بسم الله الرحمن الرحيم
منظر زوار الامام الحسين
وهم بالرغم من تهديدات التكفيريين لهم وبالرغم من سقوط المئات بين جريح وشهيد الا أنهم يظهرون بالفضائيات وهم أشد عزماً وثباتاً في تحدٍ سافر لفرق الارهاب التكفيري، هذا يثير في النفس الاعتزاز والافتخار، وتختلط فيها مشاعر الحزن والفرح، حزناً على المصاب الذي يتجدد في العشرين من صفر وفرحاً لأن محبي الامام الحسين
يتحدون كل الظروف للقاء محبوبهم.
فهنيئاً لزوار أبي عبدالله الحسين
، وهنيئاً لأبي عبدالله هؤلاء الزوار الذين قلوبهم تمتلؤ شوقاً للقاءه.
منظر زوار الامام الحسين


فهنيئاً لزوار أبي عبدالله الحسين

تعليق