إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

فيسبوك - تلغرام
شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال من السهل الممتنع .....هل رضي الله تعالى عن كل أنبيائه ورسله ؟؟؟

تقليص
X
تقليص
  •  
  • الصفحة لـ 5
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق 1 2 3 4 5 template التالي
  • #46
    يقول الجمري
    نعم أنا أوافق على أن معنى الإصطفاء هو نفسه ( التفضيل ) أو ( الخيَرَة ) ، والكلمة واضحة
    احسنت يا جمري ...بردك على الزميل رسالة

    علما بأن موضوعك محترق من الإجابات الأولى
    لم يحترق يا جمري بدليل أنكم عاجزون عن الرد على ما يلي :

    مشاركة بواسطة عاشق الاقصى

    ولكن بالمقابل الله تعالى قال للنبي عليه الصلاة و السلام

    ( ولقد اوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين )

    الشاهد ان الامان ( رضا الله تعالى ) الذي تتحدث عنه مقيد بعدم الوقوع في الشرك مستقبلا

    وعليه يمكنني ان اخترع مصطلحا جديدا : ( الانبياء المنتجبون )

    فإما ان تقبله مني وإما ان تبين لي موضع الخلل في تفسيري للاية السابقة ؟؟؟
    ارجو ان لا ترد كما رد الصندوق ...فتسقط من دائرة العقلاء
    • اقتباس
    • تعليق

    تعليق

    • #47
      أولا : أنا لم أقرأ موضوعك بالكامل ، لأنني أعتبره من المواضيع التافهة التي لا تستحق القراءة وإضاعة الوقت ، وبالتالي فلا أدري بم أجبابك الإخوة الموالون ولا بأي شيء أجبتهم .


      ثانيا : هذه الآية يا عبقري تحتوي على أداة شرط ، وأداة الشرط لا تفيد التحقيق ، كما تتوهم ، لأن القضية الشرطية لا يجب فيها ضرورة صدق أجزائها ، فكما أنها تقال للأمر الممكن ، كما في قولنا ( إن مت ورثتك ) ، فكذلك تقال للأمر المستحيل ، مثل قولنا ( لئن خلقتَ طيرا لأعبدنك ) .. وبالتالي فليس في أدواة الشرط ثمة ما يقتضي أن لا تستخدم إلا فيما هو كائن أو ممكن يا عبقري .

      ثالثا : لقد وضع المفسرون في معنى الآية عدة أقوال ، منها أن الحديث موجه للرسول والمراد به الآخرين ، لأن القرآن نزل ـ كما قال الصادق عليه السلام ـ ( بإياك أعني واسمعي يا جارة ) .. وسواء وافقتنا على هذا التفسير أو لم توافقنا فإن مجرد وقوع الإحتمال في انصراف معنى هذه الآية عن المعنى الذي لم تستوعب غيره كفيل بإحراق موضوعك ، لأننا هنا لا نناقشك اعتمادا على فهمك للآيات . فأنت كما تعلم لست حجة علينا . بل أنت لست حجة على أحد ، وإنما أنت تابع ولست متبوعا ، ولا أظن أن مثلك يكون متبوعا .




      ( الجمري )
      التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 22-04-2007, 01:42 AM.
      • اقتباس
      • تعليق

      تعليق

      • #48
        اجبات دامغة مولاي الجمري بارك الله فيك

        تسجيل متابعة
        • اقتباس
        • تعليق

        تعليق

        • #49
          يقول الجمري


          لأن القضية الشرطية لا يجب فيها ضرورة صدق أجزائها


          ممتاز...هذا الذي كنت اريد ان اصل اليه

          الان ايها العلامة ما رأيك في قوله تعالى

          (إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه )

          هل ستطبق هذه القاعدة الذهبية ام لا ؟؟؟؟


          لقد وضع المفسرون في معنى الآية عدة أقوال ، منها أن الحديث موجه للرسول والمراد به الآخرين


          ما رايك في الروايتين المنقولتين عن الباقر والصادق ؟؟؟

          هل ستضرب بهما عرض الحائط ...أم ستكون مثل الصندوق يؤمن بالمسألة وبضدها ؟؟؟!!!
          • اقتباس
          • تعليق

          تعليق

          • #50
            ياحمار لن يفيدك التهريج

            والصراخ على قدر الألم

            والنكث تحقق واحرقنا موضوعك من صفحته الاولى
            • اقتباس
            • تعليق

            تعليق

            • #51
              الخلل في تفسيرك أنت ، حيث ان الله سبحانه وتعالى يضرب المثل بالرسول والمقصود هم بقية الناس.

              وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الزمر : 65]

              فهذه الآية الشريفة ليس مقصود بها الرسول بإجماع المفسرين بل من باب (أكلمك يابنتي واسمعك ياكنتي).

              ومثلها نجد هذه الآية:
              قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ [الزخرف : 81]

              فهل ستفرط علينا بذكاءك وتخترع لنا مصطلح الآلهة المنتجبة؟

              طبعا انت مربط فرسك هي هذه الآية:

              لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً [الفتح : 18]

              فجوابنا لك ، ان الرضا مربوط بشرط العهد:

              إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً [الفتح : 10]

              فستقول ان هذا الشرط كأعلاه غير قابل للتحقق.


              فنرد عليك:
              ان الايتين الاوليتين كانتا موجهة الى الناس عن طريق ضرب المثل بالنبي نفسه، اي الكلام لم يكن المقصود به الرسول بل المقصود به الناس المسلمين والمشركين.

              اما ماجاء في سورة التوبة فلا يوجد به ضرب المثل ، بل كلام موجه اليهم مباشرة. أي ان الشرط قد نزل بالمؤمنين أنفسهم ( فَمَن نَّكَثَ) وليس ضرب المثل بـ (الله) سبحانه وتعالى (إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ ) أو بـ (الرسول) عليه وآله الصلاة والسلام ( لَئِنْ أَشْرَكْتَ).

              وهذا الشرط (النكث) قد تحقق فعلا كما جاء في هذه الآيات:
              لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ [التوبة : 25]

              يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً (9) إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً (11) وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً (12) وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً (13) وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيراً (14) وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً [الأحزاب : 15]
              • اقتباس
              • تعليق

              تعليق

              • #52


                الحمد لله الذي جعل أعداءنا من البغال



                يا عاشق البطيخ

                ما علاقة هذا الموضوع بآية الرضوان ؟ وما علاقة آية الرضوان بكلامي ؟

                أنا قلت لك بأن القضية الشرطية ( لا يجب فيها الصحة بالضرورة ) ..

                ومعنى هذا الكلام

                أن القضية الشرطية قد تكون أجزاؤها صادقة وقد تكون كاذبة .. والعاقل يجيد التمييز بين الصادقة والكاذبة ..

                فإذا قلنا مثلا ( إذا نطق الحجر بيدك ) نعلم بالضرورة أن هذا الجزء كاذب لاستحالة نطق الحجر ، وإذا قيل للنبي المعصوم ( لئن أشركت ) نعرف أيضا أنها كاذبة لاستحالة أن يصطفي الله المشركين . وأما إذا قيل ذلك أو مثل هذا الكلام للصحابة فالعبارة تكون صادقة قطعا ، لأن الصحابة أناس عاديين ليسوا بمعصومين ولا مجتبين وقد ثبت أن بعض الصحابة ارتدوا بالفعل ، وأن بعضهم رمى عائشة بالفاحشة ، وأن بعضهم قتل عثمان ، وقد صرح القرآن بأن بعضهم ممن غضب الله عليه الى يوم يلقاه .. الخ ، وبالتالي فهذا الجزء لا يخالف أصلا ولا يستحيل في الواقع ، وعليه يكون هذا الجزء صادقا لا محالة . وقد أجابك مشكورا وبشكل مطول ومبسط الأخ صندوق العمل إن كنت تعي ما يقول .


                وأما الروايات ففيها العام والخاص ، وفيها ما يستوعبه نعل رأسك وما هو فوق مستوى تفكيرك ، ولذا لا تسألني عن الروايات فنحن أعلم بها منك ، وإنما اسألني عن عقيدتي .


                ( الجمري )
                التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 22-04-2007, 12:52 PM.
                • اقتباس
                • تعليق

                تعليق

                • #53
                  - تفسير القمي - علي بن ابراهيم القمي ج 2 ص 315 :
                  فقال الله عزوجل بعد نزول آية الرضوان ( ان الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فانما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما ) وإنما رضي عنهم بهذا الشرط أن يفوا بعد ذلك بعهد الله وميثاقه ولا ينقضوا عهده وعقده فبهذا العهد رضي الله عنهم فقد قدموا في التأليف آية الشرط على بيعة الرضوان وإنما نزلت أولا بيعة الرضوان ثم آية الشرط عليهم فيها

                  - تفسير القرطبي - القرطبي ج 61 ص 267 :
                  قوله تعالى : إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما قوله تعالى : " إن الذين يبايعونك " بالحديبية يا محمد . " إنما يبايعون الله " بين أن بيعتهم لنبيه صلى الله عليه وسلم إنما هي بيعة الله ، كما قال تعالى : " من يطع الرسول فقد أطاع الله " [ النساء : 80 ] . وهذه المبايعة هي بيعة الرضوان ، على ما يأتي بيانها في هذه السورة إن شاء الله تعالى . " يد الله فوق أيديهم " قيل : يده في الثواب فوق أيديهم في الوفاء ، ويده في المنة عليهم بالهداية فوق أيديهم في الطاعة . وقال الكلبي : معناه نعمة الله عليهم فوق ما صنعوا من البيعة . وقال ابن كيسان : قوة الله ونصرته فوق قوتهم ونصرتهم . " فمن نكث " بعد البيعة . " فإنما ينكث على نفسه " أي يرجع ضرر النكث عليه ، لانه حرم نفسه الثواب وألزمها العقاب .

                  - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 4 ص 199 :
                  وقد قال ابن أبي حاتم حدثنا علي بن الحسين حدثنا الفضل بن يحيى الانباري حدثنا علي بن بكار عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من سل سيفه في سبيل الله فقد بايع الله " وحدثنا أبي حدثنا يحيى بن المغيرة أخبرنا جرير عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحجر " والله ليبعثنه الله عز وجل يوم القيامة له عينان ينظر بهما ولسان ينطق به ويشهد على من استلمه بالحق فمن استلمه فقد بايع الله تعالى " ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم " ولهذا قال تعالى ههنا " فمن نكث فإنما ينكث على نفسه " أي إنما يعود وبال ذلك على الناكث والله غني عنه " ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما " أي ثوابا جزيلا وهذه البيعة هي بيعة الرضوان وكانت تحت شجرة سمرة بالحديبية وكان الصحابة رضي الله عنهم الذين بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ قيل ألفا وثلثمائة وقيل وأربعمائة وقيل وخمسمائة والاوسط أصح .

                  - تفسير الثعالبي - الثعالبي ج 5 ص 251 :
                  وقوله تعالى فمن نكث أي فمن نقض هذا العهد فإنما يجني على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسنؤتيه أجرا عظيما وهو الجنة.

                  نقول للحمار المشلول او المتبغل المندحر ، أين ذكر المفسرون عدم إمكانية وقوع النكث؟ خلافا لما ذكروا صراحة من عدم امكانية شرك النبي في الاية السابقة؟.
                  • اقتباس
                  • تعليق

                  تعليق

                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة || عاشق الأقصى ||
                    الظاهر ان الرسالة قد تورط !!
                    لا والله يا عاشق .. المتورّط هو الذى يتكلم ويُجادل بما لا يعلم فيتورّط !!

                    لا زلنا نؤكِد أن : الإصطفاء لا يعنى التفضيل والإختيار .. بل إن الإصطفاء هو ( خلاصة ) المُفضّلين والمُختارين .

                    والآن لنفهم ذلك سويا من كتاب الله وبه .. يقول الحق :
                    ( إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين )

                    وإن رجعنا إلى قول الحق سبحانه أنه قال لنا أنه ( فضل ) بنى إسرائيل فلم يقول أنه إصطفى من إصطفاهم فى الآية السابقة ؟! .. وممن إصطفاهم ؟؟

                    ونقول كذلك :
                    التفضيل لبنى إسرائيل لأنه جل شأنه أرسل إليهم كثيرا من الأنبياء والرُسُل الذين إصطفاهم منهم أى من بنى إسرائيل .
                    فإن كان الإصطفاء هو ذاته التفضيل ، وإن كان التفضيل هو الإصطفاء لقال الله لنا فى آية الإصطفاء السابقة :

                    إن الله أصطفى بنى إسرائيل و.... و.... والمعروف أن الآل ليسوا كُل القوم .. والله قد حدد لنا المُصطفين الأخيار ، وهُم :
                    ( آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران ) .

                    فكيف تتقوّل يا عاشق على الله ما لم يقُله هو سبحانه ؟!

                    فستُكتب شهادتكم وتُسألون .
                    • اقتباس
                    • تعليق

                    تعليق

                    • #55
                      لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حيــاة لمن تنادي

                      عليك بالتوبه يا بعير يا عاشق الاقصى بعد ما افتريت به على الانبياء

                      إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ
                      • اقتباس
                      • تعليق

                      تعليق

                      • #56

                        الحمد لله الذي جعل أعداءنا من البغال


                        بدأ يتألم الجمري ...

                        يقول

                        يا عاشق البطيخ

                        ما علاقة هذا الموضوع بآية الرضوان ؟


                        عيب والله يا جمري ...ألم تكتشف العلاقة بين الامرين ؟؟!!!....أرجوك لا تشمت بك الاعداء

                        صحيح ان نسبة الذكاء عندك ضعيفة لدرجة انك لم تكتشف العلاقة بين السؤالين ..ولكن هذا لن يشفع لك امام محبيك واولهم الصندوق

                        هذا الاخير اكتشف العلاقة بين سؤالي الاول و الثاني مبكرا ومنذ المشاركة رقم 17 وهو يرد عليك قائلا


                        طبعا انت مربط فرسك هي هذه الآية:

                        لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً [الفتح : 18]

                        فجوابنا لك ، ان الرضا مربوط بشرط العهد:

                        إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً [الفتح : 10]

                        فستقول ان هذا الشرط كأعلاه غير قابل للتحقق.


                        يبدو ان الصندوق أذكى من الجمري ...

                        يقول رسالة

                        زلنا نؤكِد أن : الإصطفاء لا يعنى التفضيل والإختيار


                        الجمري يرد على رسالة فيقول


                        نعم أنا أوافق على أن معنى الإصطفاء هو نفسه ( التفضيل ) أو ( الخيَرَة ) ، والكلمة واضحة ، فالإصطفاء كلمة مأخوذة من( الصفوة )


                        المضحك ان الجمري يثني على الرسالة و الرسالة يثني على الجمري ....والحمقى لا يعلمان ان كل منهما يناقض الاخر

                        يقول الجمري

                        ولذا لا تسألني عن الروايات فنحن أعلم بها منك


                        هروب دبلوماسي


                        نترك للجمري فرصة من الوقت لعله يكتشف العلاقة بين سؤالي الاول و الثاني وبعدها لكل حادث حديث


                        • اقتباس
                        • تعليق

                        تعليق

                        • #57
                          ياحمار

                          موضوعك احترق من الصفحة الاولى ، والرد رقم 17 وئد استشكالك في مهده.

                          لو عدت الى مواضيعك القديمة قبل ان تجمد لوجدت كيف فضحتُ اسلوبك بجمع استشكالاتك من ردود محاوريك

                          ياحيوان يامشلول اسلوبك مفضوح.
                          • اقتباس
                          • تعليق

                          تعليق

                          • #58
                            يبدو ان الصارم المسلول...قد وطأك وطأ النعال ...ولهذا السبب لم تستطع ان تنساه أبدا

                            لا تقل انه ياتيك في المنام ههه

                            بالفعل انت غبي بامتياز

                            كيف تجمع بين كلامك هذا

                            وبين اتهامك لي بالالحاد والكفر و التستر في ثوب الوهابية ؟؟؟

                            هل يعقل ان اكون الوهابي الصارم المسلول و الكافر الملحد المتستر في ثوب الوهابية في نفس الوقت ؟؟

                            اعانك الله على الغباء الذي تحمله فوق ظهرك

                            اكتف بهذا الرد على الذنب وننتظر حضور الرأس ...

                            اخوكم عاشق الاقصى
                            • اقتباس
                            • تعليق

                            تعليق

                            • #59
                              اكتف بهذا الرد على الذنب وننتظر حضور الرأس ...


                              ياحمار

                              يابغل

                              كيف عرفت اني قصدت الصارم المسلول؟

                              انا ذكرت فقط (المشلول) فكيف عرفت اني قصدت الصارم المسلول؟

                              والجملة بالاقتباس قد قلتها قبل ان تطرد

                              فضحت نفسك ياحيوان ،

                              الصارم المسلول عاد لنا بعد ان وُطِي في المنتدى بمسمى جديد عاشق الاقصى

                              كما قال ابو المثل:

                              البزون يحب خناگَة
                              و
                              درب الچلب علگصاب

                              مرحبا بك فنعلنا وسياطنا حاضرة للحمير أمثالك ياصاحب التقية
                              • اقتباس
                              • تعليق

                              تعليق

                              • #60
                                احببت ان ارفع الموضوع بالصلاة على النبي محمد عليه و على اله الصلاة و السلام
                                و بتحيه كل مسلم يعشق الاقصى و كل جزائري "عاشق للاقصى"
                                • اقتباس
                                • تعليق

                                تعليق

                                السابق 1 2 3 4 5 template التالي
                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                Wink :wink: Biggrin :biggrin: Redface :redface: Tongue :tongue: Frown :frown: Smile :smile: Mad :mad: Smilie :) Confused :confused: Embarrassment :o P2 :p2: Wink ;) مزيد من الإبتسامات »
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X