إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل توجد رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها اسماء الائمة 12 ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رافد لازم

    الروايات تقول بان الناس كانوا يظنون بان الامامة كانت في اسماعيل فلم يظهر لهم بطلان ذلك الا بموت اسماعيل

    تفكر جيدا لم يظهر لهم الا بموت اسماعيل .... ولم يظهر لهم بوجود نص فلو كان هناك نص لما كان هناك ضرورة سواء امات اسماعيل ام لم يمت

    كذلك انتم تروون ان الامامة في الابن الاكبر ما لم تكن به عاهة واسماعيل هو الابن الاكبر لجعفر الصادق لكنه مات في حياة ابيه وليس به عاهة ولولا انه مات لكان هو الامام

    وقول الصدوق ضدك وليس لك لانه لو كان هناك نص لكان اول العالمين به جعفر الصادق ولا يحتاج ان يقول ما قاله الصدوق تاويلا لكلام الصادق

    يعني لو كان هناك نص من رسول الله صلى اللهلا عليه وسلم لما احتاج الصادق لان يقول بان الله توفى اسماعيل لكي لا يظن انه الامام لان النص موجود وملزم قبل 140 سنة

    كذلك تروون عن جعفر الصادق انه قال إني ناجيت الله ونازلته في إسماعيل ابني أن يكون من بعدي فأبى ربي إلا أن يكون موسى ابني راجع بحار الانوار للمجلسي الجزء 47 الذي نقلها من اصل زيد النرسي
    كما نقل ايضا
    ومنه : عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن شيطانا قد ولع بابني إسماعيل يتصور في صورته ليفتن به الناس وإنه لا يتصور في صورة نبي ولا وصي نبي ، فمن قال لك من الناس : إن إسماعيل ابني حي لم يمت ، فإنما ذلك الشيطان تمثل له في صورة إسماعيل ، ما زلت أبتهل إلى الله عز وجل في إسماعيل ابني أن يحييه لي ويكون القيم من بعدي فأبى ربي ذلك ، وإن هذا شئ ليس إلى الرجل منا يضعه حيث يشاء ، وإنما ذلك عهد من الله عز وجل يعهده إلى من يشاء ، فشاء الله أن يكون ابني موسى ، وأبى أن يكون إسماعيل ولو جهد الشيطان أن يتمثل بابني موسى ما قدر على ذلك أبدا والحمد لله

    فكيف يناجي الصادق ربه بان يجعل اسماعيل اماما بعده ما دام يعلم بان الله قدر بان يكون ابنه موسى اماما ؟؟

    وماذا عن البداء الذي حصل للامام الحسن العسكري ؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 29-04-2007, 05:23 AM.

    تعليق


    • تخبط ما منه تخبط
      تقول

      الروايات تقول بان الناس كانوا يظنون بان الامامة كانت في اسماعيل فلم يظهر لهم بطلان ذلك الا بموت اسماعيل

      تفكر جيدا لم يظهر لهم الا بموت اسماعيل
      بعض الناس كان يعتقد ان الامر سوف يكون في اسماعيل لانه الاكبر لشبهه طرات عليهم واعتقدوا ان اسماعيل سوف يبقى بعد ابيه فهم لم يعتقدوا بامامته بعد
      فابدا اي اظهر الله لهم الامر بانه اماته
      فهم لم يقعوا بعد بالمحظور لان الصادق لا زال حيا
      واما الذين ذهبوا الى هذا الراي فهم الاسماعيليه
      ولم يظهر لهم بوجود نص فلو كان هناك نص لما كان هناك ضرورة سواء امات اسماعيل ام لم يمت
      اختلاف الناس ليس دليلا
      الم يرتد المسلمون بعد النبي وحتى في حياته مع وجود النصوص والقران
      ثانيا ان الامر التبس على البعض من الناس اذا احسنا الظن بهم فمال الى رواية الامامه في الاكبر فهم يحضرون له بعد ابيه وان لم يقع منهم ذلك بعد
      ثالثا قلنا ان امر الائمه بالتسلسل روايه رويت لبعض الاصحاب وليس لعموم الناس لحفظ دم الامام الذي يليه

      تعليق


      • قلت
        كذلك انتم تروون ان الامامة في الابن الاكبر ما لم تكن به عاهة واسماعيل هو الابن الاكبر لجعفر الصادق لكنه مات في حياة ابيه وليس به عاهة ولولا انه مات لكان هو الامام
        نعم لو عاش بعد ابيه لعلم رسول الله ذلك واخبر به بان الامامه سوف تكون من صلبه لكن رسول الله كان يعلم من الخبير اللطيف بان اسماعيل سوف يمت اثناء حياة والده فلم ينص عليه

        وقول الصدوق ضدك وليس لك لانه لو كان هناك نص لكان اول العالمين به جعفر الصادق ولا يحتاج ان يقول ما قاله الصدوق تاويلا لكلام الصادق
        عجيب لاتفهم العربيه
        يقول الصدوق

        عتراض آخر للزيدية : قالت الزيدية : ومما تكذب به دعوى الامامية أنهم زعموا أن جعفر بن محمد عليهما السلام نص لهم على إسماعيل وأشار إليه في حياته ، ثم إن إسماعيل مات في حياته فقال : " ما بدا لله في شئ كما بدا له في إسماعيل ابني " فإن كان الخبر الاثنا عشر صحيحا فكان لا أقل من أن يعرفه جعفر بن محمد عليهما السلام ويعرف خواص شيعته لئلا يغلط هو وهم هذا الغلط العظيم .
        فقلنا لهم : بم قلتم : إن جعفر بن محمد عليهما السلام نص على إسماعيل بالأمة ؟ وما ذلك الخبر ؟ ومن رواه ؟ ومن تلقاه بالقبول ؟ فلم يجدوا إلى ذلك سبيلا ، وإنما هذه حكاية ولدها قوم قالوا بامامة إسماعيل ، ليس لها أصل لان الخبر بذكر الأئمة الاثنا عشر عليهم السلام قد رواه الخاص والعام ، عن النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام ، وقد أخرجت ما روي عنهم في ذلك في هذا الكتاب . فأما قوله : " ما بدا لله في شئ كما بدا له في إسماعيل ابني " فإنه يقول : ما ظهر لله أمر كما ظهر له في إسماعيل ابني إذا اخترمه في حياتي ( 2 ) ليعلم بذلك أنه ليس بامام بعدي . وعندنا من زعم أن الله عز وجل يبدو له اليوم في شئ لم يعلمه أمس فهو كافر والبراءة منه واجبة ، كما روي عن الصادق عليه السلام . حدثنا أبي - رضي الله عنه - عن محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن أحمد بن - يحيى بن عمران الأشعري قال : حدثنا أبو عبد الله الرازي ، عن الحسن بن الحسين اللؤلؤي ، عن محمد بن سنان ، عن عمار ، عن أبي بصير ، وسماعة ، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال : من زعم أن الله يبدو له في شئ اليوم لم يعلمه أمس فابرؤوا منه . وإنما البداء الذي ينسب إلى الامامية القول به هو ظهور أمره . يقول العرب بدا لي شخص أي ظهر لي ، لا بدا ندامة ، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا . وكيف ينص الصادق عليه السلام على إسماعيل بالإمامة مع قوله فيه : إنه عاص لا يشبهني ولا يشبه أحدا من آبائي . حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنه - قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري ، عن يعقوب بن يزيد ، عن محمد ابن أبي عمير ، عن الحسن بن راشد قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن إسماعيل فقال : عاص ، لا يشبهني ولا يشبه أحدا من آبائي . حدثنا الحسن بن أحمد بن إدريس - رضي الله عنه - قال : حدثنا أبي ، عن محمد ابن أحمد ، عن يعقوب بن يزيد ، والبرقي ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن حماد ، عن عبيد بن زرارة قال : ذكرت إسماعيل عند أبي عبد الله عليه السلام فقال : والله لا يشبهني ولا يشبه أحدا من آبائي . حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد - رضي الله عنه - قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن عبد الجبار ، عن ابن أبي نجران ، عن الحسين بن المختار ، عن الوليد بن - صبيح قال : جاءني رجل فقال لي : تعال حتى أريك ابن الرجل قال : فذهبت معه ، قال : فجاء بي إلى قوم يشربون فيهم إسماعيل بن جعفر ، قال : فخرجت مغموما فجئت إلى الحجر فإذا إسماعيل بن جعفر متعلق بالبيت يبكي قد بل أستار الكعبة بدموعه ، قال : فخرجت أشتد فإذا إسماعيل جالس مع القوم ، فرجعت فإذا هو آخذ بأستار الكعبة قد بلها بدموعه ، قال : فذكرت ذلك لأبي عبد الله عليه السلام فقال : لقد ابتلى ابني بشيطان يتمثل في صورته . وقد روي أن الشيطان لا يتمثل في صورة نبي ولا في صورة وصي نبي ، فكيف يجوز أن ينص عليه بالإمامة مع صحة هذا القول منه فيه .
        كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 69 - 70
        ليعلم بضم الياء وسكون العين
        اي يعلم الناس الذين طرات عليهم شبهة الامامه في الاكبر وترك النص بالاسماء ان كانوا سمعوه او حتى الاعتقاد بالامام الذي يليه حين وفاة الامام والده
        لا ان يعتقدوا بانه الامام وينسون القدر بان يميته الله ربما
        فيجب عليهم التريث بالاعتقاد حتى وفاة الصادق ويكفيهم حينها النص بالامامه في الاكبر مالم تكن فيه عاهه وهو الكاظم لان عبد الله افطح
        هذا للناس العوام الذين لم يسمعوا بالنص بالاسم على الامام الذي يلي

        تعليق


        • ونقلت
          كذلك تروون عن جعفر الصادق انه قال إني ناجيت الله ونازلته في إسماعيل ابني أن يكون من بعدي فأبى ربي إلا أن يكون موسى ابني راجع بحار الانوار للمجلسي الجزء 47 الذي نقلها من اصل زيد النرسي
          روايه مكذوبه
          لان اسماعيل لم يكن بهذا القدر من الاجلال
          كما قال الصدوق ونقل بان اسماعيل عاص لا يشبهني
          ثم الروايات هذه مرسله
          ومنقوله من اصل كتاب زيد النرسي
          الذي قال فيه العلماء
          ففي الفهرست - الشيخ الطوسي - ص 130
          [ 299 ] 2 - زيد النرسي . [ 300 ] 3 - وزيد الزراد . لهما أصلان ، لم يروهما محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، وقال في فهرسته : لم يروهما محمد بن الحسن بن الوليد ، وكان يقول : هما موضوعان ، وكذلك كتاب خالد بن عبد الله بن سدير ، وكان يقول : وضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني . كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه .
          وان صحح البعض الكتاب
          فهذا لا يعبأ به لان الجرح في الكتاب مقدم على تعديله كما يقول المحققون
          وقلت

          وماذا عن البداء الذي حصل للامام الحسن العسكري
          ثم ان من الأحاديث الواردة في وقوع البداء في أبى جعفر محمد بن الإمام على بن جعفر بن علي الرضا : بل أظهرها ما روى فيه ان مولانا أبا الحسن على الهادي عليه السلام لما توفى ابنه أبو جعفر قال : لابنه الامام أبى محمد عليه السلام : يا بنى أحدث لله شكرا فقد أحدث فيك أمرا .
          أقول : لو لم نقل بأنه ومثله من الأحاديث من متشابهاتها فلا ظهور له على أن محمد بن علي عليه السلام كان منصوصا عليه بالإمامة فبدا لله فيه قبل موته فأماته أو بدا لله فيه بعد موته فأقام مقامه أخاه أبا محمد عليه السلام كما أنه لا دلالة له على أن مولانا أبا محمد لم يكن منصوصا عليه قبل موت أخيه أبى جعفر فلما توفى اخوه جعله الله تعالى خليفة لأبيه ونصبه إماما للناس بعده فهذا الاحتمال لا يستظهر من الخبر .
          مضافا إلى أنه يرده الأحاديث الصحيحة الصريحة على أن أبا محمد كان منصوصا عليه بالإمامة من الله تعالى ومن النبي صلى الله عليه وآله ومن أجداده الطاهرين قبل ولادته وولادة أخيه محمد .
          ان قلت : نعم لا دلالة لهذا الخبر على أن محمدا كان منصوصا عليه بالإمامة الا انه لاشك في دلالته على وقوع بدا فيه إذا فما هو ؟ وما المراد من الامر في قوله فقد أحدث فيك أمرا . قلت : ان يكون المراد من احداث الامر اظهار امامة مولانا أبى محمد عليه السلام لمن يظن أخاه أبا جعفر خليفة لأبيه وليس معنى ذلك أن الله تعالى توفاه لاظهار هذا الامر بل المراد ان بطلان هذا الظن كان أمرا يترتب على موته فأسند احداثه إلى الله تعالى لاسناد سببه وهو موته إليه . هذا ولا يخفى عليك ان ما صدر من بعض الأعيان والعباقرة ، وأكابر العلماء في تفسير هذا الخبر فقال : أي جعلك الله إماما بموت أخيك الأكبر قبلك فبدا لله فيك .
          التعديل الأخير تم بواسطة رافدلازم; الساعة 29-04-2007, 02:46 PM.

          تعليق


          • هل انت متأكد من عدم صحة اصل زيد النرسي ؟؟؟؟

            تعليق


            • لم اقل ذلك من جيبي
              انما نقلت عن الاعلام
              ففي الفهرست - الشيخ الطوسي - ص 130
              [ 299 ] 2 - زيد النرسي . [ 300 ] 3 - وزيد الزراد . لهما أصلان ، لم يروهما محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، وقال في فهرسته : لم يروهما محمد بن الحسن بن الوليد ، وكان يقول : هما موضوعان ، وكذلك كتاب خالد بن عبد الله بن سدير ، وكان يقول : وضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني . كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه .

              وان صحح البعض الكتاب
              فهذا لا يعبأ به لان الجرح في الكتاب مقدم على تعديله كما يقول المحققون

              تعليق


              • طيب هل هذا كل ما توفر لك من كلام الاعلام ؟؟؟؟

                تعليق


                • ياشيخ رجاء لا تتعبني
                  فاقرا جيدا ما اكتب اليك
                  فقد قلت
                  وان صحح البعض الكتاب
                  فهذا لا يعبأ به لان الجرح في الكتاب مقدم على تعديله كما يقول المحققون

                  تعليق


                  • اولا اخي عندما تصلي علئ محمد الرسول يجب ان تصلي علء محمد والة

                    تعليق


                    • اللهم صل على محمد وال محمد

                      روايات البداء الحاصل في حق الامام الحسن العسكري تثبت عدم وجود نص مسبق لان البداء عند الشيعة هو الظهور بعد الخفاء وبالتالي فان الله لم يظهر امامة الحسن العسكري قبل ذلك لا في نص ولا في غيره

                      واما الرواية المنقولة من اصل زيد النرسي فايضا تثبت بما لا يدع مجال ا للشك بانه لا وجود لننص المسبق بل الحاصل ان الامام نفسه لا يعرف من هو الامام بعده

                      واما طعن صاحبنا في اصل زيد النرسي فاليكم رد الخوئي عليه

                      قال الخوئي :

                      4911 زيد النرسي: قال النجاشي: " زيد النرسي: روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام، له كتاب يرويه جماعة. أخبرنا أحمد بن علي بن نوح، قال: حدثنا محمد بن أحمد الصفوان، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن زيد النرسي بكتابه ". وقد تقدم كلام الشيخ في ترجمة زيد الزراد، قال في أولها: زيد النرسي وزيد الزراد لهما أصلان، وقال في آخرها: وكتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه. وعده في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام (7). وتقدم كلام ابن الغضائري في ترجمة زيد الزراد. روى زيد النرسي عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام، وروى عنه ابن أبي عمير. كامل الزيارات: الباب 101 في ثواب زيارة أبي الحسن علي ابن موسى الرضا عليه السلام بطوس، الحديث 10. أقول: يظهر مما ذكرناه في ترجمة زيد الزراد صحة نسبة كتاب زيد النرسي إليه، ويزاد على ما مر ما ذكره الشيخ من أن كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير، فلا يصغى إلى ما ذكره ابن الوليد من أنه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمداني. ثم إن طريق الشيخ إليه صحيح، فإنه ذكر أن راوي كتابه ابن أبي عمير، وقد ذكر طريقه إلى جميع كتبه ورواياته في ترجمته (618) والطريق إليه صحيح. ولقد غفل الاردبيلي عن ذلك فذكر أن طريق الشيخ إلى زيد النرسي مرسل.

                      معجم رجال الخوئي ج 8 ص 382 - 383

                      تعليق


                      • قال العلامة المجلسي في مقدمة كتابه بحار الأنوار - عند
                        توثيقه لمصادر الكتاب - : " والنرسي من أصحاب الأصول ، روى عن الصادق والكاظم ( عليهما السلام ) ، وذكر النجاشي سنده إلى ابن أبي عمير عنه ، والشيخ في التهذيب وغيره يروي من كتابه . وروى الكليني أيضا من كتابه في مواضع : منها في باب التقبيل عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عنه . ومنها في كتاب الصوم بسند آخر عن ابن أبي عمير ، عنه .

                        تعليق


                        • ففي الفهرست - الشيخ الطوسي - ص 130
                          [ 299 ] 2 - زيد النرسي . [ 300 ] 3 - وزيد الزراد . لهما أصلان ، لم يروهما محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، وقال في فهرسته : لم يروهما محمد بن الحسن بن الوليد ، وكان يقول : هما موضوعان ، وكذلك كتاب خالد بن عبد الله بن سدير ، وكان يقول : وضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني . كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه .
                          وان صحح البعض الكتاب

                          فهذا لا يعبأ به لان الجرح في الكتاب مقدم على تعديله كما يقول المحققون
                          التعديل الأخير تم بواسطة رافدلازم; الساعة 10-05-2007, 12:20 PM.

                          تعليق


                          • يقول المدعو القادسيه
                            روايات البداء الحاصل في حق الامام الحسن العسكري تثبت عدم وجود نص مسبق لان البداء عند الشيعة هو الظهور بعد الخفاء وبالتالي فان الله لم يظهر امامة الحسن العسكري قبل ذلك لا في نص ولا في غيره



                            واجبناه ب: الأحاديث الواردة في وقوع البداء في أبى جعفر محمد بن الإمام على بن جعفر بن علي الرضا : بل أظهرها ما روى فيه ان مولانا أبا الحسن على الهادي عليه السلام لما توفى ابنه أبو جعفر قال : لابنه الامام أبى محمد عليه السلام : يا بنى أحدث لله شكرا فقد أحدث فيك أمرا .
                            أقول : لو لم نقل بأنه ومثله من الأحاديث من متشابهاتها فلا ظهور له على أن محمد بن علي عليه السلام كان منصوصا عليه بالإمامة فبدا لله فيه قبل موته فأماته أو بدا لله فيه بعد موته فأقام مقامه أخاه أبا محمد عليه السلام كما أنه لا دلالة له على أن مولانا أبا محمد لم يكن منصوصا عليه قبل موت أخيه أبى جعفر فلما توفى اخوه جعله الله تعالى خليفة لأبيه ونصبه إماما للناس بعده فهذا الاحتمال لا يستظهر من الخبر .

                            مضافا إلى أنه يرده الأحاديث الصحيحة الصريحة على أن أبا محمد كان منصوصا عليه بالإمامة من الله تعالى ومن النبي صلى الله عليه وآله ومن أجداده الطاهرين قبل ولادته وولادة أخيه محمد .
                            ان قلت : نعم لا دلالة لهذا الخبر على أن محمدا كان منصوصا عليه بالإمامة الا انه لاشك في دلالته على وقوع بدا فيه إذا فما هو ؟ وما المراد من الامر في قوله فقد أحدث فيك أمرا . قلت : ان يكون المراد من احداث الامر اظهار امامة مولانا أبى محمد عليه السلام لمن يظن أخاه أبا جعفر خليفة لأبيه وليس معنى ذلك أن الله تعالى توفاه لاظهار هذا الامر بل المراد ان بطلان هذا الظن كان أمرا يترتب على موته فأسند احداثه إلى الله تعالى لاسناد سببه وهو موته إليه . هذا ولا يخفى عليك ان ما صدر من بعض الأعيان والعباقرة ، وأكابر العلماء في تفسير هذا الخبر فقال : أي جعلك الله إماما بموت أخيك الأكبر قبلك فبدا لله فيك .
                            ثانيا الروايه التي تقول ما بدا لله في شي كما بدا له في اسماعيل ولدي
                            فانت تقول ان البداء هنا حصل بتغيير امر الامامه من اسماعيل الى الكاظم فحصل البداء
                            وهذا خطأ فاضح لمن لا يعرف الكلام
                            لانه سيكون البداء في امر الكاظم
                            وعليه فالحديث يجب ان يكون كالاتي (ما بدا لله في شيء كما بدا لولدي الكاظم ) لان البداء الذي تزعم انت قوله هو اظهار امر امامه الكاظم
                            لكن البداء الذي قلنا لك به وانت ذكرته من حيث لا تشعر ونقلته من اعلام الشيعه هو اظهار امر كان خفي على الناس والامر الخفي ليس هو الامامه بل هو ادعاء او نسب الامامه دون الرجوع الى النص او القول الصريح من الامام الذي قبله فاظهر الله الامر بان امات اسماعيل واتضح جليا للمدعين او المتسرعين بنسب الامامه بانه ليس هو الامام وليس امر البداء هو تحويل امر الامامه من اسماعيل للكاظم كما فهمت
                            ولم يقل بذلك احد من الشيعه مطلقا لا عالمهم ولا جاهلهم بل اجمع العلماء والاعلام من الشيعه على الرأي الذي انت نقلته بلسانك
                            التعديل الأخير تم بواسطة رافدلازم; الساعة 10-05-2007, 12:39 PM.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة رافدلازم
                              ففي الفهرست - الشيخ الطوسي - ص 130
                              [ 299 ] 2 - زيد النرسي . [ 300 ] 3 - وزيد الزراد . لهما أصلان ، لم يروهما محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، وقال في فهرسته : لم يروهما محمد بن الحسن بن الوليد ، وكان يقول : هما موضوعان ، وكذلك كتاب خالد بن عبد الله بن سدير ، وكان يقول : وضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني . كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه .
                              وان صحح البعض الكتاب

                              فهذا لا يعبأ به لان الجرح في الكتاب مقدم على تعديله كما يقول المحققون

                              يا مدعو رافد لازم لقد نقلت لك طعن علمائك في هذا الجرح وانه لا يصح حيث روي من طريق صحيح وهو طريق النجاشي

                              فما بالك اعرضت عنه ؟؟

                              قال الخوئي :

                              4911 زيد النرسي: قال النجاشي: " زيد النرسي: روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام، له كتاب يرويه جماعة.
                              أخبرنا أحمد بن علي بن نوح، قال: حدثنا محمد بن أحمد الصفوان، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن زيد النرسي بكتابه ". وقد تقدم كلام الشيخ في ترجمة زيد الزراد، قال في أولها: زيد النرسي وزيد الزراد لهما أصلان، وقال في آخرها: وكتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه. وعده في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام (7). وتقدم كلام ابن الغضائري في ترجمة زيد الزراد. روى زيد النرسي عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام، وروى عنه ابن أبي عمير. كامل الزيارات: الباب 101 في ثواب زيارة أبي الحسن علي ابن موسى الرضا عليه السلام بطوس، الحديث 10. أقول: يظهر مما ذكرناه في ترجمة زيد الزراد صحة نسبة كتاب زيد النرسي إليه، ويزاد على ما مر ما ذكره الشيخ من أن كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير، فلا يصغى إلى ما ذكره ابن الوليد من أنه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمداني. ثم إن طريق الشيخ إليه صحيح، فإنه ذكر أن راوي كتابه ابن أبي عمير، وقد ذكر طريقه إلى جميع كتبه ورواياته في ترجمته (618) والطريق إليه صحيح. ولقد غفل الاردبيلي عن ذلك فذكر أن طريق الشيخ إلى زيد النرسي مرسل.

                              هذه طريق النجاشي كما ذكرها الخوئي


                              وهذا توثيق المجلسي


                              قال العلامة المجلسي في مقدمة كتابه بحار الأنوار - عند
                              توثيقه لمصادر الكتاب - : " والنرسي من أصحاب الأصول ، روى عن الصادق والكاظم ( عليهما السلام ) ، وذكر النجاشي سنده إلى ابن أبي عمير عنه ، والشيخ في التهذيب وغيره يروي من كتابه . وروى الكليني أيضا من كتابه في مواضع : منها في باب التقبيل عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عنه . ومنها في كتاب الصوم بسند آخر عن ابن أبي عمير ، عنه .
                              انتهى



                              وقال ابن الغضائري : غلط أبو جعفر (في هذا القول ؛ فإني رأيت كتبهما مسموعة من محمد بن أبي عمير . انتهى .
                              وقال هذا ابن الغضائري بعد نقله كلام الشيخ الطوسي في الفهرست

                              جاء في كتاب الاصول الستة عشر بتحقيق ضياء الدين المحمودي

                              وأقول : وإن لم يوثقهما أرباب الرجال لكن أخذ أكابر المحدثين من كتابهما ،واعتمادهم عليهما ، حتى الصدوق في معاني الأخبار وغيره ، ورواية ابن أبي عمير عنهما ، وعد الشيخ كتابهما من الأصول ، لعلها تكفي لجواز الاعتماد عليهما ، مع أنا أخذناهما من نسخة قديمة مصححة بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي ، وهو نقله من خط الشيخ الجليل محمد بن الحسن القمي ، وكان تاريخ كتابتها سنة أربع وسبعين وثلاثمائة ، وذكر أنه أخذهما وسائر الأصول المذكورة بعد ذلك من خط الشيخ الأجل هارون بن موسى التلعكبري ( رحمه الله ) . وذكر في أول كتاب النرسي سنده هكذا : حدثنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري - أيده الله - قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد
                              الهمداني قال : حدثنا جعفر بن عبد الله العلوي أبو عبد الله المحمدي قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن زيد النرسي .

                              وجاء ايضا

                              أقول : في رواية الأجلاء كتابه ، وفيهم ابن أبي عمير الذي لا يروي إلا عن ثقة ، أقوى دليل على وثاقته واعتبار كتابه . وأما عدم رواية الصدوق وشيخه ابن الوليد كتابه وكتاب النرسي ، فهو من جملة تشدد القميين المعروف الذي هو في غير محله ، والصدوق تابع لشيخه هذا في الجرح والتعديل ، وجمود الأتقياء قد يكون أضر في الدين من تساهل الفسقة ! - كما نشاهده في عصرنا - فضرر الفاسق المعروف الفسق لا يتجاوز نفسه ، أما جمود التقي فيتبعه الناس عليه لحسن ظنهم به ، فيوقعهم في المفسدة باعتقاد أنها مصلحة ، ويبعدهم عن المصلحة باعتقاد أنها مفسدة . وابن الغضائري الذي لم يكد يسلم منه أحد من الأجلاء قد غلط الصدوق في قوله ؛ لكون كتبهما مسموعة عن ابن أبي عمير ، وكأنه يشير إلى اعتبارها لرواية ابن أبي عمير لها



                              وعن السيد صدر الدين العاملي في حواشي منتهى المقال أنه قال : قد ظفرت بحمد الله تعالى بكتاب زيد الزراد ، وفيه ثلاثة وثلاثون حديثا ، وصورة السند في أول الكتاب : حدثنا أبو محمد هارون بن موسى بن أحمد التلعكبري . . . إلى آخر ما مر . وبعد قوله عن زيد الزراد : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) ، وفي آخره : فرغ من نسخه من أصل
                              أبي الحسن محمد بن الحسين بن الحسن بن أيوب القمي أيده الله ، في يوم الخميس لليلتين بقيتا من ذي القعدة الحرام سنة ( 374 ) . ورجال السند كلهم ثقات أجلاء من أصحابنا ، نعم يرمى حميد بن زياد بالوقف . وقال : رأيت كتاب زيد النرسي منقولا من خط منصور بن الحسن بن الحسين الآبي ، وتأريخه في ذي الحجة الحرام سنة ( 374 ) ، وفي أول الكتاب : حدثنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري أيده الله ، حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، حدثنا جعفر بن عبد الله العلوي أبو عبد الله المحمدي ، حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن زيد النرسي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) . ورجال السند كلهم ثقات ، بل من الأجلاء أيضا ، وإن كان أبو العباس منهم زيديا جاروديا ، فمع ما ذكرنا من السندين لكتاب الزيدين وما قاله النجاشي فيهما قوله في كتاب النرسي : يرويه جماعة ، كيف
                              يتصور كون الكتابين موضوعين مع أخذهما يدا بيد كما ذكرنا ؟ ! انتهى .


                              وقال بحر العلوم الطباطبائي في رجاله : " الجواب عما حكاه الشيخ في الفهرست عن ابن بابويه - من الطعن الذي حكاه عن ابن الوليد - أن رواية ابن أبي عمير لهذا الأصل تدل على صحته والوثوق بمن رواه ، فإن المستفاد من تتبع الحديث وكتب الرجال بلوغه الغاية في الثقة والعدالة والورع والضبط والتحذر عن التخليط والرواية عن الضعفاء والمجاهيل ، ولذا ترى أن الأصحاب يسكنون إلى روايته ، يعتمدون على مراسيله . وقد ذكر الشيخ في العدة أنه لا يروي ولا يرسل إلا عمن يوثق به ، وهذا توثيق عام لمن روى عنه ، ولا معارض له هنا . وحكى الكشي في رجاله إجماع العصابة على تصحيح ما يصح عنه ، والإقرار له بالفقه والعلم . ومقتضى ذلك صحة الأصل المذكور ؛ لكونه مما قد صح عنه ، بل توثيق
                              راويه أيضا ؛ لكونه العلة في التصحيح غالبا . والاستناد إلى القرائن وإن كان ممكنا إلا أنه بعيد في جميع روايات الأصل . وعد زيد النرسي من أصحاب الأصول وتسمية كتابه أصلا مما يشهد بحسن حاله واعتبار كتابه ؛ فإن الأصل في اصطلاح المحدثين من أصحابنا بمعنى الكتاب المعتمد لم ينتزع من كتاب آخر . وأما الطعن على هذا الأصل والقدح فيه بما ذكره فإنما الأصل فيه محمد بن الحسن بن الوليد القمي ، وتبعه على ذلك ابن بابويه على ما هو دأبه في الجرح والتعديل والتضعيف والتصحيح ، ولا موافق لهما فيما أعلم . وتضعيف القميين وقدحهم في الأصول والرجال معروف ؛ فإن طريقتهم في الانتقاد تخالف ما عليه جماهير النقاد ، وتسرعهم إلى الطعن بلا سبب ظاهر مما يريب اللبيب الماهر . ولم يلتفت أحد أئمة الحديث والرجال إلى ما قاله الشيخان المذكوران في هذا المجال ، بل المستفاد من تصريحاتهم وتلويحاتهم تخطئتهما في ذلك المقال ، قال الشيخ ابن الغضائري - ونقل ما مر عنه - ثم قال : وناهيك بهذه المجاهرة في الرد من هذا الشيخ الذي بلغ الغاية في تضعيف الروايات والطعن في الرواة ، حتى قيل : إن السالم من رجال الحديث من سلم منه ، وأن الاعتماد على كتابه في الجرح طرح لما سواه من الكتب . ولولا أن هذا الأصل من الأصول المعتمدة بالقبول بين الطائفة لما سلم من طعنه وغمزه ، على ما جرت به عادته في كتابه الموضوع لهذا الغرض ، فإنه قد
                              ضعف فيه كثيرا من أجلاء الأصحاب المعروفين بالتوثيق ؛ نحو إبراهيم بن سليمان بن حبان ، وإبراهيم بن عمر اليماني ، وإدريس بن زياد ، وإسماعيل بن مهران ، وحذيفة بن منصور ، وأبي بصير ليث المرادي ، وغيرهم من أعاظم الرواة وأصحاب الحديث . واعتمد في الطعن عليهم غالبا بأمور لا توجب قدحا فيهم بل في رواياتهم ؛ كاعتماد المراسيل ، والرواية عن المجاهيل ، والخلط بين الصحيح والسقيم ، وعدم المبالاة في أخذ الروايات ، وكون رواياتهم مما تعرف تارة وتنكر أخرى ، وما يقرب من ذلك ، هذا كلامه عن هؤلاء المشاهير الأجلة . وأما إذا وجد في أحد ضعفا بينا وطعنا ظاهرا - وخصوصا إذا تعلق بصدق الحديث - ، فإنه يقيم عليه النوائح ويبلغ منه كل مبلغ ويمزقه كل ممزق . فسكوت هذا
                              الشيخ عن أصل زيد النرسي ومدافعته عن أصله بما سمعت من قوله ، أعدل شاهد على أنه لم يجد فيه مغمزا ، ولا للقول في أصله سبيلا .


                              ثم قال : وقول الشيخ في الفهرست : وكتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه ،
                              فيه تخطئة ظاهرة للصدوق وشيخه في حكمهما بأن أصل زيد النرسي من موضوعات
                              محمد بن موسى الهمداني>>وهذا كاف للطعن في الجرح<<<< ، فإنه متى صحت رواية ابن أبي عمير إياه عن صاحبه امتنع
                              إسناد وضعه إلى الهمداني المتأخر العصر عن الراوي والمروي عنه .
                              وأما النجاشي ، وهو أبو عذرة هذا الأمر وسباق حلبته كما يعلم من كتابه الذي
                              لا نظير له في فن الرجال ، فقد عرفت من كلامه روايته لأصل زيد النرسي - في الحسن
                              كالصحيح ، بل الصحيح على الأصح - عن ابن أبي عمير ، عن صاحب الأصل . وقد
                              روى أصل زيد الزراد عن المفيد ، عن ابن قولويه ، عن أبيه وعلي بن بابويه ، عن علي
                              بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد الزراد . ورجال
                              هذا الطريق وجوه الأصحاب ومشايخهم ، ليس فيهم من يتوقف في شأنه سوى
                              العبيدي ، والصحيح توثيقه . وقد اكتفى النجاشي بذكر هذين الطريقين ولم يتعرض
                              لحكاية الوضع في شيء من الأصلين ، بل أعرض عنها صفحا وطوى دونها كشحا ؛
                              تنبيها على غاية فسادها مع دلالة الإسناد الصحيح المتصل على بطلانها .
                              وفي كلامه في زيد النرسي دلالة على أن أصله من جملة الأصول المشهورة
                              المتلقاة بالقبول بين الطائفة




                              """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """""

                              المدعو رافد لازم كلامك الطويل الاخير لا ينفعك لان الكلام عن وجود نص مسبق ووجود نص مسبق يتناقض مع البداء الحاصل وهو اظهار امامة الحسن العسكري فلا يستقيم ان نقول بانه كان هناك نص مسبق ثم نقول بان الله اظهر ذلك النص بعدما كان الناس يظنون ان الامامة في محمد بن علي بدل الحسن بن علي

                              يعني البداء يتناقض مع وجود نص
                              التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 10-05-2007, 07:51 PM.

                              تعليق


                              • ياهذا مساله صحة اصل زيد النرسي قلنا مختلف فيها فتضعيف وتجريح بعض العلماء له يثير الجدل حول اصل هذا الاصل
                                ثانيا الروايه التي نقلتها من اصل زيد النرسي من البحار هي عليك وليست لك
                                وكان الحري بك ان لا تظهرها لانها رد عليك
                                ففي
                                بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 47 - ص 269
                                2 - ومنه : عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إني ناجيت الله ونازلته في إسماعيل ابني أن يكون من بعدي فأبى ربي إلا أن يكون موسى ابني . 43
                                - ومنه : عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن شيطانا قد ولع بابني إسماعيل يتصور في صورته ليفتن به الناس وإنه لا يتصور في صورة نبي ولا وصي نبي ، فمن قال لك من الناس : إن إسماعيل ابني حي لم يمت ، فإنما ذلك الشيطان تمثل له في صورة إسماعيل ، ما زلت أبتهل إلى الله عز وجل في إسماعيل ابني أن يحييه لي ويكون القيم من بعدي فأبى ربي ذلك ، وإن هذا شئ ليس إلى الرجل منا يضعه حيث يشاء ، وإنما ذلك عهد من الله عز وجل يعهده إلى من يشاء ، فشاء الله أن يكون ابني موسى ،
                                فهو عهد من الله سابق فشاء الله بالماضي (فعل ماضي) والعهد سابق
                                وهذا نظير ما تروون كذبا في كتبكم من ان الرسول قال :لو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابا بكر خليلا
                                الم يعلم رسول الله بانه لا يجوز ان يتخذ خليلا له لكنه مجاز لغوي فواضع الاكذوبه كان افهم منك وهذا شبيه الروايه الموجوده في اصل زيد النرسي بلسان حال :لو كان العهد منا لا ذنت من الله واناجيه ان اتخذ ولدي اسماعيل اماما لكنه عهد سابق من الله باسماء الائمه
                                فهو ضدك وليس لك

                                <FONT face="Courier New"><FONT color=#000000 size=4>لكن مع هذا فهذه الرواي%
                                التعديل الأخير تم بواسطة رافدلازم; الساعة 10-05-2007, 10:51 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
                                استجابة 1
                                20 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
                                ردود 0
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
                                ردود 17
                                1,554 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X