اللهم صلي على محمد وال محمد
فهذا سلاح الضعيف الذي لايستطيع المواجهة
يطردون الموالين اصلن حتى الطرد بهذا الاسلوب في منتديات اوكار الافاعي والشياطين الصهيونية الوهابية اكبر عار وعار عليهم فطرد هذا اكبر دليل بانهم عجزوا وافلسوا في الحوار جميعهم مع موالي فقط انحرجوا كثير وعن لاينحرجون اكثر طالبوا بطرد الموالي
ياللعجب يطرد الموالي بدون ارتكاب اي مخالفة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله هلموضوع فضيحة لهم ومن فضيحة هلموضوع يطالبون بحذف الموضوع عن لاتراء الاعضاء افلاسهم
التعديل الأخير تم بواسطة اااحمد; الساعة 16-04-2007, 09:40 PM.
1- لو كانت عائشة داخل ضمن الاية اذن كيف يتقاتل معصومين مذهوب عنهم الرجس فيما بينهم ،على الاقل دماء 90 الف مسلم ليست لعبة بين معصومَين.
2- الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن متيقن من براءة عائشة في حادثة الافك قبل نزول الوحي واية التطهير كانت قد نزلت قبل الحادثة اصلا.
اقرأ الفقرة التالية واستفد مما جاء فيها
بالتوفيق.
انتقاد علني من كاتب سني للألباني فيه استدلال مفيد للشيعة:
زعم الألباني أن وقوع أمهات المؤمنين في الزنا والفاحشة ممكن من الناحية النظرية والعياذ بالله !! ذكر ذلك في السلسلة الصحيحة في المجلد السادس ص 16 وما بعدها من النسخة الإلكترونية على موقع الألباني http://www.alalbany.net/ قائلا :
"و لكنه سبحانه صان السيدة عائشة رضي الله عنها و سائر أمهات المؤمنين من ذلك( الزنا ) كما عرف ذلك من تاريخ حياتهن , و نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها , و إن كان وقوع ذلك ممكنا من الناحية النظرية لعدم وجود نص باستحالة ذلك منهن , و لهذا كان موقف النبي صلى الله عليه وسلم في القصة موقف المتريث المترقب نزول الوحي القاطع للشك ...."
ولم يدر هذا الشيخ أن الله تعالى قال : (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) وزوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم من آل بيته
وقد تصدى له الشيح محمد نسيب الرفاعي السلفي ( تلميذه ) وصنف كتابا سماه (نوال المنى في إثبات عصمة أمهات وزوجات الأنبياء من الزنا)
وقد عقب على هذا الألباني في نفس سلسلته الصحيحة قائلا :
"و اعلم أن الذي دعاني إلى كتابة ما تقدم , أن رجلا عاش برهة طويلة مع إخواننا السلفيين في حلب , بل إنه كان رئيسا عليهم بعض الوقت , ثم أحدث فيهم حدثا دون برهان من الله و رسوله , و هو أن دعاهم إلى القول بعصمة نساء النبي صلى الله عليه وسلم و أهل بيته و ذريته من الوقوع في الفاحشة , و لما ناقشه في ذلك أحد إخوانه هناك , و قال له : لعلك تعني عصمتهن التي دل عليها تاريخ حياتهن , فهن في ذلك كالخلفاء الأربعة و غيرهم من الصحابة المشهورين , المنزهين منها و من غيرها من الكبائر ? فقال : لا , إنما أريد شيئا زائدا على ذلك و هو عصمتهن التي دل عليها الشرع , و أخبر عنها دون غيرها مما يشترك فيها كل صالح و صالحة , أي العصمة التي تعني مقدما استحالة الوقوع ! و لما قيل له : هذا أمر غيبي لا يجوز القول به إلا بدليل , بل هو مخالف لما دلت عليه قصة الإفك , و موقف الرسول و أبي بكر الصديق فيها , فإنه يدل دلالة صريحة أنه صلى الله عليه وسلم كان لا يعتقد في عائشة العصمة المذكورة , كيف و هو يقول لها : إنما أنت من بنات آدم , فإن كنت بريئة فسيبرئك الله , و إن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله ... الحديث : فأجاب بأن ذلك كان من قبل نزول آية الأحزاب 33 : *( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا )* ! جاهلا أو متجاهلا أن الآية المذكورة نزلت قبل قصة الإفك ...
انتهى
الإستدلال:
ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن متيقنا من براءة عائشة عندما قال لها (و إن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله) ، متخذا موقف المتريث المترقب نزول الوحي القاطع للشك ، وحادثة الإفك حصلت بعد نزول آية التطهير. فلو كانت عائشة مشمولة بآية التطهير كونها من زوجات الرسول لما حصل عدم اليقين عند الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.
التعديل الأخير تم بواسطة صندوق العمل; الساعة 17-04-2007, 01:35 PM.
انظروا الوهابية بعد الهروب يريدوا عكس الآية انظروا للغبي ابو صقر خخخخخ
-07, 05:59 PM ابوصقر123 vbmenu_register("postmenu_500406", true);
عضو مميز جداً
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 450
السلام عليكم
يالمناسبة اين صاحبنا الثمالي
__________________
قال شيخ الإسلام بن تيمية: «من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضي بذلك فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفاً و لا عدلاً». مجموع فتاوى إبن تيمية (4\487)
المشكلة هي أن هؤلاء لا يرتبون أي نتيجة على هذه الآية فهي عندهم لا تدل على فضل إطلاقا
طبعا لاتدل على فضل لأنها نزلت بأهل بيت النبوة بدلائل لايمكن تحريفها لتشمل زوجات الرسول صلى الله عليه وعلى عترته الطاهرة وسلم فلو كانت تشمل او مخصوصة بزوجات الرسول لكانت هذه الاية خُطّت على الكعبة المشرفة.
في الوقت الذي جعلوا (اذ يقول لصاحبه لاتحزن) شرف عظيم ومنقبة لاتضاهيها منقبة الى يوم القيامة مع العلم هي مذمة اذ أُخرِج منها خليفتهم من فئة المؤمنين.
تعليق