إعـــــــلان

**المختار الشيعي** · 18-03-2007, 04:24 AM

الاخ عمار
البينة على من ادعى
اين بينتك على انه لم يستردها؟؟؟

انا لله وانا اليه راجعون

**عماراليمني** · 18-03-2007, 04:31 AM

[quote=صدر الدين]الاخ عمار
البينة على من ادعى
اين بينتك على انه لم يستردها؟؟؟

هههههههههههههههههههههههههههههههههه

حلوة هذه

من المعروف وبحسب ادعاءاتكم في كتبكم أن أبا بكر اغتصبها ولأن المسألة خلافية كان من المفترض أن يكون استردادها أمرا مشهورا معروفا في كتبكم لكنكم لم تذكروه فإذا لديك دليل أنه استردها فهاته وافدنا افادك الله

بس حركة اجابتك حلوة دليل ذكاء مبطن بتبلد وغباء

**لواء الحسين** · 18-03-2007, 04:54 AM

أنت الغبي و ليس هو

لأنك لا تعرف و بالأحرى لا تميز بأن فدك هو مظهر من مظاهر إغتصاب حق الولاية , فلم يكن الدنيا و زبرجها في نظر إهتمام المعصوم عليه السلام شيئا . فلا معنى لسؤالك حينئذ و كما يقول الأخ العزيز أميري حسين ـ5 , إذا عرف السبب بطل العجب !!!!!

**ماتت الذكرى** · 18-03-2007, 04:58 AM

المشاركة الأصلية بواسطة لواء الحسين

أنت الغبي و ليس هو

لأنك لا تعرف و بالأحرى لا تميز بأن فدك هو مظهر من مظاهر إغتصاب حق الولاية , فلم يكن الدنيا و زبرجها في نظر إهتمام المعصوم عليه السلام شيئا . فلا معنى لسؤالك حينئذ و كما يقول الأخ العزيز أميري حسين ـ5 , إذا عرف السبب بطل العجب !!!!!

**المختار الشيعي** · 18-03-2007, 05:06 AM

شكرا اخي لواء الحسين وجازاك الله خيرا
يا عمار اليماني
نحن نقارعك بالفكرة حتى الصباح اما ان تجرات علي فليس لك عندي الا مالا يعجبك
اذا اتتك مذمتي من ناقص فتلك الشهادة باني كامل
فالزم حدك
هذي اولا
ثانيا
انت سالت لماذا لم يردها
انت تدعي ذلك
فاين دليلك على عدم ردها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معضلة ؟؟؟

**عماراليمني** · 18-03-2007, 05:06 AM

المشاركة الأصلية بواسطة لواء الحسين

أنت الغبي و ليس هو

لأنك لا تعرف و بالأحرى لا تميز بأن فدك هو مظهر من مظاهر إغتصاب حق الولاية , فلم يكن الدنيا و زبرجها في نظر إهتمام المعصوم عليه السلام شيئا . فلا معنى لسؤالك حينئذ و كما يقول الأخ العزيز أميري حسين ـ5 , إذا عرف السبب بطل العجب !!!!!

يا سيد بهرج

لا دخل لبهرج الحياة في السكوت عن حق مسلوب فالساكت عن الحق شيطان أخرص

وعلي رضي الله عنه معاذ الله أن يكون شيطانا والبهرج هو مازاد عن الحاجة أو ماتنازل عنه بإرادته

فلماذا إذا لا تقتدون به وليل نهار تتباكون على فدك وعلى غير فدك أليس علي رضي الله عنه أسوة وقدوة

أم أنكم من عبدة البهرج

**المختار الشيعي** · 18-03-2007, 05:08 AM

شكرا اخي لواء الحسين وجازاك الله خيرا
يا عمار اليماني
نحن نقارعك بالفكرة حتى الصباح اما ان تجرات علي فليس لك عندي الا مالا يعجبك
اذا اتتك مذمتي من ناقص فتلك الشهادة باني كامل
فالزم حدك
هذي اولا
ثانيا
انت سالت لماذا لم يردها
انت تدعي ذلك
فاين دليلك على عدم ردها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معضلة ؟؟؟

**عماراليمني** · 18-03-2007, 05:13 AM

دليلي أنه لم يردها أنه لم يكن يحي بهرج الحياة كما قال صاحبك

هههههههههههههههههههههههههههههههههه

أم أنه ردها فأحب البهرج

**المختار الشيعي** · 18-03-2007, 05:18 AM

لا تطاول على امير المؤمنين
فانت احقر من ذلك
سالت سؤالا من عندك طالبناك بدليل اما ان يصل الحد الى التطاول والاستهزاء فذلك ما لا نرضى به

**عماراليمني** · 18-03-2007, 05:25 AM

عن أي تطاول تتكلم

علي رضي الله عنه نحن أهله ونحن ناصروه ونحن أنسابه وأصهاره

من أنتم

سوى مدعين محبته خذلتموه في كل موقف

وخذلتم أبناءه من بعده واليوم تزايدون باسمه وباسم أبنائه من أجل فتات الدنيا

عن أي سخرية تتكلم

صاحبك قال أنه علي رضي الله عنه لم يسترد لأنه لم يكن يحب الدنيا

وأنت لحماقتك تطالب بدليل على عدم حدوث واقعة فهل هذا منطق أم جدل عقيم

إن كان لديك دليل بأنه ردها فأت به وإلا فإن ما عمله أبا بكر هو عين الصواب وأعانه عليه علي رضي الله عنه

وإن غدا لناظره قريب

**المختار الشيعي** · 18-03-2007, 05:41 AM

يا احمق..........
انت سالتني ليش ما ردها يعني انت متاكد انه ما ردها
انا اقول لك
شو عرفك انه ما ردهاااااااااااااا
اعطيني دليل لو من وين ما تريد انه ما ردها
فهمت؟؟؟؟؟؟

**صندوق العمل** · 18-03-2007, 10:12 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صرّحت عدّة روايات بعدم إرجاع الإمام علي ( عليه السلام ) لفدك أيام حكومته ، كما صرّحت بالعلة التي من أجلها لم يسترجع الإمام ( عليه السلام ) فدكاً .
من تلك الروايات :

1ـ ما ذكره الشيخ الصدوق في كتاب علل الشرائع 1 / 154 ، في باب 124 : العلة التي من أجلها ترك أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فدكا لمّا ولي الناس :
باسناده إلى أبي بصير عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، قال : قلت له : لم لم يأخذ أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فدك لمّا ولي الناس ، ولأي علة تركها ؟
فقال : لأن الظالم والمظلومة قد كانا قدما على الله عز وجل ، وأثاب الله المظلومة وعاقب الظالم ، فكره أن يسترجع شيئاً قد عاقب الله عليه غاصبه وأثاب عليه المغصوبة .

2ـ وذكر أيضاً في الباب المذكور جواباً آخر ، ورواه باسناده إلى إبراهيم الكرخي قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) فقلت له : لأي علة ترك أمير المؤمنين فدكا لمّا ولي الناس ؟
فقال : للاقتداء برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لمّا فتح مكة ، وقد باع عقيل ابن أبي طالب داره ، فقيل له : يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) وهل ترك عقيل لنا داراً ، إنا أهل بيت لا نسترجع شيئاً يؤخذ منّا ظلماً ، فلذلك لم يسترجع فدكاً لمّا ولي .

3ـ وذكر أيضاً في الباب المذكور جواباً ثالثاً ، بإسناده إلى علي بن الحسن بن فضّال عن أبيه عن الإمام الكاظم ( عليه السلام ) قال : سألته عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لم لم يسترجع فدكاً لمّا ولي الناس ؟
فقال : لأنّا أهل بيت لا نأخذ حقوقنا ممّن ظلمنا إلا هو ( يعني إلا الله ) ، ونحن أولياء المؤمنين ، إنما نحكم لهم ، ونأخذ حقوقهم ممّن ظلمهم ، ولا نأخذ لأنفسنا .

- فتوح البلدان - البلاذري ج 1 ص 37 :
ولما كانت سنة عشر ومائتين أمر أمير المؤمنين المأمون عبد الله بن هارون الرشيد فدفعها إلى ولد فاطمة ، وكتب بذلك إلى قثم بن جعفر عامله على المدينة : " أما بعد فإن أمير المؤمنين ، بمكانه من دين الله وخلافة رسوله صلى الله عليه وسلم والقرابة به ، أولى من استن سنته ونفذ أمره وسلم لمن منحه منحة وتصدق عليه بصدقة منحته وصدقته ، وبالله توفيق أمير المؤمنين وعصمته ، وإليه ، في العمل بما يقر به إليه ، رغبته . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فدك وتصدق بها عليها ، وكان ذلك أمرا ظاهرا معروفا لا اختلاف فيه بين آل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم تزل تدعى منه ما هو أولى به من صدق عليه ، فرأى أمير المؤمنين أن يردها إلى ورثتها ويسلمها إليهم ، تقربا إلى الله تعالى بإقامة حقه وعدله وإلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بتنفيذ أمره وصدقته . فأمر بإثبات ذلك في دواوينه والكتاب به إلى عماله . فلئن كان ينادى في كل موسم - بعد أن قبض الله نبيه صلى الله عليه وسلم - أن يذكر كل من كانت له صدقة أو هبة أو عدة ذلك ، فيقبل قوله وينفذ عدته ، إن فاطمة رضى الله عنها لاولى بأن يصدق قولها فيما جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم لها . وقد كتب أمير المؤمنين إلى المبارك الطبري مولى أمير المؤمنين يأمره برد فدك على ورثة فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم بحدودها وجميع حقوقها المنسوبة إليها ، وما فيها من الرقيق والغلات وغير ذلك ، وتسليمها إلى محمد بن يحيى بن الحسين بن زيد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب ، ومحمد بن عبد الله بن الحسن بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب ، لتولية أمير المؤمنين إياهما القيام بها لاهلها . فأعلم ذلك من رأى أمير المؤمنين ، وما ألهمه الله من طاعته ووفقه له من التقرب إليه وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، وأعلمه من قبلك ، وعامل محمد بن يحيى ومحمد عبد الله بما كنت تعامل به المبارك الطبري ، وأعنهما على ما فيه عمارتها ومصلحتها ووفور غلاتها إن شاء الله والسلام .