تويت
يرفع لمعرفة وضوء من هو الاصح
-
-
لحد الان لم نجد سبب يدعو الى ضرورة غسل القدمين فنرجو التوضيح من اخواننا واخواتنا الاعزة على سبب ضرورة الغسل وشكرا
اللهم صلي على محمد وال محمدتعليق
-
لو أخذنا القرآن الكريم وقرأنا فيه آية الوضوء وقول الله تعالى: «وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين» (المائدة: 6)، فهمنا منها لأول وهلة مسح الأرجل كمسح الرؤوس، وإذا نظرنا إلى فعل المسلمين نجدهم مختلفين في ذلك.«فأهل السنة والجماعة» كلهم يغسلون، والشيعة كلهم يمسحون.
فنصاب عند ذلك بالحيرة والشك، أيهما الصحيح ؟
ونرجع إلى العلماء من «أهل السنة والجماعة» ومفسريهم، فنجدهم مختلفين في هذا الحكم على حسب ما يروونه من أن هناك قراءتين «أرجلكم بالنصب» و «أرجلكم بالجر».
ثم يصححون القراءتين ويقولون: من قرأ بالنصب فقد أوجب الغسل ومن قرأ بالجر فقد أوجب المسح.
ثم يطلع علينا عالم ثالث متبحر في اللغة العربية من علماء السنة(1) فيقول: إن قراءة النصب وقراءة الجر توجبان المسح، لأن الأرجل إما تكون منصوبة على المحل أو تكون مجرورة بالجوار، ثم يقول بأن القرآن جاء بالمسح وجاءت السنة بالغسل
وأنت كما ترى أيها القارئ بأن علماء «السنة والجماعة» لم يزيلوا حيرتنا باضطراب أقوالهم، بل قد ضاعفوا شكنا لقولهم بأن السنة خالفت القرآن، وحاشا للنبي أن يخالف القرآن ويغسل رجليه في الوضوء، ولو غسل النبي رجليه في الوضوء لما جاز لكبار الصحابة مخالفته وهم من هم في العلم والمعرفة والقرب منه أمثال علي بن أبي طالب وابن عباس والحسن والحسين وحذيفة بن اليمان وأنس بن مالك وكل الصحابة الذين قرأوا بالجر وهم أغلب القراء الذين أوجبوا المسح وكل الشيعة الذين اقتدوا بالأئمة من العترة الطاهرة قالوا بوجوب المسح.
فما هو الحل ؟ !
ملاحظة : النص منقول من كتاب الشيعة هم اهل السنة للدكتور التيجاني حفظه الله
رابط الكتاب
من هنا
اخوكم شيعي منصف
اللهم صل على محمد وال محمد
تعليق
-
انه معنا في العمل كثير من الاخوة السنه و اجزم قاطعا اني لم أرهم و لو لمرة واحد يغسلون أرجلهم كما يعتقدون بل انهم يمسحون على الحذاء اكرم الله القراء من غير عذر. و لا أعلم ما سبب ذلك. فلا يتعبون علماءهم و يغسلون الارجل كما انهم لا يتبعون القرآن و يمسحون أرجلهم. و بذلك يبطل وضوءهم و تبعا لذلك تبطل صلاتهم من حيث لا يشعرون. و بذلك ينطبق عليهم قول الامام الصادق عليه السلام حيث قال: ياتي على الرجل سبعين سنه لا يقبل اللع له صلاة. فسئل عن ذلك فأجاب انه يغسل رجله بدل المسحتعليق
-
انه معنا في العمل كثير من الاخوة السنه و اجزم قاطعا اني لم أرهم و لو لمرة واحد يغسلون أرجلهم كما يعتقدون بل انهم يمسحون على الحذاء اكرم الله القراء من غير عذر. و لا أعلم ما سبب ذلك. فلا يتعبون علماءهم و يغسلون الارجل كما انهم لا يتبعون القرآن و يمسحون أرجلهم. و بذلك يبطل وضوءهم و تبعا لذلك تبطل صلاتهم من حيث لا يشعرون. و بذلك ينطبق عليهم قول الامام الصادق عليه السلام حيث قال: ياتي على الرجل سبعين سنه لا يقبل اللع له صلاة. فسئل عن ذلك فأجاب انه يغسل رجله بدل المسح
بوركت مولاي الجليل وحشرك الله مع العترة الطبيبة الطاهرة ان شاء الله
ولكن ما نفعل ؟
ذكر عسى ان تنفع من تذكر
الله يهديهم فهم اما ان ياخذون الطرق السهلة جدا ويمسحون ارجلهم بدون خلع الاحذية بحجة ان انهم محافظين على الوضوء
او تراهم يسبحون غسلا لارجلهم بحجة ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم كان يغسلها لكن هيهات فمحمد بابي وامي صلى الله عليه وال وسلم
لم ولن يخالف قول الله ابدا وهو المسح
ولكن الشيعة اخذوا باوسط الحلول كما قال الله تعالى ورسوله الاكرم صلى الله عليه واله وسلم
فلا يمسحون من خارج النعل او الحذاء
ولا يسبحون في الماء كما يفعل اهل السنة وهم لا يدرون حتى ان لذلك اضرار مرضية وهي تعايش الفطريات والبكتريا مع الماء بين الاصابعتعليق
-
يوجد بحث قيم للسيد آية الله العظمى شرف الدين العاملي قدس سره الشريف في الوضوء ,أتمنى لو تقرأوه لتقفوا على حقيقة الأمر , فهو فقيه لا يشك في علمه و درايته .التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 30-08-2007, 08:03 PM.تعليق
تعليق