أرضك يا عراق كم من دماء سالت على تربة أوديتك كم من مغيب لام ثكلت بولدها
كم من سنين مضت لحلمها بان تحتضنه فبعد صبر الانتظار تجده قد احتضن أرضك يا عراق
لقد تكالبت الأمم عليك يا بلد الدم المراق
أما آن الأوان لجراحك أن تندمل أما آن الأوان لنزيفك أن ينقطع شريانه
كان صوت الحسين عليه السلام مازال يدوي بأرضك منذ أعوام هل ( من ناصر)
هل من ناصر لك يا عراق ينصرك من الظلم والعدوان لكن أين الذريعة (لاقرار)
على العدى أين الذريعة فلا حياة لمن تنادي
يا عرب كونوا عربا أو أحرارا في دنياكم ولو بقول الحق أو اتركونا بسلام
نداوي آلامنا ولو بأيدي عليلة نواجه الريح العاتية بأجساد نحيله
نردد بأصداء لابد للحياة أن تسير ولابد للصمود من مصير ولابد لليل من نهار ولابد
للطيور المهاجرة أن تعود لعشها ولابد أن نأخذ دروس وعبر من
جراحاتنا لنستطيع النهوض من جديد
دروس الحياة التي تعلمنا على دحر الظلم وقهره لنكون
الناصر للحق بصوت مدوي نحن أنصارك يا حسين نحن أنصارك يا عراق بالعلم ندحر
الإرهاب بالتقوى نقهر الأمم بالعمل ننهض من جديد بكل قطرة لدم شهيد نزرع أرضك أزهار
بالاتحاد نأخذ بثأرنا من التاريخ الذي رفع الوضيع وأذل الشريف
نستعد لظهورك يامحيي الشريعة فانهض فما أبقى التحمل غير أحشاء جزوعة
كم من سنين مضت لحلمها بان تحتضنه فبعد صبر الانتظار تجده قد احتضن أرضك يا عراق
لقد تكالبت الأمم عليك يا بلد الدم المراق
أما آن الأوان لجراحك أن تندمل أما آن الأوان لنزيفك أن ينقطع شريانه
كان صوت الحسين عليه السلام مازال يدوي بأرضك منذ أعوام هل ( من ناصر)
هل من ناصر لك يا عراق ينصرك من الظلم والعدوان لكن أين الذريعة (لاقرار)
على العدى أين الذريعة فلا حياة لمن تنادي
يا عرب كونوا عربا أو أحرارا في دنياكم ولو بقول الحق أو اتركونا بسلام
نداوي آلامنا ولو بأيدي عليلة نواجه الريح العاتية بأجساد نحيله
نردد بأصداء لابد للحياة أن تسير ولابد للصمود من مصير ولابد لليل من نهار ولابد
للطيور المهاجرة أن تعود لعشها ولابد أن نأخذ دروس وعبر من
جراحاتنا لنستطيع النهوض من جديد
دروس الحياة التي تعلمنا على دحر الظلم وقهره لنكون
الناصر للحق بصوت مدوي نحن أنصارك يا حسين نحن أنصارك يا عراق بالعلم ندحر
الإرهاب بالتقوى نقهر الأمم بالعمل ننهض من جديد بكل قطرة لدم شهيد نزرع أرضك أزهار
بالاتحاد نأخذ بثأرنا من التاريخ الذي رفع الوضيع وأذل الشريف
نستعد لظهورك يامحيي الشريعة فانهض فما أبقى التحمل غير أحشاء جزوعة
تعليق