. وقاتليك .. ومصقطي جنينك ..
سلام الله على سيدتي ومولاتي الزهراء البتول ...بنت المصطـــفى الرســـول ...

يا مهيار الموضوع مثبت هناك

السلام عليكم

رغم أن الموضوع فقد بعض ردوده إلا أنها ليست بتلك الأهمية التي تعطل الموضوع ، خصوصاً أن زميلنا تهامة أراد التمسك بأوهى كلام لكي يرد ما أتينا به ..

ونقول للزميل باختصار :
غضب الزهراء عليها السلام ثابت على صاحبكم ، وغضب الله لغضبها ثابت ، وغضب الرسول لغضبها ثابت ، فهذا يثبت غضب الله على أبي بكر ..

أما عن رضاها عنه بعد ذلك فهذا ما لم تثبتوه إلى الآن وما يخالف الثابت والمعتبر عندكم ..

أما التمسك بالقشور من أنها غضبت على أمير المؤمنين عليه السلام ، فنقول : هذا غير صحيح أولاً ، وغير متعلق بموضوعنا ثانياً ..

ويبقى الحال كما هو عليه ، إذ غضب الله ثابت على طاغية عصره ، فصار بذلك من مستحقي اللعن ، فما رأيك يا تهامة لو نلعن كل مستحق للعن بما فيهم صاحبك ؟؟!!

اولا حمدا لله على سلامتك ايها الفارس
لعلمك في غيبتك كنت ارفع الموضوع يوميا حتى قبل ان يحدث الخلل وقبل ذلك تركته ولم ات اليه فاذا بك تغفل عنه وتظن باني نسيته لكن هيهات يا زميلي
هيهات

في ردك الاخير لم تات بجديد .وسالخص
1- الاحاديث الصحيحة اللتي اتيت بها لا تصلح لان تستشهد بها علينا الا اذا التزمت بها كاملة
2- الاحاديث الصحيحة اللتي اتيت بها عن غضب الرسول (ص) لغضب ابنته ابو بكر رضي الله عنه لا علاقة له بها ...اذ هي تخص علي رضي الله عته وارضاه ولا تعني باي حال من الاحوال ان الرسول قد غضب عليه لكن اذا كنت ترى ان هذه الاحاديث تدين ابو بكر فهي بعلي اولى ونحن لا نقول بذلك .ارجع الى ردي الاخير ترى الاحاديث كاملة

3- هناك مسالة اساسية ازعم انها صلب الموضوع
وهي مسالة غضب الله سبحانه وتعالى
ننا قشها بعد ان ننهي مسالة الاستشهاد بتلك الاحاديث على الرغم من انها منتهية اذ لم تعد ذات قيمة استشهادية على الخصم بل اصبحت لصالحه ..........

اما مسالة اللعن ..
فاقول لعن الله كل من لعن من احبه الله ورسوله ...
وسلاحكم هو اللعن لا غير اما عند المناقشات فانتم تلقمون الحجر
وتحياتي واشواقي