اللهم صل على محمد وآل محمد
X
-
الاخ الاقصى قال ,
كلامك مردود عليه ....ولنا في قصة هارون عليه السلام ابلغ دليل
هارون عليه السلام كره ان ينتصر للدين ولنفسه مخافة ان يفرق بين بني إسرائيل....
فإن كان جائزا لهارون عليه السلام ان يكره الانتصار للحق ...فإنه لمن خاف حضور عمر رضي الله عنه أجوز
وإن كان واجبا الطعن في رأي النووي بلاحظ انه لاحاجة لكراهية الانتصار للحق ...فإن الطعن في هارون عليه السلام أوجب
بسؤال واحد ,
إذا كان الشيخان يمثلان موسى وهارون ,
فيا ترى من يمثل بني إسرائيل الذين ارتدوا بعد نبيهم ,
هل تقصد الامام علي وبني هاشم معه ؟؟؟؟!!!!!!
ثانياً عزيزي ,
إلا تذكر حديث المنزلة حديث ذكر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أن الامام علي بالنسبة للنبي (( بمنزلة هارون من موسى )) وهذا الكلام محصور في شخصين كما تعلم هما المخاطِب والمخاطَب .
فيكون الاولى في المثال واضح !!!!!!
أما قول النووي وهو :
(( أما كراهتهم لمحضر عمر , فلما علموا من شدته وصدعه بما يظهر له ))
أقول : فإن علموا ان شدته في الحق , فيكون بنو هاشم على الباطل قطعاً ,
وإلا فهم معه ولكن الواقع خلافه حيث وجود الخلاف بينهما ,
وكذلك قوله (( صدعه فيما يظهر له )) فهل الذي يظهر له كما يظهر للنبي هارون ( كما في تعبير النبي ) أو غيره , فإن قلنا أنه نفسه فلا خلاف أو قلنا خلافه ثبت أمران :
وهما أن عمر أما أفضل من هارون ولا يقول به أحد ,
أو العكس ,
فإن ثبت العكس وهو أن هارون النبي أفضل فلا أقل ان نتبع قوله السديد لهذه الافضليه ,
وهذه خلاصة القول ,
شكرا ,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ العزيز بل كلامك هذا هو المردود عليه ,
بسؤال واحد ,
إذا كان الشيخان يمثلان موسى وهارون ,
فيا ترى من يمثل بني إسرائيل الذين ارتدوا بعد نبيهم ,
هل تقصد الامام علي وبني هاشم معه ؟؟؟؟!!!!!!
اخي الفاضل الجابي ...يبدو لي انك لم تفهم محل الشاهد
باختصار شديد اقول
الاخ الفضل بن شاذان يسأل
هل كان إنتصار عمر لابي بكر ( سبب كراهية حضور عمر) في الحق أو في الباطل ؟
ثم يجيب ظانا انه قد هدم قول النووي
إن قلنا بالحق فلا حاجة لكراهية الحق
انا رددت عليه فيما يخص هذه النقطة بالذات وقلت له
قد يكون الانتصار للحق ومكرووها في نفس الوقت ( بناءا على اجتهاد هارون عليه السلام )
وقلت أيضا :
فإن كان جائزا لهارون عليه السلام ان يكره الانتصار للحق ...فإنه لمن خاف حضور عمر رضي الله عنه أجوز
وإن كان واجبا الطعن في رأي النووي بلاحظ انه لاحاجة لكراهية الانتصار للحق ...فإن الطعن في هارون عليه السلام أوجب
أظن ان المسألة قد أصبحت واضحة الان ...
تقول
أقول : فإن علموا ان شدته في الحق , فيكون بنو هاشم على الباطل قطعاً ,
بعد قرائتك للتوضيح الذي ذكرته لك آنفا ....استطيع ان اقول ان استشكالك هذا اصبح في مهب الريح
وعليه يبقى سؤالنا بحاجة الى جواب
كيف تنقضون قول النووي رحمه الله ؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عزيزي عاشق الاقصى ,
لا بد أنك لم تعيي ما اسلفا ذكره وفاتك منه اليقين ,
عزيزي عندما قلت انت :
قد يكون الانتصار للحق ومكرووها في نفس الوقت ( بناءا على اجتهاد هارون عليه السلام )
الكراهة تأتي من الكاره وهنا الكاره للحق هم قوم موسى ,
أعني ,
الكراهة للحق هو المقياس هنا وهناك ,
فهل تتأمل في هذا شيئاً يسيرا ؟
فإن كان جائزا لهارون عليه السلام ان يكره الانتصار للحق ...فإنه لمن خاف حضور عمر رضي الله عنه أجوز
متى كان عمر يقاس بالانبياء و ما يفعله الانبياء ,
ثانياً : هذا القول يدل على عظم أنحراف الكارهين لعمر من بني هاشم ,
فتدبر ,
وإن كان واجبا الطعن في رأي النووي بلاحظ انه لاحاجة لكراهية الانتصار للحق ...فإن الطعن في هارون عليه السلام أوجب
فأن فعل هارون لا يقارن بالرأي حتى يقاس عليه إعتراض النووي ,
فالاول بعلم والثاني بالرأي وكثرا ما يخطأ بحق الاتقياء عند النقد ,
بعد قرائتك للتوضيح الذي ذكرته لك آنفا ....استطيع ان اقول ان استشكالك هذا اصبح في مهب الريح
وعليه يبقى سؤالنا بحاجة الى جواب
كيف تنقضون قول النووي رحمه الله ؟؟؟
وبعد جوابنا عسى ان تكون الريح قد أنعشت غيرنا وهدته ,
هدانا الله وإياكم ,
شكرا ,
أ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اخي الفاضل الخلوق الجابي تقول
الكراهة تأتي من الكاره وهنا الكاره للحق هم قوم موسى ,
قولك هذا يدل انك لم تفهم كلامي على النحو المطلوب
يكفيني ان اقول لك ان الكاره الذي اعنيه هو هارون عليه السلام بلحاظ انه قد كره التدخل عندما ضل بنو اسرائيل خشية ان يفرق بينهم
أظن ان هذا التوضيح سينفض الغبار عن كل ما هو مبهم
بانتظار جوابك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يكفيني ان اقول لك ان الكاره الذي اعنيه هو هارون عليه السلام بلحاظ انه قد كره التدخل عندما ضل بنو اسرائيل خشية ان يفرق بينهم
ولا بأس أن أبين ما تقصده بأختصار ,
فأنت تقصد أن سكوت النبي هارون كان لمصلحة تقتضي ذلك وهي كراهية الفرقة والخصام ولكن ( عزيزي ) قولك كراهية للأنتصار للحق فيه الكثير من التعدي على مقام النبوة فهو رأي الاصلح للحق لا كراهية للأنتصار له ,
وقولكفإنه لمن خاف حضور عمر رضي الله عنه أجوز
وتقصد منه منعا لهذه الفرقة وتلك الخصومة وهذا باطل ببطلان القول الاول كما أسلفنا ,
والبقية مثله ,
شكرا ,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ المحترم الجابي ...سابسط المسألة للمرة الرابعة
يقول الامام النووي في شرحه : " أما كراهتهم لمحضر عمر , فلما علموا من شدته وصدعه بما يظهر له , فخافوا أن ينتصر لأبي بكر - رضي الله عنه - , فيتكلم بكلام يوحش قلوبهم على أبي بكر , وكانت قلوبهم قد طابت عليه وانشرحت له ; فخافوا أن يكون حضور عمر سببا لتغيرها .)
القوم كرهوا حضور عمر خوفا من ان ينتصر للصديق
أي ان كره الحضور لا يتعلق بشخص عمر وإنما لأمر آخر قد يفعله عمر ( وهو الانتصار لابي بكر)
الأخ الفضل بن شاذان لم يعجبه هذا التفسير واعترض قائلا
فهل كان الإنتصار في الحق أو في الباطل ؟
إن قلنا بالحق فلا حاجة لكراهية الحق
الجواب في نقاط :
1/انتصار عمر لابي بكر رضي الله عنهما لا يمكن ان يكون الا بالحق وللحق .....
2/ القول أنه إن كان الانتصار للحق فلا حاجة إذن لكراهيته قول غير دقيق ...فهارون عليه السلام كره أن يتدخل عندما ضلت بنو اسرائيل ( يقابله كره القوم حضور عمر خشية ان ينتصر لابي بكر) بالرغم من ان تدخله لو حصل سيكون قمة الانتصار للحق
النتيجة :
إن كان جائزا لهارون عليه السلام ان يكره التدخل ورد بني اسرائيل ...فإنه لمن خاف حضور عمر (بنو هاشم) رضي الله عنه أجوز
وعيه يبقى السؤال
كيف ترد ون كلام النووي رحمه الله ؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عزيزي عاشق ,
ما بك عزيزي ,
قلنا لك فهمنا هذا المعنى من البدأ ورددنا عليه فلم تعيد ما رددنا عليه مراراً ,
فهمنا سبب هذه الكراهية وفيم هي ولماذا فما الداعي للتكرار ؟
عزيزي,
نكرر السؤال ونرجو الاجابة من غير تكرار !
أيهما كان على حق , عمر أو بنو هاشم ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[QUOTE]قلنا لك فهمنا هذا المعنى من البدأ [/QUOTE]
لا اظن ذلك يا عزيزي
نكرر السؤال ونرجو الاجابة من غير تكرار !
كلاهما كان على حق
والان اجبني انت عن سؤالي
يقول الامام النووي في شرحه : " أما كراهتهم لمحضر عمر , فلما علموا من شدته وصدعه بما يظهر له , فخافوا أن ينتصر لأبي بكر - رضي الله عنه - , فيتكلم بكلام يوحش قلوبهم على أبي بكر
هل عندك اعتراض على قول النووي قدس الله روحه الشريفة ؟؟!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لا اظن ذلك يا عزيزي
شكرا ,
كلاهما كان على حق
و
وثم
كلام ليس من واقع حال الحق ,
فهل يتعارض الحق مع الحق ؟
يقول الامام النووي في شرحه : " أما كراهتهم لمحضر عمر , فلما علموا من شدته وصدعه بما يظهر له , فخافوا أن ينتصر لأبي بكر - رضي الله عنه - , فيتكلم بكلام يوحش قلوبهم على أبي بكر
الحق أحق أن يتبع ,
كلام مفهوم يا استاذ عاشق وواضح ,
ولكن قل يا عزيزي ,
إذا كان قول عمر ( رضي الله عنه ) فيه ما فيه على نفوس القوم وهو الحق ,
لم لا يتبع أبو بكر الحق و يذر ما يخالف الحق مما يرجوه بنو هاشم من الملك والخلافة وهم ليسوا بأهل لها ولا حق لهم
فيها ؟
وأقول لك عزيزي ,
دقق في الجواب ولا يأخذك الهوى عن اتباع الحق فقط لأجل الجدال ,
تفكر و من ثم قل ما عندك ,
تفكر ,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق