إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إذا كان أبو بكر و عمر كفار، مرتدين أو منافقين فلماذا ؟؟؟؟؟؟!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخ براء
    اذا امكن ان اطرح سؤال
    لافهم علة ان يكون الامام هو الوحيد دون الصحابة ان يبايع ابو بكرمرتين
    عذرا لك
    وعذرا للاخ لواء الحسين
    لانه الكلام ليس موجه لي
    وتطفلت بسؤالي





    و عليكم السلام أخي أميري حسين....

    نعم ربما يستغرب الكثير هذا الموضوع و يعتبرونه تلفيقا خاصة لأنه يخص الإمام علي كرم الله وجهه فيعتبر البعض بأن الموضوع بما يخص مبايعة الإمام علي عبارة عن تلفيق و إفتراء لتبرير مبايعة الإمام علي لأبي بكر رضي الله عنه، و لكن إذا نظرنا للأمور بشكل مجرد و بتجميد العواطف في مثل هذه المواضيع الذي يغلب عليه العاطفة و القصص لإثارتها و إذا نظرنا للسرد التاريخي فهذا الحدث و هو مبايعة الإمام لأبي بكر مرتين ممكن و غير مستغرب أو مستهجن......

    1. لا أحد ينكر أن الصحابة إختلفوا بعد وفاة النبي على موضوع الخلافة، فبعد وفاته إتفق المسلمون على مبايعة أبو بكر، و معلوم أن الإمام علي بعد وفاة النبي إعتزل الناس، و عندما تمت البيعة لأبي بكر بايع علي أبا بكر( و لنقول لكي لا نختلف ليس مباشرة مع المسلمين و لكن بعدما بايع الناس بوقت قصير عندما طلبه أبو بكر للمبايعة ) و ليس علي وحده حدث معه ذلك فالزبير بن العوام كذلك تأخر قليلا و لم يكن مع الناس المجتمعين لمبايعة أبا بكر.....


    2. بعد حدوث المبايعة و إستلام ابو بكر الصديق الخلافة، و بعدها بوقت حدث الخلاف المعروف على إرث النبي و القصة معروفة و لا أريد التطرق لها لعدم الإطالة و لكن لنركز على أنه حدث بعد إستلام أبو بكر للخلافة و ليس قبلها كما هو بديهي... خلال حدوث الخلاف حدثت جفوة بين الإمام علي و أبو بكر و التي دامت ستة(6) شهور، و كما هو معلوم كانت السيدة فاطمة مريضة خلال هذه الفترة، و بعد وفاتها رضي الله عنها حدثت البيعة الثانية لأبي بكر معلنا فيها الإمام علي و أبو بكر زوال الخلاف الذي كان بينهما على موضوع الإرث و إزالة الجفوة التي حدثت بينهما فهي تجديد للبيعة و دليل على المسامحة التي حدثت بينهما رضي الله عنهما و لا يقصد بها انه قد بايع للمرة الأولى على خلافة أبي بكر فهو قد بايع من قبل ...

    3. مما يثبت ما طرحته فإن الإمام علي بعدها قد بايع عمر و عثمان رضي الله عنهما و لم يعترض مما يدل على أن الموضوع الذي حدث بينه و بين أبا بكر لم يكن موضوع الخلاف على البيعة، و لو كان كذلك لما بايع عمر و عثمان و لكان رفض المبايعة كما حدث في عهد أبو بكر- كما يعتقد البعض-
    التعديل الأخير تم بواسطة bara; الساعة 13-06-2007, 12:20 PM.

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة bara
      و عليكم السلام أخي أميري حسين....

      نعم ربما يستغرب الكثير هذا الموضوع و يعتبرونه تلفيقا خاصة لأنه يخص الإمام علي كرم الله وجهه فيعتبر البعض بأن الموضوع بما يخص مبايعة الإمام علي عبارة عن تلفيق و إفتراء لتبرير مبايعة الإمام علي لأبي بكر رضي الله عنه، و لكن إذا نظرنا للأمور بشكل مجرد و بتجميد العواطف في مثل هذه المواضيع الذي يغلب عليه العاطفة و القصص لإثارتها و إذا نظرنا للسرد التاريخي فهذا الحدث و هو مبايعة الإمام لأبي بكر مرتين ممكن و غير مستغرب أو مستهجن......

      1. لا أحد ينكر أن الصحابة إختلفوا بعد وفاة النبي على موضوع الخلافة، فبعد وفاته إتفق المسلمون على مبايعة أبو بكر، و معلوم أن الإمام علي بعد وفاة النبي إعتزل الناس، و عندما تمت البيعة لأبي بكر بايع علي أبا بكر( و لنقول لكي لا نختلف ليس مباشرة مع المسلمين و لكن بعدما بايع الناس بوقت قصير عندما طلبه أبو بكر للمبايعة ) و ليس علي وحده حدث معه ذلك فالزبير بن العوام كذلك تأخر قليلا و لم يكن مع الناس المجتمعين لمبايعة أبا بكر.....


      2. بعد حدوث المبايعة و إستلام ابو بكر الصديق الخلافة، و بعدها بوقت حدث الخلاف المعروف على إرث النبي و القصة معروفة و لا أريد التطرق لها لعدم الإطالة و لكن لنركز على أنه حدث بعد إستلام أبو بكر للخلافة و ليس قبلها كما هو بديهي... خلال حدوث الخلاف حدثت جفوة بين الإمام علي و أبو بكر و التي دامت ستة(6) شهور، و كما هو معلوم كانت السيدة فاطمة مريضة خلال هذه الفترة، و بعد وفاتها رضي الله عنها حدثت البيعة الثانية لأبي بكر معلنا فيها الإمام علي و أبو بكر زوال الخلاف الذي كان بينهما على موضوع الإرث و إزالة الجفوة التي حدثت بينهما فهي تجديد للبيعة و دليل على المسامحة التي حدثت بينهما رضي الله عنهما و لا يقصد بها انه قد بايع للمرة الأولى على خلافة أبي بكر فهو قد بايع من قبل ...

      3. مما يثبت ما طرحته فإن الإمام علي بعدها قد بايع عمر و عثمان رضي الله عنهما و لم يعترض مما يدل على أن الموضوع الذي حدث بينه و بين أبا بكر لم يكن موضوع الخلاف على البيعة، و لو كان كذلك لما بايع عمر و عثمان و لكان رفض المبايعة كما حدث في عهد أبو بكر- كما يعتقد البعض-
      اشكرك على الرد اخي براء

      ولكني لا اوافقك الراي
      دعني اقول اني اتحفظ عن الرد

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
        اشكرك على الرد اخي براء

        ولكني لا اوافقك الراي
        دعني اقول اني اتحفظ عن الرد

        أخي أميري حسين...

        أشكرك على رأيك

        تعليق


        • #34
          اللهم صل على محمد وآل محمد

          أخ سني بارا

          يعني يدل على أن ليس كل مافي البخاري ومسلم صحيح !!! لأنك تكذب صحاحك عندما تقول بايع مرتين .

          فصحاحك يقولم لم يبايع الا بعد ستة أشهر يا صاحبي !!!!!!!!


          وأما أنك تقول بايع مرتين إذن لماذا هدده بحرق البيت إن لم يبايع ؟؟؟ وكان معه الزبير بحسب مصادركم يا أخ بارا .

          وإبن تيميه يقول : غاية ما يقال أنه كبس الدار لينظر هل فيه شيئ من بيت مال المسلمين !!!! ماذا تفهم من كلام ابن تيميه يا صاحبي ؟؟؟

          وأخيرا لماذا بايع مرتين ولم تكفيه الواحده ؟؟؟

          وأما أنه بايع عمر حسب قولكم لأنه بدأ مصالحتهم على حساب الأمه خوفا عليها من الضياع ليس إلا يا صاحبي , وإلا لماذا يأخذها أبو بكر شورى ويأخذها عمر بالنص من أبي بكر ؟؟؟

          فالقضيه واضحه ومفهومه .

          والسلام

          تعليق


          • #35
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            يا أهل السنه ماذا تفهمون من هذه الروايه المتفق عليها !!!

            أخرجه الطبراني والبزار كما في مجمع الزوائد 9: 124 ورجال إسناد

            البزار رجال الصحيح غير محمد بن عبد الرحمن ومحله الصدق، وذكر

            انهزام الرجلين يوم خيبر القاضي عضد الايجي في المواقف وأقره شراحه

            كما في شرحه 3: 276، وذكره القاضي البيضاوي في طوالع الأنوار كما في

            المطالع ص 483.


            قال علي وابن عباس: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر إلى خيبر

            فرجع منهزما ومن معه، فلما كان من الغد بعث
            عمر فعاد منهزما يجبن

            أصحابه ويجبنه أصحابه .

            ملاحظة نقلته كما هو

            مكتوب بالحرف و أقول (صلى الله عليه و آله و سلم)


            و يعرب عن فرارهما

            يوم ذاك قول


            رسول الله صلى الله عليه وآله بعد ما

            فرا:

            لأعطين الراية غدا
            رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه

            الله ورسوله، يفتح

            الله على يديه ليس بفرار.


            وفي لفظ: كرار غير فرار. وفي لفظ: والذي

            كرم وجه محمد لأعطينها رجلا لا يفر، وفي لفظ: لأدفعن إلى رجل لن يرجع

            حتى يفتح الله له. وفي لفظ: لا يولي الدبر


            علي

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة الجهادي
              اللهم صل على محمد وآل محمد

              يا أهل السنه ماذا تفهمون من هذه الروايه المتفق عليها !!!

              أخرجه الطبراني والبزار كما في مجمع الزوائد 9: 124 ورجال إسناد

              البزار رجال الصحيح غير محمد بن عبد الرحمن ومحله الصدق، وذكر

              انهزام الرجلين يوم خيبر القاضي عضد الايجي في المواقف وأقره شراحه

              كما في شرحه 3: 276، وذكره القاضي البيضاوي في طوالع الأنوار كما في

              المطالع ص 483.


              قال علي وابن عباس: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر إلى خيبر

              فرجع منهزما ومن معه، فلما كان من الغد بعث
              عمر فعاد منهزما يجبن

              أصحابه ويجبنه أصحابه .

              ملاحظة نقلته كما هو

              مكتوب بالحرف و أقول (صلى الله عليه و آله و سلم)


              و يعرب عن فرارهما

              يوم ذاك قول


              رسول الله صلى الله عليه وآله بعد ما

              فرا:

              لأعطين الراية غدا
              رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه

              الله ورسوله، يفتح

              الله على يديه ليس بفرار.


              وفي لفظ: كرار غير فرار. وفي لفظ: والذي

              كرم وجه محمد لأعطينها رجلا لا يفر، وفي لفظ: لأدفعن إلى رجل لن يرجع

              حتى يفتح الله له. وفي لفظ: لا يولي الدبر


              علي


              لم يتفق على هذه الرواية المذكورة كما تقول، و لا أحد ينكر شجاعة الإمام على فلا تجادل في أمور مفروغ منها أو متفق عليها، و كما أن الله أعطى هذا الشرف للإمام علي بفتحه خيبر فلقد أعطى سبحانه الشرف لأبي بكر الصديق بنصره على المرتدين و بفتحه الشام و غيرها، و أعطى الشرف نفسه لعمر الفاروق بفتحه فارس عباد النار و العراق و مصر وفلسطين، و اعطى الشرف ذاته لعثمان رضي الله عنه ففتح البلاد حتى وصل أفغانستان و أرمينيا و أفريقيا.......

              تعليق


              • #37
                اللهم صل على محمد وآل محمد

                أولا أنت لم تجبني على المشاركه الفائته .

                ثانيا من قال لك بأن الروايه غير صحيحه !!! فهذا بحث للأخ مرآة التواريخ انظر لعلك تخجل من نفسك يا أخ :


                روي عن سبعة من الصحابة ، هم :
                1- علي عليه السلام - المستدرك 3/37 وقال (صحيح) وكذلك قال الذهبي في تلخيصه ، المصنف 8 / 525 ، كنز العمال 10 / 462 وقال : سنده حسن .

                2- جابر بن عبدالله الأنصاري - المستدرك 3/38
                3- سلمة بن الأكوع- تاريخ دمشق 42/ 89
                4- بريدة الاسلمي - المصنف 8/ 521 ، تاريخ دمشق 42 / 93
                5- عبدالله بن عباس - مسند البزار - كشف الاستار للهيثمي 192 / رقم 2545 ، تاريخ دمشق 42/ 96 ، مجمع الزوائد 9/ 124
                6- أبو سعيد الخدري - مناقب أمير المؤمنين لمحمد بن سليمان الكوفي 2/ 498 ، مناقب ابن المغازلي ص184 رقم 220

                ـــــــ
                7- عبدالله بن عمرو بن العاص - أمالي الشيخ الصدوق 603

                ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                أولاً : حديث أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه

                المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي - ج 8 - ص 525
                ( 22 ) حدثنا عبيد الله ، قال : حدثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي مريم ، عن علي قال : سار رسول الله ( ص ) إلى خيبر ، فلما أتاها بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم أو إلى قصرهم ، فقاتلوهم فلم يلبثوا أن انهزم عمر وأصحابه ، فجاء يجبنهم ويجبنونه ، فساء ذلك رسول الله ( ص ) فقال : ( لأبعثن إليهم رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يقاتلهم حتى يفتح الله له ، ليس بفرار ، فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث ساعة ثم قال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد ، فقال : ادعوه لي ) ، فلما أتيته فتح عيني ثم تفل فيهما ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله ( ص ) فيهم حدثا أوفي ، حتى أتيتهم فقاتلتهم ، فبرز مرحب يرتجز ، وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب ، فأتينا الباب ، فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله . انتهى

                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
                ( أخبرنا ) أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ، ثنا سعيد بن مسعود ، ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي [ مريم ] (1) الحنفي ، عن علي رضي الله عنه ، قال : سار النبي صلى الله عليه وآله إلى خيبر فلما اتاها ( بعث عمر رضى الله تعالى عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا ان هزموا عمر وأصحابه فجاؤوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وآله ..الحديث .
                * هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه *

                قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (صحيح) .
                ــــــــــــــــــــــــــــ
                (1) أقول : في المطبوع : أبي موسى ، والصحيح : أبي مريم . وكذلك فيه (عبدالله بن موسى) ، والصحيح : عبيدالله بن موسى . التصحيح من المصادر الأخرى ومن كتب الرجال والتراجم .

                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                كنز العمال - المتقي الهندي - ج 10 - ص 462
                30119 عن علي قال : سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ، فلما أتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم وإلى قصرهم قاتلوهم ، فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحاب فجاء يجبنهم ويجبنونه فساء ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : لأبعثن عليه رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يقاتلهم حتى يفتح الله له ليس بفرار فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة فقال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد قال : ادعوه لي فلما أتيته فتح عيني ، ثم تفل فيها ، ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها حدثا أو في حتى أن يتهم فقاتلتهم فبرز مرحب يرتجز وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب فأتينا الباب فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله ( ش والبزار ، وسنده حسن ) . انتهى

                ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                ثانياً : حديث جابر بن عبدالله الأنصاري

                روي عنه من وجهين :
                الوجه الأول : وفيه تصريح بإسم عمر .
                المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
                ( حدثنا ) أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، ثنا القاسم بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا معقل بن عبيد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر رضي الله عنه : ان النبي صلى الله عليه وآله دفع الراية يوم خيبر إلى عمر رضي الله عنه فانطلق فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه .
                * هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه *
                قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (قلت : القاسم واه ٍ) .

                الوجه الثاني : وفيه إبهام عمر بـلفظ ( رجل) .
                المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
                ( حدثنا ) أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار إملاء ، ثنا زكريا بن يحيى بن مروان وإبراهيم بن إسماعيل السيوطي ( قالا ) : ثنا فضيل بن عبد الوهاب ، ثنا جعفر بن سلمان ، عن الخليل بن مرة ، عن عمرو بن دينار ، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما ، قال : لما كان يوم خيبر بعث رسول الله صلى الله عليه وآله رجلا فجبن !! .
                فجاء محمد بن مسلمة فقال : يا رسول الله لم أر كاليوم قط قتل محمود بن مسلمة فقال رسول الله صلى الله عليه وآله لا تمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية فإنكم لا تدرون ما تبتلون معهم وإذا لقيتموهم فقولوا اللهم أنت ربنا وربهم ونواصينا ونواصيهم بيدك وإنما تقتلهم أنت ثم ألزموا الأرض جلوسا فإذ غشوكم فانهضوا وكبروا .
                ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لأبعثن غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبانه لا يولى الدبر يفتح الله على يديه ، فتشرف لها الناس وعلي رضي الله عنه يومئذ أرمد فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله سر فقال يا رسول الله ما أبصر موضعا فتفل في عينيه وعقد له ودفع إليه الراية فقال علي يا رسول الله على ما أقاتلهم فقال على أن يشهدوا أن لا إله إلا الله واني رسول الله فإذا فعلوا ذلك فقد حقنوا مني دماء هم وأموالهم الا بحقهما وحسابهم على الله عز وجل قال فلقيهم ففتح الله عليه.
                * قد اتفق الشيخان على اخراج حديث الراية يعنى ولم يخرجاه بهذه السياقة *

                قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (أخرجا ذكر الراية منه) .

                وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 6/152 :
                (رواه الطبراني في "الصغير" ، وفيه الخليل بن مرة ، قال أبو زرعة : شيخ صالح ، وضعفه جماعة .) انتهى

                ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
                ثالثاً : حديث سلمة بن الأكوع

                تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 42 - ص 89
                وأخبرناه أبو القاسم زاهر بن طاهر فيما قرأت عليه ، عن أبي سعد ( 1 ) الجنزرودي ( 2 ) ، أنا الحاكم أبو أحمد ، ابنا محمد بن مروان بدمشق ، نا هشام بن عمار ، نا سعيد بن يحيى ، نا موسى بن عبيدة ، عن إياس بن سلمة ، عن أبيه ، قال : لما كان اليوم الأول أعطى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) اللواء عمر بن الخطاب فخرج بالناس فرجع يقول له الناس ويقول لهم !! .
                فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) : لأعطين هذا اللواء رجلا يحبه الله ورسوله أو هو من أهل الجنة وكان علي أرمد فدعاه فبصق في عينيه ودعا ( 3 ) له ثم أعطاه اللواء فخرج بالناس حتى لقي القوم فجعل يحاربهم ( 4 ) ويستبقي حتى إذا جعل بينه وبين حصنهم ربوة ركب أكتافهم ومنحه الله دماءهم فكان الفتح فتح خيبر على يديه .
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                ‹ هامش ص 89 ›
                ( 1 ) الأصول والمطبوعة : سعيد تصحيف .
                ( 2 ) بدون إعجام بالأصل وم والسند معروف .
                ( 3 ) ( ودعا له ) استدركت على هامش م .
                ( 4 ) غير مقروءة بالأصل وم ورسمها : ( و - عار - هم ) والمثبت عن المطبوعة .


                ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
                رابعاً : حديث بريدة الأسلمي

                المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي - ج 8 - ص 521 - 522
                ( 7 ) حدثنا هوذة بن خليفة ، قال حدثنا عوف ، عن ميمون أبي عبد الله ، عن عبد الله بن بريدة الأنصاري الأسلمي ، عن أبيه ، قال : لما نزل رسول الله ( ص ) بحضرة خيبر فزع أهل خيبر وقالوا : جاء محمد في أهل يثرب ، قال : فبعث رسول الله ( ص ) عمر بن الخطاب بالناس فلقي أهل خيبر ، فردوه وكشفوه هو وأصحابه فرجعوا إلى رسول الله ( ص ) يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه !! .
                قال : فقال رسول الله ( ص ) : ( لأعطين اللواء غدا رجلا يحب ‹ صفحة 522 › الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) قال : فلما كان الغد تصادر لها أبو بكر وعمر قال : فدعا عليا وهو يومئذ أرمد ، فتفل في عينه وأعطاه اللواء ، قال : فانطلق بالناس ، قال : فلقي أهل خيبر ولقي مرحبا الخيبري وإذا هو يرتجز ويقول : فانطلق بالناس ، قال : فلقي أهل خيبر ولقي مرحبا الخيبري وإذا هو يرتجز ويقول :
                قد عملت خيبر أني مرحب * شاكي السلاح بطل مجرب
                إذا الليوث أقبلت تلهب * أطعن أحيانا وحينا أضرب
                قال : فالتقى هو وعلي فضربه ضربة على هامته بالسيف ، عض السيف منها بالأضراس ، وسمع صوت ضربته أهل العسكر ، قال : فما تتام آخر الناس حتى فتح لأولهم . انتهى

                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 42 - ص 93 - 94
                أخبرنا أبو سهل محمد بن إبراهيم ، أنا أبو الفضل الرازي ، أنا جعفر بن عبد الله ، نا محمد بن بشار ، أنا محمد نا عوف ، عن ميمون أبي ( 3 ) عبد الله ، أن عبد الله بن بريدة حدثه عن بريدة الأسلمي ، قال : لما كان خيبر نزل رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بحضرة أهل خيبر أعطى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) اللواء عمر بن الخطاب ونهض معه شئ ( 4 ) نهض معه من الناس ولقوا أهل خيبر فانكشف عمر وأصحابه فرجعوا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يجبنه أصحابه ويجبنهم ( 5 ) قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لأعطين اللواء غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فلما كان الغد تصادر لها أبو بكر وعمر فدعا عليا وهو أرمد فتفل في عينيه وأعطاه اللواء ونهض معه من الناس من نهض قال فتلقى أهل خيبر فإذا مرحب يرتجز ويقول :

                قد علمت خيبر أني مرحب * شاكي السلاح بطل مجرب
                أطعن أحيانا وحينا أضرب * إذا الليوث أقبلت تلهب
                فاختلف هو وعلي ضربتين فضربه علي على هامته حتى غض ( 6 ) السيف منه بنص ( 7 ) ‹ صفحة 94 › رأسه وسمع أهل العسكر صوت ضربته فما تتام ( 1 ) اخر الناس مع علي حتى فتح الله لهم وله ( 2 )
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                ‹ هامش ص 93 ›
                ( 3 ) الأصل : ( ابن ) تصحيف والتصويب عن م .
                ( 4 ) كذا بالأصل وم و ( ز ) وفي المطبوعة والمختصر : ( من ) .
                ( 5 ) الأصل وم : ( بجنبه أصحابه ويحبهم ) والتصويب عن المختصر والمطبوعة .
                ( 6 ) الأصل وم : عض والمثبت عن ( ز ) .
                ( 7 ) بدون إعجام بالأصل وم و ( ز ) ما عدا م فقد أعجمت الباء بنقطة من تحت .
                ‹ هامش ص 94 ›
                ( 1 ) إعجام مضطرب بالأصول والمثبت عن المطبوعة .

                ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
                خامساً : حديث عبدالله بن عباس

                كتاب كشف الأستار – للبزار ، ص 192 –
                ( 2545 ) : حدثنا عباد بن يعقوب ، حدثنا عبد الله بن بكير ، حدثنا حكيم بن جبير ، عن سعيد بن جبير : عن ابن عباس قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وآله إلى خيبر - أحسبه قال : - أبا بكر فرجع منهزما ( 1 ) يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه ! ! ! .
                فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح الله عليه . فثار الناس فقال : ابن علي ؟ فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه فدفع إليه الراية فهزها ففتح الله عليه .
                قال البزار : لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلا بهذا الاسناد .
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                هامش
                (1) أقول : سقط من الرواية قوله : [ فبعث عمر فهزم فرجع ]كما في تاريخ دمشق لابن عساكر ج42 / 97 بنفس السند والمتن . وكذا بقية الروايات .

                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 42 - ص 96 - 97
                قال : ورواه ابن عباس عن النبي ( صلى الله عليه وسلم )
                أخبرناه أبو محمد عبد الكريم بن حمزة ، أنا أبو الحسين محمد بن مكي بن عثمان الأزدي المصر ، أنا أبو مسلم محمد بن أحمد الكاتب ، أنا أبو بكر عبد الله بن سليمان الأشعث السجستاني ، نا محمد بن علي الثقفي ، نا المنجاب بن الحارث ، حدثني عبد الله بن حكيم بن جبير ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ( 2 ) ، عن ابن عباس قال ‹ صفحة 97 › : بعث رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أبا بكر إلى خيبر فهزم فرجع فبعث ( 1 ) عمر فهزم فرجع يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه !! .
                فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لأدفعن الراية إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه ( 2 ) الله ورسوله يفتح الله عليه فدعا عليا فقيل له إنه أرمد قال ادعوه فدعوه فجاءه ( 4 ) فدفع إليه الراية ففتح ( 5 ) الله عليه .
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                ‹ هامش ص 96 ›
                ( 2 ) الأصل : سعيد بن حبيب تصحيف والتصويب عن م .
                ‹ هامش ص 97 ›
                ( 1 ) الزيادة للايضاح .
                ( 2 ) الأصل : يخبر تصحيف والمثبت عن م .
                ( 3 ) بالأصل إعجامها مضطرب والمثبت عن م .
                ( 4 ) ما بين معكوفتين سقط من الأصل وفي م مكانها بياض والمثبت عن المطبوعة .
                ( 5 ) على هامش الأصل : يفتح والتصويب عن م .

                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 9 - ص 124
                وعن ابن عباس قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر أحسبه قال أبا بكر فرجع منهزما ومن معه فلما كان من الغد بعث عمر فرجع منهزما يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية غدار رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لا يرجع حتى بفتح الله عليه فثار الناس فقال أين على فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه ثم دفع إليه الراية فهزها ففتح الله عليه .
                رواه الطبراني ( 1 ) وفيه حكيم بن جبير وهو متروك ليس بشئ . انتهى
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                ‹ هامش ص 124 ›
                ( 1 ) في نسخة " البزار " .

                ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
                سادساً : حديث أبي سعيد الخدري

                مناقب الإمام أمير المؤمنين (ع) - محمد بن سليمان الكوفي - ج 2 - ص 498 - 499
                1001 - محمد بن سليمان قال حدثنا خضر بن أبان الهاشمي وأحمد بن حازم الغفاري ومحمد بن منصور قالوا حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني عن قيس بن الربيع عن أبي هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله حين كان أرسل عمر إلى خيبر فانهزم هو ومن معه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يجبن أصحابه ويجبنونه فبلغ ذلك ‹ صفحة 499 › من رسول الله صلى الله عليه وآله كل مبلغ فبات تلك الليلة وله من الهم غير قليل فلما أصبح خرج إلى الناس وبعث للراية فقال : لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله رجلا ليس بفرار . فتعرض لها جميع المهاجرين والأنصار فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : أين علي ؟ قالوا : هو أرمد . فأرسل إليه أبا ذر وسلمان فجئ به يقاد لا يفتح عينيه من الرمد الذي به والوجع فأقعد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله فتفل في عينيه وقال : اللهم أذهب عنه الحر والبرد والرمد وانصره على عدوه وأتم عليه فإنه يحبك ويحب رسولك غير فرار . ودفع إليه الراية واستأذنه حسان في أن يقول فيه شعرا ؟ فقال : قل فأنشأ [ حسان ] يقول :
                وكان علي أرمد العين يبتغي * دواء فلما لم يحسن مداويا
                شفاه رسول الله منه بتفلة * فبورك مرقيا وبورك راقيا
                بأني سأعطي الراية اليوم صارما * كميا محبا للرسول مواليا
                يحب النبي والاله يحبه * به يفتح الله الحصون الأوانيا ( 1 )
                ففاز بها دون البرية كلها * علي وسماه الوزير المواخيا .
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                ‹ هامش ص 498 ›
                1001 - والحديث رواه ابن المغازلي باختلاف طفيف في بعض الألفاظ بسند آخر عن أبي هارون العبدي . . . في الحديث : ( 220 ) من كتابه مناقب علي عليه السلام ص 184 .
                ‹ هامش ص 499 ›
                ( 1 ) كذا في أصلي ، وفي مناقب ابن المغازلي :
                يحب إلهي والاله يحبه * به يفتح الله الحصون الأوابيا

                ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                سابعاً : حديث عبدالله بن عمرو بن العاص

                الأمالي - الشيخ الصدوق - ص 603 - 604
                839 / 10 - حدثنا أحمد بن محمد بن صقر الصائغ ، قال : حدثنا محمد بن ‹ صفحة 604 › العباس بن بسام ، قال : حدثنا محمد بن خالد بن إبراهيم ، قال : حدثنا سويد بن عبد العزيز الدمشقي ، عن عبد الله بن لهيعة ، عن أبي قبيل ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، قال : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) دفع الراية يوم خيبر إلى رجل من أصحابه فرجع منهزما ، فدفعها إلى آخر فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه ، قد رد الراية منهزما ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، لا يرجع حتى يفتح الله على يديه فلما أصبح قال : ادعوا لي عليا .
                فقيل له : يا رسول الله ، هو رمد .
                فقال : ادعوه .
                فلما جاء تفل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في عينيه ، وقال : اللهم ادفع عنه الحر والبرد .
                ثم دفع الراية إليه ومضى ، فما رجع إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلا بفتح خيبر .
                ثم قال : إنه لما دنا من القموص ( 1 ) أقبل أعداء الله من اليهود يرمونه بالنبل والحجارة ، فحمل عليهم علي ( عليه السلام ) حتى دنا من الباب ، فثنى رجله ( 2 ) ، ثم نزل مغضبا إلى أصل عتبة الباب فاقتلعه ، ثم رمى به خلف ظهره أربعين ذراعا .
                قال ابن عمرو : وما عجبنا من فتح الله خيبر على يدي علي ( عليه السلام ) ، ولكنا عجبنا من قلعه الباب ورميه خلفه أربعين ذراعا ، ولقد تكلف حمله أربعون رجلا فما أطاقوه ، فأخبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) بذلك فقال : والذي نفسي بيده لقد أعانه عليه أربعون ملكا ( 3 ) .
                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                ‹ هامش ص 604 ›
                ( 1 ) القموص : جبل بخيبر عليه حسن ابن أبي الحقيق اليهودي .
                ( 2 ) في نسخة : رجليه .
                ( 3 ) بحار الأنوار 21 : 26 / 24 .

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة الجهادي
                  اللهم صل على محمد وآل محمد

                  أولا أنت لم تجبني على المشاركه الفائته .

                  ثانيا من قال لك بأن الروايه غير صحيحه !!! فهذا بحث للأخ مرآة التواريخ انظر لعلك تخجل من نفسك يا أخ : .

                  لا يعني إذا كان الأخ مرآة التاريخ قد عمل بحثا في ذلك أن الرواية صحيحة...!!!
                  و كذلك هناك العشرات من الروايات الأخرى في نفس الموضوع تجاهلها هذا البحث القيم...؟؟؟!!!!!

                  بالنسبة لسؤالك السابق مع أني أطلت في الإجابة عنه كثيرا لكني سأقول لك إن ما ورد في الصحيحين من عدم مبايعة الإمام لأبي بكر كان يخص موضوع الخلاف على الميراث الذي تعرف أنت قصته و هذا الخلاف دام ستة(6) شهور. أما لفظة يبايع فهي تعني كذلك المسامحة و إظهار الود و التأييد كما جاء في صحيح البخاري عن الذين تخلفوا في غزوة تبوك من الصحابة و كانوا يعتذرون فقبل منهم النبي و بايعهم و إستغفر لهم، فالمبايعة تعني هنا المسامحة و لا تعني البيعة المتعارف عليها في الخلافة يا أخ .

                  تعليق


                  • #39
                    اللهم صل على محمد وآل محمد

                    أخ بارا

                    تقولون بأن الامام علي بايع مرتين , أي يعني الامام علي بايع أبو بكر مباشره مع الناس , والثانيه بعد ستة أشهر !!! وعندما نقف معك عن رواية مسلم والبخاري بأنه لم يبايع الا بعد ستة أشهر , قمت بتغيير معنى البيعه !!!

                    فلا ندري الآن هل بايع مرتين أو بايع مره واحده والمره الثانيه مصالحه كما تقولون ؟؟؟

                    فلفظ البخاري ومسلم صريح فهما قالا لم يبايع طيلة تلك الفتره أي ستة أشهر .

                    ثانيا : وأما أنك تقول بايع مرتين إذن لماذا هدده بحرق البيت إن لم يبايع ؟؟؟ وكان معه الزبير بحسب مصادركم يا أخ بارا .

                    وإبن تيميه يقول : غاية ما يقال أنه كبس الدار لينظر هل فيه شيئ من بيت مال المسلمين !!!! ماذا تفهم من كلام ابن تيميه يا صاحبي ؟؟؟


                    ثالثا : لماذا يأخذها أبو بكر شورى ويأخذها عمر بالنص من أبي بكر ؟؟؟

                    فالقضيه واضحه ومفهومه .

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة الجهادي
                      اللهم صل على محمد وآل محمد

                      أخ بارا

                      تقولون بأن الامام علي بايع مرتين , أي يعني الامام علي بايع أبو بكر مباشره مع الناس , والثانيه بعد ستة أشهر !!! وعندما نقف معك عن رواية مسلم والبخاري بأنه لم يبايع الا بعد ستة أشهر , قمت بتغيير معنى البيعه !!!

                      فلا ندري الآن هل بايع مرتين أو بايع مره واحده والمره الثانيه مصالحه كما تقولون ؟؟؟

                      فلفظ البخاري ومسلم صريح فهما قالا لم يبايع طيلة تلك الفتره أي ستة أشهر .

                      ثانيا : وأما أنك تقول بايع مرتين إذن لماذا هدده بحرق البيت إن لم يبايع ؟؟؟ وكان معه الزبير بحسب مصادركم يا أخ بارا .

                      وإبن تيميه يقول : غاية ما يقال أنه كبس الدار لينظر هل فيه شيئ من بيت مال المسلمين !!!! ماذا تفهم من كلام ابن تيميه يا صاحبي ؟؟؟


                      ثالثا : لماذا يأخذها أبو بكر شورى ويأخذها عمر بالنص من أبي بكر ؟؟؟

                      فالقضيه واضحه ومفهومه .
                      أولا: شرحت موضوع البيعة بما يكفي و لك أن تستنج ما تشاء، لكن بالنتيجة الإمام علي قد بايع أبو بكر الصديق على الخلافة راضيا و لم يغصبه أحد....

                      ثانيا: قصة التهديد بحرق بيت الإمام علي... أعتقد أن هذه من الأساطير مثلها مثل أسطورة قتل عمر بين الخطاب للسيدة فاطمة و إسقاط جنينها ... كلها أساطير لتنمية الحقد و الكره للصحابيين.....

                      ثالثا: أبو بكر زكّى عمر و ترك قرار إختياره للصحابة و لم يجبرهم على توليته الخلافة.....

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X