السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وآآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعدئهم الى يوم الدين
..
ممكن منكم اخواني اذا تعرفون حل هذه الاسئله واجركم على اباعبدالله الحسين"ع"
..
(1) سمعت آية السجدة ولم يمكنك السجود في ذلك المكان:
1- تومأ برأسك, ثم تسجد بعد ذلك عند التمكن.
2- ليست هناك آيات توجب ذلك.
3- كل آيات السجدة مستحبة.
,,,,,,,,,,,,,,,,
(2) في أثناء الصلاة تذكرت أن في جيبك محفظة جلدية:
1- لا يضر ذلك بصحة الصلاة.
2- إذا كانت من جلد غير مذكى فعليك بإعادة الصلاة.
3- يجب إخراجها من جيبك وتكمل الصلاة.
,,,,,,,,,,,,
(3) إذا دخل وقت الصلاة ولم نجد تربة للصلاة عليها:
1- نسجد على النشاف إذا علم انه مصنوع من ما يصح عليه السجود كورق الشجر او ألياف أو ورق الأشجار الذي لا يؤكل.
2- لا نصلي حتى نجد ما يصح السجود عليه وإن خرج وقت أدائها.
3- كما في الإجابة الأولى, وإذا لم نجد ما يصح السجود عليه سجدنا على أي شئ.
,,,,,,,,,
(4) الإخفات في صلاتي الظهر والعصر:
1- يختص بقراءة الحمد والسورة.
2- يختص بكل أذكار الصلاة.
3- غير واجب.
,,,,,,,,,,,
(5) الحد الأدنى للكمال الإنساني:
1- دراسة الفلسفة والعرفان.
2- معرفة أصول دينه والعمل بالفروع وإنتهاج الآداب الشرعية في صفاته.
3- لا ضرورة من الإتيان بالفروع كالصلاة بشرط أن لا يكذب ولا يؤذي الناس.
,,,,,,,,,,
(6) من أفضل طرق الدعوة إلى الله عزوجل:
1- طرق أبواب البيوت وتقديم النصيحة.
2- الحرص على الإلتزام الشرعي وتجسيد أخلاق أهل البيت عليهم السلام.
3- كما في الإجابة الثانية, وعدم حمل الآخرين ما لا يطيقوه عقائدياً وعبادياً فمن كسر مؤمناً فعليه جبره.
,,,,,,,,,,
(7) عندما يأنس العبد بالله عزوجل ويستوحش من الخلق:
1- أن لا تنعكس هذه الحالة الباطنية على السلوك الخارجي سلباً.
2- كما في الإجابة الأولى, أن يكون ذلك مدعاة للرفق بهم لنسبتهم لله عزوجل.
3- يتعالى باطنياً على الخلق ويعتزلهم وعليهم القبول بهكذا وضع.
,,,,,,,,,,,,,,
(8) إذا فرغنا من صلاة لم يتحقق فيها الخشوع:
1- نعيدها المرة تلو الأخرى حتى يتحقق الخشوع.
2- نفتش عن الأسباب والموانع من قبيل الدخول في الصلاة مع إنشغال الذهن بغيرها.
3- نترك الصلاة إذ لا فائدة من هكذا صلاة.
,,,,,,,,,,
(9) من علامات المنتظر لإمامه صلوات الله عليه:
1- يكفي البكاء عليه بالأدعية المأثورة مع واقع سلوكي مخالف لرضا الله عزوجل.
2- الورع والإلتزام بالتكاليف الشرعية.
3- كما في الإجابة الثانية, والعمل بما ينسجم مع دولته الموعودة.
,,,,,,,
(10) كثرة الإبتلاءات مع الحرص على الطاعات:
1- لا يعني بعد العبد عن ربه إذ أن أكثر الناس إبتلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل.
2- كما في الإجابة الأولى, وتعد فرصاً للترقي.
3- دليل عدم قبولها فمن باب أولى تركها.
,,,,,,
اللهم صلي على محمد وآآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعدئهم الى يوم الدين
..
ممكن منكم اخواني اذا تعرفون حل هذه الاسئله واجركم على اباعبدالله الحسين"ع"
..
(1) سمعت آية السجدة ولم يمكنك السجود في ذلك المكان:
1- تومأ برأسك, ثم تسجد بعد ذلك عند التمكن.
2- ليست هناك آيات توجب ذلك.
3- كل آيات السجدة مستحبة.
,,,,,,,,,,,,,,,,
(2) في أثناء الصلاة تذكرت أن في جيبك محفظة جلدية:
1- لا يضر ذلك بصحة الصلاة.
2- إذا كانت من جلد غير مذكى فعليك بإعادة الصلاة.
3- يجب إخراجها من جيبك وتكمل الصلاة.
,,,,,,,,,,,,
(3) إذا دخل وقت الصلاة ولم نجد تربة للصلاة عليها:
1- نسجد على النشاف إذا علم انه مصنوع من ما يصح عليه السجود كورق الشجر او ألياف أو ورق الأشجار الذي لا يؤكل.
2- لا نصلي حتى نجد ما يصح السجود عليه وإن خرج وقت أدائها.
3- كما في الإجابة الأولى, وإذا لم نجد ما يصح السجود عليه سجدنا على أي شئ.
,,,,,,,,,
(4) الإخفات في صلاتي الظهر والعصر:
1- يختص بقراءة الحمد والسورة.
2- يختص بكل أذكار الصلاة.
3- غير واجب.
,,,,,,,,,,,
(5) الحد الأدنى للكمال الإنساني:
1- دراسة الفلسفة والعرفان.
2- معرفة أصول دينه والعمل بالفروع وإنتهاج الآداب الشرعية في صفاته.
3- لا ضرورة من الإتيان بالفروع كالصلاة بشرط أن لا يكذب ولا يؤذي الناس.
,,,,,,,,,,
(6) من أفضل طرق الدعوة إلى الله عزوجل:
1- طرق أبواب البيوت وتقديم النصيحة.
2- الحرص على الإلتزام الشرعي وتجسيد أخلاق أهل البيت عليهم السلام.
3- كما في الإجابة الثانية, وعدم حمل الآخرين ما لا يطيقوه عقائدياً وعبادياً فمن كسر مؤمناً فعليه جبره.
,,,,,,,,,,
(7) عندما يأنس العبد بالله عزوجل ويستوحش من الخلق:
1- أن لا تنعكس هذه الحالة الباطنية على السلوك الخارجي سلباً.
2- كما في الإجابة الأولى, أن يكون ذلك مدعاة للرفق بهم لنسبتهم لله عزوجل.
3- يتعالى باطنياً على الخلق ويعتزلهم وعليهم القبول بهكذا وضع.
,,,,,,,,,,,,,,
(8) إذا فرغنا من صلاة لم يتحقق فيها الخشوع:
1- نعيدها المرة تلو الأخرى حتى يتحقق الخشوع.
2- نفتش عن الأسباب والموانع من قبيل الدخول في الصلاة مع إنشغال الذهن بغيرها.
3- نترك الصلاة إذ لا فائدة من هكذا صلاة.
,,,,,,,,,,
(9) من علامات المنتظر لإمامه صلوات الله عليه:
1- يكفي البكاء عليه بالأدعية المأثورة مع واقع سلوكي مخالف لرضا الله عزوجل.
2- الورع والإلتزام بالتكاليف الشرعية.
3- كما في الإجابة الثانية, والعمل بما ينسجم مع دولته الموعودة.
,,,,,,,
(10) كثرة الإبتلاءات مع الحرص على الطاعات:
1- لا يعني بعد العبد عن ربه إذ أن أكثر الناس إبتلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل.
2- كما في الإجابة الأولى, وتعد فرصاً للترقي.
3- دليل عدم قبولها فمن باب أولى تركها.
,,,,,,
تعليق