إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لمن يريد معرفة لماذا الحرب ضد الارهاب لم تنتهي لحد الان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لمن يريد معرفة لماذا الحرب ضد الارهاب لم تنتهي لحد الان

    ان الحرب اية حرب كانت انما هي قتال بين طرفين وليس الامر ان الانسان يحارب نفسه
    فكل حرب لها طرفان
    وتتحدد ملامح هذه الحرب من خلال ملامح الطرفين المتحاربين
    ونوعية الستراتيجية التي تخذونها
    والتكتيكات المتخذة في تنفيذ تلك الستراتيجية
    ولناخذ العراق مثلا
    فلماذا طال امد القتال مع الارهاب
    لنحلل المسالة
    الطرفين هما
    الحكومة والشعب طرف اول
    وتنظيم القاعدة والبعثيين طرف ثاني
    ونحن نعلم ان الظاهر هو ان الامريكان يساندون الحكومة ولو ظاهرا
    فلماذا طال امد هذا القتال بينهما لحد الان؟
    ولماذا لم تستطع الحكومة وقف القتال والقضاء على تلك الجماعة التافهة لحد الان؟
    سؤال يبدوا لاول وهلة صحيحا
    ومنطقيا
    ولكن حقيقة الامر
    ان السؤال فيه نوع من المغالطة
    اذ ان الحرب لا تتحدد من طرف واحد فقط
    بل هي تتحدد بما يضعه الطرفان المتحاربان لها
    واضع بين ايديكم اخوتي اخواتي
    ثاني مبدا تعتمد عليه عصابات القاعدة التافهة في قتالها
    ليوضح لنا شيئا ولو بسيطا عن سبب طول هذه الحرب


    المبدأ الثاني : تجنب الحسم العسكري

    ويقصد بهذا المبدأ تجنب العمل على كسب الحرب بالوسائل العسكرية البحتة، فهذا الأسلوب فضلا، أنه أكبر من طاقة رجال العصابات. فإنه لايتفق وطبيعة هذه الحرب. فحرب العصابات هي حرب السياسة في مواجهة القوة، حرب الالتزام العقائدي في مواجهة التجنيد الإجباري، أي أنها حرب الأضعف في مواجهة الأقوى ماديا، ولا سبيل مع هذا الواقع إلا إذا تجنبنا الحسم العسكري واستبدلناه بالحسم السياسي على ما سيجيء.
    ولتجنب الحسم العسكري يعمد رجال العصابات إلى إطالة أمد الحرب بأي ثمن، ولو أدى ذلك إلى التراجع المكاني إذ لا يهم هذا التراجع المكاني مادامت الرقعة السياسية تزداد يوما بعد يوم.
    ولإطالة أمد الحرب، ينتهج رجال العصابات عقيدة " الحركية " من الناحية العسكرية، وتعني هذه العقيدة الديناميكية الدائمة، فضلا عن الفعالية والمبادرة وسرعة اتخاد القرار في مواجهة الأوضاع المتغيرة. بحيث تظل الحرب سائرة إلى الأمام دوما. فعقيدة الحركية تعني بالنسبة لرجال العصابات الحماية التامة من الفتور وفقدان الحماسة فتزداد قواتهم وقوتهم كل يوم، بينما تعني بالنسبة لعدوهم اليأس الكامل من هذه الحرب التي لا تريد أن تتوقف ولا يبدو لها نهاية ما. وهنا لابد أن يعمل عدوهم على التخلص من هذه الحرب حماية لنفسه من الانتحار السياسي.




    وارجو ان نتحاور حول هذا المبدا وما هي ملاحظاتكم حوله

  • #2
    السبب وبكل بساطة وبأقصر عبارة هو : أن الشرطي والقاضي هو المجرم والحرامي
    لا أعني حكومة العراق المغلوبة على أمرها
    ولكن أعني حكومة بوش الصهيونية اليهودية الصليبية الإسرائيلية والمنافقين وخاصة الذين عقدت في عاصمة ملكهم القذر قمامة ( قمة ) العرب العملاء الأخيرة

    تعليق


    • #3
      حبيب قلبي ظل القمر ما كملناحوارنا ذاك اليوم
      وانا في اشد الحاجة الى اكمال الحوار
      القاك متى؟

      تعليق


      • #4
        في تصوري لو كان الشعب بجانب الحكومة لانتهت الازمة من زمان
        لكن مع الاسف الشعب في جهة الحكومة والاحتلال في جهة

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          (( اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ))

          من وجهة نظر شخصية ...

          طالما هنالك احتلال صهيو أمريكي يستفيد مما يجري بل هو من يدعم مثل تلك الأعمال الارهابية ويحرض عليها خلف الكواليس كي يمدد فترة احتلاله في العراق متخذا في مايجري ذريعة له ..

          وطالما هنالك نواصب وبعثيون وتكفيريون يثيرون البلبلة والفتنة بين أبناء الشعب العراقي ويتخذون من الأساليب الاجرامية ماستطاعوا كي يصلوا الى أغراضهم الدنيئة ... اضافة الى وجود أولئك الحمقى الذين يساندونهم ب
          ( فتاوى التكفير ) ضد الشيعة واعتبار قتل الشيعي جهادا في سبيل الله !

          فكيف نريد للحرب ضد الارهاب أن تنتهي ؟!!!!


          أولئك الجراثيم الارهابية القذرة بحاجة الى مبيد فعال يكشفها أولا ويكشف أماكن تواجدها ومكن يقف وراءها كي يستأصلها ....

          واذا سلمنا بذلك ... فعندها نحتاج الى الكثيـــــــــــــــــــــــــــــر من المبيدات الفتاكة , لأن الارهاب اليوم ليس بالسلاح فقط بل بالكلمة التي تحرك المجرمين والارهابيين كي يفعلوا ما يفعلوا ...

          والارهابيون المجرمون والتكفيريون منتشرون في بقاع الأرض ولكن لديهم منبع معين يخرجون منه , نسأل الله أن يهلكهم ويخلص العالم من شرهم ومن حماقتهم في الدين وجهلهم به ....

          ألا لعنة الله على الظالمين ....

          اللهم عجل ظهور ولي أمرك القــــــائم المؤمل والعدل المنتظر واملأ به الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا انك سميع مجيب الدعـــــاء ...

          اللهم أرنا الطلعة الرشيدة والغرة الحميدة واكحل ناظري بنظرة مني اليه وعجل فرجه وسهل مخرجه واسلك بي محجته ...


          اللهم اكشف هذه الغمة عن هذه الأمة بحضوره وعجل لنا ظهوره
          انهم يرونه

          بعيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ دا


          ونراه

          قريبا !

          برحمتك يا أرحم الراحمين ...

          تشكر أخي الكريم ( صدى الفكر ) على اهتمامكم باثارة هكذا موضوع وفقكم الله ..

          نسألكم الدعــــاء ..

          أختكم في الولاية/
          يقيــ زينب ـــن
          التعديل الأخير تم بواسطة يقين زينب; الساعة 31-03-2007, 01:51 AM.

          تعليق


          • #6
            سلم الله كل من رد على الموضوع
            وبالاخص اختنا في الله يقين زينب
            ولكن ما اردت ان انبه عليه
            هو ان العدو كائنا من يكون
            ومهما تنوعت اساليب دعمه من الامريكان او الصهاينة
            فان الحوار يتمركز حول ما هي الستراتيجية التي يتخذها في حربه
            وما هو التكتيتيك المتبع لتنفيذ تلك الستراتيجية
            فلو عرفناها لزال الكثير من الغموض حول امور كثيرة منها اعادة الاعمار
            ولكننا نعتقد ان الحرب هي حرب قوتين
            والحقيقة انها حرب قوة
            ضد
            مطاولة
            الارهاب لا قوة له
            انما يملك المطاولة
            والدولة تملك القوة
            ولكنها تفتقر الى المطاولة التي يمتلكها الارهاب
            لماذا؟
            لان الدولة يوجد فيها شعب يريد منها انجازات
            هذا الشعب يشكل عنصر ضغط قوي جدا على الدولة
            يريد ويريد
            ولا يفكر هل ان ما يريده متاح الان ام لا؟
            لا يعرف هل ان الان هو الوقت الامثل لتحقيق ما يريده ام لا؟
            وهذا هو دور القيادة
            لتحدد الوقت المناسب والتصرف المناسب
            والا فكل احد يستطيع ان يفرض نفسه رئيسا
            او رئيس وزراء
            ويخطط وينفذ براحته
            ومن دخل اللعبة ليس كمن بقي خارجها
            وينظر الى الامور من الاعلى
            واليكم مثل
            انا اقف على سطح منزلي
            وارى شبابا يحاولون اخراج سيارة قد علقت في الوحل
            هم يثابرون ويبذلون جهودهم
            وانا انظر من الاعلى فقط
            انا افكر انهم لو فعلوا كذا وكذا لنجحوا
            وهم يعيشون المعاناة حقا
            فاينا يصلح ليقول كلمته
            انا في سطح منزلي
            ام هم في معاناتهم
            ؟
            وللكلام بقية باذن الله

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم

              الكل يحارب الحكومه حتى بعض القيادات العراقيه من حيث تعلم ذلك او لاتعلم

              فنجد الحكومه ترضخ تحت ضغوطات شعبها اولا ثم قيادات الشعب التي تحسب عليه بالاظافه الى رأس الافعى الامريكان والقاعده والبعثيين والوهابيه ونضيف بعض ابناء السنة المغرر بهم لحد التكفير للحكومه ومن والاها وتبعها

              اسألكم بالله ان من يواجه جميع ما ذكر اعلاه كيف له ان ينجح

              انا لااريد الدفاع عن الحكومه ولكن هذا هو واقع الحال

              تقبلوا تحياتي واحترامي

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة البابلي2
                السلام عليكم

                الكل يحارب الحكومه حتى بعض القيادات العراقيه من حيث تعلم ذلك او لاتعلم

                فنجد الحكومه ترضخ تحت ضغوطات شعبها اولا ثم قيادات الشعب التي تحسب عليه بالاظافه الى رأس الافعى الامريكان والقاعده والبعثيين والوهابيه ونضيف بعض ابناء السنة المغرر بهم لحد التكفير للحكومه ومن والاها وتبعها

                اسألكم بالله ان من يواجه جميع ما ذكر اعلاه كيف له ان ينجح

                انا لااريد الدفاع عن الحكومه ولكن هذا هو واقع الحال

                تقبلوا تحياتي واحترامي

                عين الصواب وهذا ما اريد قوله منذ البدء

                تعليق


                • #9
                  اتفق مع كل ما قاله الاخوة لكن يجب ان لا نحمل الشعب المسؤولية لانه بأعتقادي الشعب العراقي شعب عانى الامرين ووصل الى المرحلة التي لا يستطيع فيها تحديد مصيره او من يمثله يعني اصبح شعب مسلوب الارادة وبالتالي لما ياتي الامريكان لتنفيذ سياسة ما فانهم باستطاعتهم ذلك بسهولة اما الاستيراتيجية المتبعة من قبل الاعداء فهي الدين والمذهب واختراق عقول العراقيين بهذه الطريقة واتباع سياسة (فرق تسد)ولكن هناك عدد من القيادات التي تعلم بهذه السياسة وتحاول اطلاع الشعب عليها ومحاربتها وانا هنا لا اتكلم عن القيادات السياسية التي تحاول خدمة طرف او حزب معين ولكن اتكلم عن المرجعيات الدينية المتمثلة بالسيد علي السيستاني وقائد المقاومة السيد القائد مقتدى الصدر لذا نحن نرى الطرق الملتوية التي تتبعها امريكا لدفع الحكومة لعزل الاثنين .وشكرا لك على الموضوع

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X