نعم بكل تأكيد ....

أما لماذا يقوم القائم ؟!

فيقول السميع العليم :
( ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين ) .

مرحبا بك يا القادسية .. ولقد ناديناك كثيرا .. فألا حياة لمن ننادى ؟!

لا حياة لمن تنادي ؟؟؟

اسمعني يارسالة بالنسبة لذلك الموضوع فقد تشعب وانا لا احب المواضيع المتشعبة بل احب ان اكون وحدي في كل نقاش

على كل حال

هل ذلك العلم من ضروريات الدين ام هو زائد عليه ويكون تدين الانسان صحيحا بدونه لم انه ضروري لا يصح التدين الا به ؟؟

ثم مالذي تقصده بالبيان ؟؟ هل هو في اخر الزمان ام قبل 12 قرنا من الان وفي خلال ذلك الى يومنا هذا


""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""

لواء الحسين لك فرصة الى يوم القيامة ان شئت

نصيحة لجميع الخوة من يرد أن يعرف سند رواية بخصوص المهدي عج فليسأل القادسية عنها لأنه صرح لي تصريحا
أنه قرأ جميع الروايات التي فيها ذكر المهدي عج و لم تدخل مزاجة و هذا نص كلامة
بالنسبة لسؤالك فجوابي هو ما ادين الله به وهو ان المهدوية خرافة ولم اجد سندا صحيحا لا تتطرق اليه اي علة

والله سبحانه وتعالى لم يكلفني معرفته ...


خطير القادسية ذكرني بفهلوة عمر


طيب ممكن تقولون وش دخل كلامي هذا بموضوعكم
أولا كاتب الموضوع هو القادسية يعني مو احد مهم عشان استاذن
ثانيا لأريكم اخوتي الكرام عقليه القادسية ( التي سبق ان اكتشفتموها بالتاكيد )


.... قد يتفلسف القادسية و يقول انه يقصد شيء و اني الشيعيه الغبيه فهمت كلامة المصون خطأ اقول انا اخذت الظاهر من كلامك لعلمي انكم لا تؤمنون بالأمور الباطنية للكلام

ولأننا نريدك أن تكون كما تُحِب ..

فسنقوم بفتح حوار ( خاص ) معك وحدك لنرى هل ما تحب أنت أهلا له أم .... ؟؟

فتابع ، وشارك ولا تنقطع عنه إن كنت من الصادقين ؟!

مع تحياتنا .

سلاما

طيب لم تجبني


هل ذلك العلم من ضروريات الدين ام هو زائد عليه ويكون تدين الانسان صحيحا بدونه لم انه ضروري لا يصح التدين الا به ؟؟

ثم مالذي تقصده بالبيان ؟؟ هل هو في اخر الزمان ام قبل 12 قرنا من الان وفي خلال ذلك الى يومنا هذا

نعم بكل تأكيد .. هو من ضروريات الدين ، ولا يصِح التديُن ( الحقّ ) إلا به .
يقول السميع العليم :
( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب ) .

البيان .. هو :
عدم الإختلاف فى كتاب الله وآياته البيّنات و المُبيّنات ، وتفسيرها وتأويلها .
يقول العزيز الحكيم :
( وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ** إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ ) .

ولو تدبّرت فى ( الإستثناء ) الذى بينه لنا الحق جل وعلا .. تجد أن الذين ( لا ) يختلفون فى كتاب الله وآياته البيّنات هُم آل البيت صلوات ربى وسلامه عليهم أجمعين .. وهم الذين رحِم ربك .

ويُبين الله لنا من هم الذين رحم ربك .. فيقول سبحانه :
( رحمت الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد ) .

ويقول عز من قائل :
( فانظر إلى آثار رحمت الله كيف يحيي الأرض بعد موتها إن ذلك لمحيي الموتى وهو على كل شيء قدير )

وفى هذه الآية تصوير بديع من بديع السماوات والأرض سبحانه .. حيث شبّه لنا ( الإسلام ) بالأرض التى ماتت ، ولسوف يُحييها جل شأنه بقيام القائم عليه السلام الذى سيُقيم الدين ، ولا يُتَفَرّق فيه .
وهو ما بيّنه لنا رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم .. إذ قال :
بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ .. فطوبى للغُرباء .

اللهم عجل لنا الفرج بوليّك الذى ستُحيى به الأرض ( الإسلام ) بعد موتها .

والآن فقد أجبناك يا القادسية .. فأدخل إلى الموضوع الذى فتحناه بأسمك كما تُحِب ولن يكون فيه سوانا .
فما لنا لا نراك تُحرِك نحوه ساكِنا ؟!

ننتظرك هُناك يا القادسية إن كنت من الصادقين ؟؟

.................................................. ................





طيب الا يوجد من هو على دين صحيح اليوم ؟؟

هل هناك طائفة محقة فيما تقوله في كتاب الله ..........
ثم متى ماتت الارض هل هو بعد الغيبة مباشرة ام قبلها ام بعدها بفترة قثيرة ام بعد ان هلك الجيل الذي عاصر المهدي ؟؟

اللهم صل على محمد وال محمد

اللهم صل على محمد وال محمد

-05-2007, 07:31 Pm



يا زعم الفرزدق ان سيقتل مربع فابشر بطول سلامة يا مربع

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

-05-2007, 07:31 Pm

انا اسف للتاخير و ذلك لاني لست مثلك لا شغلة و لا عملة انا عندي مستقبل و امتحانات يجب ان احضر له و لكن لا يمنع ذلك من ان اقسم ظهرك يا كاذب الاثم الخائن .

وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَ تَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ

فهذه الآية تشير بوضوح تام بوجود الشهدآء بعد رسول الله الأعظم صلى الله عليه و آله الأطهار, و الذين هم من ذرية إبراهيم الخليل عليه السلام و الذين سماهم المسلمين ,

وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ


و وجود هؤلاء الشهدآء لازم مبرم بدليل :



فكيف اذا جئنا من كل امة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا
ويوم نبعث من كل امة شهيدا ثم لا يؤذن للذين كفروا ولا هم يستعتبون

ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب

وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ
ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ

و هذا هو نفس المعنى تقريبا و يحتاج إلى توضيح أكثر :

وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد
فتدبر هذه الآية بعدها
يوم ندعو كل اناس بامامهم فمن اوتي كتابه بيمينه فاولئك يقرؤون كتابهم ولا يظلمون فتيلا

و هنا الطامة الكبرى على رأس قادسية و ذلك لأن هذه الآية توجب وجود شهيد من الله على هذه الأمة حي يرزق و في زماننا هذا :

مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون الى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون

الآن أسئلك من هوهذا الشاهد في زماننا هذا ؟ هل تعرفه , أنا أعرفه إنه الامام الحجة بن الحسن العسكري عجل الله تعالى فرجه الشريف .
و قد قسمت ظهرك و لله الحمد
و اني لاعلم انك سوف تجحد هذا كما جحدت غيرها لان كما قالت الاية الكريمة :
وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين

تنبيه : يقال قصمت ظهرك ولا يقال قسمت ظهرك فتنبه وهذه معلومة مجانية اهديها لك بمناسبة الامتحانات
وانت فعلا قسمت ظهري بل وبطني ولكن ليس من قوة حججك بل من شدة الضحك ... :d

لا هذه الاية تخاطب المسلمين عموما ...واين دليلك على تخصيص لفظ المسلمين بالأئمة
وقد قال الله في الاية التي قبلها
يا ايها الذين امنوا اركعوا واسجدوا واعبدو ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون* وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَ تَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ
الاية السابقة تامر المؤمنين بالركوع والسجود وفعل الخير وعبادة الله عز وجل ثم يتبعها في الاية اللاحقة بالامر بالجهاد
فاذا كنت تخصص لفظ المؤمنون في هذه الايات بالائمة فمعنى ذلك ان غيرهم غير مامور بما امروا به وان الامر بالعبادات محصور بالأئمة ..وان غير الائمة غير مشمول بقوله وما جعل عليكم في الدين من حرج ويكون غير الامام في عسر وكلفة من دينه
ثم بعد ذلك نقول
لو سلمنا جدلا بصحة هذا لتأويل الباطني وان الائمة الاثني عشر بعد رسول الله هم المقصودون ولكن هؤلاء الائمة كانوا حاضرين غير غائبين وبامكان الناس سؤالهم ومعرفة الحق من الباطل لكن الامام الثاني عشر على عكس ذلك فهو غير حاضر ولا يمكن الاستفادة منه ولا من علمه .... وشهادته حينها شهادة غيابية لا شهادة حضورية ولا شك عندي انك تعرف الفرق بينهما .. ولنا ان نسال ايهما اصح الشهادة الحضورية ام الشهادة الغيابية
ارايت التاويل الفاسد وما يصنع ؟؟
على كل امة بشهيد اي رسل تلك الامم
قال الله تعالى
ولكل امه رسول فاذا جاء رسولهم قضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون
والرسول صلى الله عليه وسلم شهيد على امته وهذه الاية تنسف تأويلك الباطني لان الله عز وجل يقول بان الرسول صلى الله عليه وسلم شهيد على امته
من كل امة شهيدج اي رسولها ...
قال الله تعالى
((من اهتدى فانما يهتدي لنفسه ومن ضل فانما يضل عليها ولا تزر وازره وزر اخرى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ))

هذه الاية لا اعلم كيف حشرتها هنا ففي هذه الاية يقول الرسول صلى الله عليه وسلم بان شهيد بينه وبين المشركين ومن عنده علم من الكتاب وقيل المقصود بهم اهل الكتاب

؟؟؟؟؟؟

وهل في الائمة ظالم لنفسه؟؟؟


معنى هذه الاية ان كل نفس تاتي يوم القيامة ومعها سائق ومعها شهيد مستقلان عن غيرهما يعني لو كان عدد البشر يوم القيامة 60 مليار لكان هناك 60 مليار شاهد ومثلهم سائق
امامنا هو الرسول صلى الله عليه وسلم
وبل انا من يسألك
من هو الشاهد على البشر بعد رفع عيسى بن مريم عليه السلام ؟؟
ثم كيف يكون المهدي هو الشاهد عليك ؟؟ ما معنى ان يكون شاهدا عليك ؟؟ ما معنى شاهد على كل امة ؟؟ ما معنى الشهادة

ألا قاتل الله الغبآء
وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين

هذه ليست أول مرة تفعلها
يا هذا إقرئ أول آية أليس هنالك شهدآء بعد رسول الله صلى الله عليه و آله . جاوبني خطوة خطوة
أنت تأخذ من وقتي الكثير بسبب غبائك إن أحسنا الظن بك و إما لجحودك و هو الأظهر عندي .

بلى ولكن ليس المقصود بهم الائمة بل المقصود بهم المسلمين كما في الاية وهؤلاء اي المسلمين هو شهداء الله على خلقه والرسول شهيدا على المسلمين

قال الله تعالى
وكذلك جعلناكم امه وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا وما جعلنا القبله التي كنت عليها الا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه وان كانت لكبيره الا على الذين هدى الله وما كان الله ليضيع ايمانكم ان الله بالناس لرؤوف رحيم
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""
ما معنى شاهد ؟؟؟
ومن هو الشاهد على الناس بعد رفع عيسى بن مريم عليه السلام ؟؟