السلام عليكم
يقول الله تعالى(وما ارسلناك الا رحمة للعالمين)
يقول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم(بعثت لاتمم مكارم الاخلاق)
وهذة بعض السنن العظيمة للرسول (ص) لنقتدي بها:
1- خافض الطرف(ينظر الى الارض,يغض بصره بسكينه وادب) نظره الى الارض اطول من السماء لتواضعه بين الناس وتذلله لله تعالى...كان على راسه طير.
تعظم عنده النعمة,وان دقت,لايذم منها شيئا(فيشكر النعم,ولايحتقر شيئا منهامهما كان قليلا ولا يذمها لانها من الله تعالى.
يترك المراء(والمراء هو الطعن في كلام الاخرين بقصد التحقير والاهانة ولاظهار التفوق والكياسة وسببه العدواة والحسد ويسبب النفاق ويمرض القلب.
ويترك مالا يعنيه(فلا يتدخل او يقحم نفسه فيما ليس له)
وكان النبي(ص)لا يقطع على احد كلامه حتى يفرغ منه.
وكان(ص)يساوي في النظر والاستماع للناس.
وكان (ص)اشجع الناس(فكان ينطلق الى ما يفزع الناس منه قبلهم ويحتمي الناس به وما يكون احد اقرب الى العدو منه.
وكان (ص)كثير الحياء(اشد من العذراء في سترها)
وكان يبكي حتى يبتل مصلاه خشية من الله عزوجل من غير جرم.
وكان (ص)اذا اشتد الحزن او الفرح الشديد اكثر من مس لحيته الكريمة
وكان يسلم على الصغير والكبير.
وكان (ص) نظره اللحظ بعينه(النظره السريعة بطرف العين الى اليمين او اليسار,التي لا تحرج ولا تخجل الاخرين)
وكان رسول الله (ص) اكثر ما يجلس تجاه القبله.
وكان رسول الله (ص)اذا فقد الرجل من اخوانه ثلاثة ايام, سال عنه فان كان غائبا دعا له وان كان شاهدا زاره وان كان مريضا
عاده.
وكان رسول الله (ص) اذا اخذ في الطريق (ذهب فيه) رجع في غيره(طريق اخر) وهكذا يفعل حفيده مولانا الرضا (ع) ويامر بفعله.
وما كلم رسول الله العباد بكنه عقله ابدا وقال((انا معاشر الانبياء امرنا ان نكلم الناس على قدر عقولهم)) هذا يدل على حسن خلقه
وتواضعه ورافته بالناس
وكان (ص) يناظر اليهود والمشركين اذا عاندوه ويدحض اقوالهم..فعل ذلك مرارا.
وهكذا كانوا الائمة الاثنى عشر عليهم السلام نسخة منه (ص).
صلى الله عليك يارسول الله وعلى اهل بيتك الطاهرين
يقول الله تعالى(وما ارسلناك الا رحمة للعالمين)
يقول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم(بعثت لاتمم مكارم الاخلاق)
وهذة بعض السنن العظيمة للرسول (ص) لنقتدي بها:
1- خافض الطرف(ينظر الى الارض,يغض بصره بسكينه وادب) نظره الى الارض اطول من السماء لتواضعه بين الناس وتذلله لله تعالى...كان على راسه طير.
تعظم عنده النعمة,وان دقت,لايذم منها شيئا(فيشكر النعم,ولايحتقر شيئا منهامهما كان قليلا ولا يذمها لانها من الله تعالى.
يترك المراء(والمراء هو الطعن في كلام الاخرين بقصد التحقير والاهانة ولاظهار التفوق والكياسة وسببه العدواة والحسد ويسبب النفاق ويمرض القلب.
ويترك مالا يعنيه(فلا يتدخل او يقحم نفسه فيما ليس له)
وكان النبي(ص)لا يقطع على احد كلامه حتى يفرغ منه.
وكان(ص)يساوي في النظر والاستماع للناس.
وكان (ص)اشجع الناس(فكان ينطلق الى ما يفزع الناس منه قبلهم ويحتمي الناس به وما يكون احد اقرب الى العدو منه.
وكان (ص)كثير الحياء(اشد من العذراء في سترها)
وكان يبكي حتى يبتل مصلاه خشية من الله عزوجل من غير جرم.
وكان (ص)اذا اشتد الحزن او الفرح الشديد اكثر من مس لحيته الكريمة
وكان يسلم على الصغير والكبير.
وكان (ص) نظره اللحظ بعينه(النظره السريعة بطرف العين الى اليمين او اليسار,التي لا تحرج ولا تخجل الاخرين)
وكان رسول الله (ص) اكثر ما يجلس تجاه القبله.
وكان رسول الله (ص)اذا فقد الرجل من اخوانه ثلاثة ايام, سال عنه فان كان غائبا دعا له وان كان شاهدا زاره وان كان مريضا
عاده.
وكان رسول الله (ص) اذا اخذ في الطريق (ذهب فيه) رجع في غيره(طريق اخر) وهكذا يفعل حفيده مولانا الرضا (ع) ويامر بفعله.
وما كلم رسول الله العباد بكنه عقله ابدا وقال((انا معاشر الانبياء امرنا ان نكلم الناس على قدر عقولهم)) هذا يدل على حسن خلقه
وتواضعه ورافته بالناس
وكان (ص) يناظر اليهود والمشركين اذا عاندوه ويدحض اقوالهم..فعل ذلك مرارا.
وهكذا كانوا الائمة الاثنى عشر عليهم السلام نسخة منه (ص).
صلى الله عليك يارسول الله وعلى اهل بيتك الطاهرين
تعليق