إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

احتاج الى عالم يجيبني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احتاج الى عالم يجيبني

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخواني الموالين اخواتي
    لدي كم من الاسئلة وليس من السهل ان اجد من اسأله في بلاد المهجر
    واذا اردت ان استعين بالشبكة العنكبوتية ففي اغلب الاحيان لا تسعفني الشبكة
    فها انا اجدني مضطرا لفتح موضوع
    يخص الشيعة وكتب الشيعة
    والمطلوب هو الحصول على اجابة علمية ومسندة
    وليس على[ العاطفة والتعصب]
    وان كنت استبعد ذلك
    فسوف ابدأ باول رواية
    وبانتظار علمائنا الافاضل الاجابة
    او من اطلع على الاجابة
    فلينقلها
    وجزى الله الجميع
    ملاحظة
    انا اعتمد على هذه الروايات اما من مواقع النواصب
    او من كتبنا الموضوعة على النت
    ///*****///
    السؤال الاول
    منسوخ من موقع وهابي

    عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : أعوذ بالله من الكفر والدين، قيل: يا رسول الله، أتعدل الدين بالكفر؟ قال : نعم.
    (رواه الحر العاملي في وسائل الشيعة 18/317)
    ******
    عن السيد علي بن طاوس باسناد أبي حعفر عليه السلام أنه لما قبض علي عليه السلام وعليه دين 800 ألف درهم !!
    (رواه الحر العاملي 18/322)

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صلي على محمد وآل محمد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخي العزيز أميري حسين من الواضح ان هذه الرويات ناقصه وغير كاملة ويجب ان نعرف ما المقصود من معادلة الرسول(ص) لدين بالكفر .

    وفي الحديث الاخر بما اننا نقول بعصمتهم فهذا الحديث يضرب به عرض الحائط لكونه مخالفا لعصمته عليه السلام الا اذا كان له توجيها آخر .

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      اللهم صلي على محمد وآل محمد

      اخي بعد البحث تبين ان المقصد من الدين ليس الماقبل للاسلام وانما بما ان الكلمة ليس عليها الحركات فان القرائ للجملة يتبين له ان الدين هو ما يقبل الاسلام لانه قورن بالكفر بينما بعد البحث تبين ان الدين هو ما على الدائن اي من يأخذ مال بقصد ارجاعه في ما بعد , وهذا ما وجدته :

      وحين طلب القرآن من المؤمنين أن ينفقوا، لم يطلب إليهم إلا إنفاق بعض ما رزقوا لا كله، ومن أنفق بعض ما يكتسب فقلما يفتقر، ومن شأن هذا التوسط والاعتدال ألا يحوج المسلم إلى الاستدانة ، وخصوصا أن النبي صلى الله عليه وسلم كرهها للمسلم، فإن الدين في نظر الرجل الحر هم بالليل ومذلة بالنهار، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله منه ويقول: "اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال". وقال: "أعوذ بالله من الكفر والدين. فقال رجل: أتعدل الكفر بالدين يا رسول الله؟ قال: نعم".
      وكان يقول في صلاته كثيرا: "اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم (الدين) فقيل له: إنك تستعيذ من المغرم كثيرا يا رسول الله. فقال: إن الرجل إذا غرم (استدان) حدث فكذب ووعد فأخلف".

      اليك الرابط : http://www.mooga.com/fatawa/answers_...estion_id=8130

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صلي على محمد وآل محمد
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
        اخي وعزيزي الاحلام الجميلة
        حياك الله واهلا بك وبما تفضلت به مشكورا
        رحم الله والديك




        المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة
        اخي العزيز أميري حسين من الواضح ان هذه الرويات ناقصه وغير كاملة ويجب ان نعرف ما المقصود من معادلة الرسول(ص) لدين بالكفر .
        اخي انا وضعت بحسباني الاحتمالات اغلبها
        واني لكذلك
        ابحث عن المقصود
        من باب الدراية بالشئ
        ولست اريد ان اخمن ماهو المعنى
        وما هو المراد
        وايهما صحيح
        متى حين نقرا كتابا نستطيع ان نخرج بنتيجة واحدة وليس احتمالات
        والاحتمالات تلك
        ربما تزيد من توهان القارئ
        اكثر

        المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة
        وفي الحديث الاخر بما اننا نقول بعصمتهم فهذا الحديث يضرب به عرض الحائط لكونه مخالفا لعصمته عليه السلام الا اذا كان له توجيها آخر .[/
        نعم اخي كل ماتقوله
        اؤمن به
        اولا الدين مذكور في القران
        فلم تذكر الحرمة قدر ما بين الله ان يكتبوه
        وثانيا
        هذه القاعدة هل يمكن تطبيقها دائما
        وبلاخص عندك رواية اسنادها الى المعصوم
        وان كانت المسالة تطبيق القاعدة التي
        تفضلت بها
        فلماذا لم يطبقها
        الحر العاملي مثلا
        ولا يترك باب المذهب تعصف به الرياح
        ويطرقه الطيب والخبيث
        وباختصار لماذا لم تنقح
        او تشرح الرواية او يضع المؤلف تعليقته
        مع العلم كلا الحديث والرواية
        موجود عند الحر العاملي رحمه الله
        التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 17-06-2007, 04:03 AM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة

          بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صلي على محمد وآل محمد

          اخي بعد البحث تبين ان المقصد من الدين ليس الماقبل للاسلام وانما بما ان الكلمة ليس عليها الحركات فان القرائ للجملة يتبين له ان الدين هو ما يقبل الاسلام لانه قورن بالكفر بينما بعد البحث تبين ان الدين هو ما على الدائن اي من يأخذ مال بقصد ارجاعه في ما بعد , وهذا ما وجدته :

          وحين طلب القرآن من المؤمنين أن ينفقوا، لم يطلب إليهم إلا إنفاق بعض ما رزقوا لا كله، ومن أنفق بعض ما يكتسب فقلما يفتقر، ومن شأن هذا التوسط والاعتدال ألا يحوج المسلم إلى الاستدانة ، وخصوصا أن النبي صلى الله عليه وسلم كرهها للمسلم، فإن الدين في نظر الرجل الحر هم بالليل ومذلة بالنهار، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله منه ويقول: "اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال". وقال: "أعوذ بالله من الكفر والدين. فقال رجل: أتعدل الكفر بالدين يا رسول الله؟ قال: نعم".
          وكان يقول في صلاته كثيرا: "اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم (الدين) فقيل له: إنك تستعيذ من المغرم كثيرا يا رسول الله. فقال: إن الرجل إذا غرم (استدان) حدث فكذب ووعد فأخلف".

          اليك الرابط : http://www.mooga.com/fatawa/answers_...estion_id=8130
          اخي العزيز
          هناك قرينة تدل على معنى الرواية المراد بالدين هو فتح الدال وليس كسرها
          ومع كل ذلك
          ادعو الله ان يجعل ما كتبت وتفضلت به في ميزان حسناتك واساله ان يوفقك لمرضاته
          ويحسن عاقبتك بحق محمد وال محمد

          تعليق


          • #6
            عزيزي الاخ أميري حسين ,

            لست من العلماء ولكن أقول :

            من الواضح أن المقصود هو " عظم ثقل " الكفر هو نفسه في الدين سواء في النفس أو المسألة الربانية ولا ترعوي لما يقوله ألئك , ففما لا شك فيه أن الدَين , ثقيل على نفس المؤمن ولكنه ليس بحرام حتى يشنعوا على قائلة أو يكذبوا معناه وأصله , وهذا الحديث وارد عندهم بعين اللفظ في صحيح النسائي ,

            شكرا ,

            تعليق


            • #7
              أخي أميري حسين الرواية الاولى التي ذكرتها ضعيفة السند بأبي هريرة فلا يعول على هذه الرواية وأما بالنسبة للرواية الثانية فسأبحث عنها وعن معناها وعن سندها ومن ثم سأتيك بالجواب انشاءالله

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
                عزيزي الاخ أميري حسين ,

                لست من العلماء ولكن أقول :

                من الواضح أن المقصود هو " عظم ثقل " الكفر هو نفسه في الدين سواء في النفس أو المسألة الربانية ولا ترعوي لما يقوله ألئك , ففما لا شك فيه أن الدَين , ثقيل على نفس المؤمن ولكنه ليس بحرام حتى يشنعوا على قائلة أو يكذبوا معناه وأصله , وهذا الحديث وارد عندهم بعين اللفظ في صحيح النسائي ,

                شكرا ,

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                انا اشكرك لتفسير المعنى
                لكن اصل الماخذ هو
                كيف ينهى المعصوم عن فعل شئ وياتي معصوم بفعله
                النبي قد قارن الدين[د ال مفتوحه] بالكفر

                والامام يرحل وعليه 800 الف درهم كديون

                يعني اصل المشكلة الطعن بالامام بامام الشيعة
                فلهذا طلبت اجابة عالم
                لتكون الاجابة علمية وليس تحليلية

                فقط
                عزيزي الجابي كلي امتنان لمشاركتك وتفضلك بالرد
                حياك الله رحم الله والديك عزيزي

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسين رميتي
                  أخي أميري حسين الرواية الاولى التي ذكرتها ضعيفة السند بأبي هريرة فلا يعول على هذه الرواية وأما بالنسبة للرواية الثانية فسأبحث عنها وعن معناها وعن سندها ومن ثم سأتيك بالجواب انشاءالله

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  اخي حسين رميتي
                  حياك الله ومشكور على مشاركتك
                  اخي الفاضل
                  ارجو ان تضع لي السند كاملا ومصدره
                  لحديث النبي صلى الله عليه واله وسلم
                  واكون لك من الشاكرين
                  وبانتظار سند الرواية الثانية
                  ودعائي لك بالتوفيق دائما

                  تعليق


                  • #10
                    أخي أميري حسين لقد حصل اشتباه صغير في مشاركتي الاولى فانه لايوجد أبو هريرة في هذا السند بل هو موجود في الرواية التي بعدها
                    وأما سند الرواية فهي كالتالي :وفي العلل عن أحمد بن محمد عن أبيه عن محمد ابن أحمد عن يوسف بن الحارث عن عبد الله بن يزيد عن حيوة بن شريح عن سالم بن غيلان عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري قال سمعت رسول الله صلى الله عليه واله يقول أعوذ بالله من الكفر والدين قيل يا رسول الله أتعدل الدين بالكفر قال نعم
                    -وسائل الشيعة جزء 18 صفحة 317-
                    وهذه الرواية ضعيفة بعدة أشخاص منهم يوسف بن الحارث وعبد الله بن يزيد وحيوة بن شريح وسالم بن غيلان
                    وأما بالنسبة للرواية الثانية فلها تكملة وحاصلها أن الامام الحسن سد الدين عن أمير المؤمنين وعلى كل فلم أرى المانع من الاستدانة فانه يوجد في الروايات ان النبي توفي وعليه دين فسد الامام علي الدين وروي أن الامام الحسن توفي وعليه دين فسد الامام الحسين الدين واعلم أن الدين المكروه هو الاستدانة مع يسرة حاله واما الاستدانة مع الاضطرار فلا مانع منه وكما تعلم يا أخي العزيز أن الامام علي عليه السلام لم يكن يدخر المال كما أنه هناك عدة من الصابة الاجلاء استدانوا وقصة سلمان الفارسي معروفة

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حسين رميتي
                      أخي أميري حسين لقد حصل اشتباه صغير في مشاركتي الاولى فانه لايوجد أبو هريرة في هذا السند بل هو موجود في الرواية التي بعدها
                      وأما سند الرواية فهي كالتالي :وفي العلل عن أحمد بن محمد عن أبيه عن محمد ابن أحمد عن يوسف بن الحارث عن عبد الله بن يزيد عن حيوة بن شريح عن سالم بن غيلان عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري قال سمعت رسول الله صلى الله عليه واله يقول أعوذ بالله من الكفر والدين قيل يا رسول الله أتعدل الدين بالكفر قال نعم
                      -وسائل الشيعة جزء 18 صفحة 317-
                      وهذه الرواية ضعيفة بعدة أشخاص منهم يوسف بن الحارث وعبد الله بن يزيد وحيوة بن شريح وسالم بن غيلان
                      وأما بالنسبة للرواية الثانية فلها تكملة وحاصلها أن الامام الحسن سد الدين عن أمير المؤمنين وعلى كل فلم أرى المانع من الاستدانة فانه يوجد في الروايات ان النبي توفي وعليه دين فسد الامام علي الدين وروي أن الامام الحسن توفي وعليه دين فسد الامام الحسين الدين واعلم أن الدين المكروه هو الاستدانة مع يسرة حاله واما الاستدانة مع الاضطرار فلا مانع منه وكما تعلم يا أخي العزيز أن الامام علي عليه السلام لم يكن يدخر المال كما أنه هناك عدة من الصابة الاجلاء استدانوا وقصة سلمان الفارسي معروفة
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      اخي العزيز حسين رميتي
                      بارك الله بك ومشكور على ما تفضلت به
                      اذن ساركز على امرين حتى لا اطيل
                      الاول
                      هذا الحديث
                      عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : أعوذ بالله من الكفر والدين، قيل: يا رسول الله، أتعدل الدين بالكفر؟ قال : نعم.
                      (رواه الحر العاملي في وسائل الشيعة 18/317)
                      حين اخرجه الحر العاملي
                      تحت اي عنوان اخرجه ووضعه في كتابه
                      والرواة اغلبهم من السنة
                      واين تعليقته
                      فهل عندك جواب اواحا طة بهذا الجانب
                      ******
                      عن السيد علي بن طاوس باسناد أبي حعفر عليه السلام أنه لما قبض علي عليه السلام وعليه دين 800 ألف درهم !!
                      (رواه الحر العاملي 18/322)
                      الحديث الثاني
                      لو سلمت بما تفضلت به اخي العزيز
                      مبلغ 800 الف درهم يعني ما يقارب المليون درهم
                      كيف للامام الحسن هذا المبلغ ليتم تسديده
                      انا لااتسائل سؤال ترفيهي ان صح التعبير
                      بل لاستبين الحقيقة
                      فقياسا بالمدة التي قضها الامام الحسن عليه
                      مدة قصيرة جدا
                      واغلبها انشغاله بالفتن
                      او انحسار الناس عنه
                      وتشديد السلطة عليه وتضيقها
                      [سياسة فدك]
                      فهل عندك دليل على ما ذكرت
                      من كتبنا اعزك الله
                      كانوا يستدينون
                      لاشباع الاخرين
                      مع دليل يوافق مذهبنا
                      التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 18-06-2007, 10:40 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        اخي العزيز حسين رميتي
                        بارك الله بك ومشكور على ما تفضلت به
                        اذن ساركز على امرين حتى لا اطيل
                        الاول
                        هذا الحديث
                        عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : أعوذ بالله من الكفر والدين، قيل: يا رسول الله، أتعدل الدين بالكفر؟ قال : نعم.
                        (رواه الحر العاملي في وسائل الشيعة 18/317)
                        حين اخرجه الحر العاملي
                        تحت اي عنوان اخرجه ووضعه في كتابه
                        والرواة اغلبهم من السنة
                        واين تعليقته
                        فهل عندك جواب اواحا طة بهذا الجانب
                        ******
                        عن السيد علي بن طاوس باسناد أبي حعفر عليه السلام أنه لما قبض علي عليه السلام وعليه دين 800 ألف درهم !!
                        (رواه الحر العاملي 18/322)
                        الحديث الثاني
                        لو سلمت بما تفضلت به اخي العزيز
                        مبلغ 800 الف درهم يعني ما يقارب المليون درهم
                        كيف للامام الحسن هذا المبلغ ليتم تسديده
                        انا لااتسائل سؤال ترفيهي ان صح التعبير
                        بل لاستبين الحقيقة
                        فقياسا بالمدة التي قضها الامام الحسن عليه
                        مدة قصيرة جدا
                        واغلبها انشغاله بالفتن
                        او انحسار الناس عنه
                        وتشديد السلطة عليه وتضيقها
                        [سياسة فدك]
                        فهل عندك دليل على ما ذكرت
                        من كتبنا اعزك الله
                        كانوا يستدينون
                        لاشباع الاخرين
                        مع دليل يوافق مذهبنا
                        اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين .
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

                        الأخ الفاضل حسين أميرى ،

                        وما وجه الإستشكال على الحديث ، ووضع سيدنا ومولانا الحسن عليه السلام ؟!

                        إسمع أخى الكريم ،
                        أولاً ) إستعاذة رسولنا الأكرم هى تكون من أشياء منكرة ، وهى ما لا يرجوه المؤمنون الصادقون ، وهما :
                        * الكفر : بالله أو بنعمه أو بخيره . وهذا يُستعاذ منه طبعاً .

                        * الدَين : وهُنا يختلف الوضع تماماً عن الدَين من أجل الدُنيا أو الدَين من أجل ( إقراض ) الله !!

                        ثانياً ) دَين سيدنا ومولانا الحسن عليه السلام ،
                        لم يكن أبداً من أجل دُنيا فيُصبح ( دَين ) .. بل من أجل وجه الله وإبتغاء مرضاته .. فيُصبِح ( إقرض ) .

                        وربك العزيز الحكيم هو وحده الموكل بتأدية الدَين عن المدينين المؤمنين الصادقين ، ومن يكون أكثر من مولانا وإمامنا العظيم الحسن عليه السلام ؟!

                        وهذا يُعتدّ إقتراض لإقراض الله .. وفى ذلك إسمع معى أقوال الواحد القهّار .. فيقول عز وجل :

                        ( من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له اضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط واليه ترجعون ) .

                        وقال جل شأنه :
                        ( من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله اجر كريم ) .

                        فهنيئا لمولانا الحسن بما أقرضه لله قرضا حسنا فضاعفه له أضعافا مُضاعفة ، وأدى عنه دينه ، ورضاه فأرتضى ، وآجره أجر كريم ، وهو سبحانه أكرم الأكرمين .

                        اللهم أدى الدين عن المدينين المؤمنين الصادقين .

                        خالص التحية والتقدير أخى العزيز ،

                        تعليق


                        • #13
                          أما بالنسبة للسؤال الأول فالشيخ الحر اخذ هذا الحديث من كتاب علل الشرائع للشيخ الصدوق المعروف بكتاب العلل كما أنه ليس من دأب الشيخ الحر التعليق على كل رواية بل هو في موارد قليلة علق على بعض الروايات
                          وأما بالنسبة للسؤال الثاني فالرواية تقول أن الامام الحسن باع ضيعتان احداها بخمسمائة ألف والثانية بثلاثمائة ألف
                          أضف الى ذلك الرواية مرسلة فلا يعول عليها وسند الرواية هو
                          علي بن موسى بن طاوس في كتاب كشف المحجة نقلا من كتاب ابراهيم بن محمد الاشعري الثقة باسناده عن أبي جعفر ......
                          فعلي بن موسى بن طاوس لم يذكر طريقه الى كتاب ابراهيم بن محمد

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسين رميتي
                            أما بالنسبة للسؤال الأول فالشيخ الحر اخذ هذا الحديث من كتاب علل الشرائع للشيخ الصدوق المعروف بكتاب العلل كما أنه ليس من دأب الشيخ الحر التعليق على كل رواية بل هو في موارد قليلة علق على بعض الروايات
                            وأما بالنسبة للسؤال الثاني فالرواية تقول أن الامام الحسن باع ضيعتان احداها بخمسمائة ألف والثانية بثلاثمائة ألف
                            أضف الى ذلك الرواية مرسلة فلا يعول عليها وسند الرواية هو
                            علي بن موسى بن طاوس في كتاب كشف المحجة نقلا من كتاب ابراهيم بن محمد الاشعري الثقة باسناده عن أبي جعفر ......
                            فعلي بن موسى بن طاوس لم يذكر طريقه الى كتاب ابراهيم بن محمد
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            بارك بك اخي الكريم حسين رميتي
                            الان اكتمل ردك [عندي ]وجوابك
                            رحم الله والديك
                            حيث اثبت ان الحديث الاول سنده ضعيف
                            والرواية مرسلة
                            وهذا ما انا اريده من جواب وليس تخمين او تحليل او تعليق
                            لان هكذا اجوبة ربما تقنع بعضنا دون الاخر فما بالك بالطرف الاخر
                            مشكور اخي الكريم
                            اذن اخي العزيز خليك معي الى الحديث الاخر او الرواية
                            وارجو ان يطول بالك وصبرك معي
                            فكله في ميزان حسناتك
                            اخي رسالة من الله
                            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                            مكشور اخي على ردك ومشاركتك

                            تعليق


                            • #15
                              السؤال الثاني

                              حول

                              عن جعفر عليه السلام عن أبيه الباقر قال: "كان نقش خاتم أبي محمد بن علي عليه السلام: العزة لله جميعا، وكان في يساره يستنجي بها، وكان نقش خاتم علي عليه السلام: الملك لله، وكان في يده اليسرى يستنجي بها" !!
                              (رواه شيخ القميين عبدالله بن جعفر الحميري في كتابه قرب الاستناد ص154)


                              ارجو ان يكون جوابك كسابق عهدي بك
                              السند
                              تعليقة صاحب الكتاب راي العلماء ان وجد
                              يوفر لك ولي وقتا
                              عن الاجابة التحليلية او التخمينية

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
                              استجابة 1
                              17 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
                              ردود 0
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
                              ردود 0
                              7 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
                              ردود 17
                              1,554 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X