اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
في سنة من السنين تمكن أثنين من أبناء عمومتي للحج وإلتقوا بالسيد فضل الله
وسألوه سمعنا عنك أنك تنكر قضية الزهراء وضربها هل هذا صحيح؟؟
قال: أنا لاأنكر القضية ولكنني أنكر أن يد سوء يلمس وجه الزهراء لأنها وجه الله المصون وكلمتي مقاربة لكلمة الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء
ولماذا يتهمونني بهذه التهم ولايتهموا غيري؟؟
واريد أن أضع لكم كلمة الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء كما في كتابه جنة المأوى ومن أراد فليراجع الكتاب
بعد كلام له قال ولكن قضية ضرب الزهراء ولطم خدها مما لايكاد يقبله وجداني ويتقبله عقلي ويقتنع به مشاعري لا لأن القوم يتحرجون ويتورعون من هذه الجرأة العظيمة بل لأن السجايا العربية والتقاليد الجاهلية التي ركزتها الشريعة الإسلامية وزادتها تأييداً تمنع بشدة أن تُضرب المرأة أو تمد إليها يد سوء حتى أن في بعض كلمات أمير المؤمنين(ع) مامعناه أن الرجل كان في الجاهلية إذا ضرب المرأة يبقى ذلك عاراً في أعقابه ونسله ويدلك على تركز هذه الركيزة بل الغريزة في المسلمين وأنها لم تفلت من ايديهم وإن فلت منهم الإسلام أن إبن زياد وهو من تعرف في الجرأة على الله وإنتهاك حرماته لما فضحته الحوراء زينب(ع) وأفلجته وصيّرته أحقر من نمله وأقذر من قملة وقالت له ثكلتك أمك يبن مرجانة فإستشاط غضباً من ذِكر أمه التي تُعرف أنها من ذوات الأعلام وهمَّ أن يضربها فقال له عمرو بن حريث وهو من رؤوس الخوارج وضروسها إنها إمرأة والمرأة لاتؤاخذ بشيئ من منطقها فإذا كان إبن مرجانة إمتنع من ضرب العقيلة خوف العار والشنار وكله عار وشنار وبؤرة عهار مع بعد العهد من النبي(ص) فكيف لايمتنع اصحاب النبي مع قرب العهد به من ضرب عزيزته 00000الى آخر كلامه
الآن نقول لأهل العقائد مارأيكم بهذا الكلام
هل يُعتبر الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء ضال مضل في نظركم ؟؟
دمتم بعافية
في سنة من السنين تمكن أثنين من أبناء عمومتي للحج وإلتقوا بالسيد فضل الله
وسألوه سمعنا عنك أنك تنكر قضية الزهراء وضربها هل هذا صحيح؟؟
قال: أنا لاأنكر القضية ولكنني أنكر أن يد سوء يلمس وجه الزهراء لأنها وجه الله المصون وكلمتي مقاربة لكلمة الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء
ولماذا يتهمونني بهذه التهم ولايتهموا غيري؟؟
واريد أن أضع لكم كلمة الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء كما في كتابه جنة المأوى ومن أراد فليراجع الكتاب
بعد كلام له قال ولكن قضية ضرب الزهراء ولطم خدها مما لايكاد يقبله وجداني ويتقبله عقلي ويقتنع به مشاعري لا لأن القوم يتحرجون ويتورعون من هذه الجرأة العظيمة بل لأن السجايا العربية والتقاليد الجاهلية التي ركزتها الشريعة الإسلامية وزادتها تأييداً تمنع بشدة أن تُضرب المرأة أو تمد إليها يد سوء حتى أن في بعض كلمات أمير المؤمنين(ع) مامعناه أن الرجل كان في الجاهلية إذا ضرب المرأة يبقى ذلك عاراً في أعقابه ونسله ويدلك على تركز هذه الركيزة بل الغريزة في المسلمين وأنها لم تفلت من ايديهم وإن فلت منهم الإسلام أن إبن زياد وهو من تعرف في الجرأة على الله وإنتهاك حرماته لما فضحته الحوراء زينب(ع) وأفلجته وصيّرته أحقر من نمله وأقذر من قملة وقالت له ثكلتك أمك يبن مرجانة فإستشاط غضباً من ذِكر أمه التي تُعرف أنها من ذوات الأعلام وهمَّ أن يضربها فقال له عمرو بن حريث وهو من رؤوس الخوارج وضروسها إنها إمرأة والمرأة لاتؤاخذ بشيئ من منطقها فإذا كان إبن مرجانة إمتنع من ضرب العقيلة خوف العار والشنار وكله عار وشنار وبؤرة عهار مع بعد العهد من النبي(ص) فكيف لايمتنع اصحاب النبي مع قرب العهد به من ضرب عزيزته 00000الى آخر كلامه
الآن نقول لأهل العقائد مارأيكم بهذا الكلام
هل يُعتبر الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء ضال مضل في نظركم ؟؟
دمتم بعافية
تعليق